logo
أسرار تحسين ملامح الوجه بأساليب بسيطة وفعّالة

أسرار تحسين ملامح الوجه بأساليب بسيطة وفعّالة

أخبار السياحة٠٦-٠٥-٢٠٢٥

ينصح فريق من الخبراء بمجموعة من الأساليب البسيطة والفعالة لتحسين مظهر الوجه وزيادة جاذبيته.
وتتضمن هذه الأساليب: الابتسامات العريضة وتفتيح بياض العينين وحشو الذقن قليلا، وهي من أبسط الطرق وأكثرها تأثيرًا.
وفي سلسلة مقاطع فيديو انتشرت على 'يوتيوب' وحصدت ملايين المشاهدات، كشف خبراء تحليل الوجه عن أسرار الجمال العلمية المثيرة للاهتمام، مستعرضين ملامح بعض نجمات هوليوود الأكثر جاذبية. على سبيل المثال، تتمتع أنجلينا جولي وجوليا روبرتس بابتسامات أوسع من المتوسط، وهو ما يعزز توازن وتناسق الوجه.
وتؤكد الدراسات أن الابتسامة العريضة ترتبط غالبا بالسعادة، ما يجعل الشخص يبدو أكثر جمالا. كما تساهم في جعل الأسنان تظهر أكبر وأكثر بروزا، ما يخلق شعورا بالتوازن في الوجه.
وينصح فريق شركة تحليل الوجه QOVES، بتطبيق تقنية 'تحديد قوس كيوبيد' باستخدام المكياج لتحديد شكل الشفاه، خاصة الجزء العلوي منها الذي يسمى 'قوس كيوبيد' (Cupid's Bow). وهذا القوس هو الجزء الأوسط من الشفة العليا الذي يميز شفاه الكثير من الناس ويمنحها مظهرا أكثر تحديدا وجمالا.
ويقال إن هذه التقنية تضفي جمالا أكبر على الشفاه وتزيد من جاذبيتها.
ويضيف الخبراء: 'عند تحديد الشفاه، لا ننصح بتمرير القلم فوقها لأن ذلك يخفي جمالها، بل يجب إبرازها باستخدام قلم تحديد الشفاه'.
وإذا كنت تفكرين في حقن الشفاه، فقد حذر الخبراء من أن التقنية الخاطئة أو زيادة الحجم قد تؤدي إلى تغيير مظهر الشفة العليا. لذا يُنصح باختيار خبيرة ماهرة في تحديد محيط الشفة العليا بدلا من ملء الشفة.
أما بالنسبة لبياض العينين، فيؤكد المتخصصون على أهمية تعزيز بياض العينين، حيث يعمل ذلك على خلق تباين جذاب بين الوجه والعينين.
كما يرمز كل من بياض العين الساطع وحلقة القزحية الداكنة إلى الشباب والصحة، ويعتبران من العوامل التي تزيد من الجاذبية.
وقد اقترح الخبراء استخدام قطرات العين لتقليل الاحمرار وزيادة بياض العينين، ما يعزز المظهر الشبابي. وفيما يتعلق بالمكياج، ينصح الخبراء بتطبيق مكياج داكن ودخاني حول العينين لتعزيز التباين البصري، وهو ما يزيد من جاذبية الوجه.
وأخيرًا، بالنسبة لأولئك الذين يفكرون في إجراء عملية تجميل الأنف، فإن تعديل الذقن باستخدام الفيلر أو الغرسات يعد خيارا أقل تدخلا وأكثر فعالية لتحسين تناسق الوجه، حيث يقول جراح التجميل، الدكتور رحبان: 'لا تلمس أنفك، بل عالج ذقنك'.
وأوضح خبراء QOVES أن تصغير حجم الأنف لا يحل مشكلة عدم التناسق في الوجه بشكل كامل، حيث أن غالبية الجراحين يركزون على الأنف فقط. لكن تعديل الذقن الغائر يحسن تناسق الوجه ويزيد من جاذبيته دون الحاجة إلى التدخل في شكل الأنف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يكتشف باركنسون من نبرة الصوت قبل ظهور الأعراض
الذكاء الاصطناعي يكتشف باركنسون من نبرة الصوت قبل ظهور الأعراض

أخبار السياحة

timeمنذ 6 ساعات

  • أخبار السياحة

الذكاء الاصطناعي يكتشف باركنسون من نبرة الصوت قبل ظهور الأعراض

وفي دراسة واعدة نشرت مؤخرا على موقع MedRxiv، تمكن فريق بحثي من تطوير نموذج تعلم آلي يستطيع تمييز المؤشرات الصوتية الدقيقة المرتبطة بالمرض، بدقة تصل إلى 90%. ويأتي هذا الإنجاز في وقت يشهد ارتفاعا مطردا في عدد المصابين حول العالم، ما يفتح الباب أمام تشخيص أبكر وأكثر سهولة لأحد أكثر الأمراض التنكسية العصبية غموضا. وتوضح الأبحاث التي أجراها أنيروث أنانثانارايانان، عالم المعلومات الحيوية بجامعة شمال تكساس، وزملاؤه، أن النتائج 'تشير إلى أن نماذج التعلم الآلي القائمة على الصوت يمكنها اكتشاف علامات المرض حتى قبل ظهور علامات الحركة الواضحة'. ويؤثر مرض باركنسون على نحو 9 ملايين شخص حول العالم. ويتميز بصعوبة التحكم في الحركات الدقيقة والرعشة في أطراف المريض، ولكنه يتسبب أيضا في تحديات تتعلق بالمزاج والتفكير والذاكرة. ورغم أن الآليات الكامنة وراء المرض معروفة إلى حد ما، إلا أن المحفزات التي تؤدي إلى تدهور الوظائف لم تفهم بالكامل بعد، حيث تم ربط كل شيء بدءا من الأطعمة المصنعة وحتى المبيدات الحشرية المستخدمة في ملاعب الغولف بالمرض، بالإضافة إلى العوامل الوراثية. ولا يوجد حاليا علاج لمرض باركنسون، ما يعني أن أفضل ما يمكن أن يأمله المرضى وذويهم هو العلاجات التي تبطئ الأعراض. وكلما بدأت هذه العلاجات مبكرا، زادت الفوائد التي تقدمها. لذا، يمكن للكشف المبكر أن يكون له تأثير كبير على جودة حياة المريض. واستخدم أنانثانارايانان وفريقه نماذج التعلم الآلي لتحديد ما إذا كان مجموعة من المتطوعين مصابين بمرض باركنسون من خلال أصواتهم فقط. وقاموا باختبار وتدريب نماذجهم على 195 تسجيلا صوتيا لـ31 شخصا، من بينهم 23 شخصا تم تشخيصهم بمرض باركنسون. وتمكن البرنامج الذي يبحث عن الأنماط من تحديد المرضى المصابين بالحالة بدقة بلغت 90% من المحاولات. وتشمل الميزات الصوتية التي تم تقييمها بواسطة النماذج وجود 'الغيتار' (اهتزاز غير منتظم في الأحبال الصوتية)، ونسبة الضوضاء إلى النغمات (علامة على عدم إغلاق المزمار بشكل صحيح)، وقياس أنماط إشارات الصوت المضطربة. وقد ارتبطت هذه السمات سابقا بأعراض معروفة لمرض باركنسون، بما في ذلك بحة الصوت، وصعوبة الكلام بسبب ضعف العضلات الصوتية، وبطء أو عدم انتظام الحركة. وحذر الباحثون من أن هناك حاجة إلى مزيد من العمل لاختبار قدرة نماذجهم على التعميم، حيث تم تدريب البرامج باستخدام بيانات صوتية من 31 فردا فقط. وهذا يجعل من غير المرجح أن تكون طريقتهم قادرة على التقاط النطاق الكامل للاختلافات الصوتية في العالم الحقيقي عبر الأعمار واللهجات والظروف البيئية المختلفة. وقال عالم البيانات آيدن أرنولد، الذي لم يشارك في الدراسة، إن هذا النهج القائم على الصوت 'يظهر وعدا حقيقيا كأداة فحص مبكر أيضا'. وإذا ظلت النتائج متسقة عبر نطاقات أوسع من السكان، فإن مثل هذه الأداة ستكون خيارا سهل التوسع وبأسعار معقولة للفحص المبكر، خاصة مع استمرار ارتفاع عدد الحالات.

'صديقة الأمعاء'.. الكمثرى كلمة السر للحصول على الألياف
'صديقة الأمعاء'.. الكمثرى كلمة السر للحصول على الألياف

أخبار السياحة

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار السياحة

'صديقة الأمعاء'.. الكمثرى كلمة السر للحصول على الألياف

يعلم الكثيرون أن الألياف من أهم العناصر الغذائية الكبرى، وأن جسم الإنسان بحاجة إلى تناول كمية مناسبة منها يوميًا للحفاظ على صحة الأمعاء، والتي تُغذي العديد من جوانب الصحة. يمكن أن يبدو اللجوء إلى مكملات الألياف مغريًا، ولكن من الأفضل دائمًا تقريبًا محاولة الحصول على العناصر الغذائية المهمة من الأطعمة الكاملة أولًا، كما يقول الخبراء. ورغم أن الألياف، الموجودة في العديد من الفواكه والخضراوات، من أصعب العناصر الغذائية التي يصعب الحصول على ما يكفي منها، إلا أن فاكهة الكمثرى أو الإجاص' تعد كلمة السر للحصول على الألياف الكافية، بحسب ما نشره موقع برنامج 'توداي' الذي تبثه شبكة NBC الأميركية. 28 غراما من الألياف وتروي أخصائية التغذية النباتية ومحررة قسم التغذية في برنامج TODAY، ناتالي ريزو، أنها كانت تواجه صعوبة في تحقيق هدفها من الألياف، مشيرة إلى أن القيمة اليومية الموصى بها هي 28 غرامًا للشخص البالغ العادي، لافتة إلى أنها بدأت بعد ذلك بتناول فاكهة الكمثرى يوميًا، ولم تفتقدها أبدًا منذ ذلك الحين. وقالت ريزو إن فاكهة الكمثرى، هي سر نجاحها في تحقيق أهدافها من الألياف، موضحة أن 'ثمرة إجاص متوسطة الحجم تحتوي على 6 غرامات من الألياف، أي ما يعادل حوالي 20% من الكمية التي يحتاجها الجسم يوميًا. بالإضافة إلى ذلك، فهي مصدر جيد لفيتامين C المعزز للمناعة. كما أنها تحتوي على 85% من الماء، مما يساعد على تحقيق الأهداف من الترطيب ويساهم في الحفاظ على انتظام حركة الأمعاء'. أهمية الألياف قالت أخصائية التغذية غريس ديروشا إن الألياف هي بمثابة أداة تنظيف للجسم، شارحة أن هناك نوعين من الألياف، هما الألياف القابلة للذوبان، التي تنقل الطعام عبر الأمعاء، والألياف غير القابلة للذوبان، التي 'تكشط داخل الجسم لإخراج الفضلات منه'. وأوضحت ديروشا أن الألياف بنوعيها تطرد الفضلات من الجسم، مما يقلل الالتهاب ويساعد على امتصاص المزيد من العناصر الغذائية من الطعام. كما يمكن للألياف أن تساعد في تنظيم الكوليسترول ومستويات السكر في الدم والوزن بشكل عام وتقليل الإمساك. توصيات الخبراء وتوصي ريزو بالبدء بتناول المزيد من الكمثرى، حيث يمكن أخذ ثمرة واحدة لتناولها أثناء العمل كوجبة خفيفة، أو إضافة كمثرى مفرومة إلى السلطة أو وعاء حبوب لإضفاء بعض الحلاوة، أو تحميصها في الفرن أو المقلاة الهوائية لإبراز السكر الطبيعي في الفاكهة.

إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية
إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية

أخبار السياحة

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار السياحة

إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية

إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية أجرى فريق من الباحثين في جامعة ولاية بنسلفانيا دراسة معمقة لفهم تأثير 'إضافة بسيطة إلى الطعام' على سلوكيات الأكل لدى الأفراد. وركزت الدراسة على كيفية تفاعل المشاركين مع الأطعمة التي تحتوي على مستويات متفاوتة من التوابل الحارة، من خلال مراقبة سرعة تناول الطعام وكميات الاستهلاك ضمن بيئة محكمة. وأجرى الباحثون 3 تجارب على 130 مشاركا تناولوا وجبتي لحم بقر حار أو دجاج تيكا ماسالا بدرجتين مختلفتين من التوابل الحارّة (خفيفة وحارة جدا). وضبط الفريق مستوى الحدة باستخدام مزيج دقيق من البابريكا الحلوة والحارة للحفاظ على نكهة متوازنة. وتضمنت الدراسة تسجيل وتحليل مفصل لسلوكيات الأكل، بما في ذلك سرعة الأكل وحجم اللقمة وتقييمات الشهية قبل وبعد الوجبات. وأظهرت النتائج أن زيادة حرارة التوابل أبطأت سرعة تناول الطعام، ما أدى إلى استهلاك كميات أقل من الطعام والسعرات الحرارية. وأوضح الباحثون أن هذا التباطؤ في الأكل يجعل الطعام يبقى في الفم فترة أطول، ما يعزز الشعور بالشبع. وقالت بيج كانينغهام، الباحثة الرئيسية في الدراسة: 'نعلم أن تناول الطعام ببطء يساعد في تقليل الكميات المستهلكة، وأظهرت دراستنا أن إضافة القليل من التوابل الحارة يمكن أن تحقق ذلك بفعالية'. كما أكد جون هايز، أستاذ علوم الأغذية ومشارك في الدراسة، أن استخدام الفلفل الحار قد يكون استراتيجية عملية للحد من الإفراط في تناول الطعام، مشيرا إلى أن المشاركين لم يشربوا كميات أكبر من الماء أثناء الوجبات الحارة، ما ينفي فرضية أن الشبع كان بسبب زيادة استهلاك السوائل. وتشير الدراسة إلى أن مستويات الشهية قبل وبعد الوجبة بقيت متشابهة، ما يعني أن المشاركين شعروا بالشبع رغم تناول كميات أقل من الطعام. ويخطط الفريق لمواصلة الأبحاث لفهم تأثير التوابل الحارة على عادات الأكل الأخرى، مثل تناول الوجبات الخفيفة. نشرت نتائج الدراسة عبر الإنترنت في مجلة جودة الغذاء والتفضيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store