
الهيئة العامة للأراضي توقف كافة أعمال الفروع بالمحافظات حتى إشعار آخر
أصدرت الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني، اليوم الاثنين، تعميمًا رسميًا قضى بتوقيف جميع أعمال فروع الهيئة في المحافظات اليمنية حتى إشعار آخر، بناءً على توجيهات من رئيس مجلس الوزراء.
وجاء في التعميم، الموقع من قبل القائم بأعمال رئيس الهيئة العامة سالم ثابت العولقي، أن قرار التوقيف يأتي استنادًا إلى توجيهات رسمية صادرة بتاريخ 30 أبريل 2025، وحرصًا على ترتيب أوضاع الهيئة وفروعها، إلى حين استكمال عملية المراجعة الشاملة وتقويم الأداء خلال الفترة الماضية.
وأكدت الهيئة في تعميمها أن التوقيف شامل لكافة الأعمال في الفروع، وأن أي تجاوز لهذا القرار سيُحمّل مرتكبه المسؤولية القانونية كاملة، داعية جميع مدراء الفروع إلى الالتزام التام بمضمون التعميم حتى صدور إشعار آخر.
ويأتي القرار في ظل جهود حكومية لإعادة تنظيم وضبط الأداء المؤسسي في مؤسسات الدولة، وتحقيق مبادئ الشفافية والمساءلة الإدارية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 3 أيام
- وكالة الصحافة اليمنية
مفتي عُمان يثني على دور أبطال اليمن في إدخال المساعدات إلى غزة، ويحذر من هذا الأمر!
مسقط / وكالة الصحافة اليمنية // أعرب مفتي سلطنة عمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، اليوم الأربعاء، عن الشكر 'لأبطال اليمن المغاوير الذين ما فتؤا يواجهون كيان العدو المتعنت بالقوة والصرامة'، في إشارة إلى دور قوات صنعاء في الضغط على الاحتلال لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقال الشيخ الخليلي في تدوينة على منصة 'إكس' : 'الحمد لله تعالى على دخول بعض المساعدات إلى غـ.ـزة العزيزة، ونأمل أن يواصل العالَم الحر ضغطه على الكيـ.ـان المجرم لفتح المعابر ودخول المساعدات كاملة'. وأضاف 'نشكر أبطال اليمن وكل الدول التي ضغطت بحسم في هذا الأمر، وكنا نتمنى أن يكون قرار الأشقاء في قمتهم أحر من السعير، ولكنه كان أبرد من الصقيع! وتابع': أن ما يروجه الصهاينة من السماح بدخول ما يكفي من المساعدات ما هو إلا ذَر الرماد في العيون وحيلة يتجنب بها ضغوطا دولية طالما كانت إلى صفه'، داعيا إلى عدم الانجرار وراء دعايتهم الخبيثة. وأعرب عن أمله في أن تحتشد القوى الدولية كاملةً في الشرق والغرب لردع عدوانه الذي يهلك الحرث والنسل في غزة، ويكاد يأتي على ما بقي من فلسطين.


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
ماذا قال مفتي سلطنة عمان عن دور قوات صنعاء في كسر الحصار على غزة؟
يمن إيكو|أخبار: أشاد مفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد الخليلي، الثلاثاء، بدور قوات صنعاء، في إدخال قوافل المساعدات إلى غزة، بعد العمليات العسكرية والحصار الذي تفرضه على الموانئ والمطارات الإسرائيلية، منتقداً موقف الدول العربية وواصفاً قرار قمتهم بأنه 'أبرد من الصقيع'. وأشار الخليلي في بيان نشره على حسابه بمنصة (إكس) رصده موقع 'يمن إيكو'، إلى دخول بعض قوافل المساعدات إلى غزة، 'وإن كانت دون ما تحتاج إليه بكثير جداً'. وأضاف 'نشكر جميع الذين كانوا السبب في ذلك، فنشكر أبطال اليمن المغاوير الذين ما فتئوا يواجهون كيان العدو المتعنت بالقوة والصرامة'. كما نشكر 'الدول التي ضغطت على ذلك الكيان وكانت حاسمة في هذا الأمر'، مؤكداً أن 'ما يروجه الصهاينة من السماح بدخول ما يكفي من المساعدات ما هو إلا ذر الرماد في العيون وحيلة ماكرة يتجنب بها ضغوطاً دولية طالما كانت إلى صفه'، حسب قوله. ودعا الخليلي من وصفهم بـ' العالم الحر' إلى مواصلة ضغوطه لفتح المعابر وإيصال المساعدات الغذائية والدوائية وغيرها كاملة 'وأن تحتشد القوى الدولية في الشرق والغرب لردع عدوانه الذي يهلك الحرث والنسل في غزة، ويكاد يأتي على ما بقي من فلسطين'. وانتقد مفتي سلطنة عمان موقف الدول العربية وبيان قمتهم الأخيرة بقوله: 'كم كنا نتمنى من الأشقاء أن يكونوا أسبق إلى ذلك ولكن قرار قمتهم الذي صدر في هذا كان أبرد من الصقيع بدلاً من أن يكون أحر من السعير- كما كان يرتجى- فلم يكن يسمن أو يغني من جوع'.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 3 أيام
- وكالة الأنباء اليمنية
مفتي عُمان: نشكر أبطال اليمن الذين ما فتؤا يواجهون كيان العدو بالقوة والصرامة
مسقط – سبأ: أعرب مفتي سلطنة عمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، عن الشكر "لأبطال اليمن المغاوير الذين ما فتؤا يواجهون كيان العدو المتعنت بالقوة والصرامة". وقال في "تدوينة " على منصة "إكس": أن ما يروجه الصهاينة من السماح بدخول ما يكفي من المساعدات ما هو إلا ذَر الرماد في العيون وحيلة يتجنب بها ضغوطا دولية طالما كانت إلى صفه. وأضاف: نأمل ألا ينجر أحد وراء دعايتهم الخبيثة، كما نأمل أن يواصل العالم الحر ضغوطه على هذا الكيان المجرم لفتح المعابر وإيصال المساعدات الغذائية والدوائية وغيرها غير منقوصة وبلا قيود، وأن تحتشد القوى الدولية كاملةً في الشرق والغرب لردع عدوانه الذي يهلك الحرث والنسل في غزة، ويكاد يأتي على ما بقي من فلسطين. وأردف: نشكر أبطال اليمن وكل الدول التي ضغطت بحسم في هذا الأمر، وكنا نتمنى أن يكون قرار الأشقاء في قمتهم أحر من السعير، ولكنه كان أبرد من الصقيع!