logo
نوستالجيا' عرض فني يعيد الحياة لموقع شالة الأثري

نوستالجيا' عرض فني يعيد الحياة لموقع شالة الأثري

هبة بريسمنذ 3 أيام
للتوصل بأخبار و فديوهات حصرية يرجى تحميل تطبيق هبة بريس من البلاي سطور و ذلك بالضغط على الرابط الأتي …
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مهرجان تيفلت.. دورة خامسة تعكس إشعاعًا وطنيًا وبرمجة فنية استثنائية
مهرجان تيفلت.. دورة خامسة تعكس إشعاعًا وطنيًا وبرمجة فنية استثنائية

هبة بريس

timeمنذ 4 ساعات

  • هبة بريس

مهرجان تيفلت.. دورة خامسة تعكس إشعاعًا وطنيًا وبرمجة فنية استثنائية

هبة بريس – عبدالرزاق حرش الراس تستعد مدينة تيفلت لاحتضان النسخة الخامسة من مهرجانها الثقافي والفني في الفترة ما بين 16 و20 يوليوز الجاري، وسط أجواء من الحماس والترقب التي تسود بين الساكنة المحلية والمهتمين بالشأن الثقافي على الصعيدين الجهوي والوطني. هذه الدورة، التي تنظمها جمعية أطلس زمور – تيفلت للثقافة والتنمية والإبداع، بشراكة مع جماعة تيفلت، تؤكد من جديد المكانة التي بات يحتلها المهرجان ضمن خارطة التظاهرات الثقافية الكبرى بالمملكة، بفضل الدينامية التي يعرفها المشهد المحلي والانخراط القوي لمكونات المدينة، وعلى رأسها المجلس الجماعي برئاسة عبد الصمد عرشان. وقد تم خلال ندوة صحفية احتضنها فضاء دار المواطن مؤخرا، تقديم الخطوط العريضة لبرنامج هذه النسخة، بحضور ثلة من الفاعلين والمؤطرين والمسؤولين عن التنظيم، من بينهم رئيس المجلس الجماعي لتيفلت عبد الصمد عرشان ومدير المهرجان مصطفى بومهدي، والمنسق العام حمادة الطوكي، إلى جانب ممثلي المجتمع المدني المحلي. وقد تميزت أشغال الندوة بالإعلان عن مبادرة غير مسبوقة تتعلق بإطلاق 'جائزة تيفلت الوطنية للماء'، بشراكة مع جامعة محمد الخامس بالرباط، وهي جائزة موجهة للباحثين وطلبة الدكتوراه الذين يشتغلون على قضايا تدبير الموارد المائية، في خطوة تعكس وعيًا متزايدًا بخطورة أزمة العطش وانخراطًا في النقاش الوطني حول الأمن المائي بالمغرب. ويراهن المنظمون هذه السنة على برمجة فنية رفيعة تُراعي التنوع والذوق العام، عبر ثلاث سهرات كبرى تحتضنها ساحة مولاي الحسن، بمشاركة نخبة من نجوم الساحة الفنية المغربية والعربية. ففي ليلة الخميس 17 يوليوز، سيكون الجمهور على موعد مع كل من سعيد الصنهاجي، فايزة أطلس، مسلم، وأميمة أمسعدي، في سهرة من تقديم الإعلامية شهرزاد عكرود. أما سهرة الجمعة 18 يوليوز، فستعرف مشاركة الفنانين حاتم عمور، وليد الرحماني، وعبد العزيز الستاتي. في حين ستُختتم البرمجة الفنية يوم السبت 19 يوليوز بسهرة يحييها كل من الشاب فضيل، بدر أوعبي، ونجاة عتابو، في توليفة تمزج بين الطرب الشعبي، والإيقاعات الشبابية، والأنغام المغاربية. وسيكون لفن التبوريدة حضور وازن في هذه النسخة، من خلال عروض يومية تشارك فيها 'سربات' من مختلف ربوع المملكة، في مشهد احتفالي يجمع بين الفرجة والهوية المغربية، ويعيد الاعتبار لفنون الفروسية التقليدية كجزء من الموروث الثقافي الأصيل. وبحسب المنظمين، فإن مهرجان تيفلت أضحى يشكل فرصة سنوية لتنشيط المدينة ثقافيًا واجتماعيًا واقتصاديًا، حيث يشهد توافدًا كبيرًا من الزوار من داخل وخارج الإقليم، ويُسهم في إبراز الطاقات المحلية وتعزيز الإشعاع الترابي للمنطقة. ويؤكد رئيس الجماعة عبد الصمد عرشان أن المهرجان ليس مجرد مناسبة ترفيهية، بل ورش تنموي مفتوح يوظف الثقافة كمدخل لترسيخ قيم المواطنة والتلاقح بين الأجيال، ويُعزز موقع تيفلت كوجهة قادرة على احتضان مبادرات كبرى ذات بعد وطني. النسخة الخامسة من مهرجان تيفلت، التي تأتي في سياق انتعاش واضح للحياة الثقافية بعد فترة من الركود، تعكس نضج تجربة محلية راهنت على التدرج في البناء، وتؤكد أن الرهان على الثقافة ليس ترفًا، بل خيار استراتيجي يعكس إرادة حقيقية في النهوض بالمدينة ومحيطها، وإعادة الاعتبار للثقافة الشعبية كأداة للتنمية والتواصل

محمد زفزاف.. حين كتب الحياة من الهامش وسكن وجدان الأدب المغربي
محمد زفزاف.. حين كتب الحياة من الهامش وسكن وجدان الأدب المغربي

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • هبة بريس

محمد زفزاف.. حين كتب الحياة من الهامش وسكن وجدان الأدب المغربي

هبة بريس – الشاهد صابر صحفي متدرب تحل الذكرى الرابعة والعشرون لرحيل الكاتب المغربي محمد زفزاف (1945 – 2001)، أحد أبرز الأسماء التي كتبت من الهامش، وتغلغلت في قاع المجتمع لتنتج أدبًا يلامس الحقيقة المجردة. وُلد في قرية نائية بسوق الأربعاء، من أسرة بسيطة، بعيدًا عن الأضواء ومراكز السلطة والنفوذ، لكنه شق طريقه نحو المشهد الثقافي المغربي بثقة الضعفاء وعناد الحالمين. لم تكن حياة زفزاف عادية، فقد عاش طفولة قاسية بعد وفاة والده، وانتقل إلى القنيطرة حيث بدأ مسيرته في التدريس. ثم قاده شغفه بالأدب إلى الدار البيضاء، حيث اختار العزلة في شقة متواضعة بزنقة 'ليستيريل'، بعيدًا عن صخب المدينة، ملتفًا بالكوفية الفلسطينية كرمز دائم للانحياز إلى القضايا الإنسانية. زفزاف لم يكن نجمًا في صالات الأدب الرسمي، لكنه كان محطة عبور لكثير من المثقفين والسياسيين الذين قصدوا بيته المتواضع، فيما ظل هو أقرب إلى البسطاء من أبناء الحي، يلاعب الأطفال ويمنحهم الحلوى والنصح، في صورة إنسانية نادرة قلّ نظيرها. سافر في كل صيف إلى الشمال، حيث كانت طنجة وشفشاون وأصيلة بمثابة ملاذ روحي له، لا ينسى مسقط رأسه في سوق الأربعاء، حيث يعاود زيارة الأمكنة والوجوه التي شكّلت وعيه الأول، ويراها تتجسد في رواياته وقصصه، مثل 'أطفال بلد الخير'. كان زفزاف زاهدًا في المجد، ومخلصًا للحرف، لا يلهث وراء الجوائز أو الشهرة. ومع ذلك، حظي بتقدير واسع، حتى لقّبه محمد شكري بـ'الكاتب الكبير'، فيما رآه آخرون 'دوستويفسكي المغرب' و'شاعر الرواية المغربية'، نظرًا للغته الشفافة والعميقة في آن. أعماله، وعلى رأسها رواية 'المرأة والوردة'، لاقت صدى واسعًا، وتمّت ترجمتها إلى لغات متعددة، واعتمدت في برامج جامعية عالمية. كما حصلت رواية 'بيضة الديك' على جائزة الأطلس سنة 1998، وحظيت بإشادة ملك إسبانيا إثر ترجمتها. وعند إصابته بسرطان الفك، لم تغفل الدولة عن دعمه، فتكفّل القصر الملكي بعلاجه داخل المغرب وخارجه، حيث تحوّلت غرفته في مستشفى 'السالبيتريير' بباريس إلى وجهة لزوار من مجالات متعددة. لكنه، في لحظة الفجر يوم 13 يوليوز 2001، سلّم الروح بعد رحلة من المعاناة والصمت. ورغم تكريم اسمه في الدار البيضاء، من خلال مركب ثقافي ومحطة ترامواي، ظل مسقط رأسه يعاني من تجاهل رسمي. فشلت كل المساعي لإطلاق اسمه على مرفق ثقافي هناك، رغم مبادرات جمعوية، وجائزة تحمل اسمه في مهرجان أصيلة. لا يزال غياب مؤسسة باسمه وصمة في جبين الذاكرة الثقافية، فيما يبقى إرثه الأدبي شاهدًا على رجل عاش كبيرًا ومات بهدوء، كأنه يقول: 'افعلوا الخير بصمت… فالخلود لا يصنعه الصخب'.

منى الشاذلي تخرج عن صمتها بشأن "فضيحة اللوحات" (فيديو)
منى الشاذلي تخرج عن صمتها بشأن "فضيحة اللوحات" (فيديو)

هبة بريس

timeمنذ 2 أيام

  • هبة بريس

منى الشاذلي تخرج عن صمتها بشأن "فضيحة اللوحات" (فيديو)

هبة بريس – متابعة خرجت الإعلامية المصرية منى الشاذلي عن صمتها، لتوضح تفاصيل ما حدث في الحلقة المثيرة للجدل من برنامجها 'معكم'، والتي استضافت فيها الإعلامية مها الصغير، بعد أن نُسبت لوحات فنية لفنانين أجانب على أنها من إنجازها الشخصي. وقالت الشاذلي إن الحلقة بُثّت بالفعل قبل نحو شهر، وإن الضيفة تحدثت خلالها عن هوايتها الفنية، وقدّمت عدداً من اللوحات على أنها من أعمالها. لكن بعد عرض الحلقة، تبيّن أن بعض هذه الأعمال تعود لفنانين أجانب، ما أثار جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. وأكدت منى الشاذلي أن فريق البرنامج تصرّف فوراً بشكل مهني، حيث نُشر بيان رسمي لتوضيح ملكية اللوحات، وتم التواصل مع الفنانين الحقيقيين عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، بل ووجّه البرنامج دعوات رسمية لهم للمشاركة في إحدى الحلقات مستقبلاً. وأوضحت الشاذلي أن البرنامج التزم بالمعايير المهنية المعروفة، قائلة: 'نحن كإعلاميين نتعامل مع مصادر متعددة، من مسؤولين رسميين إلى شخصيات غير معروفة، ولكل فئة تعاملها الإعلامي المختلف.' وحول الموقف من مها الصغير، شدّدت الشاذلي على أن إدارة البرنامج قررت عدم التجريح أو إصدار قرارات عقابية بحقها، رغم الشعور العام بالضيق داخل فريق العمل. وأضافت: 'قلنا هنستفيد إيه لما نطعن في واحدة عمالة تنزف عشان خطأ ارتكبته؟ إحنا التزمنا بالإجراء المهني وخلاص.. لا دي أخلاقنا الشخصية ولا أخلاق البرنامج.' وختمت منى الشاذلي بأن البرنامج سيظل ملتزماً بمبادئه وأخلاقياته مهما كانت الانتقادات، وأن الخطأ تم التعامل معه بالوضوح والشفافية اللازمتين. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store