
تحطم طائرة ركاب روسية "مفقودة" تقل 49 شخصا
وكتبت الوزارة على تلغرام "عثرت مروحية من طراز مي-8 تابعة لروسافياتسيا (هيئة الطيران المدني الروسية) على جسم الطائرة المحترق" والتي كانت تقل 49 شخصا.
وحسب خدمات الطوارئ فإن المعطيات الأولية تشير إلى مصرع جميع من كان على متن الطائرة المنكوبة وعدم وجود ناجيين.
وفي وقت سابق من الخميس، قالت تقارير إن الاتصال بالطائرة انقطع أثناء تحليقها في المجال الجوي لمنطقة آمور، من دون أن تتضح حتى الآن أسباب فقدان الاتصال أو طبيعة المهمة التي كانت تقوم بها الطائرة.
وتُعد طائرات "إيه إن-24" من الطرازات السوفييتية القديمة، وتُستخدم في النقل الداخلي والإقليمي داخل روسيا وبعض دول آسيا الوسطى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 دقائق
- صحيفة الخليج
استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند
استمرت تايلاند وكمبوديا في تبادل القصف أمس الأحد لليوم الرابع على التوالي، على الرغم من الدعوات المستمرة لوقف إطلاق النار، فيما قبل الجانبان التوجه إلى ماليزيا لإجراء مباحثات اليوم الاثنين من أجل وقف العمليات العسكرية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مايلي سوشياتا، إنّ تايلاند هاجمت معبدَين متنازع عليهما في شمال غرب البلاد صباحاً بالتوقيت المحلي. وأضافت أن بانكوك ارتكبت «أعمالاً عدائية ومنسّقة»، مندّدة ب«الأكاذيب والذرائع الكاذبة» التي استخدمها الجيش التايلاندي لتبرير «الغزو غير القانوني». من جانبها، أشارت وزارة الخارجية التايلاندية إلى أنّ الجيش الكمبودي أطلق «نيران مدفعية ثقيلة» مستهدفاً «منازل مدنيين» في مقاطعة سورين، صباحاً بالتوقيت المحلي. وأكدّت أنّ «أي وقف للأعمال القتالية مستحيل ما دامت كمبوديا تُظهر افتقاراً صارخاً لحسن النية وتستمر بشكل متكرّر في انتهاك المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان والقانون الإنساني». كذلك، اتهم الجيش التايلاندي كمبوديا أمس الأحد باستخدام «أسلحة بعيدة المدى». في الأيام الأخيرة، اندلعت اشتباكات في المناطق الساحلية للدولتين على خليج تايلاند، على بعد حوالي 250 كيلومتراً جنوب غرب خطوط المواجهة الرئيسية. وأدى ذلك إلى وصول العلاقات الدبلوماسية بين الجارتين اللتين تربطهما علاقات ثقافية واقتصادية غنية، إلى أدنى مستوياتها منذ عقود. وأسفرت الاشتباكات الجارية عن مقتل 20 شخصاً على الجانب التايلاندي، بينهم ثمانية عسكريين، بينما أفادت كمبوديا بمقتل 13 شخصاً بينهم خمسة عسكريين. وأجلي أكثر من 138 ألف تايلاندي من المناطق ذات المخاطر المرتفعة، وفقاً لبانكوك، كما تم إجلاء أكثر من 80 ألف شخص من الجانب الكمبودي من الحدود، وفقاً لبنوم بنه. على الصعيد الدبلوماسي، أعلنت تايلاند مساء أمس الأحد أن رئيس الوزراء بالوكالة بومتام ويشاياشاي سيتوجّه اليوم الاثنين إلى ماليزيا في إطار ما قد يكون أوّل لقاء مع نظيره الكمبودي هون مانيت الذي سيحضر أيضاً. ويتمثل الغرض من هذه المحادثات ب«الاستماع إلى المقترحات كلّها» و«إعادة السلام»، وفق ما جاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء التايلاندي. وكانت تايلاند قد أعلنت أمس الأول أنها توافق من حيث المبدأ على الدخول في وقف لإطلاق النار مع كمبوديا وبدء «حوار ثنائي». كما أن رئيس وزراء كمبوديا سبق أن قال إن بلاده «توافق على مقترح لوقف إطلاق النار فوراً وبلا شروط». على الصعيد الأمريكي، أعلنت وزارة الخارجية إن الوزير ماركو روبيو تحدث هاتفياً مع نظيريه في كمبوديا وتايلاند أمس الأحد، وحثهما على تهدئة التوتر على الفور، وأبلغهما بأن بلاده مستعدة للمساعدة في المحادثات. يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت أنه تحدث مع الزعيمين الكمبودي والتايلاندي، مشيراً إلى أن الجانبين اتفقا على الاجتماع و«التوصل بسرعة» إلى وقف لإطلاق النار. وقال وزير الخارجية الماليزي محمد حسن الأحد إن تايلاند وكمبوديا وافقتا على قيام بلاده بدور الوسيط في صراعهما الحدودي، وأضاف الوزير لوكالة برناما للأنباء أن من المتوقع أن يصل رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيه والقائم بأعمال رئيس الوزراء التايلاندي بومتام ويتشاياتشاي إلى ماليزيا مساء اليوم الاثنين. وقال الوزير «لديهم ثقة كاملة بماليزيا وطلبوا مني أن أكون وسيطاً»، مضيفاً أنه تحدث مع نظيريه الكمبودي والتايلاندي واتفقا على عدم تدخل أي دولة أخرى في القضية.(وكالات)


سكاي نيوز عربية
منذ 34 دقائق
- سكاي نيوز عربية
فيديو.. قتلى وجرحى في تدافع بمعبد في الهند
حدث تدافع في معبد مانسا ديفي الواقع على قمة تل في مدينة هاريدوار بالهند ، حيث تجمع المئات من الزوار يوم الأحد، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن ستة أشخاص وإصابة 28 آخرين، وفقا لما أعلنته الشرطة. وقال برامندرا سينغ دوبال، كبير مفتشي الشرطة في هاريدوار ، لوكالة برس تراست أوف إنديا إن شائعات عن وجود تيار كهربائي في بداية السلالم المؤدية إلى المعبد تسببت في حالة من الذعر بين الحشود، ما أدى إلى التدافع. وأشار إلى أنه تم نقل 34 شخصا إلى المستشفى، وتوفي ستة منهم.


سكاي نيوز عربية
منذ 34 دقائق
- سكاي نيوز عربية
حادث قطار بألمانيا يودي بحياة 4 أشخاص
وأكد متحدث باسم الشرطة لوكالة فرانس برس مقتل أربعة أشخاص في الحادث، مضيفا أن "عدة أشخاص أصيبوا". وفي وقت مبكر من المساء، خرجت على الأقل عربتان من قطار إقليمي عن مساره جزئيا بالقرب من مدينة ريدلينجن في ولاية بادن-فورتمبيرج. وأعلنت شركة السكك الحديد الألمانية "دويتشه بان" عن سقوط "عدة قتلى وعدد كبير من الإصابات". وأوضحت أن عربتين من القطار خرجتا عن المسار "لأسباب لا تزال مجهولة. وتحقق السلطات حاليا في ملابسات الحادث"، مشيرة إلى أن حركة القطارات توقفت في قطاع يمتد نحو 40 كيلومترا. وذكرت وسائل إعلام ألمانية أن انهيارا أرضيا ربما يكون السبب مع اجتياح عواصف رعدية عنيفة المنطقة، وفق تقارير الطقس. من جهته، أعرب المستشار فريدريش ميرتس عن "حزنه العميق" و"تعاطفه مع الضحايا وأقربائهم". وأضاف عبر منصة إكس "أنا على اتصال وثيق مع وزير الداخلية ووزير النقل اللذين طلبت منهما توفير كل الموارد اللازمة لفرق الإنقاذ". في مكان الحادث، كان عناصر الإطفاء يعملون على تحريك عربات القطار الصفراء والرمادية التي انقلبت على جانبها، بحسب صور بثتها محطات تلفزيونية، في منطقة يصعب الوصول إليها. كما تم إرسال طائرات مروحية لإجلاء الجرحى إلى المستشفيات القريبة.