logo
عاجل: كان مبرمجا ليوم 16 أوت: مهرجان صفاقس يعلن إلغاء عرض ‘أم كلثوم: مائة سنة من الإبداع'

عاجل: كان مبرمجا ليوم 16 أوت: مهرجان صفاقس يعلن إلغاء عرض ‘أم كلثوم: مائة سنة من الإبداع'

تونسكوبمنذ 3 أيام
أعلنت إدارة مهرجان صفاقس الدوليأنه تم إلغاء عرض "أم كلثوم: مائة سنة من الإبداع" المبرمج ليوم 16 أوت 2025 بالمسرح الصيفي سيدي منصور ضمن فعاليات الدورة 45 لمهرجان صفاقس الدولي.
وعبرت إدارة المهرجان عن أسفها لهذا الإلغاء الذي قالت إنه راجع لأسباب خارجة عن نطاقها.
كما أعلنت أنه بالإمكان إرجاع التذاكر التي تم اقتناؤها للعرض من نقطة البيع ذاتها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أم كلثوم حاضرة بصوت مي فاروق في مهرجان قرطاج الدولي
أم كلثوم حاضرة بصوت مي فاروق في مهرجان قرطاج الدولي

تورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • تورس

أم كلثوم حاضرة بصوت مي فاروق في مهرجان قرطاج الدولي

افتتحت مي فاروق سهرتها بتحية خاصة للجمهور التونسي، معبّرة عن سعادتها الكبيرة بالوقوف لأول مرة على أحد أعرق المسارح العربية، مؤكدة أنّ المشاركة في مهرجان قرطاج تُعدّ حلماً يراود كل فنان. وقدّمت خلال الحفل باقة من أجمل الأغاني الطرب الشرقي الأصيل ، فشدَت بروائع أم كلثوم ***سهرة الحنين بامتياز. استحضرت مي فاروق، بصوتها العذب وأدائها المتقن، سهرات أم كلثوم الخالدة وأغانيها التي طالما أسرت القلوب. اللافت في هذه السهرة كان الإنصات العميق والخشوع الذي ساد بين الجمهور، حيث خلت الأجواء من الضجيج والهواتف المضاءة، في مشهد يعكس مدى تفاعل الحضور مع الأداء الفني الراقي. ***حضور جماهيري غفير وتفاعل استثنائي اكتظت مدارج المسرح الأثري بقرطاج بجمهور غفير من مختلف الأعمار، وهو ما أكدته مي فاروق بنفسها في منشور لها عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، حيث وصفت الجمهور التونسي بأنه "الأسطورة الحقيقية". وأعربت عن سعادتها البالغة بالاستقبال والتشجيع الذي حظيت به، مؤكدة شعورها بأنها "وسط أهلها وناسها". هذا التفاعل الاستثنائي من الجمهور يؤكد أن سهرة مي فاروق كانت من أنجح السهرات التي شهدها مهرجان قرطاج ، وأن جمهور الطرب الأصيل لا يزال حياً ولم يندثر. تفاعل الجمهور بحرارة مع أدائها المرهف وصوتها القوي، حيث ردّد الكثيرون معها كلمات الأغاني في مشهدٍ جمع بين الحنين والبهجة. كما تخلّل السهرة تصفيق حار وهتافات أعربت عن إعجاب الجمهور بإطلالتها المميزة وأدائها الراقي ***تكريم لأم كلثوم وفرقة موسيقية تونسية. جاءالحفل بمناسبة مرور 50 عاماً على رحيل كوكب الشرق أم كلثوم، حيث قدمت مي فاروق باقة من أشهر أغانيها مثل "الحب كله"، "غداً ألقاك"، "الأطلال"، "فات الميعاد"، "هذه ليلتي"، "بعيد عنك"، و"سيرة الحب". وقد رافقت مي فاروق فرقة موسيقية من العازفين التونسيين بقيادة المايسترو التونسي المقيم في باريس محمد الأسود، مما أضفى على الحفل طابعاً خاصاً من التناغم والاحترافية ***نقد بناء ونجاح جماهيري على الرغم من النجاح الجماهيري الكبير، لم يسلم حضور مي فاروق من بعض النقد من قبل بعض الإعلاميين والفنانين، الذين تساءلوا عن جدوى برمجة مطربة تعيد إنتاج أعمال غيرها، معتبرين أن جمال الصوت وحده لا يكفي لتصدر المهرجانات دون إنتاج خاص ومع ذلك، فإن الإجماع كان على أن سهرة مي فاروق كانت من أنجح السهرات في مهرجان قرطاج ، وأنها أعادت للأذهان زمن العمالقة الذين أثروا التراث الموسيقي العربي. وفي تصريح خاص اثر انتهاء الحفل، قالت مي فاروق:"وقوفي الليلة على ركح قرطاج شرف كبير ومسؤولية عظيمة، فهذا المسرح التاريخي شهد على أصوات عمالقة الفن العربي والعالمي. لقد لمستُ في الجمهور التونسي ذائقة رفيعة وحباً صادقاً للموسيقى، وأعدهم أن تكون هذه الليلة بداية لقاءات قادمة على هذه الأرض الطيبة." وعن علاقتها بكوكب الشرق، قالت مي فاروق: "أم كلثوم هي مدرستي الأولى، منها تعلمت معنى الالتزام والاحترام للفن والجمهور، وكل مرة أغني لها أشعر أنني أستعيد شيئاً من روحها العظيمة. الجمهور العربي، والتونسي خاصة، يطلب دوماً سماع هذا التراث، وأنا أعتبر نفسي جسرًا صغيرًا يصل الأجيال الجديدة بصوت كوكب الشرق." السهرة كانت مناسبة لتأكيد حضور مي فاروق كصوت عربي قادر على إعادة إحياء الطرب الأصيل بروح معاصرة، لتترك بصمة مميّزة في ذاكرة قرطاج ، الذي اعتاد أن يحتفي الكبار.

مي فاروق تحيي ذكرى أم كلثوم على ركح قرطاج أمام جمهور غفير
مي فاروق تحيي ذكرى أم كلثوم على ركح قرطاج أمام جمهور غفير

Babnet

timeمنذ 5 ساعات

  • Babnet

مي فاروق تحيي ذكرى أم كلثوم على ركح قرطاج أمام جمهور غفير

ضمن فعاليات الدورة 59 من مهرجان قرطاج الدولي (19 جويلية - 21 أوت)، اعتلت الفنانة المصرية مي فاروق مساء أمس السبت ركح المسرح الأثري لتقدم عرضا غنائيا حمل عنوان "أم كلثوم" ، وهو عرض يتنزّل ضمن مرور 50 عاما على رحيل سيدة الطرب العربي وكوكب الشرق أم كلثوم (31 ديسمبر 1898 - 3 فيفري 1975). وقد خُصّصت هذه السهرة الطربية لاستعادة أبرز أعمالها التي لا تزال حاضرة في الذاكرة الجماعية. وبدأت صفوف طويلة من الجماهير تتشكل أمام بوابات المسرح منذ ساعات المساء الأولى، في مشهد قلّ أن يتكرر في مثل هذه الأنماط الموسيقية عدا الأعمال التجارية. وقد توافدت أعداد كبيرة من المتفرجين من مختلف الأعمار على المسرح بالآلاف فاقت طاقة الاستيعاب التي تناهز 10 آلاف متفرج (بحسب وكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية)، فامتلأت الممرات الجانبية وحتى المنافذ المخصصة لتدخل فرق الحماية المدنية، وهو ما اضطر عددا غير قليل من الحاضرين إلى متابعة العرض وقوفا. وكان واضحا أن ما جمع هذا الجمهور هو عشقه للطرب في المقام الأول ثم الوفاء لفن ما يزال يحتفظ بقيمته رغم تغير الذوق العام وتحولات الصناعة الموسيقية. ومنذ اللحظات الأولى لصعودها إلى الخشبة، استحوذت مي فاروق على اهتمام الحضور. وقد أطلّت بفستان أسود أنيق يليق بجلال المناسبة ووقار ظاهر يشبه رهبة الوقوف أمام إرث أم كلثوم. واستهلت السهرة بأغنية "الحب كله" لتدخل مباشرة في صلب ما جاء الناس من أجله وهو إعادة إحياء أغاني أم كلثوم دون محاولة نسخها. الميزة الأساسية في أداء مي فاروق أنها لا تقلّد أم كلثوم وإنما تؤدي لها فقط، فهي تملك صوتا قويا قادرا على التلوين المقامي والتعامل مع الجمل الطربية الطويلة بمرونة. وقد بدا أداؤها متزنا يحترم بنية الأغاني الأصلية من دون إخلال ويُبقي على روح النص الموسيقي في مقابل اجتهاد محسوب في التفاصيل الصوتية. ورافقتها فرقة موسيقية تونسية بقيادة المايسترو محمد الأسود الذي حافظ على الانسجام والتناغم بين الآلات الوترية والإيقاعية المختلفة ما ساعد على إبراز طبيعة هذه الأعمال الكلاسيكية من دون مبالغة في التوزيع أو البحث عن عناصر تجديد خارجة عن السياق. وامتد البرنامج الغنائي حوالي ساعتين ونصف، وشمل باقة من أشهر ما غنّت أم كلثوم منها"الحب كله" و"هذه ليلتي" و"على بلد المحبوب" و"جددت حبك" و"فات الميعاد" ليكون مسك الختام مع رائعة "ألف ليلة وليلة" التي أرادتها مي فاروق تخليدا لهذه الإطلالة على مسرح قرطاج العريق. وتنقلت بين هذه الأغاني بثبات وثقة دون استعراض صوتي زائد. كما حافظت على وتيرة أداء سلسة. وكان تفاعل الجمهور لافتا حيث ردّد البعض الكلمات مع الفنانة فيما اكتفى آخرون بالإنصات، وفي كل الحالات كان التصفيق يملأ المكان عند نهاية كل مقطع. أم كلثوم في الذاكرة الوطنية التونسية ورغم الجماليات البصرية المرافقة للعرض، إلا أن الرهان كان جليا وهو ما منح الصوت والموسيقى المساحة الكاملة. ومع نهاية الحفل، وقفت مي فاروق تحية للحاضرين وسط تصفيق طويل مخلّدة اسمها في قائمة كبار الفنانين الذين نالهم شرف الصعود على ركح قرطاج. وقد بدت هذه السهرة أيضا امتدادا رمزيا لعلاقة خاصة ربطت كوكب الشرق أم كلثوم بتونس، وهي علاقة تتجاوز البعد الفني لتلامس الذاكرة الوطنية والسياسية للشعب التونسي. ففي ربيع 1968، زارت أم كلثوم تونس بدعوة رسمية وأحيت حفلين تاريخيين بقصر الرياضة بالمنزه يومي 31 ماي و3 جوان بمناسبة الذكرى الثالثة عشرة لعيد النصر (1 جوان 1955)، وهي ذكرى إعلان الاستقلال الداخلي وعودة الحبيب بورقيبة من منفاه. كانت تلك الزيارة لحظة فارقة حيث استُقبلت أم كلثوم استقبال القادة والزعماء، واعتُبر حضورها في تونس تتويجا لمرحلة من التلاقي الثقافي والسياسي بين مصر وتونس. وقد احتفظت الذاكرة التونسية بهذه المناسبة بسبب الأداء الفني الكبير ولأنّ حضورها جسّد نوعا من الإجماع حول صوت أصبح جزءا من الوجدان العربي المشترك. ومن هذه الزاوية، بدت سهرة مي فاروق أمس تواصلا حيا مع لحظة تاريخية جمعت تونس بصوت كوكب الشرق. مي فاروق: "شرف كبير ومسؤولية ضخمة أن أحيي ذكرى أم كلثوم على مسرح قرطاج" وأعربت مي فاروق في الندوة الصحفية التي تلت العرض عن سعادتها بالحفل الذي قدّمته ضمن فعاليات مهرجان قرطاج الدولي، قائلة: "لو كان عليّ أن أختار عنوانا لهذه السهرة فلن أجد أفضل من ليلة بألف ليلة لأنها ببساطة مختلفة ومميزة وغالية جدا على قلبي". وأضافت أن اختيارها لإحياء ذكرى أم كلثوم في مهرجان قرطاج كان "شرفا عظيما ومسؤولية كبرى"، مشيرة إلى أن هذا المسرح يعتبر من أبرز المنصات الفنية في العالم العربي. وأشادت بـ الجمهور التونسي الذي تجاوز حضوره طاقة الاستيعاب، واصفة إياه بـ"السميع، العارف، والذي يقدّر الجهد والعمل المتقن". "ما قدّمته ليس تقليدا... بل وفاء للفن" وفي ردّها على أسئلة الصحفيين حول صعوبة الخروج من عباءة أم كلثوم، أكدت مي فاروق أن أداءها لأعمال كوكب الشرق لا يمثل عائقا أمام هويتها الفنية وإنما يشكّل امتدادا لمسارها الغنائي. وقالت: "أنا لا أقلّد أم كلثوم بل أؤدي لها، وهذا بحد ذاته أمر صعب لأن الناس متعلقة بالأصل ومرجعيتها عالية جدا... فلو الجمهور قَبِل مني هذا اللون فهذه شهادة نجاح لا قيد". وأضافت أنها مستمرة أيضا في تقديم أعمالها الخاصة ، لكنها تعتبر أن أم كلثوم مدرسة يعود إليها الفنانون دائما. كما أوضحت أن هذا المشروع ليس وليد اللحظة بل هو تجربة مستمرة منذ سنوات سبق أن قدّمته في عواصم عربية مختلفة، مؤكدة نيتها مواصلة إحياء ذكرى كبار الفنانين من الزمن الجميل. المايسترو محمد لسود: "الإعداد كان تحديا... ومي كانت على قدره" من جانبه، تحدّث المايسترو محمد لسود ، قائد الفرقة الموسيقية التونسية التي رافقت مي فاروق في العرض، عن صعوبة انتقاء الأغاني نظرا لضخامة إرث أم كلثوم وتنوعه بين القصائد و الأدوار و المونولوغات ، مضيفا: "لم يكن من الممكن إحياء ذكرى أم كلثوم دون أداء أعمال مثل حب ايه و حلم. لقد سعينا إلى تقديم مزيج من مختلف الأنماط الغنائية التي اشتهرت بها. وقد ساعدنا على ذلك إلمام مي فاروق الكبير بهذا الرصيد إذ كانت على جاهزية تامة لكل مقترح وأدته بإتقان ودون تكلّف".

الليلة عرض رڨوج من الشاشة للمسرح الصيفي سيدي منصور بصفاقس - موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس
الليلة عرض رڨوج من الشاشة للمسرح الصيفي سيدي منصور بصفاقس - موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 6 ساعات

  • الصحفيين بصفاقس

الليلة عرض رڨوج من الشاشة للمسرح الصيفي سيدي منصور بصفاقس - موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس

الليلة عرض رڨوج من الشاشة للمسرح الصيفي سيدي منصور بصفاقس 17 أوت، 11:30 رڨوج من الشاشة للمسرح الموسيقى اللي حبيناها والحكاية اللي عشناها وتعلقنا بيها رڨوج العرض نهار 17 أوت على ركح المسرح الصيفي سيدي منصور في إطار الدورة 45 لـ مهرجان_صفاقس_الدولي تباع التذاكر بـ #المسرح_الصيفي_سيدي_منصور #المركب_الثقافي_محمد_الجموسي #المسرح_البلدي_بصفاقس فضاء #Mall_Of_Sfax Croissanterie walid + Nasria وعلى رقم الهاتف 50997996 #FI_SFAX_45#sfax#صفاقس#FIS#FIS_2025#FI_Sfax_2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store