logo
مسؤول أممى لـ"القاهرة الإخبارية": لا يوجد مكان آمن فى قطاع غزة

مسؤول أممى لـ"القاهرة الإخبارية": لا يوجد مكان آمن فى قطاع غزة

اليوم السابعمنذ 2 أيام

قال أجيث سانجاي مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بالأراضي المحتلة، إنّه لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة ، موضحًا أن القوات الإسرائيلية هاجمت الجميع في كل مكان، والأمر أصبح لا يُطاق.
وأضاف "سانجاي"، في تصريحات مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الشعب الفلسطيني لا يجد مكانا آمنا، والهجمات التي كانت في رفح وخان يونس ومنتصف غزة وغيرها من الأماكن خير دليل على ذلك، ليس الشوارع فقط، بل البنى التحتية المدنية من مستشفيات ومدارس، ومن ثم، فإن الفلسطينيين يموتون جوعا أو يموتون مرضا أو بطلقات الجيش الإسرائيلي
وتابع، أنّ الحرب التي تشنها إسرائيل على الفلسطينيين لم تكن متوقعة، فهذا أمر غير مسبوق، مواصلا: "هذه تعتبر أسوأ فترة على مر التاريخ، فالحالة الإنسانية للمدنيين واضحة للغاية، البعض يموت، والبعض يرُحَّل، والبعض يموت جوعا".
وأوضح: "الأمر غير مسبوق بمعنى الكلمة، ولا يوجد مكان آمن، ولا يوجد ملجأ للفلسطينيين، وكما قلت ومازلت أقول إننا نخاطب الضمير الإنساني، هذا أمر مخالف لكل المعايير، وإنها لكارثة حقيقية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تُواجه فصائل مُتمردة وشكوكا بشأن إيران.. حماس تُكافح من أجل البقاء
تُواجه فصائل مُتمردة وشكوكا بشأن إيران.. حماس تُكافح من أجل البقاء

جريدة المال

timeمنذ 34 دقائق

  • جريدة المال

تُواجه فصائل مُتمردة وشكوكا بشأن إيران.. حماس تُكافح من أجل البقاء

في ظلّ نقص القادة، وحرمانها من جزء كبير من شبكة أنفاقها، وعدم تأكدها من دعم حليفتها إيران، تُكافح حماس من أجل البقاء في غزة في مواجهة فصائل محلية مُتمردة وضغط عسكري إسرائيلي مُستمر، بحسب وكالة رويترز. أفادت ثلاثة مصادر مُقربة من حماس بأنّ مُقاتليها يعملون بشكل مُستقلّ بموجب أوامر بالصمود لأطول فترة مُمكنة، لكنّ الجماعة الإسلامية تُكافح للحفاظ على قبضتها في ظلّ دعم إسرائيل المُعلن للقبائل المُعارضة لها. وقال أحد المصادر إنّ الأزمة الإنسانية في غزة تُكثّف الضغوط الدولية المُطالبة بوقف إطلاق النار، وإنّ حماس بحاجة ماسة إلى هدنة في القتال. وأضاف المصدر أنّ وقف إطلاق النار لن يُوفّر مُتنفسًا لسكان غزة المُنهكين، الذين يزداد انتقادهم لحماس فحسب، بل سيُتيح أيضًا للجماعة الإسلامية سحق العناصر المارقة، بما في ذلك بعض الفصائل واللصوص الذين كانوا يسرقون المساعدات. لمواجهة التهديد المباشر، أرسلت حماس بعضًا من كبار مقاتليها لقتل أحد القادة المتمردين، ياسر أبو شباب، لكنه ظل حتى الآن بعيدًا عن متناولهم في منطقة رفح التي تسيطر عليها القوات الإسرائيلية، وفقًا لمصدرين من حماس ومصدرين آخرين مطلعين على الوضع. تحدثت رويترز إلى 16 مصدرًا، بمن فيهم أشخاص مقربون من حماس ومصادر أمنية إسرائيلية ودبلوماسيون، رسموا صورة لجماعة ضعيفة للغاية، تحتفظ ببعض النفوذ والقدرة العملياتية في غزة على الرغم من انتكاساتها، لكنها تواجه تحديات صعبة. لا تزال حماس قادرة على توجيه الضربات: فقد قتلت سبعة جنود إسرائيليين في هجوم جنوب غزة يوم الثلاثاء. لكن ثلاثة دبلوماسيين في الشرق الأوسط قالوا إن تقييمات الاستخبارات أظهرت أنها فقدت قيادتها وسيطرتها المركزية وتقلصت إلى هجمات محدودة ومفاجئة. قدّر مسؤول عسكري إسرائيلي أن إسرائيل قتلت 20 ألفًا أو أكثر من مقاتلي حماس ودمرت أو جعلت مئات الأميال من الأنفاق تحت القطاع الساحلي غير صالحة للاستخدام. تحول جزء كبير من غزة إلى أنقاض خلال 20 شهرًا من الصراع. قال مصدر أمني إسرائيلي إن متوسط ​​أعمار مقاتلي حماس "يتناقص يومًا بعد يوم". وتضيف المصادر أن حماس تُجنّد من بين مئات الآلاف من الشباب الفقراء والعاطلين عن العمل والنازحين. قال عصام، عامل بناء يبلغ من العمر 57 عامًا في مدينة غزة: "إنهم يختبئون لأنهم يتعرضون لقصف جوي فوري، لكنهم يظهرون هنا وهناك، ينظمون طوابير أمام المخابز، ويحمون شاحنات المساعدات، أو يعاقبون المجرمين". وأضاف: "إنهم ليسوا كما كانوا قبل الحرب، لكنهم موجودون". وعندما طُلب منه التعليق على هذه القصة، قال سامي أبو زهري، المسؤول البارز في حماس، إن الحركة تعمل على التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب مع إسرائيل، لكن "الاستسلام ليس خيارًا". وأضاف أن حماس لا تزال ملتزمة بالمفاوضات، وأنها "مستعدة لإطلاق سراح جميع الأسرى دفعةً واحدة"، في إشارة إلى الرهائن الإسرائيليين، لكنها تريد وقف القتل وانسحاب إسرائيل.

العربية لحقوق الإنسان: "مراكز المساعدات فى غزة" انتهاك جسيم للقانون الدولى
العربية لحقوق الإنسان: "مراكز المساعدات فى غزة" انتهاك جسيم للقانون الدولى

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

العربية لحقوق الإنسان: "مراكز المساعدات فى غزة" انتهاك جسيم للقانون الدولى

تشكل مراكز المساعدات الأربعة لمؤسسة غزة الإنسانية في قطاع غزة انتهاكاً خطيراً لمبادئ القانون الإنساني الدولي وأحكام اتفاقية جنيف الرابعة للعام 1949 المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب وتحت الاحتلال، وتُوفر المراكز المذكورة آليات لتمكين قوات الاحتلال الإسرائيلي من استخدام التجويع كسلاح في الحرب بصورة منهجية، وركناً في مواصلة استئناف جريمة الإبادة الجماعية بحق السكان الفلسطينيين في قطاع غزة المحتل. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة بسقوط 516 شهيداً وإصابة 3799 من السكان المسالمين خلال تجمعاتهم أمام مراكز توزيع المساعدات الأربعة والتي بدأت عملها في نهاية مايو الماضي. وخلال الساعات الـ48 الماضية، سقط 77 شهيداً وقرابة 300 جريحاً في أربعة عمليات قتل جماعي ارتكبتها سلطات الاحتلال في مراكز ونقاط توزيع المساعدات في مواقع مختلفة، حيث تشكل نقاط التوزيع فخاخ لقتل الفلسطينيين الذين لا يتوجهون لتلك المواقع دون تلقي رسالة نصية تدعوهم لاستلام كمية محدودة من المساعدات الغذائية. ومن ناحية لا يمكن لهذا القسط البسيط من المساعدات أن يقيل أسرة فلسطينية من عثرتها، خاصة مع افتقاد المستلزمات الأخرى للطهي من وقود ومواد لإنضاج الأطعمة، ومن ناحية أخرى، يفتقد القطاع للاحتياجات الطبية الأساسية لرعاية عشرات الآلاف من المرضى وإسعاف عشرات الآلاف من الجرحى من ضحايا الإبادة الجماعية في القطاع. ورغم ظهور بعض المؤشرات على استئناف دور الأمم المتحدة ومؤسسات الإغاثة الإنسانية لدورها في القطاع في غضون الأيام القليلة الماضية، فإنه لا يمكن التسامح لاشتراط استعادة هذه المؤسسات أدوارها بالتوصل لوقف إطلاق النار وتحقيق التهدئة. وتؤكد المنظمة مجدداً أن توافر المؤشرات على ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية المحتملة هو سبب قانوني كافي لاتخاذ تدابير فعالة لوقف الممارسات التي قد تقود لارتكاب هذه الجريمة، واستناداً عليه تطالب المنظمة الدول الأطراف في افتاقية منع الإبادة الجماعية باتخاذ التدابير الفعالية الفردية والجماعية لوقف هذه الممارسات في ضوء قبول محكمة العدل الدولية في 26 يناير 2024 نظر دعوى جنوب أفريقيا على نحو يؤكد توافر دلائل على احتمال ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية. وتعبر المنظمة عن عميق قلقها إزاء تباطوء الاتحاد الأوروبي في تجميد اتفاقية الشراكة مع الاحتلال الإسرائيلي بموجب نص المادة الثانية من الاتفاقية استناداً على انتهاكاتها الجسيمة للقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وتطالب بتدابير جدية وفعالة فردية وجماعية تفي بالالتزامات الأوروبية دون مواربة وتجدد المنظمة إدانتها للآلية المهينة واللاإنسانية التي اعتمدتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي لتوزيع بعض المساعدات الإنسانية التي سمحت بدخول بعضها منذ 18 مايو 2025، والتي تشكل أفخاخ قتل جماعي للمدنيين الفلسطينيين، وهي الآلية التي تجبر المدنيين تحت ضغط المجاعة على السير لعشرات الكيلومترات للوصول إلى المراكز التي جرى تخصيصها لتوزيع المساعدات، ثم استخدام هذه المراكز كمصائد لاستهداف المدنيين. واستقبلت المستشفيات 245 شهيدًا وأكثر من 2150 مصابًا، في المناطق التي تم تخصيصها لتوزيع المواد الغذائية في رفح ودير البلح. وهو ما اضطر مستشفى الصليب الأحمر الميداني في رفح إلى تفعيل إجراءات الاستجابة لحوادث الإصابات الجماعية أكثر من 10 مرات منذ الأول من يونيو الجاري. وسبق للمنظمة أن نوهت بالجرائم التي ارتكبتها هذه الآلية التي تتناقض كليًا مع مبادئ العمل الإنساني وبينما تصطف قرابة ثمانية آلاف شاحنة مساعدات في رفح المصرية بانتظار تسليمها لطواقم الأمم المتحدة لتوزيعها عبر نحو 400 نقطة توزيع في عموم القطاع، تعمل الآلية الإسرائيلية الأمريكية للوصول إلى أربعة مراكز مساعدات لإجبار السكان على النزوح مجدداً على نحو يسمح للاحتلال بتكديس السكان في مناطق جنوب القطاع، تمهيدًا لامتلاك الفرصة لإمكانية تهجيرهم قسريًا خارج القطاع. ويُصر الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي على خرق القانون الدولي والمضي قدمًا في العمل بهذه الآلية التي سبق وأن أكدت الأمم المتحدة على ما تشكله من انتهاك جسيم للقانون الدولي ومبادئ العمل الإنساني

ترامب: قد نتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة الأسبوع المقبل
ترامب: قد نتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة الأسبوع المقبل

اليوم السابع

timeمنذ 9 ساعات

  • اليوم السابع

ترامب: قد نتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة الأسبوع المقبل

أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بات قريبا، وقد نتوصل إليه الأسبوع المقبل، بحسب وسائل إعلام أمريكية. يذكرأن، قالت صحيفة إسرائيل هيوم العبرية إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو اتفق مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على إنهاء حرب غزة خلال أسبوعين، حسبما ذكرت شبكة العربية. ونقل موقع أكسيوس عن مسئولين، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يريد وقفا لإطلاق النار واتفاقا لإطلاق سراح "الرهائن" فى غزة فى أسرع وقت ممكن. وأكد أكسيوس، أن نتنياهو يريد لقاء ترامب بالبيت الأبيض ليحتفلا بالقصف المشترك لبرنامج إيران النووي. ونقلت صحيفة يسرائيل هيوم عن مصادر سياسية، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يمارس ضغطا شديدا على رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لإنهاء الحملة على قطاع غزة. وأشارت الصحيفة، إلى أن ضغط ترامب على نتنياهو بدأ قبل الهجوم على إيران واستؤنف فور انتهائه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store