
كيا للتصميم تقدم عرضاً مميزاً خلال أسبوع ميلانو للتصميم 2025
أعلنت كيا للتصميم عن رؤيتها المبتكرة التي عرضتها خلال أسبوع ميلانو للتصميم 2025، تحت عنوان "اتحاد الأضداد": كسوف الإدراكات"، بالتعاون مع الفنانين العالميين فيليب بارينو وأ. أ. موراكامي (أزوسا موراكامي وألكسندر جروفز).
وتندرج مشاركة كيا للتصميم في إطار التزامها بالتبادل الثقافي والاستكشاف الإبداعي، حيث تقدم هذا العام تجربة فريدة للحاضرين تسلّط من خلالها الضوء على مشهد التحوّل السريع للعلامة التجارية، المتجذر في قيمها الثقافية الجوهرية وهويتها الإبداعية، ما يفتح باب الحوار والنقاش ويشكل مصدر إلهام لتصاميم كيا والمجتمع الإبداعي العالمي.
يهدف المعرض بشكل رئيسي إلى تقديم تجربة تفاعلية تمكّن الزوار من التفاعل مع الأفكار والفلسفات والتعبيرات التي تشكّل الإبداع المعاصر، حيث يجمع بين الفنانين المبدعين مثل فيليب بارينو وأ. أ. موراكامي، وقادة كيا للتصميم، بالإضافة إلى أعضاء بارزين آخرين في المجتمع الإبداعي العالمي.
سعت كيا للتصميم إلى دعم الفن والثقافة منذ مشاركتها الأولى في أسبوع ميلانو للتصميم عام 2023، حيث قدمت منصة للفنانين للتعبير عن تفسيراتهم لفلسفة التصميم الخاصة بالعلامة التجارية، "اتحاد الأضداد". كما يتيح هذا الحدث للفنانين المشاركين فرصة فريدة للتعاون والمشاركة وتبادل الخبرات في مناهج تجريبية، لتجسيد شعار "اتحاد الأضداد" من خلال أعمالهم أو عروضهم، ما يؤدي إلى خلق تجارب مؤثرة للجماهير الحاضرة.
الكسوف - The Eclipse
مسرح "الكسوف" هو مسرح مركزي للعروض والجلسات الحوارية، يتميز بمقاعد متدرجة تُذكرنا بمدرج الكوليسيوم في قلب العاصمة الإيطالية روما، مع عرض محتوى على نظام متعدد الطبقات من الظلال. كما تُعد هذه المساحة وسيلة لإشراك الجمهور وتعزيز مشاركته الفعّالة، والتفاعل مع المحتوى وﺇيجاد تأثير تحريري فيه، بدلًا من الاكتفاء بالمشاهدة.
ولطالما كان لظاهرة الكسوف الفلكية تأثيرات كبيرة على الثقافات والمجتمعات عبر العصور، حيث حملت دلالات مختلفة في كل فترة زمنية. لقد ألهمتنا هذه الأحداث السماوية لكي نحلم، وننظر إلى ما وراء وجودنا، ونستشرف المستقبل، ونطور تقنياتنا.
يستخدم معرض "اتحاد الأضداد: كسوف الإداراكات" هذه المساحة لتجسيد قصة تصميم كيا وطموحها نحو تحقيق المزيد من النجاحات والنمو المستمر، وذلك من خلال عروض مسرحية درامية وتحولات مكانية. كما يشهد الجمهور لحظات نادرة واستثنائية، تُتاح لهم فيها فرصة الاستمتاع بكل لحظة من لحظات البهجة والتأمل.
فيليب بارينو
برز الفنان الفرنسي فيليب بارينو على الساحة الفنية في تسعينيات القرن الماضي، ونال إعجاب النقّاد بفضل أعماله المبتكرة والمتنوعة. يستخدم بارينو وسائل تعبيرية متعددة تجمع بين روعة السينما وجمالية النحت وإبداع الرسوم وقوة النصوص.
باستخدام لغات ورموز من وسائط متعددة، تطرح أعمال بارينو أسئلة حول تحديد الحدود الفاصلة بين الواقع والخيال، مستكشفًا الفضاء الذي يتقاطع فيه هذان العالمان. يشجع بارينو الجمهور على إعادة النظر في كيفية تفاعلهم مع الحدود، ما يدفعهم إلى تأمل أعمق في طبيعة التجربة نفسها.
الخيمة - Marquee
تقع "خيمة بارينو" عند مدخل المعرض، وتجسد الطليعة الثقافية من خلال إعادة إحياء مفهوم الخيمة التاريخية ضمن سياق الفن المعاصر. وبطمسها للخطوط الفاصلة بين الهندسة المعمارية والتصميم والأداء، يتجاوز هذا العمل المميز للفنان الفرنسي الشهير كونه مجرد واجهة سينمائية، حيث يركز العمل الخالي من النصوص بدلاً من ذلك على الضوء والشكل.
يشكل الضوء العابر والتفاعل المكاني والإضاءة الأدائية تجربة ديناميكية ترتقي بمفهوم الخيمة من مجرد عنصر مادي إلى انعكاس للتفاعل المتطور بين الماضي والحاضر.
أ.أ. موراكامي
أسس أزوسا موراكامي وألكسندر غروفز مشروع "أ. أ. موراكامي" عام 2020، حيث يبتكران أعمالاً تركيبية غامرة تجمع بين الفن والعلم. وتجمع سلسلة "التكنولوجيا الزائلة" المستمرة بين التكنولوجيا المبتكرة والمواد الأثيرية وحالات المادة المختلفة، لتُنتج تجارب حسّية وظواهر تتجاوز المألوف.
عُرضت أعمال "أ. أ. موراكامي" في بينالي البندقية للفنون والعمارة، وهي جزء من المجموعات الدائمة في متحف الفن الحديث في نيويورك، ومركز بومبيدو في باريس، ومتحف فيترا للتصميم في ألمانيا، ومتحف الثقافة البصرية "إم+" في هونغ كونغ. كما حازت شركة موراكامي وغروفز للتصميم التجريبي، "ستوديو سواين"، على جوائز في مهرجانات عالمية مرموقة، من بينها مهرجان كان.
الكهف - The Cave
يمزج عمل "الكهف" للفنان "أ. أ. موراكامي" بين العناصر البدائية والتكنولوجيا الحديثة، لإبراز الدافع الإبداعي البشري الدائم، حيث يتفاعل إنسان آلي ضخم بأطراف آلية، يُمثل أحدث التقنيات، مع آلات قديمة مصنوعة من نسخ طبق الأصل من عظام حيوانات قديمة. ويشكّل هذا التداخل الغني استكشافًا فنيًا عميقًا؛ حيث تخرج الأطراف من بركة ماء لتُفعّل المنافخ، نافخةً الهواء عبر الآلات، مُنشئةً مشهدًا صوتيًا أثيريًا يملأ المكان.
ويعمل الضوء الأحمر الغامر، مع البيئة المائية الراكدة، على دفع الحدود الحسية، مُجسّدًا مفهوم العمل كتأمّل في تحدي الحياة لقانون الإنتروبيا وإثارة الفضول الفكري. كما يطرح هذا العمل الفني أسئلةً جوهرية حول صمود الإبداع البشري ومعناه في مواجهة الغموض الوجودي.
من خلال أدائها العابر، تُبرز "الكهف" سعي أ. أ. موراكامي لالتقاط لحظة فريدة – ليس من خلال استنساخ الماضي أو الحاضر، بل عبر الجمع المستمر وإعادة تصور العناصر لشق طريق جديد.
ما وراء الأفق - Beyond The Horizon
"ما وراء الأفق" هو العمل الثاني للفنان أ. أ. موراكامي المعروض ضمن معرض "اتحاد الأضداد: كسوف الإدراكات". يُظهر العمل فقاعات عملاقة غير متبلورة تنبثق من آلات أوتوماتيكية معلّقة، ثم تتحوّل تدريجيًا إلى غيوم. يتجاوز هذا العمل حدود النحت والتركيب الفني التقليدي، مستكشفًا أبعادًا عابرة، أدائية، وتفاعلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
كيا للتصميم تقدم عرضاً مميزاً خلال أسبوع ميلانو للتصميم 2025
أعلنت كيا للتصميم عن رؤيتها المبتكرة التي عرضتها خلال أسبوع ميلانو للتصميم 2025، تحت عنوان "اتحاد الأضداد": كسوف الإدراكات"، بالتعاون مع الفنانين العالميين فيليب بارينو وأ. أ. موراكامي (أزوسا موراكامي وألكسندر جروفز). وتندرج مشاركة كيا للتصميم في إطار التزامها بالتبادل الثقافي والاستكشاف الإبداعي، حيث تقدم هذا العام تجربة فريدة للحاضرين تسلّط من خلالها الضوء على مشهد التحوّل السريع للعلامة التجارية، المتجذر في قيمها الثقافية الجوهرية وهويتها الإبداعية، ما يفتح باب الحوار والنقاش ويشكل مصدر إلهام لتصاميم كيا والمجتمع الإبداعي العالمي. يهدف المعرض بشكل رئيسي إلى تقديم تجربة تفاعلية تمكّن الزوار من التفاعل مع الأفكار والفلسفات والتعبيرات التي تشكّل الإبداع المعاصر، حيث يجمع بين الفنانين المبدعين مثل فيليب بارينو وأ. أ. موراكامي، وقادة كيا للتصميم، بالإضافة إلى أعضاء بارزين آخرين في المجتمع الإبداعي العالمي. سعت كيا للتصميم إلى دعم الفن والثقافة منذ مشاركتها الأولى في أسبوع ميلانو للتصميم عام 2023، حيث قدمت منصة للفنانين للتعبير عن تفسيراتهم لفلسفة التصميم الخاصة بالعلامة التجارية، "اتحاد الأضداد". كما يتيح هذا الحدث للفنانين المشاركين فرصة فريدة للتعاون والمشاركة وتبادل الخبرات في مناهج تجريبية، لتجسيد شعار "اتحاد الأضداد" من خلال أعمالهم أو عروضهم، ما يؤدي إلى خلق تجارب مؤثرة للجماهير الحاضرة. الكسوف - The Eclipse مسرح "الكسوف" هو مسرح مركزي للعروض والجلسات الحوارية، يتميز بمقاعد متدرجة تُذكرنا بمدرج الكوليسيوم في قلب العاصمة الإيطالية روما، مع عرض محتوى على نظام متعدد الطبقات من الظلال. كما تُعد هذه المساحة وسيلة لإشراك الجمهور وتعزيز مشاركته الفعّالة، والتفاعل مع المحتوى وﺇيجاد تأثير تحريري فيه، بدلًا من الاكتفاء بالمشاهدة. ولطالما كان لظاهرة الكسوف الفلكية تأثيرات كبيرة على الثقافات والمجتمعات عبر العصور، حيث حملت دلالات مختلفة في كل فترة زمنية. لقد ألهمتنا هذه الأحداث السماوية لكي نحلم، وننظر إلى ما وراء وجودنا، ونستشرف المستقبل، ونطور تقنياتنا. يستخدم معرض "اتحاد الأضداد: كسوف الإداراكات" هذه المساحة لتجسيد قصة تصميم كيا وطموحها نحو تحقيق المزيد من النجاحات والنمو المستمر، وذلك من خلال عروض مسرحية درامية وتحولات مكانية. كما يشهد الجمهور لحظات نادرة واستثنائية، تُتاح لهم فيها فرصة الاستمتاع بكل لحظة من لحظات البهجة والتأمل. فيليب بارينو برز الفنان الفرنسي فيليب بارينو على الساحة الفنية في تسعينيات القرن الماضي، ونال إعجاب النقّاد بفضل أعماله المبتكرة والمتنوعة. يستخدم بارينو وسائل تعبيرية متعددة تجمع بين روعة السينما وجمالية النحت وإبداع الرسوم وقوة النصوص. باستخدام لغات ورموز من وسائط متعددة، تطرح أعمال بارينو أسئلة حول تحديد الحدود الفاصلة بين الواقع والخيال، مستكشفًا الفضاء الذي يتقاطع فيه هذان العالمان. يشجع بارينو الجمهور على إعادة النظر في كيفية تفاعلهم مع الحدود، ما يدفعهم إلى تأمل أعمق في طبيعة التجربة نفسها. الخيمة - Marquee تقع "خيمة بارينو" عند مدخل المعرض، وتجسد الطليعة الثقافية من خلال إعادة إحياء مفهوم الخيمة التاريخية ضمن سياق الفن المعاصر. وبطمسها للخطوط الفاصلة بين الهندسة المعمارية والتصميم والأداء، يتجاوز هذا العمل المميز للفنان الفرنسي الشهير كونه مجرد واجهة سينمائية، حيث يركز العمل الخالي من النصوص بدلاً من ذلك على الضوء والشكل. يشكل الضوء العابر والتفاعل المكاني والإضاءة الأدائية تجربة ديناميكية ترتقي بمفهوم الخيمة من مجرد عنصر مادي إلى انعكاس للتفاعل المتطور بين الماضي والحاضر. أ.أ. موراكامي أسس أزوسا موراكامي وألكسندر غروفز مشروع "أ. أ. موراكامي" عام 2020، حيث يبتكران أعمالاً تركيبية غامرة تجمع بين الفن والعلم. وتجمع سلسلة "التكنولوجيا الزائلة" المستمرة بين التكنولوجيا المبتكرة والمواد الأثيرية وحالات المادة المختلفة، لتُنتج تجارب حسّية وظواهر تتجاوز المألوف. عُرضت أعمال "أ. أ. موراكامي" في بينالي البندقية للفنون والعمارة، وهي جزء من المجموعات الدائمة في متحف الفن الحديث في نيويورك، ومركز بومبيدو في باريس، ومتحف فيترا للتصميم في ألمانيا، ومتحف الثقافة البصرية "إم+" في هونغ كونغ. كما حازت شركة موراكامي وغروفز للتصميم التجريبي، "ستوديو سواين"، على جوائز في مهرجانات عالمية مرموقة، من بينها مهرجان كان. الكهف - The Cave يمزج عمل "الكهف" للفنان "أ. أ. موراكامي" بين العناصر البدائية والتكنولوجيا الحديثة، لإبراز الدافع الإبداعي البشري الدائم، حيث يتفاعل إنسان آلي ضخم بأطراف آلية، يُمثل أحدث التقنيات، مع آلات قديمة مصنوعة من نسخ طبق الأصل من عظام حيوانات قديمة. ويشكّل هذا التداخل الغني استكشافًا فنيًا عميقًا؛ حيث تخرج الأطراف من بركة ماء لتُفعّل المنافخ، نافخةً الهواء عبر الآلات، مُنشئةً مشهدًا صوتيًا أثيريًا يملأ المكان. ويعمل الضوء الأحمر الغامر، مع البيئة المائية الراكدة، على دفع الحدود الحسية، مُجسّدًا مفهوم العمل كتأمّل في تحدي الحياة لقانون الإنتروبيا وإثارة الفضول الفكري. كما يطرح هذا العمل الفني أسئلةً جوهرية حول صمود الإبداع البشري ومعناه في مواجهة الغموض الوجودي. من خلال أدائها العابر، تُبرز "الكهف" سعي أ. أ. موراكامي لالتقاط لحظة فريدة – ليس من خلال استنساخ الماضي أو الحاضر، بل عبر الجمع المستمر وإعادة تصور العناصر لشق طريق جديد. ما وراء الأفق - Beyond The Horizon "ما وراء الأفق" هو العمل الثاني للفنان أ. أ. موراكامي المعروض ضمن معرض "اتحاد الأضداد: كسوف الإدراكات". يُظهر العمل فقاعات عملاقة غير متبلورة تنبثق من آلات أوتوماتيكية معلّقة، ثم تتحوّل تدريجيًا إلى غيوم. يتجاوز هذا العمل حدود النحت والتركيب الفني التقليدي، مستكشفًا أبعادًا عابرة، أدائية، وتفاعلية.

سرايا الإخبارية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
في إطار رعايتها لبطولة كأس العرب للعبة ليج أوف ليجندز .. كيا الشرق الأوسط وأفريقيا تعلن عن عقد شراكة مع ريوت جيمز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
سرايا - •كيا الراعي الرئيسي لهذا الحدث الرياضي في عالم الألعاب الإلكترونية، الذي يجسد إنجازاً بارزاً في مسيرة نمو الألعاب الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا •من خلال شراكتها مع شركة ريوت جيمز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (كأس العرب) تهدف كيا إلى تعزيز التواصل والتفاعل مع مجتمع الرياضات الإلكترونية العالمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بعد النجاح الذي حققته في أوروبا وأمريكا الشمالية وكوريا •تتطلع كيا إلى تحقيق التفاعل مع الألعاب الإلكترونية ودمج الواقع الافتراضي والحقيقي من خلال الفعاليات الميدانية، ما يعزز ثقافة الألعاب بين الشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بطرق مبتكرة دبي، الإمارات العربية المتحدة، فبراير25، 2025: أعلنت كيا الشرق الأوسط وأفريقيا، عن عقد شراكة مع ريوت جيمز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لرعاية بطولة كأس العرب، الدوري الإقليمي الرسمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويأتي التعاون، بعد التحالفات المثمرة التي أبرمتها كيا مع سلسلة بطولات الدوري منذ عام 2019 في أوروبا وعام 2021 في كوريا وعام 2024 في الولايات المتحدة الأمريكية، ما يعكس التزامها المستمر بالرياضات الإلكترونية. تُشكل بطولة ليج أوف ليجندز، التي عملت على تطويرها شركة ريوت جيمز، ركيزة أساسية في عالم الرياضات الإلكترونية العالمي، وتتميز بنظامها التنافسي وبدرجة عالية من التنظيم. ومنذ إطلاقه في عام 2019، نجح كأس العرب، في استقطاب أفضل الفرق في المنطقة للتنافس على بطولة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفرصة تمثيل المنطقة على الساحة الدولية في بطولة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا EMEA Masters، البطولة الرئيسية التي تُعتبر منصة بارزة تربط بين المواهب الإقليمية والدائرة التنافسية الأوسع نطاقاً في أوروبا. وقال سوهانغ تشانغ، الرئيس الإقليمي لكيا الشرق الأوسط وأفريقيا: "في ظل نجاح شراكاتنا في بطولة ليج أوف ليجندز، في كوريا وأمريكا الشمالية وأوروبا، نحن متحمسون لتوسيع نطاق هذا التعاون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وانطلاقًا من رؤيتنا التي تركز على العملاء، نتطلع إلى تعزيز هذه العلاقات لتوفير روابط هادفة ومستدامة مع اللاعبين وعشاق هذه الرياضات. نتطلع إلى بطولة مميزة وتفاعلية ودعم أفضل المواهب في المنطقة". من جهته قال طارق الكفيري، رئيس تطوير الأعمال في ريوت جيمز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "تكتسب الرياضات الإلكترونية، أهمية خاصة، حيث تُعتبر إلى جانب ارتباطها بالألعاب الإلكترونية، حركة عالمية تجمع الناس معًا من خلال الشغف والمهارة والابتكار. ويتماشى التزام كيا بالابتكار وتحقيق التميز، مع رؤيتنا لمستقبل الرياضات الإلكترونية والألعاب. معاً، نتطلع إلى تقديم تجارب رائعة للاعبين في جميع أنحاء المنطقة، وتعزيز قطاع الرياضات الإلكترونية بشكل أكبر ودفع فرص جديدة للنمو والمشاركة". يُعتبر كأس العرب، الحدث الأكبر من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث حقق أكثر من 19 مليون دقيقة مشاهدة، ويتم إدارته وتنظيمه محلياً في منطقة الشرق الأوسط، في حين تتولى المواهب الإقليمية إدارة البث باللغة العربية. وتشمل الدول المتأهلة إلى هذه البطولة الجزائر، البحرين، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، ليبيا، المغرب، عمان، فلسطين، قطر، المملكة العربية السعودية، تونس، والإمارات العربية المتحدة.


صراحة نيوز
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صراحة نيوز
كيا الشرق الأوسط وأفريقيا تعلن عن عقد شراكة مع ريوت جيمز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
صراحة نيوز ـ كيا الراعي الرئيسي لهذا الحدث الرياضي في عالم الألعاب الإلكترونية، الذي يجسد إنجازاً بارزاً في مسيرة نمو الألعاب الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال شراكتها مع شركة ريوت جيمز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (كأس العرب) تهدف كيا إلى تعزيز التواصل والتفاعل مع مجتمع الرياضات الإلكترونية العالمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بعد النجاح الذي حققته في أوروبا وأمريكا الشمالية وكوريا تتطلع كيا إلى تحقيق التفاعل مع الألعاب الإلكترونية ودمج الواقع الافتراضي والحقيقي من خلال الفعاليات الميدانية، ما يعزز ثقافة الألعاب بين الشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بطرق مبتكرة دبي، الإمارات العربية المتحدة، فبراير25، 2025: أعلنت كيا الشرق الأوسط وأفريقيا، عن عقد شراكة مع ريوت جيمز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لرعاية بطولة كأس العرب، الدوري الإقليمي الرسمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويأتي التعاون، بعد التحالفات المثمرة التي أبرمتها كيا مع سلسلة بطولات الدوري منذ عام 2019 في أوروبا وعام 2021 في كوريا وعام 2024 في الولايات المتحدة الأمريكية، ما يعكس التزامها المستمر بالرياضات الإلكترونية. تُشكل بطولة ليج أوف ليجندز، التي عملت على تطويرها شركة ريوت جيمز، ركيزة أساسية في عالم الرياضات الإلكترونية العالمي، وتتميز بنظامها التنافسي وبدرجة عالية من التنظيم. ومنذ إطلاقه في عام 2019، نجح كأس العرب، في استقطاب أفضل الفرق في المنطقة للتنافس على بطولة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفرصة تمثيل المنطقة على الساحة الدولية في بطولة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا EMEA Masters، البطولة الرئيسية التي تُعتبر منصة بارزة تربط بين المواهب الإقليمية والدائرة التنافسية الأوسع نطاقاً في أوروبا. وقال سوهانغ تشانغ، الرئيس الإقليمي لكيا الشرق الأوسط وأفريقيا: 'في ظل نجاح شراكاتنا في بطولة ليج أوف ليجندز، في كوريا وأمريكا الشمالية وأوروبا، نحن متحمسون لتوسيع نطاق هذا التعاون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وانطلاقًا من رؤيتنا التي تركز على العملاء، نتطلع إلى تعزيز هذه العلاقات لتوفير روابط هادفة ومستدامة مع اللاعبين وعشاق هذه الرياضات. نتطلع إلى بطولة مميزة وتفاعلية ودعم أفضل المواهب في المنطقة'. من جهته قال طارق الكفيري، رئيس تطوير الأعمال في ريوت جيمز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: 'تكتسب الرياضات الإلكترونية، أهمية خاصة، حيث تُعتبر إلى جانب ارتباطها بالألعاب الإلكترونية، حركة عالمية تجمع الناس معًا من خلال الشغف والمهارة والابتكار. ويتماشى التزام كيا بالابتكار وتحقيق التميز، مع رؤيتنا لمستقبل الرياضات الإلكترونية والألعاب. معاً، نتطلع إلى تقديم تجارب رائعة للاعبين في جميع أنحاء المنطقة، وتعزيز قطاع الرياضات الإلكترونية بشكل أكبر ودفع فرص جديدة للنمو والمشاركة'. يُعتبر كأس العرب، الحدث الأكبر من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث حقق أكثر من 19 مليون دقيقة مشاهدة، ويتم إدارته وتنظيمه محلياً في منطقة الشرق الأوسط، في حين تتولى المواهب الإقليمية إدارة البث باللغة العربية. وتشمل الدول المتأهلة إلى هذه البطولة الجزائر، البحرين، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، ليبيا، المغرب، عمان، فلسطين، قطر، المملكة العربية السعودية، تونس، والإمارات العربية المتحدة