logo
نادال ينفجر فرحًا بعد تأهل ريال مدريد لنهائي كأس الملك .. فيديو

نادال ينفجر فرحًا بعد تأهل ريال مدريد لنهائي كأس الملك .. فيديو

خطف أسطورة التنس الإسباني، رافاييل نادال، الأنظار خلال مواجهة ريال مدريد وريال سوسيداد، مساء الثلاثاء، بعدما التقطته عدسات المصورين وهو يحتفل بجنون عقب هدف فريقه الحاسم الذي منحه بطاقة التأهل إلى نهائي كأس ملك إسبانيا.
وانتهت المباراة المثيرة بالتعادل (4-4)، ليعبر 'الميرنغي' إلى النهائي مستفيدًا من فوزه في لقاء الذهاب بهدف دون رد. وسجل أهداف ريال مدريد كل من إندريك، وجود بيلينغهام، وأوريلين تشواميني، بالإضافة إلى أنطونيو روديغر، بينما جاءت أهداف سوسيداد عن طريق أندير بارينشيا وميكيل أويارزابال، إلى جانب هدفين بالخطأ من دافيد ألابا في مرمى فريقه.
وظل مصير ريال مدريد معلقًا حتى الدقيقة 115، عندما نجح روديغر في تسجيل هدف التعادل الذي منح الفريق الإسباني العريق التفوق بمجموع المباراتين (5-4).
ومع دخول الكرة الشباك، ظهر نادال في مقصورة ملعب 'سانتياغو برنابيو' إلى جانب والده سيباستيان، حيث لم يتمالك نفسه وقفز فرحًا وسط أجواء احتفالية صاخبة من جماهير النادي الملكي.
ولم يخفِ نادال، المعروف بحبه الشديد لريال مدريد، توتره خلال مجريات اللقاء، إذ بدت عليه علامات القلق حتى صافرة النهاية. وبمجرد إعلان التأهل رسميًا، وقف النجم الإسباني مصفقًا بحرارة تقديرًا لأداء الفريق.
يُذكر أن تقارير صحفية إسبانية سابقة أشارت إلى أن نادال قد يكون أحد الأسماء المرشحة لرئاسة النادي في المستقبل، في حال قرر فلورنتينو بيريز، الرئيس الحالي، التنحي عن منصبه.
إقرأ أيضًا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إندريك يُزيد من غيابات ريال مدريد في كأس العالم للأندية
إندريك يُزيد من غيابات ريال مدريد في كأس العالم للأندية

حضرموت نت

timeمنذ 2 ساعات

  • حضرموت نت

إندريك يُزيد من غيابات ريال مدريد في كأس العالم للأندية

تعرض النجم البرازيلي إندريك لإصابة قوية، خلال مباراة فريقه ريال مدريد ضد إشبيلية، ستجعله يغيب عن المشاركة في كأس العالم للأندية 2025 التي ستقام في الولايات المتحدة. إندريك خرج من مباراة ريال مدريد ضد إشبيلية بالدقيقة 58 من عمر المباراة، متأثرًا بالإصابة التي عانى منها. وكشفت صحيفة 'آس' الإسبانية، عن أن إندريك يُعاني من إصابة في وتر العضلة الخلفية للفخذ الأيمن، ستجعله يغيب قرابة شهرين عن الملاعب. وأوضحت الصحيفة أن الإصابة التي تعرض لها إندريك لن تجعله يُشارك مع ريال مدريد في كأس العالم للأندية ليزداد عدد الغائبين عن تلك البطولة. وسيكون إندريك هو اللاعب الثالث الذي تأكد غيابه عن مونديال الأندية، بعد إصابة الفرنسي فيرلاند ميندي ومواطنه إدوارد كامافينجا، بسبب معاناة الثنائي من الإصابات. وزاد عدد اللاعبين المصابين في صفوف ريال مدريد، حيث تعرض ديفيد ألابا للإصابة بتمزق في الغضروف الداخلي للركبة، بالإضافة إلى المدافع الألماني أنطونيو روديجر الذي يُعاني من تمزق في الغضروف الخارجي للركبة، حيث لم يتم تحديد موقف الثنائي من المشاركة بالمونديال. وهناك لاعبين مصابين آخرين مثل داني كارفاخال وإيدر ميليتاو، اللذان يقتربان من الجاهزية الكامة، كما أن الإنجليزي جود بيلينجهام لا يزالم حوله الشكوك بشأن مشاركته ضد ريال سوسيداد، وروديجو الذي يشكو من العضلة الخلفية، وفينيسيوس جونيور 'التواء من الدرجة الثانية في الكاحل الأيسر'.

"قرار استثنائي" من فيفا
"قرار استثنائي" من فيفا

سودارس

timeمنذ 4 ساعات

  • سودارس

"قرار استثنائي" من فيفا

وأكد فيفا أن جميع الاتحادات الوطنية العشرين المشاركة في البطولة، التي تنتمي لها 32 فريقا مشاركا في البطولة، وافقت على اقتراح العام الماضي بفتح فترات قيد استثنائية لانتقالات اللاعبين قبل البطولة التي تستمر شهرا، وتبدأ يوم 14 يونيو المقبل في ميامي. وسيكون بإمكان الأندية المشاركة في البطولة إبرام صفقات خلال الفترة من 1 إلى 10 يونيو، بخلاف نافذة أخرى بين يومي 27 يونيو إلى 3 يوليو، وفقا للقواعد الاستثنائية التي أقرها الاتحاد الدولي لكرة القدم في أكتوبر. وقال فيفا في بيانه الأربعاء: "الهدف من هذا القرار هو تشجيع الأندية واللاعبين الذين تنتهي عقودهم على إيجاد حل مناسب لتسهيل مشاركة اللاعبين". ومن أبرز اللاعبين الذين تنطبق عليهم هذه اللائحة، ترينت ألكسندر أرنولد الذي ينتهي تعاقده مع ليفربول في 30 يونيو، ويتردد أنه اقترب كثيرا من الانتقال إلى ريال مدريد الذي يحاول ضم اللاعب قبل انطلاق البطولة مستغلا عدم تأهل ليفربول للمشاركة في البطولة. ولم يتأهل أيضا نادي النصر السعودي الذي يضم بين صفوفه، النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لعدم فوز الفريق بلقب دوري أبطال آسيا بين عامي 2021 و2024. واستمرت التكهنات بشأن إمكانية انتقال النجم البرتغالي المخضرم (40 عاما) على سبيل الإعارة إلى أحد الأندية المشاركة في البطولة بعقد قصير الأجل. وحال تحقق ذلك، سيتنافس رونالدو وليونيل ميسي في بطولة واحدة لأول مرة منذ مشاركتهما في كأس العالم قطر 2022. وفي أكتوبر الماضي، دعا الاتحاد الدولي لكرة القدم نادي إنتر ميامي ، الذي يضم ميسي بين صفوفه، للمشاركة في البطولة باعتباره ممثل الدولة المستضيفة. وتصدر إنتر ميامي ترتيب الموسم العادي، لكنه خرج بعد ذلك من تصفيات كأس الدوري الأميركي للمحترفين. وربطت تقارير صحفية رونالدو بالانتقال إلى عدد من الأندية المشاركة في البطولة مثل الهلال السعودي وبالميراس البرازيلي والوداد المغربي، رغم العقوبة الموقعة على الفريق المغربي بمنعه من التعاقدات بقرار من فيفا. سكاي نيوز script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

دي بروين قادر على التألق في بطولة لم تعد «دوري متقاعدين»
دي بروين قادر على التألق في بطولة لم تعد «دوري متقاعدين»

الشرق الأوسط

timeمنذ 14 ساعات

  • الشرق الأوسط

دي بروين قادر على التألق في بطولة لم تعد «دوري متقاعدين»

قبل أن يودع كيفن دي بروين، لاعب فريق مانشستر سيتي، جماهير فريقه - في المواجهة أمام بورنموث مساء الثلاثاء - ويقول وهو يبكي إنه يأمل أن تتذكره الجماهير بالسعادة والفرحة. كان مديره الفني جوسيب غوارديولا قد قال، في وقت سابق، إن دي بروين لم يعد قادراً على الركض أو على الأقل لم يعد كما كان في السابق! يبدو أن هذا كان رأي غوارديولا الفعلي، الذي أشار بشكل غير مباشر إلى نقص «اللياقة البدنية» كسبب أساسي لاستبعاد النجم البلجيكي من التشكيلة الأساسية للفريق أمام ريال مدريد في فبراير (شباط) الماضي. دي بروين وزوجته واطفاله يودعون جماهير مانشستر سيتي (رويترز) لكن بعض البيانات تشير إلى أن دي بروين لا يزال يركض كما كان في أوج عطائه الكروي، وعندما كان هو مَن يُحفز باقي لاعبي مانشستر سيتي على ممارسة الضغط العالي على المنافسين. وتشير الإحصائيات إلى أن دي بروين ركض بمعدل 11.6 كيلومتر لكل 90 دقيقة في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، مقابل 11.5 كيلومتر لكل 90 دقيقة في موسم 2019 - 2020 بالدوري الإنجليزي الممتاز، وهو الموسم الذي فاز فيه النجم البلجيكي بجائزة أفضل لاعب في الدوري من رابطة اللاعبين المحترفين، قبل أن يفوز بها في الموسم التالي أيضاً. ومع ذلك، فإن سرعته القصوى تحكي قصة أخرى. ففي عام 2022، سجل دي بروين أقصى سرعة للجري في دوري أبطال أوروبا منذ أن بدأ تتبع هذه الإحصائية في عام 2016 بسرعة 39.1 كم في الساعة. أمّا خلال الموسم الحالي، فكانت السرعة القصوى لدي بروين في المسابقات الأوروبية 32.25 كم في الساعة. والأكثر من ذلك، أنه كان على أرض الملعب في أقل من نصف إجمالي الوقت الذي لعبه مانشستر سيتي في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم - في الموسم الماضي، لعب دي بروين 35.7 في المائة فقط. لقد غاب النجم البلجيكي عن 42 مباراة بسبب الإصابات التي تعرض لها في أوتار الركبة خلال هذين الموسمين. ومع ذلك، لا يزال دي بروين قادراً على التألق، كما رأينا جميعاً أمام كريستال بالاس في 12 أبريل (نيسان) الماضي، عندما سجل هدفاً وقدم تمريرة حاسمة وثلاث تمريرات مفتاحية أخرى. وداع بالدموع بين دي بروين وهالاند (رويترز) Cutout قد يختلف دي بروين نفسه مع أسباب رحيله عن مانشستر سيتي، لكن عقده سينتهي بنهاية هذا الموسم عندما يبلغ 34 عاماً، ليضع حداً لواحدة من أفضل مسيرات لاعبي خط الوسط في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز بعد عشر سنوات كاملة مع سيتي. من المرجح أن ينتقل دي بروين إلى الدوري الأميركي؛ حيث تتنافس العديد من الفرق بالفعل للتعاقد معه، لأنها تؤمن بشكل قاطع بأنه لا يزال قادراً على التألق في الدوري الأميركي. وإذا توصل أحد هذه الأندية إلى دفع مبلغ مقبول لدي بروين بعد أن كان يحصل على 25.5 مليون دولار (نحو 19.2 مليون جنيه إسترليني) سنوياً مع مانشستر سيتي، فإن اللاعب البلجيكي سيكون إضافة هائلة له، بفضل تمريراته الساحرة وقراءته الرائعة للمباريات. ومن المعروف عن النجم البلجيكي أنه صريح للغاية وليس دبلوماسياً في ردوده، فعندما سألته صحيفة «الغارديان» عما إذا كانت بلجيكا قادرة على الفوز بكأس العالم 2022 قبل انطلاق تلك البطولة، رد على طبيعته وبتلقائية شديدة، قائلاً: «لا أمل، فنحن فريق كبير جداً في السن!»، من الواضح أن هذه التلقائية ستضفي المزيد من اللحظات الغريبة عندما يصطدم بالعديد من غرائب الدوري الأميركي لكرة القدم! لكن التعاقد مع دي بروين سيُعيد إشعال النقاش حول ما إذا كان الدوري الأميركي هو «دوري المتقاعدين» - وهو استمرارٌ لفكرة أن الدوري الأميركي مجرد مكانٍ للنجوم الذين تقدموا في السن ويبحثون عن اللعب في مكان مريح والحصول على الكثير من الأموال، ولا أكثر. هذا النقاش ليس مملاً فحسب، بل هو أيضاً علامة على عدم نضجٍ يكاد يكون لا علاج له في عالم كرة القدم. كما أنه لا يستند إلى الواقع، فالتركيز على الوافدين الأكبر سناً إلى الدوري الأميركي لكرة القدم يتجاهل حقيقة أن الأندية الأميركية تضم العديد من اللاعبين الرائعين الواعدين من أميركا الجنوبية والوسطى، والذين يفوق عددهم بكثير عدد اللاعبين البارزين الذين ينتقلون للدوري الأميركي. علاوة على ذلك، فالدوري الأميركي لكرة القدم في موسمه الثلاثين الآن، وبالتالي فهو دوري عريق ومحترم ويفكر بطريقة احترافية. ويجب الإشارة هنا إلى أن الدوري الإنجليزي الممتاز في التسعينات من القرن الماضي كان يتعاقد مع اللاعبين المتقدمين في السن القادمين من الدوري الإيطالي الممتاز، فعلى سبيل المثال لا الحصر انضم جيانفرانكو زولا إلى تشيلسي بعد بلوغه الثلاثين من عمره. وكان جيانلوكا فيالي قد انضم قبل بضعة أشهر وهو في الثانية والثلاثين من عمره. وينطبق الأمر نفسه أيضاً على باولو دي كانيو، وفابريزيو رافينيلي، وبييرلويغي كاسيراغي، الذين كانوا جميعاً في أواخر العشرينات من عمرهم. ومع ذلك، لم يكن أحد يشعر بالقلق على ما يعنيه كل هذا. وداع حزين بين غوارديولا ولاعبه دي بروين (رويترز) وعندما انضم زلاتان إبراهيموفيتش وديفيد بيكهام إلى لوس أنجليس غالاكسي، ازداد الحديث عن وصف الدوري الأميركي بأنه «دوري المتقاعدين». ومع ذلك، عندما استعاد ميلان خدمات زلاتان إبراهيموفيتش بكل سرور بعد فترة لعبه مع غالاكسي - كما حدث مع بيكهام مرتين - لم يتعثر الدوري الإيطالي الممتاز أو يواجه أزمة وجودية! وإذا كان البعض قد رأوا أن الدوري الإيطالي الممتاز قد تراجع كثيراً خلال تلك السنوات، فلم تكن تلك الصفقات هي السبب. لقد سجل زلاتان 34 هدفاً إضافياً في الدوري الإيطالي، ثم اعتزل. واليوم، فإن بعض فرق الدوري الإيطالي الممتاز، مثل ميلان الذي يضم حالياً 6 لاعبين تم التعاقد معهم بشكل مباشر من أندية إنجليزية، تُدير برنامجاً يعتمد على التعاقد مع اللاعبين غير القادرين على اللعب للفرق الستة الكبرى في الدوري الإنجليزي الممتاز. فهل يمثل هذا الأمر أي مشكلة؟ لا، ليس كذلك. إن التعاقد مع لاعبين كبار السن من الأسماء اللامعة لا يعني السعي الحثيث وراء استعادة النفوذ المفقود من قبل هذه الدوريات، بل قد يكون في بعض الأحيان مجرد فرصة لتحسين أداء الفريق من خلال بعض التعاقدات الذكية بأسعار غالباً ما تكون أقل من أسعار اللاعبين في السوق المحلية. ففي إنتر ميامي الأميركي، من الواضح أن ليونيل ميسي وأصدقاءه القدامى يقتربون كثيراً من نهاية مسيرتهم الكروية، لكنهم تمكنوا خلال الموسم الماضي من حصد أكبر عدد من النقاط في موسم واحد في تاريخ الدوري الأميركي لكرة القدم. وبينما يتقاضى ميسي وسيرجيو بوسكيتس أجراً جيداً بمعدل مضمون يبلغ نحو 30 مليون دولار، فإن جوردي ألبا ولويس سواريز يحصلان على 1.5 مليون دولار فقط لكل منهما. والآن، لم تعد الأندية الأميركية تعتمد على الأسماء الرنانة من «المحاربين القدامى» الذين يسعون لإنهاء مسيرتهم الكروية بشكل مريح، بل أصبحت أكثر اعتماداً على اللاعبين الذين لا يزالون قادرين على اللعب في أعلى مستوى ممكن من التنافسية. وفي الآونة الأخيرة، تراجع عدد اللاعبين المخضرمين، من أمثال لوثار ماتيوس ورافا ماركيز، الذين ينتقلون لأندية الدوري الأميركي، مقارنة بأولئك الذين يتمتعون بعزيمة كبيرة مثل روبي كين أو تييري هنري، والذين يلعبون بحماس منقطع النظير من أجل تحقيق الفوز بغض النظر عن هوية الفريق الذي يلعبون له. وبغض النظر عن النادي الذي سيتعاقد مع دي بروين، فإنه سيستفيد كثيراً من قدرات وإمكانات النجم البلجيكي، حتى ولو لم يعد يتحلى بنفس سرعته السابقة. وسيكون من الممتع بلا شك رؤية دي بروين وهو يصول ويجول داخل المستطيل الأخضر، كما كان يفعل طوال مسيرته. اللاعب البلجيكي شارك في مباراته رقم 142، والأخيرة له، على ملعب الفريق، مساء الثلاثاء، التي فاز فيها مانشستر سيتي على بورنموث 3 - 1. وكان قريباً من إنهائها بتسجيل هدف ولكن تسديدته اصطدمت بالعارضة في الشوط الأول، قبل أن تقام له مراسم وداع مؤثرة على أرضية الملعب عقب نهاية اللقاء. وظهر جوارديولا وهو يبكي، أثناء عرض مقاطع فيديو تكريمية على الشاشة الكبيرة، شارك فيها عدد من زملاء دي بروين السابقين، مثل سيرخيو أغويرو، وفيرناندينيو، وفينسنت كومباني، بالإضافة إلى أسطورة النادي مايك سامربي، ومعجبين بارزين مثل تييري هنري. وصنع لاعبو مانشستر سيتي والجهاز الفني ممراً شرفياً لدي بروين أثناء دخوله للملعب مع زوجته ميشيل وأطفاله الثلاثة، ولم يتمالك اللاعب البالغ من العمر 33 عاماً نفسه عندما طُلب منه الحديث، لأول مرة. وقال دي بروين: «بالنسبة لي، مانشستر هو بيتي. مانشستر هو المكان الذي وُلد فيه أطفالي الصغار. جئت إلى هنا مع زوجتي ميشيل ولم نتوقع أن نبقى هنا 10 أعوام، وأن نحقق ما حققناه كفريق، مع الدعم من الجماهير وزملائي في الفريق». وقال دي بروين: «أردت الاستمتاع بكرة القدم، وأتمنى، وأعتقد، أن الجميع استمتع. كل الناس دفعتني بقوة من داخل وخارج النادي لأقدم أفضل ما عندي». وأضاف: «هؤلاء الأشخاص الذين تشاهدونهم عبر الشاشة وهؤلاء الأشخاص الذين يقفون أمامي، جعلوني أفضل مما كنت عليه. كان شرفاً كبيراً أن ألعب معهم. صنعت صداقات ستدوم مدى الحياة، وكما تعلمون جميعاً سنعود معاً بالتأكيد». ولدى سؤاله عن الطريقة التي يرغب في أن يتذكره بها الجماهير، قال دي بروين: «بالفرح. أردت أن أمتع الناس، وأن أفوز. هذا الفريق يعمل بقوة، هذا الفريق يريد أن يحقق الانتصارات، وسيفوزون في المستقبل سواء بوجودي أو من دوني». *خدمة «الغارديان»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store