
«الجنسية المغربية» الأكثر تمثيلاً للكرة العربية في «مونديال الأندية 2025»
يسجل لاعبو المغرب حضوراً قوياً في «كأس العالم للأندية 2025»، من خلال احتلالهم صدارة اللاعبين العرب الأكثر تمثيلاً بإجمالي 31 لاعباً، في الأندية المنافسة على لقب البطولة، التي تستضيفها الولايات المتحدة حتى 13 الشهر المقبل.
ويُشكل فريق الوداد، ممثل المغرب في هذه النسخة، القاعدة الأوسع للحضور المغربي، بـ 18 لاعباً من أصل 30 لاعباً مسجلاً في قائمته، فيما يسجل بقية اللاعبين المغاربة الـ13، حضورهم مع أندية أوروبية وخليجية كبرى، وفي مقدمتهم نجم باريس سان جيرمان، أشرف حكيمي، وصانع ألعاب ريال مدريد، إبراهيم دياز، إضافة إلى ياسين بونو حارس مرمى الهلال السعودي، وسفيان رحيمي في صفوف العين الإماراتي.
وتحفل النسخة الحالية بمشاركة خمسة أندية عربية، هي الوداد المغربي، والهلال السعودي، والعين الإماراتي، والأهلي المصري، والترجي التونسي.
وتتشارك السعودية وتونس المرتبة الثانية على صعيد اللاعبين العرب بـ25 لاعباً لكل منهما، ومن خلفهم مصر (23 لاعباً)، وثمانية لاعبين إماراتيين، وأربعة جزائريين، ولاعب فلسطيني، ولاعب سوري.
وتتصدر البرازيل قائمة الجنسيات المشاركة في البطولة بإجمالي 142 لاعباً، تلتها الأرجنتين بـ104 لاعبين، ثم إسبانيا 54 لاعباً، والبرتغال 49 لاعباً، فيما جاءت الولايات المتحدة والمكسيك في المركزين الخامس والسادس توالياً بـ42 و40 لاعباً، وتحتل فرنسا المركز السابع (37 لاعباً)، متقدمة بفارق ضئيل على ألمانيا وإيطاليا بإجمالي (36 لاعباً)، فيما تتقاسم المغرب المركز الـ10 مع جنوب إفريقيا في العدد ذاته (31 لاعباً).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
ماسكيرانو: ميسي أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم
وقلب إنتر ميامي تأخره صفر / 1 أمام بورتو البرتغالي، لانتصار ثمين 2 / 1، في وقت متأخر من مساء الخميس، بالجولة الثانية في المجموعة الأولى من مرحلة المجموعات للمسابقة العالمية، المقامة حاليا في الولايات المتحدة. وتقدم بورتو في الدقيقة الثامنة عن طريق سامو أمورديون من ضربة جزاء، قبل أن يدرك تيلاسكو سيغوفيا التعادل لإنتر ميامي في الدقيقة 47. وفي الدقيقة 54 سجل ميسي الهدف الثاني للفريق الأميركي، وهو الهدف رقم 50 له في مسيرته مع الفريق. ورفع إنتر ميامي رصيده إلى 4 نقاط، بعد تعادله في الجولة الأولى بدون أهداف مع الأهلي المصري ، ليتشارك الصدارة مع بالميراس البرازيلي، فيما تجمد رصيد بورتو البرتغالي عند نقطة واحدة فقط. وقال ماسكيرانو عقب المباراة: "ميسي هو اللاعب الذي يقودنا في طرق المنافسة. شغفه، وصموده، وإرادته لمواصلة المنافسة، مهما كان مستواه. في عالم كرة القدم، ماذا يمكنني أن أضيف؟ إنه أفضل لاعب في تاريخ هذه اللعبة". وشدد مدرب إنتر ميامي: "إصرار ميسي على الفوز دائما ما يكون مفاجئا. حتى في الدقائق الأخيرة، عندما يكون الجميع متعبا، فإنه يواصل دعم الفريق بكل ما أوتي من قوة". ومن المقرر أن يلتقي إنتر ميامي مع بالميراس في الجولة المقبلة، التي تشهد مواجهة أخرى بين الأهلي وبورتو.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
الترجي التونسي يسعى للتعويض أمام لوس أنجلوس
يبحث الترجي التونسي عن تعويض خسارته الأولى في مسابقة كأس العالم للأندية لكرة القدم 2025، حين يواجه لوس أنجلوس أف سي الأمريكي صباح السبت على ملعب جيوديس بارك في ناشفيل في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة، في مباراة تعني نهاية المشوار بنسبة كبيرة للخاسر. قبل السقوط أمام فلامينجو البرازيلي 0-2 في الجولة الأولى، حقق الترجي سلسلة من 11 مباراة متتالية من دون خسارة في مختلف المسابقات، وهو يأمل في العودة إلى هذه السكة أمام فريق خسر بدوره المباراة الافتتاحية أمام تشيلسي الإنجليزي 0-2. لكن سِجل «شيخ الأندية التونسية» في كأس العالم للأندية ليس مشجّعاً، إذ خسر 5 من مبارياته ال7 في المسابقة، مع فوزه بمباراتين لتحديد المركز الخامس، واحدة منهما أمام فريق من أمريكا الشمالية. ويأمل الجمهور التونسي أن يكون لاعب الوسط البرازيلي يان ساس على الموعد، إذ لم يسبق أن خسر فريقه في أي مباراة سجل فيها (فاز في 26 مباراة وتعادل في 6)، لكنه سيكون أمام امتحان صعب بمواجهة حارس المرمى الفرنسي المخضرم هوجو لوريس. في الواقع، لا يتوقف الأمر على لاعب واحد فقط.. فأمام فلامينجو، فشل الترجي في التسديد أكثر من مرتين نحو المرمى، وبمجموع 6 تسديدات طوال المباراة، وعليه، يحتاج مدربه ماهر الكنزاري إلى إيجاد الحلول في تشكيلته التي لم يُعززها بصفقات كبيرة قبل المسابقة. وتشير الإحصائيات إلى أن الترجي فاز في آخر 9 مباريات افتتح فيها التسجيل، وعليه، سيحاول أن يكون المبادر هذه المرة. وأقر الكنزاري بعد الخسارة الأولى بأن حظوظ الفريق في التأهل إلى ثمن النهائي تراجعت، في إشارة إلى عدم وضع أهداف كبيرة في المسابقة قبل المشاركة فيها. في المقابل، يدخل لوس أنجلوس أف سي المباراة بسجل مشابه لمنافسه، إذ لم يخسر في 10 مباريات قبل سقوطه أمام تشيلسي (فاز في 5 وتعادل في 5). وستكون المواجهة بالنسبة إلى النادي الذي تأسس عام 2014 ولا يملك خبرة كبيرة، الأولى مع فريق إفريقي.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«الترجي التونسي» يدخل الامتحان المونديالي الثاني بـ «سجل ليس مشجعاً»
يبحث الترجي التونسي عن تعويض خسارته الأولى في كأس العالم للأندية بكرة القدم، حين يواجه لوس أنجلوس إف سي الأميركي، غداً، في الساعة الثانية بعد منتصف الليل بتوقيت الإمارات، على ملعب جيوديس بارك في ناشفيل، في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة، في مباراة تعني نهاية المشوار بنسبة كبيرة للخاسر. قبل السقوط أمام فلامنغو البرازيلي صفر-2 في الجولة الأولى، حقق الترجي سلسلة من 11 مباراة متتالية من دون خسارة في مختلف المسابقات، وهو يأمل العودة إلى هذه السكة أمام فريق خسر بدوره المباراة الافتتاحية أمام تشلسي الإنجليزي صفر-2. لكن سِجل الترجي في كأس العالم للأندية ليس مشجّعاً، إذ خسر خمساً من مبارياته السبع في المسابقة، مع فوزه بمباراتين لتحديد المركز الخامس، واحدة منهما أمام فريق من أميركا الشمالية. ويأمل الجمهور التونسي أن يكون لاعب الوسط البرازيلي يان ساس على الموعد، إذ لم يسبق أن خسر فريقه في أي مباراة سجل فيها (فاز في 26 مباراة وتعادل في 6)، لكنه سيكون أمام امتحان صعب بمواجهة حارس المرمى الفرنسي المخضرم هوغو لوريس. وأمام فلامنغو، فشل الترجي في التسديد أكثر من مرتين نحو المرمى، ويحتاج مدربه ماهر الكنزاري إلى إيجاد الحلول في تشكيلته التي لم يُعززها بصفقات كبيرة قبل انطلاق المسابقة. ويبقى الجزائري يوسف بلايلي أخطر لاعبي الترجي على الصعيد الهجومي، وهو الذي سجل 18 هدفاً، وقدّم 16 تمريرة حاسمة في 34 مباراة ضمن مختلف المسابقات هذا الموسم. ومن الممكن أن يلعب العاجي عبدالرحمن كوناتي دوراً أساسياً، بعدما حرّك خط الوسط بعد دخوله في المباراة الماضية. في المقابل، يدخل لوس أنجلوس إف سي المباراة بسجل مشابه لمنافسه، إذ لم يخسر في 10 مباريات قبل سقوطه أمام تشلسي (فاز في 5 وتعادل في 5). وستكون المواجهة بالنسبة إلى النادي الذي تأسس عام 2014 ولا يملك خبرة كبيرة، الأولى مع فريق إفريقي. ومن المرتقب أن يشارك لاعب الوسط النروجي الشاب أودين تياغو للمرة الأولى مع لوس أنجلوس منذ غيابه عن الملاعب لشهرين، إذ جلس على مقاعد الاحتياط في المباراة الماضية من دون أن يلعب. مواجهة خاصة لجورجينيو وفي المجموعة عينها، سيحاول تشلسي ضمان التأهل من بوابة فلامنغو في المباراة التي تقام (الساعة 22:00 مساء اليوم بتوقيت الإمارات)، ومواصلة نتائجه المميزة بعدما وصل إلى تسعة انتصارات في آخر 10 مباريات، ساعدته في حجز مقعد بين الأربعة الأوائل في الدوري، والتتويج بلقب مسابقة كونفرنس ليغ. وستكون هذه ثالث مواجهة لتشلسي أمام فريق برازيلي ضمن المسابقة (فاز مرة وخسر مرة)، في حين لعب فلامنغو مباراة واحدة أمام فريق إنجليزي، انتهت بالخسارة أمام ليفربول صفر-1 في نهائي نسخة 2019. وسيكون بايرن ميونيخ الألماني أمام امتحان جديّ بعد «نزهة» مباراة أوكلاند سيتي النيوزيلندي وفوزه عليه 10-صفر، وذلك حين يواجه بوكا جونيورز الأرجنتيني على ملعب هارد روك ستاديوم في المجموعة الثالثة (الساعة 5 فجر يوم السبت بتوقيت الإمارات). وقال قائده حارس المرمى العملاق مانويل نوير قبل المواجهة «نحن نستعد لجهد مكثّف ومركّز من خلال تحليل دقيق لمنافسينا لتحديد أسلوبنا في المواجهة». وأضاف «الوتيرة ترتفع بسرعة، لكننا نحرص على تخفيف الحمل التدريبي تدريجياً في اليوم الذي يسبق المباراة، خصوصاً تحت شمس ميامي الحارقة». وقال مدربه البلجيكي فانسان كومباني إن «المباراة ضد بوكا جونيورز ستكون قمة دور المجموعات»، مضيفاً في مؤتمر صحافي: «إنه صدام بين التقاليد الأوروبية والأميركية الجنوبية. حتى لو لم أكن مدرباً لبايرن ميونيخ، كنت سأتمنى حضورها».