
السفير السعودي يزور وزير العدل
زار سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان وليد بن عبد الله بخاري اليوم وزير العدل اللبناني عادل نصار في مكتبه بالوزارة.
وجرى خلال اللقاء التباحث في مختلف التطورات الراهنة على الساحتين اللبنانية والإقليمية، وأوجه التعاون والتنسيق المشترك مع الجهات المعنية في المملكة في المجالات القانونية والقضائية بما يخدم مصلحة البلدين الشقيقين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 22 دقائق
- LBCI
الهيئة الناظمة لقطاع الإتصالات وStarlink محط نقاش لجنة الإعلام والإتصالات
كانت الهيئة الناظمة لقطاع الاتصالات محط نقاش لجنة الإعلام والاتصالات، وذلك في إطار متابعتها لخطة عمل الوزير شارل الحاج الذي حضر الاجتماع. وحضر ملف Starlink بقوة في النقاش، وسط تباين في الآراء بين من يعتبره حلًا عمليًا في ظل انهيار البنى التحتية التقليدية، وبين من يراه تهديدًا للسيادة الرقمية والأمن الوطني، في ظل غياب أي إطار تنظيمي واضح يضبط عمله على الأراضي اللبنانية.


LBCI
منذ 22 دقائق
- LBCI
الرئيس عون: التمديد لليونيفيل عامل أساسي لحفظ الاستقرار والأمان على الحدود اللبنانية الجنوبية
أبلغ رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، المستشار الأول لدى وزارة الدفاع البريطانية لشؤون الشرق الأوسط الادميرال ادوارد الغرين خلال استقباله في قصر بعبدا، في حضور السفير البريطاني هايمش كاول، أن "لبنان يعتبر ان التمديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب الـ"يونيفيل" عامل أساسي لحفظ الاستقرار والأمان على الحدود اللبنانية الجنوبية. لذا يعلق آمالا كبيرة على دعم الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي ومنها بريطانيا، كي يتم التمديد في موعده من دون أي عراقيل". وأكد الرئيس عون أن وجود الـ"يونيفيل" في منطقة جنوب الليطاني يساعد كثيرا في تطبيق القرار 1701، خصوصا أن التعاون بين الجيش اللبناني والقوات الدولية قائم على التنسيق الدائم وفق مندرجات القرارات الدولية ذات الصلة. وأشار الى أن "استمرار إسرائيل في احتلالها التلال الخمس ومحيطها، لا يزال يعرقل استكمال انتشار الجيش حتى الحدود، علما انه حيثما حل الجيش اللبناني في منطقة جنوب الليطاني تم تطبيق قرار الدولة اللبنانية بحصرية السلاح في ايدي القوات الأمنية النظامية وحدها، مع إزالة كل المظاهر المسلحة". وشدد الرئيس عون على أن "إستمرار الاعتداءات الإسرائيلية على البلدات الجنوبية وامتدادها أحيانا الى مناطق لبنانية أخرى في الجبل والضاحية الجنوبية من بيروت، يبقي التوتر قائما ويحول دون تطبيق ما تم الاتفاق عليه في تشرين الثاني الماضي من إجراءات تحفظ سيادة لبنان وامنه واستقراره". وأجرى الرئيس عون مع المسؤول البريطاني جولة افق، تناولت التطورات الإقليمية الراهنة ومرحلة ما بعد وقف إطلاق النار بين الجمهورية الإسلامية في إيران وإسرائيل، إضافة الى الأوضاع في الجنوب اللبناني وعلى الحدود اللبنانية - السورية. واستقبل الرئيس عون رئيس تيار "الكرامة" النائب فيصل كرامي، يرافقه نائب رئيس التيار عثمان مجذوب، وتم تقويم الأوضاع العامة في لبنان، ولا سيما في ضوء التطورات الأخيرة في المنطقة واهمية الدور الكبير والحساس الذي يقوم به رئيس الجمهورية في هذه المرحلة. كما تم التطرق الى العديد من العناوين الأساسية السياسية والاجتماعية، حيث اثنى النائب كرامي على "الجدية الواضحة بتفعيل عمل مؤسسات الدولة وضرورة استكمالها على كل المستويات الدستورية والقانونية والرقابية والاجتماعية والانسانية واستكمال التعيينات. إضافة الى أمور تتعلق بمدينة طرابلس". كذلك تم الحديث عن تطبيق القرار ١٧٠١، حيث اثنى كرامي على "الدور الوطني للجيش اللبناني الذي يقوم به في هذا الاطار". واستقبل رئيس الجمهورية النائب اديب عبد المسيح الذي بحث معه في مواضيع وطنية عدة، ولا سيما بعد التطورات الأخيرة في المنطقة. وفي هذا الإطار، شدد النائب عبد المسيح على ضرورة اعتماد سياسة الحياد، معتبرا أن الموقف الذي اعتمدته الدولة اللبنانية حيال الصراع الإسرائيلي - الإيراني الأخير، قد جنب لبنان تداعيات كثيرة لم يعد قادرا على تحملها. وذكر أن البحث تناول أيضا الوضع في الجنوب واهمية التمديد لقوات الـ"يونيفيل". وأشار الى انه أثار مع الرئيس عون "حاجات منطقة الشمال عموما والكورة خصوصا من النواحي الإنمائية والاقتصادية والاجتماعية، ولمس لدى الرئيس عون اهتماما بتحقيق الانماء المتوازن في البلاد".


الميادين
منذ 30 دقائق
- الميادين
أرمينيا: رئيس الوزراء يعلن إحباط محاولة انقلاب ويتهم رجال دين بالوقوف خلفها
أعلن رئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، عبر قناته على تلغرام، اليوم الأربعاء أن قوات الأمن أحبطت محاولة انقلاب تورط فيها رجل دين نافذ.واتهم باشينيان "رجال الدين المجرمين" بمحاولة زعزعة الاستقرار في جمهورية أرمينيا والاستيلاء على السلطة. ونشر بياناً صادراً عن لجنة تحقيق أرمينية، جاء فيه أن رئيس الأساقفة، باغرات غالستانيان، سعى "منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2024 إلى تغيير السلطة بوسائل لا يسمح بها دستور جمهورية أرمينيا". فيما اتّهم غالستانيان، زعيم حركة "الكفاح المقدّس"، باشينيان العام الماضي بتسليم الإقليم لأذربيجان، وقاد احتجاجات واسعة، فشلت في نهاية المطاف في إطاحة رئيس الوزراء. لجنة التحقيق الأرمينية ذكرت أن غالستانيان "حصل، بموافقة مسبقة من عدد من أعضاء الحركة، على الوسائل والأدوات اللازمة لتنفيذ أعمال إرهابية، وانتزاع السلطة"، مضيفةً أن "عمليات التفتيش جارية في منازل رئيس الأساقفة باغرات ونحو 30 من معاونيه". 14 حزيران 24 آذار وقال غالستانيان، مخاطباً باشينيان: "أيها الخبيث اسمع جيداً، مهما فعلت لم يتبق لك سوى القليل من الوقت. انتظر نحن قادمون". من جهته، قال النائب في البرلمان الأرميني، غارنك دانياليان، المقرّب من رئيس الأساقفة، للصحافيين إن "هذه أفعال نظام دكتاتوري"، واصفاً الاتهامات الموجّهة إلى رجل الدين بالمفبركة. بدوره قال إشخان اغاتاليان من حزب داشناكستيون القومي المعارض، إن الشرطة دهمت منازل أعضاء من حزبه. وكشفت مجموعات حقوقية وأحزاب معارضة، الأسبوع الماضي، أن الشرطة أوقفت عشرات الناشطين، في وقت توجه باشينيان إلى تركيا، سعياً لتحسين العلاقات مع الخصم التاريخي لأرمينيا. الخلافات بين باشينيان ورجال دين بارزين، تدور منذ العام 2020، عندما بدأ بطريرك الكنيسة الأرمنية، كاريكين الثاني، الدعوة إلى استقالة رئيس الوزراء، بعد الهزيمة العسكرية التي منيت بها أرمينيا أمام أذربيجان في إقليم كاراباخ. أما غالستانيان، فقد برز في المشهد السياسي في أرمينيا عام 2024، مع تحريكه احتجاجات شعبية حاشدة، تهدف إلى إطلاق إجراءات عزل ضد باشينيان. وقد تنحى رجل الدين من منصبه الديني، بشكل مؤقت سابقاً، للترشح لرئاسة الوزراء. وبالنسبة لباشينيان، فهو يمسك بالسلطة، وسط دعم قوي في البرلمان، بعد أن وصل إلى السلطة بعيد قيادته احتجاجات شعبية عام 2018.