
بعد غياب ممثلة سورية قديرة على كرسي متحرك.. والجمهور قلق (صور)
انتشرت صور للفنانة السورية القديرة سامية الجزائري وهي على كرسي متحرك، يدفعه مواطنها الممثل طلال مارديني.
وأثارت الصور قلق محبي الجزائري الشهيرة بلقب "سيدة الكوميديا السورية"، وسط تساؤلات وتكهنات حول حالتها الصحية، لا سيما أنها بعيدة من الإعلام والتصريحات الصحافية.
وأشارت تعليقات على الـ"سوشيال ميديا" إلى احتمال أن تكون الصورة من كواليس مسلسل "ما اختلفنا" في جزئه الثاني، في النسخة الجديدة من العمل الذي حقق نجاحاً جماهيرياً في الموسم الثاني.
وصوّرت سامية الجزائري بالفعل مجموعة من اللوحات داخل الأراضي اللبنانية، إلى جانب نجوم الجزء الأول، على غرار باسم ياخور وندين تحسين بيك وديمة الجندي ونظلي الرواس ورنا شميس وحلا رجب وجمال العلي وأندريه سكاف ومحمد خير الجرّاح وجرجس جبارة وشادي الصفدي وطلال مارديني ووائل زيدان...(لها)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- النهار
"ما اختلفنا" يفتتح النقد الساخر من بشار الأسد دراميّاً (فيديو)
حديث في الدراما السورية لم يكن ليُصدّق. مشاهد جديدة كلياً وخارجة عن كلّ مألوف على مدى أكثر من نصف قرن. نظام حافظ الأسد وبشّار الأسد تحت الانتقاد، ولفظة "سيادته" باتت مباحة للاستخدام بشكل سلبيّ. تناولت لوحة "أعراض انسحاب" في الجزء الثاني من مسلسل "ما اختلفنا"، بشكل كوميدي وساخر، مؤيد للأسد (محمد حداقي) في مرحلة بعد السقوط، وتبدّل الأحوال السياسية في البلاد، حيث أصبح الحلقة الأضعف، والمضطرة إلى السكوت وتخبئة مشاعرها على عكس السابق. يعاني هذا العضو الصغير السابق في "الحزب" من "اضطراب ما بعد السقوط"، مع دخوله في حالة من السخط تجاه الواقع الحالي وشيء من حالة الإنكار النفسيّ، إذ "خلص ما عاد في تطبيل ولا تزمير، اللي كانوا كاتمين على نفسنا انقلعوا"، وفق حوار الطبيبة المعالجة (روعة ياسين) مع زوجة المريض (ندين تحسين بك). وتشهد اللوحة التي ألفها معن سقباني حوارات معبّرة، وكانت سابقاً من المستحيلات، على لساني "مؤيد الأسد" وصهره "مؤيد الثورة" (قاسم ملحو)، إذ يرى الأول بأنّ الطرف الثاني "كلّه خونة"، وأنّ "مو كل واحد بيحقله يقول رأيه بحرية، في عالم لازم تخرس ما إلها رأي"، كما يصف حالته بقوله: "ما بني شي، بس الصمود والتصدّي جواتي متل جبال، من أنا وعمري 5 سنين عم ارضعه، يروح هيك ببلاش؟!"، بينما يرقص الثاني على أنغام أغنية تمجد أحد قيادات السلطة السورية الحالية "أبو عمشة"، لأنّ "الضباع التي كانت تحاصصه في رزقه قد ذهبت"، و"حزب البعث فصّ ملح قد ذاب". ويبدأ علاج المريض من خلال إدخاله إلى غرفة مدججة بصور "الأسدين" والخطابات الممجدة لهما، بالإضافة إلى سماع الأناشيد المؤيدة، قبل أن ينهار بعد صراخ زوجته المتعبة منه في وجهه، أن النظام قد راح، فيتمّ إدخاله مشفى الأمراض النفسية التي تعجّ بحالات مماثلة. وفي لوحة أخرى للمؤلف ذاته تحت عنوان "دليل براءتو"، يحاول أحد سكان البناية (جمال العلي) الانضمام إلى حزب يؤلفه جيرانه (أيمن عبد السلام وغسان عزب ووائل زيدان)، لكنهم يرفضون لأنه مؤيد سابق، فيبدأ في رحلة البحث عن دليل براءته مع إصراره على أنّه "معارض قديم"، ولكن من دون جدوى، إلى أن يستشهد بأنّه كان يستمع إلى أغاني المطربة السورية أصالة نصري أيام حكم النظام السابق. مسار نقدي في حلقة تناولت الكثير من مصطلحات الأزمة والواقع الحالي، من وصف "الرمادي"، ومصطلح "التكويع"، وسلوك الكثير من السوريين في حذف منشوراتهم السابقة على حساباتهم في شبكات التواصل الاجتماعي. واستطاع مسلسل "ما اختلفنا" في جزئه الثاني الذي تمّ تصويره قبل سقوط النظام وانتهى بعده، أن يكون باكورة الأعمال التي استطاعت مواكبة التغيّر الهائل درامياً، وفق أسلوبه الكوميدي الساخر، معلناً بداية جديدة لخطوط درامية لم تكن موجودة أو مسموح بها في المسلسلات السورية. ويشهد الكاست التمثيلي في الجزء الثاني إضافات نوعية، كانضمام "سيدة الكوميديا السوريّة" سامية الجزائري، إلى جانب نجوم كثر أحبّهم الجمهور العربي، ومنهم: فادي صبيح ومحمد حداقي ونور علي وأيمن عبد السلام وليليان نمري ويوسف حدّاد وباسل حيدر وأسامة حلال... مع استمرار مشاركة نجوم من الجزء الأول مثل: محمد خير الجرّاح وأندريه سكاف ونادين تحسين بيك وديمة الجندي ونظلي الرواس وشادي الصفدي ورنا شميس وحلا رجب وجمال العلي وجرجس جبارة ووائل زيدان... والعمل من تأليف مجموعة من أبرز الكتّاب العرب، بإشراف الكاتب زياد ساري، ومدير إدارة الإنتاج فراس العمري والمنتج المنفّذ أسامة الحمد، والمخرج وائل أبو شعر.


الديار
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- الديار
"ما اختلفنا" يحترف الكوميديا السوداء... ضحكة ودمعة في آن واحد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نجح مسلسل "ما اختلفنا" بجزئه الثاني في تحقيق الشروط الفنية الخاصة بالكوميديا السوداء، ضمن مجمل لوحاته الكوميدية بشكل عام، والتي شكلّت حالة من النقد الاجتماعي الساخر والمحاكاة العميقة لحال الإنسان العربي. وهذا النوع هو من أصعب أنواع الكوميديا، إذ يتطلب المواقف الطريفة والأداء اللطيف، فوق قصة عميقة المضمون، على غرار لوحة "لمّ شمل" من تأليف زياد ساري. وترصد اللوحة أمّاً وابنتها تتلقيان نبأ سعيداً من ربّ الأسرة، يُفيد بجاهزية أوراق "لمّ الشمل"، على أن يرسلها في غضون أيام قليلة مع بطاقات السفر. وفي هذه الأثناء، تكثر الطلبيات من الأم وابنتها اللتين تعملان في تحضير "المونة المنزلية" وبيعها، فتطلبان من رب الأسرة تأجيل "لمّ الشمل"، بل عودته، لأن العمل يزدهر بشكل كبير. وسط فرحة الأسرة، تصل دورية رسمية لتمنع العائلة من العمل المنزلي، وتسطّر مخالفة بحقها، ما يدفع الأم إلى الاتصال بزوجها طالبةً منه إرسال الأوراق لتهجر بلدها. وقالت الأم في حوار حزين: "حطيت كل طاقتي ووصلت ليلي بنهاري لحتى ضل هون، اتمسكت بإيديي وسناني ببلدي حسّيت حالي متل السمك إذا بطلع من هون بختنق بموت". وأضافت: "حطّوني بقنينة وسكرّوا عليي وما خلولي فرصة إني ضل هون ببلدي". واختتمت بالقول: "بعت وراق لمّ الشمل لأن ما خلّولنا مونة نسد فيها جوعنا". ويشهد الكاست التمثيلي في الجزء الثاني إضافات نوعية، كانضمام "سيدة الكوميديا السوريّة" سامية الجزائري، إلى جانب نجوم كثر أحبّهم الجمهور العربي، ومنهم: فادي صبيح ومحمد حداقي ونور علي وأيمن عبد السلام وليليان نمري ويوسف حدّاد وباسل حيدر وأسامة حلال... مع استمرار مشاركة نجوم من الجزء الأول مثل: محمد خير الجرّاح وأندريه سكاف ونادين تحسين بيك وديمة الجندي ونظلي الرواس وشادي الصفدي ورنا شميس وحلا رجب وجمال العلي وجرجس جبارة ووائل زيدان... والعمل من تأليف مجموعة من أبرز الكتّاب العرب، بإشراف الكاتب زياد ساري، ومدير إدارة الإنتاج فراس العمري والمنتج المنفّذ أسامة الحمد، والمخرج وائل أبو شعر.


النهار
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- النهار
سامية الجزائري "تيكتوكر" في "ما اختلفنا"... العيش على الفضائح! (فيديو)
يسير مسلسل "ما اختلفنا" في جزئه الثاني، بسلاسة بين الآفات الاجتماعية والهموم اليومية في حياة الإنسان العربي، مستعرضاً في لوحات كوميدية وبأسلوب خلاّق أبرز التغيرات التي فرضتها الظروف من النواحي الاقتصادية والسياسية والمعيشية، وحتى التكنولوجيّة. وفي هذا الإطار، برزت لوحة بعنوان "خيارك الذكي" التي خاضت بأسلوب طريف وكاريكاتوري التأثيرات التي أحدثتها شبكات التواصل الاجتماعي من خلال امرأة مُسنة (سامية الجزائري) تسكن مع ابنها (محمد حداقي) وزوجته (نادين تحسين بيك)، لكتها تتحوَّل إلى "تيكتوكر" تخرج في بثوث مباشرة مع "فانزاتها"، وتعكف على نشر تفاصيل الأسرة الشخصية على العلن. واستحمل الابن إطلاق والدته قناةً على موقع "يوتيوب"، بالإضافة إلى "فضح خصوصياته وطفولته"، إلى أن فاض به الأمر حين بدأت بنشر فيديوات زوجته بشكل فاضح في المنزل. وما أن حاول ردع أمه، حتى أعلمته بمكاسبها المادية من "تيك توك"، والتي بلغت 10 آلاف دولار أميركي، وأنها تريد تقاسم المبلغ معه، حتى تراجع مع زوجته، لتبدأ الأحداث الطريفة. View this post on Instagram A post shared by الثانية - Althania (@althaniatv) وتستدعي هذه المواقف بطبيعة الحال الإشارة إلى موجة "المؤثرين" و"اليوتيوبرز" و"التيكتوكرز"، التي تكتسح عالمنا العربي بالغث والسمين. "ما اختلفنا" عبارة عن لوحات منفصلة وأخرى متصلة، بأسلوب كوميدي فريد ونقد ساخر قد يصلان إلى الكوميديا السوداء، ضمن سقف عالٍ يلامس حتى العلاقة الشائكة بين الحاكم والمحكوم، وتأليف مجموعة من أبرز الكتّاب العرب، بإشراف الكاتب زياد ساري والمنتج المنفّذ أسامة الحمد، وإخراج وائل أبو شعر. ويشهد الكاست التمثيلي في الجزء الثاني، إضافات نوعية بدوره، على غرار انضمام "سيدة الكوميديا السوريّة" سامية الجزائري، إلى جانب نجوم عديدين أحبهم الجمهور العربي: فادي صبيح ومحمد حداقي ونور علي وأيمن عبد السلام وليليان نمري ويوسف حدّاد وباسل حيدر وأسامة حلال، فأصبحوا ضمن لائحة الأبطال بعدما أغراهم نجاح الموسم الأول، ولامس شهيتهم كممثلين. وينضم الفنانون الجديد إلى النجوم الذين يستمرون منذ الجزء الأول في بطولة اللوحات التي تناهز مئة في 30 حلقة تلفزيونية: باسم ياخور وندين تحسين بيك ديمة الجندي ونظلي الرواس ورنا شميس وجمال العلي وأندره سكاف وحلا رجب ومحمد خير الجرّاح وجرجس جبارة وطلال مارديني وشادي الصفدي ومازن عباس ووائل زيدان وسلمى المصري ومعن كوسا وغادة بشور وغسان عزب وعبد الرحمن قويدر ورامز الأسود ودلع نادر وآنّا السيّد... View this post on Instagram A post shared by العربي 2 (@alarabytv2)