logo
"المساعد الذكي الإثرائي".. تعزيز تجربة الحجاج والزوار في المسجد النبوي

"المساعد الذكي الإثرائي".. تعزيز تجربة الحجاج والزوار في المسجد النبوي

بوابة الفجرمنذ 3 أيام

أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي عن إطلاق النسخة الأولى من تطبيق "المساعد الذكي الإثرائي"، ضمن جهودها الرامية إلى تعزيز تجربة الحجاج والزوار خلال موسم الحج من خلال تقديم خدمات رقمية متقدمة مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
التدشين بحضور قيادات دينية بارزة
جاء الإعلان عن التطبيق خلال حفل أقيم في مقر وكالة شؤون المسجد النبوي، بحضور:
الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
الدكتور عبدالباري الثبيتي، إمام وخطيب المسجد النبوي، المشرف على برنامج "إثراء تجربة الزائرين".
منصة رقمية تخدم قدسية المكان وروح الرسالة
أكد الشيخ السديس أن هذا المشروع يأتي ضمن استراتيجية الرئاسة في تسخير التقنية الحديثة لخدمة الحرمين الشريفين، مشددًا على أن التطبيق يُعد مرجعًا ذكيًا في التخصصات الدينية، يُعتمد فيه على قاعدة بيانات دقيقة تم تطويرها وفق أعلى المعايير العالمية.
وأشار السديس إلى أن التطبيق يسعى إلى نقل رسالة الحرمين الشريفين الوسطية والمعتدلة إلى العالم بمختلف اللغات، مع الالتزام بقيم التواصل والتيسير للزائرين.
مزايا متقدمة لخدمة الزوار
يقدم تطبيق "المساعد الذكي الإثرائي" باقة متنوعة من الخدمات الذكية تشمل:
عرض مواقيت الصلاة بدقة.
جداول الأئمة والمؤذنين.
مواعيد الدروس العلمية وأماكن انعقادها.
معلومات عن حلقات تحفيظ القرآن الكريم ومراكز الرد على استفسارات الزوار داخل المسجد النبوي.
كما يتضمن التطبيق:
خريطة تفاعلية ذكية لتوجيه الزوار داخل المسجد بسهولة.
خاصية المحادثة الفورية بعدة لغات لتسهيل التواصل وتقديم الدعم السريع.
تجربة رقمية ثرية تعزز الرحلة الإيمانية
بفضل دمج أحدث أدوات التقنية مع روحانيات المسجد النبوي، يقدّم التطبيق تجربة رقمية متكاملة تُثري رحلة الزائر الدينية والروحية، وتُسهم في تسهيل وصوله إلى الخدمات والمعلومات التي يحتاجها خلال زيارته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"المساعد الذكي الإثرائي".. تعزيز تجربة الحجاج والزوار في المسجد النبوي
"المساعد الذكي الإثرائي".. تعزيز تجربة الحجاج والزوار في المسجد النبوي

بوابة الفجر

timeمنذ 3 أيام

  • بوابة الفجر

"المساعد الذكي الإثرائي".. تعزيز تجربة الحجاج والزوار في المسجد النبوي

أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي عن إطلاق النسخة الأولى من تطبيق "المساعد الذكي الإثرائي"، ضمن جهودها الرامية إلى تعزيز تجربة الحجاج والزوار خلال موسم الحج من خلال تقديم خدمات رقمية متقدمة مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي. التدشين بحضور قيادات دينية بارزة جاء الإعلان عن التطبيق خلال حفل أقيم في مقر وكالة شؤون المسجد النبوي، بحضور: الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي. الدكتور عبدالباري الثبيتي، إمام وخطيب المسجد النبوي، المشرف على برنامج "إثراء تجربة الزائرين". منصة رقمية تخدم قدسية المكان وروح الرسالة أكد الشيخ السديس أن هذا المشروع يأتي ضمن استراتيجية الرئاسة في تسخير التقنية الحديثة لخدمة الحرمين الشريفين، مشددًا على أن التطبيق يُعد مرجعًا ذكيًا في التخصصات الدينية، يُعتمد فيه على قاعدة بيانات دقيقة تم تطويرها وفق أعلى المعايير العالمية. وأشار السديس إلى أن التطبيق يسعى إلى نقل رسالة الحرمين الشريفين الوسطية والمعتدلة إلى العالم بمختلف اللغات، مع الالتزام بقيم التواصل والتيسير للزائرين. مزايا متقدمة لخدمة الزوار يقدم تطبيق "المساعد الذكي الإثرائي" باقة متنوعة من الخدمات الذكية تشمل: عرض مواقيت الصلاة بدقة. جداول الأئمة والمؤذنين. مواعيد الدروس العلمية وأماكن انعقادها. معلومات عن حلقات تحفيظ القرآن الكريم ومراكز الرد على استفسارات الزوار داخل المسجد النبوي. كما يتضمن التطبيق: خريطة تفاعلية ذكية لتوجيه الزوار داخل المسجد بسهولة. خاصية المحادثة الفورية بعدة لغات لتسهيل التواصل وتقديم الدعم السريع. تجربة رقمية ثرية تعزز الرحلة الإيمانية بفضل دمج أحدث أدوات التقنية مع روحانيات المسجد النبوي، يقدّم التطبيق تجربة رقمية متكاملة تُثري رحلة الزائر الدينية والروحية، وتُسهم في تسهيل وصوله إلى الخدمات والمعلومات التي يحتاجها خلال زيارته.

ما زالوا يحلمون بالخلود؟!
ما زالوا يحلمون بالخلود؟!

بوابة الأهرام

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • بوابة الأهرام

ما زالوا يحلمون بالخلود؟!

لن يمضي وقت طويل حتى تدرك البشرية أن الذكاء الاصطناعي الذي تحتفي به حاليًا أيما احتفاء، وترى فيه نقلة مذهلة في مناحي الحياة، خطر وجودي على هويتها، بل وما تبقى لها من إنسانيتها.. فهو من دون شك سلاح ذو حدين، فالتطورات المذهلة التي تتحقق بفضل الذكاء الاصطناعي، بما لديه القدرة على إحداث ثورة في مختلف الصناعات، وحل المشكلات المعقدة، وعلاج الأمراض المستعصية، جعلت سقف التوقعات منه لا سقف لها، حتى وإن اصطدمت بالسنن الكونية.. ومن بين هذه التطلعات، ادعاء أن البشر يمكنهم بفضل الذكاء الاصطناعي، والروبوتات النانوية؛ أن يحققوا حلم الخلود للبشر!! يتزعم هذه "التطلعات" عالم كمبيوتر شهير يدعى راي كورزويل، صاحب نظرية حتمية اندماج الدماغ البشري في التكنولوجيا، والمعروف بتوقعاته الجريئة، رغم فشل بعضها، وتنبع ثقته من سجله الحافل بالتنبؤات التكنولوجية، بما في ذلك صعود أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف الذكية وتطور الذكاء الاصطناعي. هذا الادعاء يثير جدلًا واسعًا بين العلماء والفلاسفة، بين من يراه حلمًا قابلاً للتحقق، ومن يعتبره خيالًا علميًا أقرب إلى الأساطير، لكن الأمر الذي لا ريب فيه أن مجرد التفكير في إطالة عمر البشر، ومن ثم تحقيق الخلود، أمر يصطدم تمامًا مع ثوابت الدين الحنيف، بل وكل الأديان السماوية.. فمن المتعارف عليه طبيًا، أن التطورات الحديثة في مجال الطب، يمكنها ببساطة تحسين نوعية حياة المرضى وتخفيف معاناتهم، بحيث يحيوا حياة شبه طبيعية، ولا يعني ذلك مطلقًا إطالة أعمارهم، لأن ذلك بأمر الله وحده "وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلَا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ".. فإنى لكورزويل ومن سار على نهجه إطالة عمر البشر، بل وتحقيق حلم الخلود الأبدي لهم في الحياة الدنيا، وهو وغيره من دون شك "وَلَا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَلَا يَمْلِكُونَ مَوْتًا وَلَا حَيَاةً وَلَا نُشُورًا ".. بالمناسبة، حلم الخلود قديم، قدم البشرية نفسها، وقد أشار إليه القرآن الكريم في قوله تعالى "يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ ۗ " ولكنها "شطحات" العلم "وعلمانيته" التي لا تعتد في الغرب، بأي ثوابت دينية، وبالتالي لا تضع سقفًا لطموحاتها.. نعود إلى الأساس العلمي لادعاء كورزويل، إذ يتوقع أن الذكاء الاصطناعي أنه سيصل إلى "التفرد التكنولوجي" بحلول عام 2045، وهي النقطة التي يتجاوز فيها الذكاء الاصطناعي ذكاء الإنسان نفسه، لكنه يعتقد أنه بحلول عام 2030، سيكون هناك ذكاء اصطناعي قوي بما يكفي لتحليل الدماغ البشري بدقة، والتفاعل مع وظائفه، وربما حتى إعادة بناء ونسخ الوعي البشري رقميًا. يشير كورزويل إلى تطور الروبوتات الدقيقة التي يمكن أن تدخل الجسم، وتصلح الأنسجة والخلايا، بل وحتى تعالج الشيخوخة من الداخل، هذه الروبوتات ستقوم بإصلاح الخلايا التالفة، ما قد يطيل عمر الإنسان إلى ما لا نهاية، من الناحية النظرية، كما يظن ويزعم.. واحدة من الأفكار المثيرة أيضًا لكورزويل هي "رفع العقل"، أي نسخ محتويات الدماغ "من ذكريات، ووعي، والشخصية" إلى وسيط رقمي، سواء لحفظه أو تشغيله على نظام ذكاء اصطناعي، وبهذه الطريقة، يمكن للإنسان أن "يعيش" إلى الأبد في صورة رقمية!.. رغم الطموح الهائل، يشكك العديد من العلماء في إمكانية تحقيق هذه التوقعات، فالفهم الحالي للدماغ البشري ما زال محدودًا، ولم يتم بعد تحديد موقع الوعي أو كيفية نقله رقميًا، كما أن قضايا فلسفية وأخلاقية تظهر، منها مثلا: هل النسخة الرقمية هي فعلًا "أنت"؟ أم مجرد محاكاة تشبهك؟.. إن تحقيق "الخلود" حتى ولو بعد ألف عام طموح يتجاوز حد "السفه" في الخيال، لكن ما هو مؤكد أن التطورات في الذكاء الاصطناعي والطب ستغير جذريًا من مفهوم الحياة والشيخوخة، دون أن يعني ذلك إطالة العمر ولو لحظة واحدة "وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ ۖ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً ۖ وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ".. ويقول رب العزة مخاطبًا نبيه "وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ ۖ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ"..

محافظ دمياط يشارك بالملتقى التكنولوجي الثانى للخريجين بجامعةدمياط
محافظ دمياط يشارك بالملتقى التكنولوجي الثانى للخريجين بجامعةدمياط

الجمهورية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • الجمهورية

محافظ دمياط يشارك بالملتقى التكنولوجي الثانى للخريجين بجامعةدمياط

وقد تفقد الدكتور أيمن الشهابى المعرض الذى أُقيم على هامش الملتقى حيث قدم طلاب جامعة دمياط مشروعاتهم البحثية التكنولوجية وحرص محافظ دمياط خلاله على التواصل مع الطلاب للتعرف على مشروعاتهم وأشاد بما قدموه من أفكار متميزة تتواكب مع اهم التطورات بمجال تكنولوجيا المعلومات والذكاء الإصطناعي. وبدأت فاعليات اليوم الثانى لفاعليات الملتقى بالسلام الجمهورى وتلاوة آيات من القرآن الكريم والوقوف دقيقة حداد على روح الفقيدة الدكتورة ريم بهجت التى تُعد من أهم الخبراء وأستاذة الذكاء الإصطناعي بمصر والوطن العربى. وخلال كلمته التى ألقاها أعرب المحافظ عن سعادته بمشاركته بالملتقى التكنولوجي الثانى للخريجين والذى يُعقد بالتعاون بين كليتى الحاسبات والذكاء الإصطناعي بجامعتى دمياط وحورس وبرعاية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وبمشاركة العديد من الجهات والمؤسسات العاملة بقطاع تكنولوجيا المعلومات حيث أشاد بالتكامل والتعاون الوثيق بين جامعتى دمياط وحورس حيث لفت أن هذا الملتقى يعكس إيمان وإهتمام الوزارة و الجامعات المصرية بتطوير مهارات الطلاب والخريجين وتأهيلهم لمواكبة التطورات العالمية وتحقيق متطلبات سوق العمل بما يفتح لهم آفاق جديدة للحصول على وظائف لائقة. وأكد محافظ دمياط أن تلك الجهود تأتى فى إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية نحو الإهتمام بالخريجين وبناء قدراتهم بما يتواكب مع تلك التطورات السريعة والمتلاحقة مشيرا إلى أن ذلك يُعد محور أساسى من محاور إستراتيجية بناء الانسان التى تتبناها الدولة المصرية تحت قيادته علاوة على جهود الدولة أيضا نحو الرقمنة وبناء إقتصاد تكنولوجي حيث أكد أن تلك المحور تُعد من أهم رؤى التنمية المستدامة لبناء الجمهورية الجديدة .. كما أشار المحافظ إلى أنه من واقع إنتمائه لمنظومة التعليم العالى والبحث العلمي وإيمانه الشديد بالأهمية البالغة للدور الذى تقوم به الجامعات لإعداد خريجين مؤهلين لسوق العمل أكد دعم المحافظة الكامل لتلك الجهود و تعاونها المستمر لأى مبادرات وفاعليات تسهم فى تحقيق تلك الأهداف .. وتوجه المحافظ بخالص الشكر والتقدير إلى جامعة دمياط بقيادة الدكتور حمدان ربيع وجامعة حورس بقيادة الدكتور إبراهيم صابر والدكتور السعيد عبد الهادى وكليتى الحاسبات والذكاء الإصطناعي بالجامعتين ولجنة قطاع علوم الحاسب والمعلوماتية على ما قدموه من جهود حثيثة خلال الملتقى. ومن جانبهما أشاد رئيسا جامعتى دمياط وحورس بهذا التعاون الوثيق بين الجامعتين والذى أثمر عن إنعقاد هذا المؤتمر ليأتى كحلقة وصل بين الخريجين و سوق العمل وكذلك تطوير مهارات الطلاب بهذا القطاع المهم الذى يحظى بتطور هائل على المستويين الإقليمى والدولى وتوجها بالشكر إلى محافظ دمياط على رعايته ودعمه لهذا الملتقى الهام ووجها التحية إلى جميع القائمين والمُنظمين للملتقى. وأعرب الدكتور إسماعيل طه محافظ دمياط الأسبق عن تقديره إلى الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط وجهوده المبذولة لتحقيق التنمية على أرض المحافظة ووجه التحية إلى رئيسي جامعتى دمياط وحورس و أعرب عن سعادته بتواجده بهذا الملتقى معربا عن تقديره بالتعاون الوثيق بين الجامعتين وما أبرز عنه من نتائج مثمرة ووجه رسالة إلى الطلاب حول أهمية العلم . وسلم رئيس جامعة دمياط درع الملتقى إلى محافظ دمياط و الدكتور إسماعيل طه و رئيس مجلس أمناء جامعة حورس ورئيس الجامعة وأيضا رئيس لجنة قطاع علوم الحاسب والمعلوماتية وأمين اللجنة وعميد كلية الذكاء الاصطناعي بجامعة حورس ورئيس معهد تكنولوجيا المعلومات ورئيس مركز بحوث الالكترونيات ورؤساء مجالس إدارة الشركات المشاركة بالملتقى والرعاة وتسلم رئيس جامعة دمياط درع الملتقى من الدكتور وائل عبد القادر عميد كلية الحاسبات والذكاء الإصطناعي بالجامعة كما قام محافظ دمياط بتسليم درع المحافظة إلى الدكتور إسماعيل عبد الحميد طه. ويشار إلى أن الملتقى تم إطلاقه على مدار يومين بجامعتى دمياط وحورس ويهدف إلى توجيه الخريجين نحو إحتياجات سوق العمل المحلى والعالمي وتنمية المهارات الخاصة بهم من خلال ورش تدريبية متخصصة علاوة على دعم تأسيس شركات ناشئة تكنولوجية وتعزيز التواصل بين الطلاب والخريجين وشركات القطاع الخاص وإستعراض نماذج النجاح لتحفيز الطلاب حيث شارك بالملتقى مجموعة من الشركات والمؤسسات العالمية والمحلية الرائدة منها "معهدITI التابع لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات" وشركة مايكرو سوفت مصر (Microsoft Egypt) وشركة هواوي مصر Huawei وشركة القمم للبرمجيات وشركة Gulf Terminal وشركة رقي للبرمجيات (Roqey) وKeep Solution Company وشركة YAS للإلكترونيات وشركة Code Clouders، وشركة داماك (DAMAC) وشركة أندوز للتصنيع الذكي وشركة فاليو تكنولوجى الاتمتة بإستخدام الروبوتات وشركة QTech للبرمجيات حيث ستقوم تلك الجهات بعمل ورش عمل للخريجين لتحقيق أهداف الملتقى الذى يُعقد للعام الثانى للتوالى والذى سيتم اليوم على هامشه أيضا عقد الإجتماع الشهرى للجنة قطاع علوم الحاسب والمعلوماتية بجامعة دمياط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store