
الاحتباس الحرارى خارج السيطرة.. حرارة قياسية تضرب العالم
الاحتباس الحرارى
شهدت درجات الحرارة العالية خلال شهر مارس 2025 ارتفاعًا غير مسبوق، حيث استمرت موجات الحر التي بدأت قبل عامين نتيجة لتغيرات المناخ المستمرة، ليصبح مارس 2025 هو ثاني أكثر الأشهر حرارة على مستوى العالم بعد مارس 2024.
وهو ما يسلط الضوء على استمرار تأثيرات الاحتباس الحراري لتتراوح الأحوال المناخية في بعض المناطق بين موجات حر شديدة وأمطار غزيرة، وذلك مثلما حدث في إسبانيا والبرتغال، بينما تعرضت مناطق أخرى للجفاف مثل هولندا وشمال ألمانيا.
وعلى الرغم من أن ظاهرة النينو قد تسببت في ارتفاع درجات الحرارة في 2023 و2024، إلا أن درجات الحرارة بقيت مرتفعة بشكل استثنائي في 2025، مما يشير إلى أن العوامل الأخرى المساهمة في تغير المناخ قد تكون قد فاقمت الوضع.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الارتفاعات في درجات الحرارة تتجاوز بكثير المعدلات الطبيعية التي كانت سائدة قبل الثورة الصناعية، وهو ما يعكس التأثيرات المستمرة للنشاط البشري خصوصًا من خلال حرق الوقود الأحفوري.
وفي هذا الصدد، قال خبير التغيرات المناخية أحمد غديرة، إن هناك زيادة كبيرة في منسوب الحرارة على مستوى كوكب الأرض، وعدم الخروج من الظاهرة الطبيعية التي تسمي النينو والتي تحدث على مستوى المحيط الهادئ على منطقة محدودة ما بين القارة الأمريكية وشرق القارة الآسيوية.
وتابع، خلال مداخلة عبر تطبيق سكايب على فضائية القاهرة الإخبارية من المنستير، اليوم الأربعاء، أن ظاهرة النينو تسببت في حركة بالغلاف الجوي في الرياح والهواء وسطح البحر لتنتج عنها أعاصير وأمطار غزيرة وجفاف التي تؤدي إلى حرائق محتملة للغابات وغيرها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
قلق كبير يضرب العالم بسبب الاحتباس الحراري وارتفاع درجات الحرارة (التفاصيل الكاملة)
قلق كبير يضرب العالم بسبب الاحتباس الحراري وارتفاع درجات الحرارة (التفاصيل الكاملة). ظاهرة الاحتباس الحراري ، الاحتباس الحراري ، شهدت درجات الحرارة خلال شهر مارس 2025 ارتفاعًا غير مسبوق، حيث استمرت موجات الحر التي بدأت قبل عامين نتيجة لتغيرات المناخ المستمرة، ليصبح مارس 2025 هو ثاني أكثر الأشهر حرارة على مستوى العالم بعد مارس 2024. وهو ما جعل الكثير يسلط الضوء على استمرار تأثيرات الاحتباس الحراري لتتراوح الأحوال المناخية في بعض المناطق بين موجات حر شديدة وأمطار غزيرة، وذلك مثلما حدث في إسبانيا والبرتغال، بينما تعرضت مناطق أخرى للجفاف مثل هولندا وشمال ألمانيا. الاحتباس الحراري ظاهرة النينو وعلى الرغم من أن ظاهرة النينو قد تسببت في ارتفاع درجات الحرارة في 2023 و2024، إلا أن درجات الحرارة بقيت مرتفعة بشكل استثنائي في 2025، مما يشير إلى أن العوامل الأخرى المساهمة في تغير المناخ قد تكون فاقمت الوضع. ظاهرة الاحتباس الحراري الثورة الصناعية.. وتجاوز المعدلات الطبيعية وتجدر الإشارة إلى أن هذه الارتفاعات في درجات الحرارة تتجاوز بكثير المعدلات الطبيعية التي كانت سائدة قبل الثورة الصناعية، وهو ما يعكس التأثيرات المستمرة للنشاط البشري خصوصًا من خلال حرق الوقود الأحفوري. وفي هذا الصدد، قال خبير التغيرات المناخية أحمد غديرة، إن هناك زيادة كبيرة في منسوب الحرارة على مستوى كوكب الأرض، وعدم الخروج من الظاهرة الطبيعية التي تسمي النينو والتي تحدث على مستوى المحيط الهادئ على منطقة محدودة ما بين القارة الأمريكية وشرق القارة الآسيوية. وتابع، خلال مداخلة عبر تطبيق سكايب على فضائية القاهرة الإخبارية من المنستير، أمس الأربعاء، أن ظاهرة النينو تسببت في حركة بالغلاف الجوي في الرياح والهواء وسطح البحر لتنتج عنها أعاصير وأمطار غزيرة وجفاف التي تؤدي إلى حرائق محتملة للغابات وغيرها.


الأسبوع
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- الأسبوع
الاحتباس الحرارى خارج السيطرة.. حرارة قياسية تضرب العالم
الاحتباس الحرارى شهدت درجات الحرارة العالية خلال شهر مارس 2025 ارتفاعًا غير مسبوق، حيث استمرت موجات الحر التي بدأت قبل عامين نتيجة لتغيرات المناخ المستمرة، ليصبح مارس 2025 هو ثاني أكثر الأشهر حرارة على مستوى العالم بعد مارس 2024. وهو ما يسلط الضوء على استمرار تأثيرات الاحتباس الحراري لتتراوح الأحوال المناخية في بعض المناطق بين موجات حر شديدة وأمطار غزيرة، وذلك مثلما حدث في إسبانيا والبرتغال، بينما تعرضت مناطق أخرى للجفاف مثل هولندا وشمال ألمانيا. وعلى الرغم من أن ظاهرة النينو قد تسببت في ارتفاع درجات الحرارة في 2023 و2024، إلا أن درجات الحرارة بقيت مرتفعة بشكل استثنائي في 2025، مما يشير إلى أن العوامل الأخرى المساهمة في تغير المناخ قد تكون قد فاقمت الوضع. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الارتفاعات في درجات الحرارة تتجاوز بكثير المعدلات الطبيعية التي كانت سائدة قبل الثورة الصناعية، وهو ما يعكس التأثيرات المستمرة للنشاط البشري خصوصًا من خلال حرق الوقود الأحفوري. وفي هذا الصدد، قال خبير التغيرات المناخية أحمد غديرة، إن هناك زيادة كبيرة في منسوب الحرارة على مستوى كوكب الأرض، وعدم الخروج من الظاهرة الطبيعية التي تسمي النينو والتي تحدث على مستوى المحيط الهادئ على منطقة محدودة ما بين القارة الأمريكية وشرق القارة الآسيوية. وتابع، خلال مداخلة عبر تطبيق سكايب على فضائية القاهرة الإخبارية من المنستير، اليوم الأربعاء، أن ظاهرة النينو تسببت في حركة بالغلاف الجوي في الرياح والهواء وسطح البحر لتنتج عنها أعاصير وأمطار غزيرة وجفاف التي تؤدي إلى حرائق محتملة للغابات وغيرها.


بوابة الأهرام
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- بوابة الأهرام
الاحتباس الحراري خارج السيطرة.. حرارة قياسية تضرب العالم
راندا رضا شهدت درجات الحرارة العالية شهر مارس 2025 ارتفاعًا غير مسبوق؛ حيث استمرت موجات الحر التي بدأت قبل عامين نتيجة لتغيرات المناخ المستمرة، ليصبح مارس 2025 هو ثاني أكثر الأشهر حرارة على مستوى العالم بعد مارس 2024. موضوعات مقترحة وهو ما يسلط الضوء على استمرار تأثيرات الاحتباس الحراري لتتراوح الأحوال المناخية في بعض المناطق بين موجات حر شديدة وأمطار غزيرة، وذلك مثل ما حدث في إسبانيا والبرتغال، بينما تعرضت مناطق أخرى للجفاف مثل هولندا وشمال ألمانيا. وعلى الرغم من أن ظاهرة النينو قد تسببت في ارتفاع درجات الحرارة في 2023 و2024، إلا أن درجات الحرارة بقيت مرتفعة بشكل استثنائي في 2025، مما يشير إلى أن العوامل الأخرى المساهمة في تغير المناخ قد تكون قد فاقمت الوضع. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الارتفاعات في درجات الحرارة تتجاوز بكثير المعدلات الطبيعية التي كانت سائدة قبل الثورة الصناعية، وهو ما يعكس التأثيرات المستمرة للنشاط البشري خصوصًا من خلال حرق الوقود الأحفوري. وفي هذا الصدد، قال خبير التغيرات المناخية أحمد غديرة، إن هناك زيادة كبيرة في منسوب الحرارة على مستوى كوكب الأرض، وعدم الخروج من الظاهرة الطبيعية التي تسمي النينو والتي تحدث على مستوى المحيد الهادي على منطقة محدودة ما بين القارة الأمريكية وشرق القارة الآسيوية، حرارة مرتفعة على مستوى المحيط الهادي. وتابع، خلال مداخلة عبر تطبيق سكايب على فضائية القاهرة الإخبارية من المنستير، اليوم الأربعاء، أن ظاهرة النينو تسببت في حركة بالغلاف الجوي في الرياح والهواء وسطح البحر لتنتج عنها أعاصير وأمطار غزيرة وجفاف التي تؤدي إلى حرائق محتملة للغابات وغيرها.