العاصمة: خضروات، فواكه، لحوم وأجبان... تصلك مباشرة من المنتج!
وقال كاهية مدير تنمية الصادرات بالمجمع المهني المشترك للغلال، طارق تيرة، إنه سيتم بيع عدة منتوجات فلاحية في "خيمة من المنتج الى المستهلك" بنفس الاسعار المتداولة في اسواق الجملة من اجل عرض افضل للمواطنين.
وسيساهم كل من المجامع المهنية المشتركة للغلال والتمور والخضر واللحوم والدواجن والمنتوجات الصيد البحري وديوان الاراضي الدولية عبر منظوريهم بحوالي 20 عارضا ومنتجا فلاحيا سيوفرون، على امتداد ثلاثة ايام، منتوجات فلاحية طازجة من الخضر والغلال الفصلية والدواجن والاجبان والاسماك في خيمة على مساحة تمتد على 450 مترا مربعا.
وسيتم، كذلك، عرض منتوجات محوّلة من مادة الخوخ والمشمش والتمور والدلاع والقوارص وعدد من المنتوجات الفلاحية على غرار عصير الرمان البرتقال الى جانب عرض عدة انواع من الاجبان واللحوم البيضاء (دجاج وديك رومي) والبيض وزيت الزيتون.
و أبرز تيرة أنه تم التأكيد على العارضين والمنتجين على ضرورة احترام الاسعار المتداولة في أسواق الجملة لأجل عرض منتوجات باسعار تفاضلية للعموم احتفاء بالعيد الوطني للفلاحة او عيد الجلاء الزراعي.
وخلص المتحدث بدعوة المواطنين الى الاقبال بكثافة على خيمة من المنتج الى الاستهلاك واقتناء منتوجات فلاحية طازجة باسعار جد مناسبة وتفاضلية وتحتفل تونس يوم 12 ماي من كل سنة باليوم الوطني للفلاحة والذي يوافق هذه السنة الذكرى 61 للجلاء الزراعي، 12 ماي 1964.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونسكوب
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- تونسكوب
37.7 مليار صادرات القوارص حتى ماي 2025
شهدت صادرات القوارص التونسية خلال الموسم الحالي (2024-2025) تطورًا لافتًا، حيث بلغت الكميات المصدّرة 12.4 ألف طن بقيمة 37.7 مليون دينار، وذلك إلى غاية 8 ماي 2025، مقابل 8.5 آلاف طن بقيمة 29.4 مليون دينار خلال الموسم الماضي. ويعكس هذا الأداء نمواً بنسبة 46% على مستوى الكميات و28% على مستوى القيمة، وفق ما أفاد به طارق تيرة، كاهية مدير تنمية التصدير بالمجمع المهني المشترك للغلال. وأشار تيرة، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، إلى تواصل عمليات التصدير التي ترتكز أساسًا على صنف الليمون "القارص" الموجّه نحو السوق الليبية، والتي استأثرت بـ52.6% من مجمل الصادرات، تليها السوق الفرنسية بنسبة 45.8%، ثم أسواق الخليج بـ1.4%. وأبرز أن السوق الليبية أصبحت الوجهة الأولى لهذا الموسم بفضل تطوّر نسق التصدير نحوها. وفي ما يتعلق بتوزيع الأصناف، استحوذ البرتقال المالطي على 45% من إجمالي الصادرات، يليه صنف " النافال" بـ30%، ثم الليمون بـ22%. أما بخصوص بداية الموسم، فقد انطلقت أولى عمليات التصدير يوم 17 أكتوبر 2024 بصنفي "الكليمنتين" و"الطمسون" ، في حين انطلق تصدير البرتقال المالطي يوم 11 جانفي 2025، عبر 8 محطات لفّ وتكييف، و3 منتجين مصدّرين، بالإضافة إلى شركة تجارة دولية. وفي ما يخص الإنتاج الوطني، فقد بلغ هذا الموسم حوالي 384 ألف طن مقابل 365 ألف طن في الموسم الفارط، مسجلًا زيادة بنسبة 5%. كما أشار تيرة إلى تحسن في جودة محصول البرتقال المالطي، حيث توزعت الأحجام بنسبة 40% للثمار الكبيرة، و40% للمتوسطة، و20% فقط للأحجام الصغيرة.

تورس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- تورس
تطوّر صادرات القوارص التونسية ب46 % واستكشاف أسواق جديدة
وأفاد كاهية مدير تنمية التصدير بالمجمع المهني المشترك للغلال ، طارق تيرة، أنّ الكميات المروجة خارجيا سجلت تطورا ايجابيا بنسبة 46 بالمائة على مستوى الكميات و28 بالمائة على مستوى القيمة، في وقت لا تزال عمليات التصدير متواصلة وهي تشمل، أساسا، من مادة الليمون "القارص"، الموجه الى ليبيا. ومثّل صنف البرتقال المالطي حوالي 45 بالمائة من جملة كميات القوارص المصدّرة تلاه "النافال" بنسبة 30 بالمائة ثم الليمون بنسبة 22 بالمائة. وبخصوص التوزيع الجغرافي للصادرات، فقد استقطبت السوق الليبية 6ر52 بالمائة من صادرات القوارص تلتها السوق الفرنسية بنسبة 8ر45 بالمائة وأسواق الخليج بنسبة 4ر1 بالمائة. واكد تيرة التطور الهام في النسق التصديري نحو السوق الليبية التي مثلت هذا الموسم الوجهة الاولى لصادرات تونس. يشار الى ان أولى العمليات التصديرية للقوارص بالنسبة لهذا الموسم انطلقت يوم 17 أكتوبر 2024 وهي متكونة، أساسا، من أصناف "الكليمنتين" و"الطمسون" وبالنسبة للبرتقال المالطي فقد انطلق الموسم التصديري يوم 11 جانفي 2025 وأّمّن العمليات التصديرية 8 محطات لفّ وتكييف و3 منتجين مصدّرين وشركة تجارة دولية. وأفاد المسؤول أنّ إنتاج القوارص لموسم 2025/2024 بلغ حوالي 384 ألف طن مقابل 365 ألف طن في الموسم الماضي، مسجلا تطورا بنسبة 5 بالمائة. وتابع في ما يهم الجودة انه تم تسجيل تحسّن في أحجام ثمار صنف المالطي حيث كان جلّها من الأحجام الكبرى 40 بالمائة والأحجام المتوسطة 40 بالمائة في حين قدرت نسبة الأحجام الصغرى 20 بالمائة. صعوبات عدّة امام التصدير ومن جهة أخرى ابرز تيرة انه تم تسجيل تراجع نسبي في كميات البرتقال المالطي المصدّرة الى السوق الفرنسية والنّاتج، خاصّة، عن تعدّد الاضرابات التي شهدها ميناء مرسيليا طيلة شهري جانفي وفيفري 2025 والتي نجم عنها تأخير في وصول البضاعة مما انعكس سلبا على جودة المنتوج. كما تم تسجيل ارتفاع في تكاليف النقل للعربة المجرورة باتجاه ميناء مرسيليا، الامر الذي أعاق تطوير التصدير بالتوازي مع عدم تمتع البرتقال المالطي بمنحة دعم في الخمس سنوات الاخيرة ولفت من جانب اخر، الى تراجع عدد محطات اللف والتكييف المساهمة في العمليات التصديرية الى 8 محطات خلال هذا الموسم بعد ان عددها كان في حدود 14 محطة خلال فترة 2014/2009. أسواق واعدة تتطلب منحة دعم لصادرات القوارص وعلى صعيد اخر، كشف المتحدث ان المجمع المهني المشترك للغلال قام بإعداد دراسة شاملة ومعمقة للوضع الحالي لسوق الغلال وفرص التصدير المتاحة لتونس بالأسواق الخارجية، بطلب من مركز النهوض بالصادرات. وتم القيام بهذه الدراسة بغرض اعتمادها لطلب منحة الدعم الموجه لصادرات القوارص والغلال، والتي شملت عشرة أصناف من الغلال (الخوخ والمشمش والرمان والبرتقال والبطيخ والعنب والدلاع والفراولة والتين الشوكي و اللوز) التي تعتبر الأهم على مستوى الكميات والعائدات. وخلصت الدراسة الى تشخيص الوضع الحالي على مستوى الإنتاج الوطني والإنتاج العالمي والعرض والطلب العالمي الى جانب تحديد أهم الأسواق الواعدة وتحديد نقاط القوة وتحليل نقاط الضعف والفرص والمخاطر. واعتبرت ذات الدراسة، بحسب المتحدث، السوق الفرنسية سوقا تقليدية لصادرات القوارص التونسية ، إذ تستوعب أكثر من 90 بالمائة من الصادرات الوطنية من البرتقال المالطي، الذي يتمتع بسمعة طيبة ويعتبر من أجود أصناف القوارص لدى المستهلك الفرنسي ويقبل عليه لما يميزه من مذاق وجودة عالية. كما ان هذه السوق منصة بيع وتوزيع لبقية الأسواق الأوروبية، الا انها تشهد منافسة شديدة من طرف البلدان المجاورة لتونس المنتجة للقوارص إلى جانب الارتفاع المشط لكلفة النقل مما يحد من القدرة التنافسية للقوارص التونسية ويهدد تواجدها بهذه السوق. اما بالنسبة للوجهات الجديدة فقد مكنت الدراسة بمختلف مراحلها من تحديد أسواق واعدة بالنسبة للقوارص التونسية وهي السوق الهولندية والسوق الكندية وأسواق الخليج والسوق الألمانية والسوق البريطانية، إلا ان ارتفاع كلفة تصدير القوارص التونسية نحو هذه الوجهات وخاصة على مستوى كلفة النقل تعتبر مرتفعة نسبيا مما يقلص من صادرات القوارص التونسية ويحد من قدرتها على التموقع بهذه الأسواق. وشدّدت الدراسة على أهمية طلب منحة دعم ستساهم في دعم مكانة تونس على الأسواق التقليدية وتطوير الكميات المصدرة على الوجهات الجديدة.

تورس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- تورس
تطور كبير في صادرات القوارص التونسية
وتأتي هذه الزيادة في وقت يشهد فيه قطاع تصدير القوارص استكشاف أسواق جديدة واعدة. وفي تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أكد طارق تيرة، كاهية مدير تنمية التصدير بالمجمع المهني المشترك للغلال، أن صادرات القوارص سجلت تطورًا إيجابيًا بنسبة 46% على مستوى الكميات و28% على مستوى القيمة، في ظل استمرار عمليات التصدير التي تركز بشكل أساسي على الليمون "القارص"، خاصة نحو السوق الليبية. أما بالنسبة لأنواع القوارص المصدرة، فقد احتل البرتقال المالطي المرتبة الأولى بنسبة 45% من إجمالي الكميات المصدرة، يليه صنف "النافال" بنسبة 30%، ثم الليمون بنسبة 22%. وعلى صعيد التوزيع الجغرافي، استقطبت السوق الليبية نحو 52.6% من صادرات القوارص التونسية ، تلتها السوق الفرنسية بنسبة 45.8%، بينما شكلت أسواق الخليج نحو 1.4% من هذه الصادرات. وأكد تيرة أن السوق الليبية شهدت تطورًا هامًا في هذا الموسم، حيث أصبحت الوجهة الأولى لصادرات القوارص التونسية. يُذكر أن عمليات التصدير لهذا الموسم بدأت في 17 أكتوبر 2024 مع أصناف "الكليمنتين" و**"الطمسون"**، بينما انطلق تصدير البرتقال المالطي في 11 جانفي 2025، وقد تم تأمين العمليات التصديرية من خلال 8 محطات لف وتكييف و3 منتجين مصدّرين وشركة تجارة دولية.