logo
جائزة عبدالعزيز الزني للتأليف المسرحي حصريا للكتاب الليبيين

جائزة عبدالعزيز الزني للتأليف المسرحي حصريا للكتاب الليبيين

الوسط١٩-٠٣-٢٠٢٥

قررت إدارة مهرجان «درنة الزاهرة للمسرح العربي» أن تكون «جائزة عبدالعزيز الزني للتأليف المسرحي» لعام 2025 مخصصة حصريًا للكتّاب الليبيين، بهدف تشجيع المواهب المحلية وإبراز الإبداع الليبي في مجال التأليف.
وجاء في بيان الإدارة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» أن هذا القرار يأتي «في إطار دعم الحراك الثقافي والمسرحي في ليبيا، وتوفير فرص جديدة للمؤلفين المسرحيين لتقديم أعمالهم، بما يسهم في إثراء الساحة المسرحية وتعزيز الإنتاج المسرحي الليبي».
-
-
تُتوقع مشاركة واسعة من الكتّاب الليبيين، سواء من الأسماء البارزة أو المواهب الصاعدة، ما يساهم في تعزيز مكانة المسرح الليبي ويفتح المجال أمام إبداعات جديدة، وفقا لموقع «بلد الطيوب».
أبرز التظاهرات المسرحية
جدير بالذكر أن مهرجان «درنة الزاهرة للمسرح العربي» يُعد من أبرز التظاهرات المسرحية في ليبيا، وجاء تخصيص الجائزة للكتّاب الليبيين هذا العام تقديرًا لإسهاماتهم في تطور وتألق المشهد المسرحي المحلي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المجلة التونسية «أصواتٌ ثقافية» تحتفي بالأدب الليبي.
المجلة التونسية «أصواتٌ ثقافية» تحتفي بالأدب الليبي.

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الوسط

المجلة التونسية «أصواتٌ ثقافية» تحتفي بالأدب الليبي.

خصصت مجلة «أصواتٌ ثقافية» في إصدارها الجديد، للأدب الليبي، إذ جاء العدد الثالث في مائة وستين صفحة من الحجم الكبير، متضمنا بعديد المساهمات الأدبية والنقدية التي عكست ثراء الساحة الثقافية. وأولت المجلة اهتماما خاصا بالأصوات الشابة، وهي مجلة مستقلة تُعنى بالأدب والفنون وتعميق الرؤية النقدية، تصدرها دار «خريّف للنشر» بتونس بإشراف الكاتبة والناشرة حذامي خريّف، ويرأس تحريرها الأديب التونسي نورالدين بالطيب، وفقا لتقرير موقع «بلد الطيوب». ويمثل العدد «نافذة فقط» على المدونة الليبية، مع إعطاء أولوية لتعريف القارئ التونسي بأسماء جديدة وغير مألوفة، حسبما أوضح رئيس التحرير في كلمته الافتتاحية. - - وشمل العدد مقالات ودراسات نقدية بارزة منها «تاريخ الصحافة الليبية لمحمد الصالح المهيدي»، و«محمد المرزوقي وليبيا»، و«الشاعر الشعبي الفريطيس: ملامح التغريبية والشاعرية»، و«من لغة اليومي إلى صوت الحرب في الشعر الليبي المعاصر»، و«الحب في مواجهة الديكتاتورية: قراءة في رواية صراخ الطابق السفلي»، و«رمزية الحيوان في رواية الصادق النيهوم»، بالإضافة إلى دراستين عراقيتين حول المسرح الليبي بقلم مؤنس قاسم وفاتن شريف عواد. نصوص وشعر محكي كما تضمن العدد لقاءان مطولان مع الشاعرة بدرية الأشهب والناقد عبدالله مليطان، ونصوص للكتّاب الليبيين من مختلف الأجيال مثل: سالم الهنداوي، وأسماء القرقني، ومحمد الكراتي، ورامز النويصري، وسراج الدين الورفلي، وفاطمة الزهراء أعموم، وعفاف عبدالمحسن، وآخرين. احتفى العد أيضا بالشعر المحكي لكبار شعراء ليبيا الشعبيين مثل محمد الدنقلي، وسالم العالم، وعبدالرسول الحاسي، والصيد الرقيعي.

«زيارة ذات مساء» مسرحية مونودراما بطولة رمضان العريبي
«زيارة ذات مساء» مسرحية مونودراما بطولة رمضان العريبي

الوسط

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

«زيارة ذات مساء» مسرحية مونودراما بطولة رمضان العريبي

ضمن فعاليات «المونديال المغاربي للمونودراما» الذي يُفتَتح اليوم الخميس تعرض «فرقة المسرح الحر» التابعة لمدينة البيضاء في 5 مايو الساعة السادسة، عن تقديم مسرحية بعنوان «زيارة ذات مساء»، تأليف عبدالعزيز الزني وبطولة الفنان رمضان العريبي. العمل موسيقي عادل هويدي وإشراف فني توفيق بوخريص، وسينوغرافيا وإخراج أكرم عبدالسميع. وفى تصريح خاص إلى العريبي قال لـ«الوسط» عن العمل: «ألعب دور رجل ستيني، والعمل يعتبر من الأعمال ذات الممثل الواحد، يروي قصة مونودراما واقعية عن رجل جاف جداً في التعامل مع زوجته يعيشان معاً بطريقة رسمية جداً، وكانت الزوجة أكبر منه في السن، وبعد وفاتها بعشر سنوات يقوم بزيارة قبرها وصادف هذا اليوم (العيد) فيبدأ في الاعتذار منها لآنه لم يكن شخص جيد معها». وأضاف «العمل يحمل رسالة إنسانية تدعو للاهتمام بالزوجة والأخت والأم والمعاملة الحسنة قبل أن يخطف الموت شريك الحياة ». ويقول المؤلف عبدالعزيز الزني عن المسرحية «كتب العمل في نسخته الأولى العام 1988، وكان من بطولة المرحوم عبد الرحيم عبد المولي، و الفنان منصور سيرقوة، ويتبادل بطول العرض كل منهما في العروض بشكل متتالي، ونجح العمل منذ عرضه الأول وعرض في عديد المدن الليبية». وأضاف «تتميز أعمال مونودراما ذات الممثل الواحد، بقوة الفكرة و قوة أداء الممثل لإيصال الفكرة وما تحمله من مشاعر ورسالة للجمهور».

ليبيا تحتفي باليوم العالمي للكتاب بندوات ثقافية وفعاليات في مختلف المدن
ليبيا تحتفي باليوم العالمي للكتاب بندوات ثقافية وفعاليات في مختلف المدن

الوسط

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الوسط

ليبيا تحتفي باليوم العالمي للكتاب بندوات ثقافية وفعاليات في مختلف المدن

بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف، الذي يُصادف 23 أبريل من كل عام، أطلقت مؤسسات ثقافية وجامعات ليبية سلسلة من الأنشطة والفعاليات الثقافية المتنوعة، احتفاءً بقيمة الكلمة المكتوبة ودور المؤلف في بناء الوعي ونشر المعرفة. وتأتي هذه الاحتفالات، وفقا لموقع «بلد الطيوب»، في إطار تعزيز ثقافة القراءة، وتكريم الإبداع الأدبي، ودعم حقوق المؤلفين، انسجامًا مع المبادرة التي أطلقتها منظمة اليونسكو منذ عام 1995، والتي تهدف إلى دعم النشر وحماية الملكية الفكرية وتشجيع الحوار الثقافي حول العالم. ندوة «أجيال الحوار» في طرابلس في العاصمة طرابلس، نظّمت كلية الآداب واللغات بجامعة طرابلس، بالتعاون مع المنظمة الليبية للمثقفين، ندوة أدبية ثقافية حملت شعار «أجيال الحوار، أدبٌ يُضيء، فكرٌ يُخلّد، حقوقٌ تُصان». - - - وشارك في الندوة نخبة من المثقفين والمهتمين بالشأنين الأدبي والحقوقي، وسط حضور طلابي وجامعي لافت. وفي سياق متصل، أعلنت إدارة المكتبات والمطبوعات في الجامعة ذاتها عن تنظيم فعالية موسعة يوم 30 أبريل، في المكتبة المركزية لجامعة طرابلس. وتشمل الفعالية ورش عمل تعريفية، عروضًا لمشاريع الإدارة وخططها المستقبلية، إلى جانب تكريم شخصيات رائدة في مجال المكتبات والمعلومات. ندوة حوارية بمركز وهبي البوري ببنغازي أما في بنغازي، فقد دعا مكتب الثقافة والفنون بالمدينة إلى ندوة حوارية تُعقد مساء الأربعاء 23 أبريل، في مركز وهبي البوري الثقافي بمنطقة 602، بمشاركة عدد من الأدباء والمثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي المحلي. احتفالية أكاديمية في وادي الشاطئ بالجنوب الليبي في الجنوب، أقامت كلية التربية بجامعة وادي الشاطئ، بالتعاون مع صالون الشاطئ الثقافي الأدبي، احتفالية صباحية بهذه المناسبة في مدرج الأستاذ أحمد الجبيلي. وشهدت الفعالية حضورًا واسعًا من الطلبة والكوادر الأكاديمية، وتضمنت فقرات ثقافية وقراءات أدبية تؤكد على أهمية الكتاب كأداة لتنوير المجتمعات. إرث ثقافي عالمي يُذكر أن اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف يُعد مناسبة دولية تهدف إلى تعزيز القراءة، ودعم النشر، وحماية حقوق المؤلفين، ويمثل فرصة لتسليط الضوء على الدور المحوري للكتاب في الحفاظ على الإرث الثقافي الإنساني، وتوسيع آفاق الحوار والتبادل المعرفي. - يعود تخصيص يوم للاحتفال بالكتب إلى الكاتب الإسبانى فيسنتى كلافيل أندريس، ففى عام 1922 اقترح الفكرة كوسيلة لتكريم مواطنه المؤلف ميجيل دى سرفانتس. وجرى اعتماد يوم 23 أبريل فى العام 1995 من قبل منظمة اليونسكو ليكون يومًا عالميًا للكتاب، ويرجع سبب اختيار ذلك اليوم إلى أن هذا التاريخ من العام 1616 توفى فيه وليم شكسبير، والاينكا جارسيلاسو دى لافيجا. كما يصادف اليوم أيضا ذكرى ميلاد أو وفاة عدد من الأدباء المرموقين، مثل موريس درويون، وهالدور ك. لاكسنس، وفلاديمير نابوكوف، وجوزيب بْلا، ومانويل ميخيا فاييخو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store