
أخضر 23 يكسب «بنما» في بطولة تولون
تغلب المنتخب الوطني تحت 23 عاماً على منتخب بنما بنتيجة 2-1، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم الجمعة، ضمن منافسات بطولة موريس ريفيلو الدولية (تولون) في فرنسا، وافتتح أهداف «الأخضر» اللاعب عبدالعزيز العثمان في الدقيقة 35، في حين أحرز منتخب بنما هدف التعادل في الدقيقة 42، وأضاف اللاعب عبدالله رديف الهدف الثاني للأخضر في الدقيقة 57 من مجريات المباراة.
ودخل المدرب الإيطالي لويجي دي بياجو المباراة بقائمة مكونة من: أسامة المرمش في حراسة المرمى، محمد عبدالرحمن، محمد الدوسري، محمد برناوي، أحمد الجليدان، عبدالملك العييري، عباس الحسن، عبدالملك الجابر، عبدالعزيز العليوة، عبدالعزيز العثمان، عبدالله رديف.
أخبار ذات صلة
ويعاود أخضر 23 عاماً غداً السبت تدريباته استعداداً لمواجهة منتخب مالي يوم الإثنين في الجولة الثالثة من منافسات دور المجموعات لبطولة تولون الدولية.
يذكر أن المجموعة الأولى من بطولة تولون تضم إلى جانب «الأخضر» منتخبات فرنسا المستضيف، مالي، وبنما.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
مبابي غير منزعج من فوز سان جيرمان بدوري الأبطال بدونه
7 يونيو حزيران (خدمة الرياضية العربية) - قال كيليان مبابي إنه شعر بالسعادة لفوز فريقه السابق باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة الأولى في مسيرته هذا الموسم رغم رحيله عنه قبل عام في ظروف طغى عليها الاستياء من أجل الانضمام إلى ريال مدريد. وفاز باريس سان جيرمان على إنتر ميلان 5-صفر الأسبوع الماضي ليفوز بالبطولة الأوروبية الأبرز للأندية للمرة الأولى بعد خسارته في نهائي 2020 أمام بايرن ميونيخ. وقال مبابي للصحفيين اليوم السبت "كنت سعيدا، استحق الفوز، مر الفريق بالكثير من المشاكل، مررت بذلك أيضا. لقد مررت بكل مراحل دوري الأبطال باستثناء الفوز بها". وأضاف "كان أفضل فريق في أوروبا. لا أتذكر مطلقا أنه فاز بنتيجة 5-صفر. إنه فوز مستحق بنسبة 100 بالمئة، أصبح الفريق الذي يريد الجميع الفوز عليه". ورحل مبابي عن باريس سان جيرمان في صفقة انتقال حر العام الماضي بعد أن أصبح الهداف التاريخي للفريق، لكن اللاعب (26 عاما) رفع دعوى قضائية ضد ناديه السابق بسبب عدم دفع مستحقات متأخرة تبلغ 55 مليون يورو (62.67 مليون دولار). سجل مبابي 43 هدفا في جميع المسابقات مع ريال مدريد لكنه أخفق في إحراز أي لقب كبير إذ احتل المركز الثاني في الدوري الإسباني وكأس الملك بينما فاز بهما برشلونة. وخرج ريال مدريد من دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا أمام أرسنال. لكن المهاجم الفرنسي قال إنه لم يكن يشعر بأي ضغينة وهو يشاهد زملاءه السابقين يرفعون الكأس التي كانوا يطمحون للفوز بها منذ سنوات. وأضاف "فاز باريس سان جيرمان بدوري الأبطال من دوني، هذا لا يؤثر عليّ. إنه أمر جيد. أعتقد أننا جميعا نواجه تحديات في حياتنا المهنية". وتابع "أنا في عين العاصفة أكثر قليلا وهذا أمر جيد. لطالما أحببت أن أكون في هذه الأوضاع، العمل متروك لي. غيرت عددا غير قليل من الاتجاهات في مسيرتي، أثقلت الكثير من الأمور كاهلي وتمكنت من التخلص منها". وأردف "هل غادرت مبكرا؟ لا، كانت قصتي قد انتهت وكان يجب أن تنتهي. لم أشعر بمرارة، كنت قد وصلت إلى نهاية المشوار". وقال مبابي أيضا إنه سيصوت لصالح مهاجم باريس سان جيرمان عثمان ديمبلي متجاوزا جناح برشلونة الأمين جمال للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العام. سجل ديمبلي 33 هدفا وصنع 15 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات مع باريس سان جيرمان الذي فاز أيضا بلقب الدوري الفرنسي وكأس فرنسا ليحرز ثلاثية نادرة التحقق. وأوضح "هل سأصوت لديمبلي؟ نعم. هل هناك حاجة للتوضيح؟... سأصوت لديمبلي. الأمر واضح جدا".


العربية
منذ 8 ساعات
- العربية
مبابي يتحدث عن فوز باريس بـ"الأبطال" بعد خروجه
أكد كيليان مبابي قائد منتخب فرنسا يوم السبت أنه لا يشعر بالمرارة من فوز باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا بعد عام من رحيله إلى ريال مدريد. وأوضح في مؤتمر صحفي قبل مباراة تحديد المركز الثالث في دوري الأمم يوم الأحد أمام ألمانيا في شتوتغارت "لم أرحل مبكرًا، قصتي مع باريس سان جيرمان انتهت. لا أشعر بالمرارة؛ لقد وصلت إلى نهاية الطريق". وسحق باريس سان جيرمان إنتر ميلان الإيطالي 5-0 ليفوز بدوري أبطال أوروبا في ميونخ يوم السبت الماضي، وهي المرة الأولى التي يفوز فيها النادي بالبطولة. وقال مبابي: لقد بذلت كل ما في وسعي، وكان القدر هو الذي شاء أن يحدث ذلك بدوني. فوز باريس سان جيرمان بدوري الأبطال بدوني لا يؤثر عليّ. كنت سعيدًا، أعتقد أنهم يستحقون ذلك. لقد مروا بسنوات عديدة عانوا فيها. لقد كنت هناك أيضًا، لقد لعبت في جميع مراحل دوري أبطال أوروبا في باريس باستثناء الفوز بدوري الأبطال. إنهم أفضل فريق في أوروبا. لا أتذكر أنني رأيت فريقاً يفوز 5-0 في نهائي كبير". كرر مبابي رغبته في الفوز بأكبر مسابقة للأندية في أوروبا، لكن أقرب ما وصل إليه المهاجم المولود في باريس مع ناديه الذي ولد فيه كان خسارة النهائي في 2020 أمام بايرن ميونخ. انتقل اللاعب البالغ من العمر 26 عامًا إلى مدريد في صيف 2024 على أمل الفوز بدوري أبطال أوروبا، لكن العملاق الإسباني خرج من ربع نهائي المسابقة أمام أرسنال في أبريل. وفشل الريال في الفوز بأي لقب في موسم 2024-25، وهو أول موسم له بدون ألقاب منذ أربع سنوات.


العربية
منذ 8 ساعات
- العربية
بعد الخسارة من سينر.. دجوكوفيتش يلمح إلى اعتزاله
لم يسبق له أن أشار بوضوح إلى النهاية الحتمية لمسيرته الخارقة التي امتدت 20 عاما في عالم التنس، أقر الصربي نوفاك دجوكوفيتش يوم الجمعة انه ربما خاض مباراته الأخيرة في بطولة رولان غاروس. بعمر الثامنة والثلاثين أعلن اللاعب الأكثر نجاحا في تاريخ كرة المضرب، إن مباراته التي خسرها في نصف النهائي أمام الإيطالي يانيك سينر المصنف أول عالميا "ربما كانت الأخيرة" له في باريس، حيث أحرز ثلاثة ألقاب كبرى من أصل 24 قياسية في رصيده. قال الصربي بشكل مباشر أمام الصحافيين، وللمرة الأولى بهذه الصراحة "لهذا السبب كانت النهاية مليئة بالمشاعر". بعد خسارته أمام سينر 4-6، 6-7، 6-7 (3-7)، قبّل دجوكوفيتش تراب ملعب فيليب شاترييه قبل مغادرته الملعب في حالة من التأثر. قال "نولي": لا أعتقد أني تلقيت هذا القدر من التشجيع في هذا الملعب طوال مسيرتي خلال المباريات مع أفضل اللاعبين في العالم، لذا يشرفني أن أحظى بهذا التقدير. تابع في المؤتمر الصحافي بعد المباراة "هل أريد اللعب هنا مجددا؟ نعم. هل سأكون قادرا على اللعب هنا بعد 12 شهرا؟ لا أعرف". على الأرض الترابية في باريس، كان دجوكوفيتش قد أحرز العام الماضي الميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية، مفاجئا الإسباني كارلوس ألكاراز ومحرزا اللقب الوحيد الذي كان ينقصه. بدوره، قال سينر الذي سيخوض النهائي ضد ألكاراز الأحد "كرة المضرب بحاجة اليه. أن يكون هناك لاعب مختلف عن الشبان هو شيء رائع بنظري. من الرائع أن تراه في غرف الملابس. هو جزء من تاريخ اللعبة". مع السويسري روجيه فيدرر والإسباني رافايل نادال والبريطاني أندي موراي، شكّل دجوكوفيتش "الرباعي الكبير"، وهو الأخير الذي يستمر في خوض المنافسات بعد اعتزال منافسيه السابقين. حتى الآن، بقي دجوكوفيتش غامضا بشأن نهاية مسيرته، مع أنه صرح خلال تكريم نادال مطلع رولان غاروس انه فكر "في نهية مسيرتي". قال "أتمنى أن احظى بلحظة مماثلة حيث بمقدوري أن أودع عالم التنس. لكني لم أفكر في موعد محدد". بعد رولان غاروس، يخوض دجوكوفيتش موسم الملاعب العشبية التي قد تتيح له فرصة إحراز اللقب الخامس والعشرين الكبير في مسيرته الزاخرة والذي يلهث وراءه منذ 2023. سيفتح له عشب ويمبلدون المجال في يوليو، قبل أن يخوض بطولة فلاشينغ ميدوز على أرض صلبة نهاية الصيف. قال المصنف الأول عالميا سابقا الذي تراجع راهنا إلى المركز السادس "سأحاول الالتزام بخطتي الأولية، وهي خوض البطولات الكبرى. أريد خوض ويمبلدون، والولايات المتحدة. بالنسبة للباقي، لا أعرف بعد". عانى ابن بلغراد سلسلة من الانتكاسات البدنية في الأشهر الأخيرة: جراحة في الركبة اليمنى في يونيو 2024، تمزق في الفخذ الأيسر خلال بطولة أستراليا الأخيرة، والتهاب في عينه في ميامي. أصبح إحرازه اللقب الـ25 الكبير، ليفض الشراكة مع الأسترالية مارغاريت كورت، مستبعدا أكثر. لكن بلوغه نهائي ويمبلدون 2024 وإحرازه الذهبية الأولمبية بعد أسابيع قليلة من الجراحة في ركبته، والآن نصف نهائي رولان غاروس، كلها علامات تؤشر إلى مدى خطورة توقع اقتراب الصربي من نهاية مسيرته. مع ذلك، فان الوقت يقترب.