
تعليم قنا تعلن نتيجة مسابقة القصة القصيرة "الفاروق عمر"
عمر طنطاوي
أعلنت مديرية التربية والتعليم بقنا نتيجة المسابقة الوزارية القصة القصيرة " الفاروق عمر"، والتى ينظمها توجيه عام المكتبات على مستوى المديرية للعام الدراسي 2024-2025م.
وأوضح هانى عنتر الصابر وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، أن المسابقة أسفرت عن فوز الطالبة مريم محمد عبد الفتاح مدرسة صبري جاد الله للتعليم الأساسي التابعة لادارة فرشوط التعليمية، والطالب يوسف هيثم عبد العليم مدرسة اللغات الإعدادية بالألومنيوم التابعة لادارة نجع حمادى التعليمية عن المرحلة الإعدادية.
أسفرت المسابقة عن فوز الطالبة ريم زين العابدين حميد مدرسة نقادة الثانوية بنات التابعة لإدارة نقادة التعليمية، والطالبة منة محمد جلال السيد مدرسة السيدة زينب الثانوية بنات التابعة لإدارة قنا التعليمية عن المرحلة الثانوية.
هنأ وكيل الوزارة الطلاب الفائزين في المسابقة، و التي تنظمها الإدارة العامة للأنشطة التربوية بقيادة سومية عبد الفتاح مدير عام الشئون التنفيذية، وإشراف ناجح عبد الحميد موجه عام المكتبات بالمديرية، مؤكداً على الاهتمام بالأدب بين طلاب المدارس الذي يشكل شخصية الطلاب وينمي قدراتهم الإبداعية، حيث تنوعت القصص التى قدمها الطلاب في شتى نواحى الحياة، معبرين فيها بحسهم المرهف عن أفكارهم وأحلامهم.
ويأتي ذلك في إطار اهتمام وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بتعزيز القيم الإيجابية، والتركيز على اللغة العربية والاهتمام بالأجيال الناشئة من الشباب، وتحفيزهم علي الاهتمام بالاطلاع والمعرفة والمساهمة في إثراء الساحة الأدبية المستقبلية بالأدباء والمبدعين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار قطر : مركز قطر للتصوير يعلن عن فتح باب المشاركة في النسخة الأولى من جائزة الدوحة للتصوير
الاثنين 11 أغسطس 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - محليات 0 11 أغسطس 2025 , 09:33ص الدوحة - قنا أعلن مركز قطر للتصوير التابع لوزارة الثقافة عن فتح باب المشاركة في النسخة الأولى من "جائزة الدوحة للتصوير"، إحدى أبرز المبادرات الثقافية والفنية التي تهدف إلى دعم الإبداع البصري وتعزيز الهوية الفوتوغرافية لدولة قطر، وذلك بدءا من 10 أغسطس الجاري وحتى 2 أكتوبر المقبل. وتهدف الجائزة، إلى توفير منصة احترافية للمصورين من داخل قطر وخارجها، باختلاف أعمارهم ومستويات خبراتهم، من خلال المشاركة في ستة محاور رئيسية تشمل محور قطر الذي يسلط الضوء على معالم الدولة، المحور العام - الألوان، المحور العام - الأبيض والأسود، المحور الخاص - المشاعر، محور القصة الذي يعتمد على سلسلة من الصور تحكي حكاية بصرية متكاملة، إلى جانب محور خاص بالمصورين القطريين الناشئين تحت سن 18 عامًا. وتبلغ القيمة الإجمالية للجوائز أكثر من مليوني ريال قطري، حيث خصصت جوائز كبرى تصل إلى 300 ألف ريال للمركز الأول في محور قطر، إلى جانب جوائز قيّمة لبقية المحاور بقيمة 150 ألف ريال للمركز الأول و100 ألف ريال للمركز الثاني و75 ألف ريال للمركز الثالث. وتشترط الجائزة أن تكون جميع الصور ملتقطة بكاميرات احترافية، وألا تكون مولدة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، كما تمنع وضع الشعارات أو العلامات المائية، مع الالتزام بالمعايير الفنية التي تضمن جودة الأعمال المقدمة. وبهذه المناسبة، قال السيد جاسم البوعينين، مدير مركز قطر للتصوير: "نفخر بإطلاق النسخة الأولى من جائزة الدوحة للتصوير التي نسعى من خلالها إلى تقديم منصة عالمية تحتضن المواهب المحلية والدولية، وتمنح المصورين فرصة لإبراز إبداعاتهم وتوثيق لحظات مميزة تعكس جمال قطر". ومن المتوقع أن تستقطب الجائزة مشاركات واسعة من مختلف أنحاء العالم، بفضل تنوع محاورها وقيمة جوائزها، إضافة إلى ما توفره من فرصة فريدة للمصورين لعرض أعمالهم على منصة تحظى بمتابعة محلية ودولية.


الأسبوع
منذ 2 أيام
- الأسبوع
صفا الهلالي.. أول عازفة ربابة تقتحم عالم السيرة الهلالية
عمر طنطاوي في عالم ظل طويلًا حكرًا على الرجال، اقتحمت الفتاة الصعيدية صفا الهلالي الساحة الفنية لتصبح أول عازفة ربابة على خريطة مبدعي الفن الشعبي، مقدمة مشروعًا فنيًا طموحًا يستند إلى الأصالة ويستشرف آفاق العالمية. ولدت صفا في محافظة سوهاج بجنوب مصر، وبين يديها الربابة كما يصفها أهلها، حيث بدأت علاقتها بالآلة الشعبية في سن التاسعة، قبل أن تصقل موهبتها بالدراسة الأكاديمية. فالتحقت بكلية التربية - قسم اللغة الإنجليزية، ثم واصلت طريقها نحو معهد الموسيقى العربية بالقاهرة، متحدية ظروفًا صعبة حتى تخرجت بتفوق. تقول صفا في حديثها لـ"الأسبوع": "بدأت مشواري من قصر ثقافة سوهاج وأنا في التاسعة، حيث كنت عضوة بفرقة الأطفال الموسيقية قبل انتقالي إلى القاهرة، وأمي كانت الداعم الأول لي. حلمي أن أصل للعالمية، وأن يكون هناك مركز متخصص لتوثيق وتعليم الفن الشعبي، خاصة السيرة الهلالية، بالألحان والجمل الموسيقية مدونة لتصل إلى العالمية." من سوهاج إلى المسارح الكبرى صفا الهلالي لم تكتفِ بالتعلم النظري، بل صنعت ربابة بيديها بأوتار تدل على إيمانها برسالتها الفنية، وأحيت حفلات في أعرق الأماكن الثقافية مثل بيت السحيمي، قصر الأمير طاز، قصر الأمير بشتاك، ومركز طلعت حرب، مقدمة ألوانًا من الفلكلور الصعيدي والدلتاوي، وأغاني السيرة الهلالية التي تصوغها بصوت رخيم ولمسة أنثوية جريئة. عام 2021 شهد انطلاقتها الحقيقية من خلال أول حفل جماهيري، لتخطو خطوات ثابتة نحو جمهور متعطش لصوت يبعث عبق الماضي بأداء معاصر. رسالة وهوية فنية صفا الهلالي ليست مجرد مؤدية للأغاني الشعبية، بل صاحبة مشروع فني متكامل يسعى للانتقال بالسيرة الهلالية من الحفظ العشوائي إلى التدوين الموسيقي الأكاديمي، لتصبح جزءًا من التراث العالمي. وتؤكد أن تجربتها ليست ترفًا، بل إحياء لروح الفن الأصيل الذي شربت من نبعه أسماء خالدة مثل جابر أبو حسين، والفنان الضوي، الذين كان لهم الفضل في انتشار السيرة الهلالية. الحلم الكبير تقول صفا: "أطمح أن أرى الفن الشعبي المصري على المسارح العالمية، وأن يُعزف مع الأوركسترا في أكبر المهرجانات." ومع حضورها الطاغي وكاريزمتها الفريدة، تظل صفا الهلالي رائدة في مجالها، تكتب اسمها بحروف من نور في سجل التراث الشعبي، وتثبت أن صوت الربابة يمكن أن يصدح بأنامل امرأة، فيعيد تشكيل الوجدان المصري بنغمة أصيلة لا تخطئها الأذن. --- كلمات مفتاحية: صفا الهلالي، سوهاج، الربابة، السيرة الهلالية، الفلكلور المصري، التصوف الفني، الفن الشعبي، الثقافة المصرية --- هل تحب أن أكتب لك نسخة مختصرة تصلح للنشر على فيسبوك وتشد الانتباه؟ أم أعد لك سيناريو لتقرير تلفزيوني مدته دقيقة واحدة؟


الأسبوع
منذ 2 أيام
- الأسبوع
مهرجان قنا التراثي يكشف عن شعاره الجديد
مهرجان قنا التراثي يكشف عن شعاره الجديد أعلنت إدارة مهرجان قنا للفنون والحرف التراثية الذي تنظمه مؤسسة س للثقافة والإبداع بالتعاون مع محافظة قنا عن تفاصيل الشعار الرسمي للمهرجان. قال الناقد الفنى هيثم الهواري مؤسس ورئيس المهرجان إن الشعار صممه الفنان حسن عمار مستلهماً عناصره من البيئة القناوية الأصيلة. وأوضح الفنان حسن عمار أن الشعار يجمع بين خريطة محافظة قنا بتفاصيل قراها ومراكزها، وهي تحتضن البيت القناوي بزخارفه المميزة، وفي مركزه نول الفركة الذي تجلس عليه سيدة قناوية تعمل بمهارة على نسج التراث. ويتزين التصميم برموز طبيعية وزراعية مثل النخيل والقصب، إضافة إلى صناعة الفخار القناوي وايضا الخزف كأحد أقدم الحرف التراثية، إلى جانب الأشغال اليدوية الأخرى، وكل ذلك يرتكز على نهر النيل الذي يسري ويروي هذه المكونات. وأكد عمار أن ألوان الشعار مستوحاة من الطبيعة القناوية، لتعكس عبق المكان وثراء تراثه في تصميم واحد يجسد روح المهرجان. مهرجان قنا يعلن إطلاق استمارات المشاركة في معرض الحرف التراثية والبرنامج الفني محافظ قنا: دعم الحرف التراثية ركيزة للتنمية المحلية ومهرجان قنا بوابة للترويج الدولي 11 كتابا.. مهرجان الجنوب ينظم حفل توقيع إصدارات مسرح الشباب في قنا