logo
النقيب هبه العبادي مبارك الثقة الملكية الغالية

النقيب هبه العبادي مبارك الثقة الملكية الغالية

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام

الملازم سليمان العبادي يهنىء زوجته الغاليه هبه العبادي بمناسبة ترفيعها إلى رتبة نقيب في الخدمات الطبيه الملكيه متمنيا لها دوام التقدم والنجاح في ظل القيادة الهاشميه.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توسعة مستشفى الأميرة إيمان.. حلم يتحقق بعد طول انتظار
توسعة مستشفى الأميرة إيمان.. حلم يتحقق بعد طول انتظار

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

توسعة مستشفى الأميرة إيمان.. حلم يتحقق بعد طول انتظار

حابس العدوان اضافة اعلان دير علا- يصف أهالي لواء دير علا افتتاح توسعة مستشفى الأميرة إيمان "بحلم تحقق"، وسط آمال بأن يكون مشروع التوسعة خطوة إيجابية نحو تحقيق خدمة صحية أفضل وتأكيد على التزام الحكومة بتنفيذ رؤى جلالة الملك بتوفير الرعاية الصحية الشاملة والعادلة للمواطنين.وشملت التوسعة الجديدة التي بلغت كلفتها حوالي 7 ملايين دينار أردني إنشاء مبنى جديد بمساحة 1200 متر مربع للعيادات الخارجية ووحدة غسيل الكلى، واستحداث عيادة تصوير القلب "ECO" وعيادة فحص وتخطيط سمع وعيادة كشف مبكر لسرطان الثدي.ويقول سكان إن مشروع التوسعة سيشكل نقلة نوعية في الخدمات الصحية المقدمة لأبناء اللواء، مؤكدين أن مستشفى الأميرة إيمان هو المقصد الصحي الرئيس والوحيد لسكان لواء دير علا الذين يزيد عددهم على 100 ألف نسمة.وأضافوا أن بنية المستشفى التحتية القديمة وقدرته الاستيعابية المحدودة كانت تشكل تحديا حقيقيا أمام الواقع الصحي في المنطقة، كون البنية القديمة لم تعد تتناسب مع الزيادة السكانية المطردة، ما شكل ضغطا هائلا على خدماته، موضحين في الوقت ذاته، أن خطط التوسعة التي بدأ الحديث عنها منذ عام 2016 واجهت الكثير من التحديات التي أدت إلى تأجيل المشروع حتى عام 2021 حين تمت الموافقة على تنفيذه.تحول جذري بالرعاية الصحيةووفق النائب خليفة الديات، فإن المشروع الذي جاء بعد سنوات من الانتظار، يتوقع أن يحدث تحولا جذريا في مستوى الرعاية الصحية المقدمة لأكثر من 100 ألف نسمة في المنطقة، بالإضافة إلى العمالة الوافدة واللاجئين، مضيفا أن المشروع الذي تمت الموافقة عليه في كانون الثاني (ديسمبر) 2021 وتأخر إنجازه لمدة أربع سنوات، بات صرحا طبيا لأهالي الأغوار ولواء دير علا على وجه الخصوص.ولفت إلى أن الجهود التي تبذلها الحكومة لتقديم الخدمة الفضلى للمواطن الأردني كان لها دور فاعل في تسريع وتيرة العمل على المشروع ليتم إنجازه في غضون سبعة أشهر فقط، موضحا أن المستشفى كان يعاني من ضغط هائل على الخدمات الصحية المقدمة نتيجة ضيق المبنى القديم الذي أنشئ في سبعينيات القرن الماضي، إضافة إلى نقص الكوادر الفنية والإدارية والأجهزة، الأمر الذي فاقم من حجم معاناة أهالي اللواء على مدى سنوات طوال.وأكد النائب الديات أن وجود مبنى حديث سيتيح للكوادر الطبية والإدارية تقديم الخدمات اللازمة لآلاف المراجعين يوميا، سواء للعيادات أو لأقسام الإسعاف والطوارئ والنسائية والتوليد والدخولات، منوها إلى أن التوسعة الجديدة ستنهض بمستوى الخدمات الطبية المقدمة، لا سيما إذا ما تمّ رفدها بالكوادر والأجهزة اللازمة.وكان رئيس الوزراء د. جعفر حسان، أكد خلال افتتاحه مشروع توسعة المستشفى قبل أيام، أهمية إدامة المستشفى وتقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية للمرضى والمراجعين.كما أوعز حسان بدعم المستشفى بأطباء تخدير وكلى وقلب وأطباء طوارئ وعظام، وممرض طوارئ، وصيدلاني، وكوادر تمريضية وإدارية لتلبية احتياجات التوسعة التي شملت أيضا توسعة غرف وأماكن الانتظار وزيادة مواقف السيارات والمرافق الصحية وتركيب أجهزة تكييف، إضافة إلى تأمين 3 مركبات لخدمة حالات خاصة من المرضى وكبار السن لنقلهم من الشارع الرئيسي إلى المستشفى الذي يبعد نحو 300 متر.استيعاب عدد أكبرمن المرضى والمراجعينويؤكد الدكتور أحمد الحوارات أن إنشاء مبنى وأقسام مستحدثة سيسهم في استيعاب عدد أكبر من المرضى والمراجعين، مما سيخفف الضغط الهائل على المستشفى، ويقلل من فترات الانتظار الطويلة التي كان يعاني منها المرضى، لافتا إلى أن تطوير وتنوع الخدمات التخصصية من خلال إضافة العيادات الخارجية ووحدة غسيل الكلى، وتوفير أجهزة متطورة مثل جهاز التنظير الجراحي وجهاز فحص سرطان الثدي، سيمكن المستشفى من تقديم خدمات طبية أكثر شمولية وتنوعا، مما يقلل من حاجة المرضى للسفر إلى المستشفيات في المحافظات الأخرى لتلقي العلاج، خصوصا أن التوسعة شملت تخصصات جديدة مثل أمراض القلب والكلى والغدد الصماء والسكري، وتوفير استشاري متخصص للكلى.ولفت إلى أن توفير مساحات أوسع وتجهيزات أحدث سيخلق بيئة عمل أفضل للكوادر الطبية والتمريضية، مما يعزز من قدرتها على تقديم رعاية صحية ذات جودة أعلى، ويساهم في استقطاب المزيد من الكفاءات، مشددا على أن تحسين البنية التحتية والقدرة على التعامل مع الحالات المختلفة سيرفع من مستوى جاهزية المستشفى للتعامل مع أي طارئ صحي، مما يعزز الأمن الصحي في اللواء، وسيخفف من الأعباء على المواطنين بحصولهم على رعاية صحية أفضل وأكثر قربا من أماكن سكنهم، ما سيقلل من الأعباء المالية والجسدية المترتبة على التنقل لتلقي العلاج.كما شدد الحوارات على ضرورة رفد المستشفى بالكوادر الطبية والتمريضية والفنية الكافية والمؤهلة لتشغيل التوسعة الجديدة بكامل طاقتها، بالإضافة إلى توفير الدعم المستمر للصيانة والتحديث اللازم للأجهزة والمعدات من أجل الوصول إلى الاستفادة القصوى من مشروع التوسعة.رفد المستشفى بالكوادر اللازمةمن جانبه، يرى مدير مستشفى الأميرة إيمان/ معدي، الدكتور عبد العزيز العواملة، أن مشروع التوسعة يعد حدثا طبيا مهما وتحولا جذريا في مستوى الرعاية الصحية المقدمة لأهالي المنطقة، مبينا أن أعمال التوسعة شملت مبنى بمساحة 1300 متر مربع للعيادات الخارجية وغسيل الكلى والعديد من الخدمات الجديدة كعيادة أمراض القلب والشرايين، والتي تضم جهاز تصوير قلب حديث ورفدها باختصاصي قلب وشرايين، إضافة إلى جهاز تصوير سرطان الثدي، والذي جاء نتيجة ارتفاع عدد حالات الإصابة في اللواء، ووحدة لفحص السمع، وجميعها توجد لأول مرة في المستشفى.وأكد أنه جرى رفد المستشفى بجهاز تصوير ديجيتال حديث، وتزويد المستشفى بأجهزة وأسرّة غسيل كلى، ورفد القسم بطبيبين اختصاصيين بأمراض الكلى ليتوافق مع أفضل المعايير العالمية لمنع العدوى، مبينا أن المشروع تضمن إنشاء قاعات انتظار في أكثر من جزء من المبنى، ما سيخفف من معاناة المواطنين وسيقلل من ساعات انتظارهم.وأوضح العواملة، أن مشروع التوسعة تضمن إنشاء أعمال خارجية بمساحة 3200 متر مربع، شملت 29 موقفا للسيارات وحدائق ومساحات خضراء، مؤكدا أنه وبالتنسيق مع وزارة الصحة جرى رفد المستشفى بكافة الكوادر الطبية والتمريضية والإدارية اللازمة.

تحذيرات طبية من الإفراط في تناول اللحوم والحلويات خلال العيد
تحذيرات طبية من الإفراط في تناول اللحوم والحلويات خلال العيد

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

تحذيرات طبية من الإفراط في تناول اللحوم والحلويات خلال العيد

يقبل الأردنيون خلال أيام عيد الأضحى المبارك على تناول كميات كبيرة من اللحوم بمختلف أشكالها إلى جانب الحلويات التقليدية مثل الكعك والمعمول، ما يؤدي في كثير من الحالات إلى اضطرابات صحية لاسيما في الجهاز الهضمي. ويؤكد مختصون أن التغير المفاجئ في النمط الغذائي خلال العيد والإفراط في استهلاك اللحوم الحمراء والحلويات، يشكلان ضغطًا على الجهاز الهضمي ويؤديان إلى مشكلات صحية تبدأ بعسر الهضم، وقد تتطور إلى مضاعفات أكثر خطورة لدى بعض الفئات لا سيما كبار السن ومرضى المعدة والقولون. ويعد تناول اللحوم فور ذبح الأضحية من أبرز الممارسات الشائعة رغم التحذيرات الطبية من أن اللحم الطازج يحتاج إلى فترة زمنية بعد الذبح قبل أن يصبح قابلاً للهضم بشكل أسهل، كما أن الاعتماد المفرط على الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والمقليات بالزيوت المتنوعة يؤدي إلى إرهاق الجهاز الهضمي ورفع مستويات الكوليسترول في الدم. وفي هذا السياق، قال عميد كلية الطب في الجامعة الهاشمية المتخصص في علم تشخيص الأمراض الدكتور محمد عبد الحميد القضاة إن أقسام الطوارئ تشهد خلال فترة العيد ازديادا ملحوظا في عدد الحالات التي تعاني من مشاكل في الهضم، تتراوح بين الغثيان، الحموضة، الانتفاخ، والإمساك، مشيرا إلى أن السبب الرئيس في ذلك هو التغيير المفاجئ في العادات الغذائية والإفراط في تناول اللحوم الدسمة والحلويات. وأضاف أن التوازن الغذائي ضروري خلال العيد، ويجب دمج الخضروات والأطعمة الغنية بالألياف ضمن الوجبات لتسهيل عملية الهضم والحد من المضاعفات، موضحا أن تناول الحلويات بكثرة، مثل كعك العيد، يؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية بشكل كبير، مما يسهم في زيادة الوزن ورفع مستويات السكر في الدم، خاصة لدى مرضى السكري. وشدد القضاة على أهمية تقسيم الوجبات خلال أيام العيد إلى وجبات صغيرة ومتعددة، مع الحرص على شرب كميات كافية من الماء، وتجنب تناول اللحوم في وقت متأخر من الليل. ونصح بعدم الإكثار من تناول اللحوم الحمراء، والاكتفاء بكمية لا تتجاوز 200 غرام يوميا، إضافة لتجنب اللحوم المقلية والدسمة، والاعتماد على الشواء أو السلق، داعيا إلى الإكثار من تناول الخضار والفاكهة والأطعمة الغنية بالألياف والاعتدال في تناول الحلويات التقليدية وتجنب الإفراط. بدورها قالت الدكتورة الصيدلانية ملاك بني عامر، إن الإفراط في تناول الدهون والسكريات قد يؤدي إلى تداخلات دوائية وعلاجية تؤثر على امتصاص بعض الأدوية أو تقلل من فعاليتها، لا سيما عند مرضى السكري والضغط والقلب، مضيفة أن الحلويات ترفع نسبة السكر في الدم بشكل مفاجئ، ما قد يعرض مرضى السكري لنوبات ارتفاع حاد في الجلوكوز، فيما تسهم الأطعمة المالحة والدسمة في احتباس السوائل وارتفاع ضغط الدم لدى مرضى القلب، وقد تستدعي تدخلاً دوائياً لتعديل الجرعات أو مراقبة الحالة. وبينت أن الدهون الزائدة تؤثر كذلك على امتصاص بعض الأدوية التي تعتمد على وسط دهني، ما يؤدي أحياناً إلى زيادة تركيز الدواء في الجسم وبالتالي زيادة احتمالية حدوث آثار جانبية، لافتة إلى أن العيد يشهد عادة تراجعاً في نمط الحياة الصحي ما يتسبب في اضطرابات هضمية شائعة مثل عسر الهضم والغازات والإمساك أو الإسهال، إضافة إلى الحرقة المعدية والارتجاع المريئي الذي يزداد عند استخدام أدوية مسكنة أو مضادة للالتهاب دون تناول طعام مناسب. وأكدت بني عامر أهمية الاعتدال في تناول الطعام، وعدم إيقاف الأدوية أو تغيير مواعيدها دون استشارة طبية، والإكثار من شرب الماء وتجنب المشروبات الغازية والحفاظ على نشاط بدني خفيف بعد الوجبات، مشددة على ضرورة مراجعة الطبيب أو الصيدلي فور ظهور أي أعراض غير معتادة خصوصاً لدى كبار السن ومرضى الأمراض المزمنة، حفاظاً على سلامتهم خلال فترة العيد. من جانبها قالت خبيرة الغذاء والتغذية رهف فخر الدين إن التغذية المتوازنة تلعب دورا محوريا في الحفاظ على طاقة الجسم ونشاطه خاصة خلال أيام العيد المليئة بالزيارات والأنشطة الاجتماعية، حيث لها دور أساسي في التوازن الهرموني والأيضي في الجسم، مؤكدة ان تناول كميات كبيرة من الأطعمة الدسمة والحلويات دون تنظيم يؤدي لمشاكل صحية مثل عسر الهضم والشعور بالخمول وارتفاع سريع لمستويات الجلوكوز والأنسولين في الدم مما يؤدي الى تقلبات حادة في الطاقة وزيادة الرغبة في تناول المزيد من الطعام. وأشارت إلى أن الافراط في تناول اللحوم الحمراء يؤدي إلى زيادة انتاج اليوريا والكرياتينين مما يرفع من الحمل على الكليتين، إلى جانب أن الأحماض الأمينية الكبريتية الموجودة في البروتين الحيواني تتطلب طاقة إضافية للتمثيل الغذائي مما قد يسبب الشعور بالإرهاق. وبينت فخر الدين أن تناول كميات عالية من الحلويات والمعمول يؤدي إلى ارتفاع عالي بمستويات الجلوكوز في الدم وبالتالي ارتفاع عالي في مستويات الأنسولين، مما قد يؤدي إلى مقاومة الأنسولين على المدى الطويل، مشددة أن أكثر العادات شيوعا في مجتمعنا الأردني تناول القهوة بكثرة خاصة في الأعياد والمناسبات العامة والخاصة، ويؤدي الاسراف بها إلى زيادة مستويات هرمون الكورتيزول مما يزيد من مستويات الأرق والتوتر وارتفاع ضغط الدم.

الأمير فيصل يدعو إلى تحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي
الأمير فيصل يدعو إلى تحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي

الغد

timeمنذ 11 ساعات

  • الغد

الأمير فيصل يدعو إلى تحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي

اضافة اعلان وشدد سموه خلال مشاركته في قمة "Olympism 365 الرياضة من أجل عالم أفضل"، التي تستضيفها اللجنة الأولمبية الدولية في مدينة لوزان السويسرية، على الدور المحوري الذي يمكن أن تؤديه الرياضة في مواجهة العنف ودعم الصحة النفسية وبناء مجتمعات أكثر شمولًا وصمودًا.وأشار سمو الأمير خلال حديثه في القمة التي شارك بها نخبة من صناع القرار والخبراء والمختصين في مجالات الرياضة والتنمية المستدامة، إلى أن الرياضة تملك قدرة حقيقية على إحداث التغيير، خاصة في حياة الأطفال المتأثرين بالنزاعات والعنف.وقال سموه "لقد شهدت بنفسي كيف يمكن أن تساعد الرياضة الأطفال المتضررين من النزاعات والعنف على البدء في التعافي، من خلال استعادة الثقة بالنفس وخلق شعور بالانتماء وتحديد أهداف شخصية تعزز من قدراتهم على تجاوز التحديات".وجدد سموه التأكيد على أهمية توحيد الجهود بين المؤسسات والمنظمات للعمل سوياً للحد من العنف، وتعزيز الصحة النفسية، وبناء مجتمعات أكثر شمولًا وقدرة على الصمود.كما استعرض سمو الأمير تجربة "هيئة أجيال السلام" التي أسسها عام 2007، وتعمل اليوم في أكثر من 52 دولة حول العالم، عبر استخدام أدوات متنوعة على رأسها الرياضة بهدف تمكين الشباب وتعزيز السلم المجتمعي.وأشار سموه إلى أن برامج الهيئة حققت نتائج ملموسة، إذ أظهر نحو نصف المشاركين تحسناً في مهارات إدارة النزاع وانخفاضا في مستويات العنف داخل المدارس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store