logo
طرق فعالة للحفاظ على عمر بطارية هواتف أندرويد وآيفون

طرق فعالة للحفاظ على عمر بطارية هواتف أندرويد وآيفون

سوالف تكمنذ 3 أيام
<p></p>
<p>تعتبر البطارية من أهم مكونات الهواتف الذكية، والحفاظ على عمرها وجودة شحنها يعني استخدام الهاتف لفترة أطول دون الحاجة للشحن المتكرر أو استبدال البطارية مبكرًا. سواء كنت من مستخدمي هواتف أندرويد أو آيفون، هناك بعض النصائح التي تساعدك على إطالة عمر البطارية وتحسين أدائها.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>1. تقليل سطوع الشاشة وضبط إعدادات العرض</strong></h4>
<p>الشاشة هي من أكبر مستهلكي الطاقة في الهاتف، لذا ينصح بتقليل سطوع الشاشة إلى مستوى مريح للعين، أو تفعيل السطوع التلقائي الذي يتكيف مع الإضاءة المحيطة. كذلك، يمكن استخدام الخلفيات الداكنة أو وضع الوضع الليلي (Dark Mode) لتقليل استهلاك البطارية خاصة في شاشات OLED.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>2. إدارة التطبيقات والنشاط في الخلفية</strong></h4>
<p>تعمل العديد من التطبيقات في الخلفية وتستهلك الطاقة حتى وإن لم تكن تستخدمها. من الأفضل مراقبة التطبيقات التي تستنزف البطارية من خلال إعدادات الهاتف وإغلاق أو تقييد نشاطها الخلفي عند عدم الحاجة.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>3. تفعيل أوضاع توفير الطاقة</strong></h4>
<p>توفر معظم هواتف أندرويد وآيفون أوضاعًا مخصصة لتوفير الطاقة، مثل “وضع توفير الطاقة” أو “الوضع الاقتصادي”. هذه الأوضاع تحد من أداء بعض التطبيقات وتقلل من استهلاك الطاقة، مما يطيل من عمر البطارية خاصة في حالات الطوارئ.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>4. تقليل استخدام الخدمات اللاسلكية</strong></h4>
<p>تطبيقات مثل الواي فاي، والبلوتوث، وخدمات الموقع (GPS) تستهلك الكثير من الطاقة. ينصح بإيقاف هذه الخدمات عندما لا تكون في حاجة إليها، أو تفعيلها فقط عند الاستخدام الفعلي.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>5. تحديث نظام التشغيل والتطبيقات بانتظام</strong></h4>
<p>تقوم الشركات المصنعة بإصدار تحديثات برمجية لتحسين أداء البطارية وإصلاح المشكلات التي تؤثر عليها. لذا، من المهم تحديث نظام التشغيل والتطبيقات بانتظام للاستفادة من هذه التحسينات.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>6. تجنب درجات الحرارة المرتفعة والمنخفضة جدًا</strong></h4>
<p>تتأثر البطاريات سلبًا بالحرارة المرتفعة أو البرودة الشديدة، لذا يجب الحفاظ على الهاتف في درجات حرارة معتدلة لتجنب تدهور صحة البطارية مع الوقت.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>7. شحن الهاتف بشكل صحيح</strong></h4>
<p>يفضل عدم إبقاء الهاتف مشحونًا 100% طوال الوقت، ولا تفقد البطارية تمامًا حتى 0% قبل إعادة الشحن، لأن ذلك يؤثر على عمر البطارية. شحن البطارية بين 20% و80% هو الأمثل للحفاظ على كفاءتها.</p>
<p>باستخدام هذه النصائح، يمكنك الحفاظ على بطارية هاتفك لفترة أطول وتحسين تجربتك اليومية معه، سواء كنت تستخدم جهاز أندرويد أو آيفون. الاعتناء بالبطارية يعني توفير المال والوقت، ويضمن لك استمرار أداء جهازك بأفضل شكل ممكن.</p>
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آبل تُطلق النسخة التجريبية العامة لأنظمتها الجديدة.. iOS 26 متاح الآن للتجربة
آبل تُطلق النسخة التجريبية العامة لأنظمتها الجديدة.. iOS 26 متاح الآن للتجربة

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 12 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل تُطلق النسخة التجريبية العامة لأنظمتها الجديدة.. iOS 26 متاح الآن للتجربة

بدأت شركة آبل رسميًا طرح النسخة التجريبية العامة الأولى من أنظمة التشغيل القادمة الخاصة بها، والتي تشمل iOS 26 و iPadOS 26 و macOS 26 Tahoe، وذلك بعد مرور عدة أشهر من اختبارها في برنامج المطورين. ويأتي ذلك بعد التغيير الكبير الذي أعلنته آبل خلال مؤتمر المطورين WWDC 2025، إذ قررت توحيد أرقام إصدارات أنظمتها لتتطابق مع العام الميلادي، مما يعني أن الشركة قفزت مباشرة من iOS 18 إلى iOS 26، وواكبت أنظمة iPadOS و watchOS و tvOS و macOS القفزة نفسها. ويمكن لمستخدمي أجهزة آبل المتوافقة الاشتراك في برنامج النسخة التجريبية العامة عبر الموقع الرسمي للشركة. ويتطلب الأمر تسجيل الدخول باستخدام حساب آبل Apple ID، ثم تحميل ملف الإعدادات الخاص بالتحديث، وبعدها التوجه إلى إعدادات النظام، والانتقال إلى خيار 'تحديث البرامج' لتثبيت النظام الجديد. ومع أن النسخ التجريبية العامة عادةً ما تكون أكثر استقرارًا من نسخ المطورين، فإنها تظل إصدارات أولية قد تتضمن مشكلات في الأداء واستهلاكًا أعلى للطاقة، خاصةً مع التغييرات الكبيرة في تصميم الواجهة هذا العام، التي تحمل اسم 'الزجاج السائل Liquid Glass'. وقد شهد هذا التصميم الجديد عدة تعديلات وتحسينات منذ بداية ظهوره في نسخة المطورين، بعد أن واجه انتقادات من بعض المستخدمين والمطورين. ويُنصح بضرورة عمل نسخة احتياطية من البيانات قبل تثبيت أي إصدار تجريبي، والاستعداد لاحتمالية العودة إلى iOS 18 في حال واجه الجهاز أي مشكلات، ولا ينصح بتثبيت أي إصدار تجريبي على أي جهاز يُعتمد عليه بنحو أساسي في الاستخدام اليومي. ومن المتوقع أن تصل الإصدارات النهائية من أنظمة التشغيل الجديدة في سبتمبر أو أكتوبر 2025، بالتزامن مع إطلاق هواتف آيفون الجديدة ومنتجات أخرى من آبل.

أبل تطلق رسميًا iOS 26 Public Beta
أبل تطلق رسميًا iOS 26 Public Beta

عرب هاردوير

timeمنذ 16 ساعات

  • عرب هاردوير

أبل تطلق رسميًا iOS 26 Public Beta

أعلنت أبل رسميًا عن إطلاق iOS 26 Public Beta، والتي تُعد الأكثر استقرارًا حتى الآن، وهي مبنية على النسخة الرابعة من إصدار المطورين. التحديث يقدم تصميم "الزجاج السائل" بحجم 7.69 جيجابايت. بعد شهر من الكشف عن تصميم الزجاج السائل ويومين فقط من طرح النسخة التجريبية الرابعة من تحديث iOS 26 ، أعلنت أبل رسميًا عن إطلاق أول نسخة تجريبية عامة وأكثر استقرارًا من التحديث المنتظر. وقد تتساءل: كيف عادت أبل إلى "النسخة التجريبية الأولى" بعد أن كانت قد وصلت إلى النسخة الرابعة؟ وكيف يُمكن أن تكون هذه النسخة أكثر استقرارًا؟ في الواقع، تقسّم أبل مراحل التحديثات إلى ثلاث فئات رئيسية، مرتبة من الأقل استقرارًا إلى الأعلى: تبدأ أولًا بـ النسخ التجريبية الخاصة بالمطورين (Developer Beta) ، وهي موجهة لمطوري التطبيقات لاختبار توافق برمجياتهم مع النظام الجديد. ثم، عند وصول النظام إلى مرحلة استقرار معقولة، تُطرح النسخة التجريبية العامة (Public Beta) ، وهي موجّهة للمستخدمين الراغبين في تجربة الميزات الجديدة. وأخيرًا، تأتي مرحلة النسخة النهائية التجريبية (Release Candidate) ، وهي ما يُطلق عليها "نسخة ما قبل الإصدار الرسمي". والآن نحن في المرحلة الثانية، حيث أطلقت أبل منذ ساعات النسخة التجريبية العامة من تحديث iOS 26 وهي -كما توقعنا- النسخة التجريبية الرابعة الخاصة بالمطورين. حيث كانت مستقرة بما فيه الكفاية لتصل للعامة. أطلقت أبل كذلك النسخ التجريبية العامل من تحديثات iPadOS 26 وmacOS Tahoe 26، وwatchOS 26، وtvOS 26. يأتي تحديث iOS 26 Public Beta بحجم 7.69 جيجابايت، ويقدّم لغة تصميم الزجاج السائل التي تعيد تشكيل مظهر واجهة الهاتف بالكامل. الأجهزة المدعومة بتحديث iOS 26 كما اعتدنا من أبل والتزامها بالتحديثات طويلة الأمد، تشمل قائمة الدعم جميع هواتف آيفون من سلسلة 11 وحتى سلسلة 16، بالإضافة إلى هاتف آيفون إس إي (الجيل الثاني وما بعده). أما بالنسبة لأجهزة الآيباد، فيدعم تحديث iPadOS 26 الأجهزة بدءًا من آيباد ميني (الجيل الخامس) فأحدث، ما يشمل أيضًا طرازات آيباد إير وآيباد برو الحديثة. أجهزة آيفون المدعومة آيفون 16 إي آيفون 16 آيفون 16 بلس آيفون 16 برو آيفون 16 برو ماكس آيفون 15 آيفون 15 بلس آيفون 15 برو آيفون 15 برو ماكس آيفون 14 آيفون 14 بلس آيفون 14 برو آيفون 14 برو ماكس آيفون 13 آيفون 13 ميني آيفون 13 برو آيفون 13 برو ماكس آيفون 12 آيفون 12 ميني آيفون 12 برو آيفون 12 برو ماكس آيفون 11 آيفون 11 برو آيفون 11 برو ماكس آيفون إس إي (الجيل الثاني أو أحدث) أجهزة آيباد المدعومة آيباد برو (بشريحة M4) آيباد برو 12.9 إنش (الجيل الثالث وما بعده) آيباد برو 11 إنش (الجيل الأول وما بعده) آيباد إير (بشريحة M3) آيباد إير (بشريحة M2) آيباد إير (الجيل الثالث وما بعده) آيباد (بشريحة A16) آيباد (الجيل الثامن وما بعده) آيباد ميني (بشريحة A17 برو) آيباد ميني (الجيل الخامس وما بعده) طريقة تثبيت iOS 26 Public Beta على الأجهزة المدعومة على الرغم من أننا في عرب هاردوير لا نوصي بتثبيت النسخ التجريبية على الهاتف الأساسي، إلا أنه إذا كنت من عشاق التجربة ولا تستطيع الانتظار حتى الإطلاق الرسمي لتحديث iOS 26، يمكنك خوض المغامرة وتجربة النسخة التجريبية العامة. هذه النسخة تُعد أكثر استقرارًا من إصدارات المطورين، لكنها لا تزال معرضة للأخطاء، خاصة فيما يتعلق باستهلاك البطارية وارتفاع حرارة الجهاز، لهذا نؤكد أنك تقوم بهذه الخطوة على مسئوليتك الخاصة. جدير بالتنويه أن تثبيت iOS 26 Public Beta لن يؤدي إلى حذف بياناتك، ويمكنك استخدامها بشكل طبيعي بعد التحديث. لكن إذا قررت التراجع والعودة إلى النسخة المستقرة من iOS 18، فستضطر إلى التضحية بجميع بياناتك، أما إذا فضّلت البقاء على النسخة التجريبية وانتظرت حتى صدور التحديث الرسمي من iOS 26، فيمكنك الانتقال إليه دون فقدان أي بيانات. والآن نشارك معك الخطوات البسيطة والمباشرة جدًا لاستقبال iOS 26 Public Beta على جهازك: توجه إلى الإعدادات ← عام ← تحديث النظام ← التحديثات التجريبية. اختر iOS 26 Public Beta. أرجع إلى الخلف وقم بإعادة تحميل الصفحة وسيظهر لك التحديث الجديد. نقوم حاليًا بتثبيت التحديث واختباره على هاتف «آيفون 15 برو»، لنقدّم لك تقييمًا دقيقًا حول مدى استقراره، وما إذا كان مناسبًا لتثبيته على هاتفك الأساسي. انتظر مراجعتنا التفصيلية قريبًا.

«إنفيديا» ترسم خريطة النفوذ «التكنوسياسي» الجديد في واشنطن
«إنفيديا» ترسم خريطة النفوذ «التكنوسياسي» الجديد في واشنطن

صحيفة الخليج

timeمنذ 18 ساعات

  • صحيفة الخليج

«إنفيديا» ترسم خريطة النفوذ «التكنوسياسي» الجديد في واشنطن

شهدت الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة في إدارة دونالد ترامب الأولى، انخراط تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، في حملة دبلوماسية لصالح البيت الأبيض، مع الحفاظ على علاقات قوية مع بكين. وتجنبت صانعة آيفون الرسوم الجمركية الأمريكية آنذاك، وواصلت نموها في الصين، فيما حظي كوك بسمعة طيبة كرُبّان سياسي ماهر ومبعوث أعمال أمريكي بارز إلى الشرق الأقصى. لكن في ولاية ترامب الثانية، لم تفقد «أبل» لقبها لصالح «إنفيديا» كأكبر شركة من حيث القيمة فحسب، بل أجمع الكثير من خبراء التكنولوجيا أن جينسن هوانغ، القائد الكاريزمي لشركة الذكاء الاصطناعي الرائدة، قد تفوق على كوك في النفوذ السياسي. وقال دان آيفز من «ويدبوش»: «لقد أصبح هوانغ شخصية عالمية، وصاحب موقف قوي للغاية للتنقل في المشهد السياسي، وكل ذلك بفضل نجاحه في عالم الذكاء الاصطناعي. إذ لا يوجد اليوم سوى شريحة واحدة تُغذي الثورة التقنية الحاصلة، وهي شريحة إنفيديا». أسبوع هوانغ التاريخي وبلغت مؤشرات الصعود السياسي لهوانغ ذروتها الأسبوع الماضي، عندما أعلنت إنفيديا حصولها على موافقة واشنطن لاستئناف مبيعات شرائح الذكاء الاصطناعي H20 إلى الصين قريباً، بعد أن كانت مقيدة في وقت سابق من هذا العام. ويرى آيفز أن هذا الأمر يُعد فوزاً تاريخياً لإنفيديا وهوانغ، ويُبرز النفوذ السياسي المتزايد وقوة الضغط التي يتمتع بها داخل المكتب البيضاوي، خصوصاً أنه التقى ترامب قبل زيارته للصين مباشرة، ومن الواضح أنه أقنعه بملف H20. والتقى الرئيس التنفيذي للشركة بترامب عدة مرات هذا العام، بما في ذلك انضمامه إليه في رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط، والتي أسفرت عن صفقة ضخمة في مجال الذكاء الاصطناعي، ستشهد تسليم مئات الآلاف من الرقائق المتقدمة من «إنفيديا» إلى الإمارات العربية المتحدة، وستعزز مكانة الشركة عالمياً في سوق جديدة على حساب منافسين محتملين مثل «هواوي». المخاطر لا تزال قائمة عندما فاز ترامب بانتخاباته الرئاسية الثانية في نوفمبر، توقع الكثيرون وجود رئيس تنفيذي آخر لشركات التكنولوجيا يتمتع بأكبر قدر من النفوذ على الإدارة، ويكون بمنزلة جسر بين الولايات المتحدة والصين. لكن إيلون ماسك، مؤسس شركة «تيسلا»، والمقصود هنا، أعلن انفصاله العلني عن ترامب. في المقابل، واجه تيم كوك، بعض الانتقادات اللاذعة من الإدارة الأمريكية بشأن تصنيع منتجات «أبل» في الهند، رغم التزام الشركة باستثمار 500 مليار دولار في الولايات المتحدة، وغير ذلك من الملاحظات. ليسطع بعدها نجم هوانغ، مستفيداً من اعتماد كل شيء تقريباً على رقائق «إنفيديا». مع ذلك، ووفقاً لبول تريولو، نائب الرئيس الأول لشؤون الصين، ومسؤول سياسات التكنولوجيا في مجموعة «دي جي إيه»، وآخرون، لا يزال من غير الواضح ما تنوي الإدارة فعله بشأن قيود الرقائق، ولا يوجد ما يضمن استمرار الأمر على هذا النحو. وذلك على الرغم من أن هوانغ تمكن حتى الآن من السيطرة ببراعة على كل من الحكومة الأمريكية والسوق الصينية، وكسب إعجاب ترامب في الوقت نفسه. حالياً، تحولت «إنفيديا» من كونها الهدف الرئيسي لضوابط الرقائق إلى المؤثر الرئيسي. والسؤال هو، إلى متى ستستمر هذه اللحظة؟ «وعلّقت ريفا غوجون، مديرة مجموعة «روديوم» للأبحاث، بأن واشنطن تُجري حالياً تحقيقاً في صناعة أشباه الموصلات، ما قد يُفضي إلى فرض تعريفات جمركية على مستوى القطاع، ويضع مجدداً أهداف إدارة ترامب في تناقض مع أعمال عمالقة التقنية. فبينما تنقل «إنفيديا» المزيد من عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة، لا يزال معظمها في تايوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store