
بيان جديد للداخلية بشأن الترتيبات الأمنية وخطة تأمين طرابلس
أعلنت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية اليوم الخميس أن الأجهزة الأمنية تواصل جهودها الميدانية المكثفة لضمان أمن واستقرار العاصمة طرابلس.
وتتضمن الخطة تنفيذ دوريات أمنية مشتركة، وتعزيز التمركزات الأمنية في المفترقات والتقاطعات الرئيسية بالإضافة إلى متابعة الوضع الأمني العام والتعامل الفوري مع أي تجاوزات.
وأكدت وزارة الداخلية استمرارها في دعم ومتابعة تنفيذ هذه الخطة لضمان سلامة المواطنين وحماية الممتلكات العامة والخاصة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 30 دقائق
- أخبار ليبيا
المشري يدين محاولات عرقلة قافلة الصمود
أدان خالد المشري، في بيان لمجلس الدولة الاستشاري واستهجن أي محاولات أو إجراءات، تعرقل أو تمنع وصول قافلة الصمود إلى وجهتها الإنسانية، لمؤازرة شعب فلسطين في محنته العادلة. وقال المشري في بيان أنه من حق الشعوب التعبير السلمي عن تضامنها مع المظلومين، وعلى جميع الجهات المعنية تسهيل مهمة القافلة، وعدم الانحياز لأي ضغوط سياسية أو أمنية، قد تسيء إلى رسالتها النبيلة. ولفت الى ان هذا الدعم الشعبي العابر للانقسامات السياسية، هو تعبير صادق عن الإرادة الحرة لليبيين، وهو ما يستوجب احترامه من كل الأطراف، لا الوقوف في وجهه أو التضييق عليه.


الوسط
منذ 31 دقائق
- الوسط
رفيق عبد السلام في بلا قيود: قيس سعيّد أرجعنا إلى المربع الأول
BBC رفيق عبد السلام : مقياس النجاح والفشل هو صندوق الاقتراع يرى د. رفيق عبد السلام عضو المكتي السياسي لحركة النهضة في تونس أنّ الحركة ستبقى رغم ما تتعرض له من صعوبات وتحدّيات لأنها ليست مجرد تنظيم بل فكرة وجزء من المجتمع التونسي. وصف الدكتور رفيق عبد السلام عضو المكتب السياسي لحركة النهضة في تونس الوضع السياسي في بلاده وما تراه الأحزاب السياسية ومن بينها المعارضة تضييقا مجرد مرحلة عابرة سيتم تجاوزها. ويرى الدكتور رفيق عبد السلام أنّ حركة النهضة ليست مجرد تنظيم بل فكرة وجزء من المجتمع التونسي، مشيرا إلى أنّ بقية الأحزاب السياسية والمنظمات والهيئات المعارضة تتعرض أيضاً لمحنة بشكل أو بآخر "الآن في السجون السياسية تلتقي أغلب القيادات السياسية، لأنّ قيس سعيّد أرجعنا إلى المربع الأول" حسب تعبيره وفيما يتعلق ببعض الأحكام القضائية الموجهة ضد بعض قيادات حركة النهضة ومن بينها تهم بالإرهاب أو السماح للشباب التونسي بالسفر إلى مناطق التوتر والصراعات المسلحة، وصف عضو المكتب السياسي لحركة النهضة القضاء في بلاده بأنه مسيّس وأنه أداة في يد الرئيس قيس سعيّد. ويرى الدكتور رفيق عبد السلام أنّ حركة النهضة تعاني مما يعاني منه الإسلام المعتدل حيث تواجه اتهامات من طرفي التشدد سواء الديني أو العلماني " فتعتبرها جهات دينية متشددة، حركة علمانية ، أما بعض الحركات العلمانية فيعتبرونها حركة دينية متشددة" حسب قوله. وفي رده على الانتقادات الموجهة للأحزاب ذات الخلفية الإسلامية وما يقال عن فشلها في الممارسة السياسية، قال الدكتور رفيق إنّها كبقية الأحزاب قد تفوز مرة وقد تتراجع أخرى. فكيف ينظر القيادي في حركة النهضة التونسية للواقع الاقتصادي في بلاده؟ وما قوله في رفض الرئيس التونسي الرضوخ لشروط صندوق النقد الدولي؟ وهل من دور للرئيس قيس سعيّد في "قافلة الصمود" التي انطلقت من تونس وتسعى للوصول إلى غزة عبر معبر رفح المصري ؟ هذه التساؤلات وغيرها تجدون الأجوبة عليها في برنامج بلا قيود لهذا الأسبوع. تبث الحلقة يوم السبت في الساعة الخامسة والنصف مساء بتوقيت غرينتش. يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج في


الوسط
منذ 31 دقائق
- الوسط
لماذا رفعت الراية الحمراء فوق مسجد جمكران في قم؟
Getty Images رفع العلم الأحمر "للانتقام" في قم عقب الهجمات الإسرائيلية على إيران رفعت "الراية الحمراء" فوق قبة مسجد جمكران في مدينة قم، التي تحظى بمكانة دينية خاصة في المذهب الشيعي الاثني عشري، وذلك عقب هجوم إسرائيلي واسع النطاق فجر اليوم استهدف مواقع نووية في إيران، وأدى إلى مقتل عدد من القادة العسكريين والعلماء النوويين. وبثّت عبر وسائل الإعلام مشاهد لعشرات الإيرانيين يتجمّعون في باحة المسجد عقب رفع الراية. فما دلالات هذا الحدث على الصعيد العسكري؟ وما رمزيته في الفقه الشيعي؟ لماذا ترفع الراية الحمراء؟ سبق أن رفعت هذه الراية بعد اغتيال القيادي في حركة حماس، إسماعيل هنية، في طهران العام الماضي. كما رفعت بعد مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني، قائد "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري، في ضربة أمريكية ببغداد في يناير/كانون الثاني 2020. ويعدّ اللون الأحمر رمزاً لدماء الشهداء في الثقافة الشيعية، وترفع الرايات الحمراء عادةً فوق المساجد أو في المواكب الدينية، خصوصاً خلال شهر محرم. وبحسب حجة الإسلام ياسين حسين آبادي، أحد القائمين على الشؤون الثقافية في مسجد جمكران، فإن استخدام هذه الراية في المسجد يعد حديثاً نسبياً. ففي مقابلة مع وكالة فرانس برس عام 2020، قال آبادي إن الراية ترفع منذ ثلاث سنوات خلال أيام الحداد العشرة الأولى من شهر محرم، والتي يحيي خلالها المسلمون الشيعة ذكرى مقتل الإمام الحسين بن علي، حفيد النبي محمد. تحمل الراية عبارة "يا لثارات الحسين"، والحسين يعدّ من أقدس الشخصيات لدى الشيعة، ويُجسّد مبدأ العدالة في العقيدة الشيعية، وقد قتل عام 680 ميلادية في معركة كربلاء على يد جيش الخليفة الأموي يزيد بن معاوية. وبعد اغتيال سليماني، صرّح آبادي: "بسبب استشهاد الجنرال قاسم سليماني ورفاقه، وبعد سماعنا دعوة المرشد الأعلى للانتقام الشديد، رفعنا هذه الراية ليجتمع حولها جميع المؤمنين الشيعة في العالم، وكل مناضل من أجل الحرية، للانتقام لدم قاسم سليماني الذي أريق ظلماً". ما أهمية مسجد جمكران؟ Getty Images إيرانيون شيعة يدعون لعودة الإمام الثاني عشر في مسجد جمكران يرتبط تأسيس مسجد جمكران بأسطورة. وبحسب المعتقدات الشائعة في إيران، فقد ظهر الإمام الثاني عشر للشيعة الاثني عشرية، الإمام المهدي، لحسن بن مُثلة جمكران، وهو رجلٌ مُتقي، عام 393 هجري (عام 1002 ميلادي)، وأمره ببناء مسجد في الموقع، مُحدداً إياه كمكان تلتقي فيه الناس للدعاء لظهوره. يقع المسجد في إحدى ضواحي مدينة قم، التي تعدّ مدينة مقدّسة لدى الشيعة الاثني عشرية والمركز الرئيسي لتعليم الفقه في إيران. وقد اكتسب المسجد أهمية رسمية متزايدة في الجمهورية الإسلامية بعد تولّي آية الله علي خامنئي منصب المرشد الأعلى عام 1989. وبحسب ما نقلته وكالة فرانس برس عن الموقع الإلكتروني للمسجد، كان الجنرال قاسم سليماني يتردّد إلى الموقع لأداء الصلاة. وشهد المسجد توسعة كبيرة على مدى العقود الثلاثة الماضية، ليضم اليوم خمس قباب، في سابقة نادرة ضمن العمارة الشيعية، حيث تكتفي معظم المساجد عادةً بقبة واحدة فقط. Getty Images