logo
بالفيديو: لحظة مغادرة الرئيس عون مجلس النواب متوجهًا إلى قصر بعبدا

بالفيديو: لحظة مغادرة الرئيس عون مجلس النواب متوجهًا إلى قصر بعبدا

المدى٠٩-٠١-٢٠٢٥

يظهر الفيديو أدناه لحظة مغادرة رئيس الجمهورية جوزاف عون مجلس النواب متوجها إلى قصر بعبدا.
بالفيديو: لحظة مغادرة رئيس الجمهورية جوزاف عون مجلس النواب متوجها إلى قصر بعبدا pic.twitter.com/64fasXJEid
— Sawt El Mada (@Sawtelmada) January 9, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تَوَجُّس لبنان من شظايا انفلات التطاحن الإسرائيلي
تَوَجُّس لبنان من شظايا انفلات التطاحن الإسرائيلي

الرأي

timeمنذ 8 ساعات

  • الرأي

تَوَجُّس لبنان من شظايا انفلات التطاحن الإسرائيلي

شكّل الاتصالُ الذي تَلقّاه الرئيسُ اللبناني العماد جوزاف عون من نظيره الفرنسي ايمانويل ماكرون «رأس جبلِ» دبلوماسيةٍ صامتة في غالبيتها وباتجاهين، عربية دولية نحو بيروت وبالعكس، وعنوانُها «صمود» تحييد «بلاد الأرز» نفسها عمّا يشي بأنه قد يكون آخِر انفجارات «بركان النار» في المنطقة التي يَندثر تباعاً النظامُ الإقليمي الذي حَكَمها لعقود لمصلحةِ شرقٍ جديدٍ يتشكّل من قلب الدم والدمار. وفي الوقت الذي كان «حزب الله» مازال يَمتنع عن الدخولِ في «الحرب الأخيرة» التي سيعاد بعدها وفي ضوء مآلاتها ترتيب المنطقة وتَوازناتها «على أنقاض» النفوذ الإيراني وتَمَدُّده «الأخطبوطي» في ساحاتِ الإقليم، فإنّ لبنان بقي يقيم فوق مخاوف «مشروعة» من انفلاتِ الأمور في أي لحظةٍ وجرِّه مجدداً إلى «المحرقة» خصوصاً في حال طال «التطاحن» بين إسرائيل وإيران. وفي تقييمٍ لأوساط واسعة الاطلاع، أنه إذا استجرّ «الأسد الصاعد» فصولاً أكثر دراماتيكية تستوجب أن تلعب طهران «كل أوراقها» لحماية نظامها بعدما باتت «كرة النار» تتدحْرج بين يديها و«تلامس رأسها»، فإن احتمالَ انخراطِ «حزب الله» في المواجهة يرتفع خصوصاً أنه مازال يملك مخزوناً من الصواريخ الدقيقة والبعيدة المدى والمسيّرات. ووفق هذه الأوساط، فإن بقاءَ «حزب الله» حتى الساعة «على الحياد» لا يرتبط باعتباراتِ المصلحة اللبنانية بالدرجة الأولى، بل في الجانب الأهمّ بتقديرِ إيران بأنها قادرة، في هذه المرحلة أقلّه، على إدارة الحرب بما يوائم بين مقتضياتِ الدخول الاضطراري فيها، بعدما بادرت إسرائيل إلى «الضغط على الزناد» بما لم يترك أمام طهران إلا خيار تجرُّع كأس الردّ، وبين حِفْظِ «خط الرجعة» إلى طاولة المفاوضاتِ، وذلك بمعزل عن أن العودةَ إلى المسار الدبلوماسي صارت محكومةً واقعياً بشرط تصفية البرنامج النووي عن بكرة أبيه و«تقليم» الترسانة البالستية والقدرة على تطويرها. ومن هنا ترى الأوساط نفسها أنه لا يمكن أن يَخرج من الحسابات إمكانُ تراجُع «حزب الله» عن النأي بنفسه عن الحرب بين إسرائيل وإيران لو تطلّبتْ مجرياتها ذلك، ولا سيما في ظلّ الإشاراتِ المتوازية التي تَصدر عن واشنطن، على طريقة «جزرةِ» الإبقاء على «شعرة المفاوضات»، و«عصا» التلويح باحتمال انضمامها إلى تل أبيب «للقضاء على البرنامج النووي الإيراني»، كما نُقل عن الرئيس دونالد ترامب أمس. وفي المقلب الآخَر، يبقى حاضِراً سيناريو توسيع إسرائيل الحرب في اتجاه جبهة لبنان، تَزامُناً، وفق «الإشارة» التي صدرت بهجماتها أول من أمس على الحوثيين في اليمن، وذلك تحت عنوان «ضربة استباقية» أو «استكمالية» للمواجهةِ التي عُلّقت باتفاق 27 نوفمبر وتعتبر تل أبيب أنها لن تطوى نهائياً إلا بسحب سلاح «حزب الله». وفي حين ارتاب اللبنانيون أمس من عودة تحليق الطيران الإسرائيلي المسيّر بكثافة في أجواء بيروت وضاحيتها الجنوبية، لم تقلّ دلالة «نقزتهم» من استحضار وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس العاصمة اللبنانية في معرض إعلانه «أن المرشد الإيراني علي خامنئي، يحول طهران إلى بيروت». ورغم أن هذا الكلام اعتُبر بمثابة رسالةٍ إلى أنّ «نموذج» بيروت وضاحيتها الجنوبية سيُعمَّم على طهران، سواء وفق إستراتيجية «عقيد الضاحية» التدميرية، في نسختيْها 2006 و2024 أو سيناريو التحذيراتِ من الجيش الإسرائيلي لسكان مربّعات في عينها بوجوب إخلائها قبل «مسحها» من الطيران الحربي، فإنه أثار مَخاوف من «تماثُلٍ» قد تكون إسرائيل تعدّ له بين إيران ولبنان خصوصاً مع استعادتها أمس شعار «الجبهات السبع» الذي رفعته غداة «طوفان الأقصى». وفي حين يَختبر لبنان الرسمي اليوم موعداً كان حُدِّد لبدء تسليم السلاح الفلسطيني ومن داخل 3 مخيمات في بيروت ويترقّب إذا كان المبعوث الأميركي إلى سورية توم باراك سيزوره بعد يومين، وفق ما سبق أن جرى تَداوُله، وتالياً ماذا يمكن أن يَحمل معه بعد كفِّ يد مورغان أورتاغوس عن الملف اللبناني، فإنّ اتصالاته لم تهدأ داخلياً ومع الخارج لضمان «ممرّ آمن» يوفّر عليه ضربةً «قاضية»، هو الذي يتلقى حتى الساعة «تشظيات» صوتية ومرئية للحرب التي تَعبر صواريخُها المتبادَلة سماءه، وقد حوّلها اللبنانيون أشبه بـ «تأثيرات بصرية» لحفلاتهم الصاخبة التي لم تتوقف وثّقوها بفيديواتٍ أقرب إلى «أفلام الخيال». وكان عون تلقى مساء السبت اتصالاً من ماكرون «تم خلاله البحث في التطورات المتسارعة بعد تصاعد المواجهات الإيرانية الإسرائيلية». وأكد سيد الاليزيه «وقوف باريس إلى جانب لبنان في هذه المرحلة الدقيقة ودعمها لسيادته والمحافظة على الأمن والاستقرار فيه».

الرئيس عون تسلم دعوة رسمية لزيارة بيلاروسيا واطلع على اوضاع وزارة الاعلام و'تلفزيون لبنان من مرقص
الرئيس عون تسلم دعوة رسمية لزيارة بيلاروسيا واطلع على اوضاع وزارة الاعلام و'تلفزيون لبنان من مرقص

المدى

timeمنذ 5 أيام

  • المدى

الرئيس عون تسلم دعوة رسمية لزيارة بيلاروسيا واطلع على اوضاع وزارة الاعلام و'تلفزيون لبنان من مرقص

تسلم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون من نائب رئيس مجلس وزراء بيلاروسيا Viktor Karankevich سالة من رئيس بيلاروسيا Alexander Lukashenko، تضمنت دعوة رسمية لزيارة بلاده، وتأكيد الرغبة في تعزيز العلاقات بين البلدين. وقد شكر الرئيس عون نظيره البيلاروسي على هبة سيارات الإسعاف التي تسلّمها لبنان أمس. واستقبل الرئيس عون وزير الإعلام المحامي د. بول مرقص وعرض معه أوضاع الوزارة وتلفزيون لبنان، إضافة إلى مسار مشروع قانون الإعلام الجديد الموجود في لجنة الإدارة والعدل النيابية. كما أعلمه بمشاركته في اجتماعات مؤتمر وزراء الإعلام العرب المقرّر انعقاده في بغداد. وتداول رئيس الجمهورية مع نائب المنسّقة الخاصّة للأمم المتحدة في لبنان، والمنسّق المقيم، ومنسّق الشؤون الإنسانيّة، عمران ريز في عمل المنظمات الدوليّة التابعة للأمم المتحدة في لبنان، كما اطلع من المدير العام لأمن الدولة اللواء الركن إدكار لاوندس على عمل المديرية في مختلف المحافظات، لا سيما في ما يتصل بمكافحة الفساد

الرئيس عون في الذكرى ال 26 لاغتيال القضاة الأربعة في صيدا : لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء أو يثنيه عن أداء رسالته النبيلة
الرئيس عون في الذكرى ال 26 لاغتيال القضاة الأربعة في صيدا : لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء أو يثنيه عن أداء رسالته النبيلة

المدى

time٠٨-٠٦-٢٠٢٥

  • المدى

الرئيس عون في الذكرى ال 26 لاغتيال القضاة الأربعة في صيدا : لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء أو يثنيه عن أداء رسالته النبيلة

اكد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إن الجريمة النكراء التي طالت القضاة الأربعة الشهداء في محكمة صيدا قبل 26 عاماً ' تبقى جرحاً غائراً في ضمير الوطن وفي قلب العدالة اللبنانية. ان القضاة الأبرار حسن عثمان وعماد شهاب وعاصم ابو ضاهر ووليد هرموش الذين سقطوا في مثل هذا اليوم من العام ١٩٩٩ شهداء في سبيل تأدية واجبهم المقدس على قوس محكمة الجنايات في قصر العدل في صيدا ، قدموا حياتهم ثمناً لاستقلالية القضاء وكرامة العدالة في لبنان '. واضاف : ' إنني اذ أدين بشدة هذه الجريمة الإرهابية التي استهدفت أركان العدالة في بلدنا، أؤكد أن لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء في لبنان أو يثنيه عن أداء رسالته النبيلة. فالعدالة أقوى من الرصاص، والحق أبقى من الظلم. إن دماء هؤلاء الشهداء الطاهرة لن تذهب سدى، وسنبقى نسعى لكشف الحقيقة ومحاسبة المجرمين مهما طال الزمن '. وختم الرئيس عون : ' القضاء اللبناني سيبقى شامخاً، وسيادة القانون ستنتصر في النهاية. رحم الله شهداءنا الأبرار، وأنار دربنا نحو عدالة حقيقية وشاملة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store