
موعد أذان المغرب في الغربية اليوم الأربعاء 9 أبريل 2025
تختلف مواقيت الصلاة بين المدن والمراكز في محافظة الغربية، ويبدأ وقت صلاة المغرب عند غروب الشمس بالكامل، أي عندما يختفي قرص الشمس تحت الأفق، وينتهي الوقت بدخول وقت صلاة العشاء، والذي يبدأ عند غياب الشفق الأحمر، وهو الحمرة التي تظهر في السماء بعد غروب الشمس.
موعد أذان المغرب
وفيما يلي مواقيت أذان المغرب اليوم، في مدن ومراكز محافظة الغربية المختلفة وعددها ثمانية مراكز حسب الهيئة المصرية للمساحة وهي كما يلي:
مدينة طنطا: يُرفع أذان المغرب في تمام الساعة 6:19 مساءً.
مدينة المحلة الكبرى: عند الساعة 6:20 مساءً.
مدينة زفتى: يحين وقت المغرب عند الساعة 6:18 مساءً.
مدينة كفرالزيات: يُؤذَّن للمغرب في الساعة 6:21 مساءً.
مدينة سمنود: يُرفع الأذان في تمام الساعة 6:19 مساءً.
مدينة السنطة: يُؤذَّن للمغرب في الساعة 6:18 مساءً.
مدينة بسيون: يُرفع الأذان في تمام الساعة 6:19 مساءً.
مدينة قطور: الساعة 6:20 مساءً.
وتتيح الدستور مواقيت الصلاة بحسب تقديرات الهيئة العامة للمساحة، وهى الجهة المنوط بها تحديد مواعيد لصلاة بالزيادة أو النقصان حسب المعلومات الواردة إليها من الجهات المعاونة والمساعدة في حساب مواقيت الصلاة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
رابط مباشر.. الاستعلام عن أرقام جلوس الثانوية الأزهرية 2025 الآن
يعلن قطاع المعاهد الأزهرية اليوم الخميس عن أرقام جلوس طلاب الشهادة الثانوية الأزهرية للعام الدراسى 2025/2024، وذلك تمهيدا لامتحانات الدور الأول للشهادة الثانوية الأزهرية، والتى تبدأ فى 29 من مايو الجاري. وتعد هذه هى المرة الثانية التى يعلن فيها قطاع المعاهد الأزهرية عن أرقام جلوس طلاب الشهادة الثانوية الأزهرية إلكترونيا، وذلك تيسيرا على الطلاب وأولياء الأمور. رابط الاستعلام عن أرقام جلوس الثانوية الأزهرية: اضغط هنا وتأتى هذه الخدمة ضمن الخدمات الإلكترونية التى يقدمها قطاع المعاهد الأزهرية، برئاسة الشيخ أيمن عبد الغنى، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، وسيتم اليوم إتاحة أرقام الجلوس الإلكترونية من خلال الموقع الإلكترونى الخاص بالنظام الإلكترونى للطلاب SIS، هذه الخدمة ضمن الخدمات الإلكترونية المقدمة، حيث يمكن للطالب طباعة رقم الجلوس عن طريق هذه الخدمة. تأتى هذه الخدمات برعاية من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، وتنفيذا لتعليمات الدكتور محمد الضوينى، وكيل الأزهر.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى
أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى هو سنة إنسانية عظيمة، ووسيلة أساسية لمواجهة الكوارث والمحن. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن الدعاء ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن الاعتماد الكامل على الله، وذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يعلّم الالتجاء والدعاء حتى في المواقف الطبيعية مثل الرياح، موضحًا أن ذلك يرسخ مفهوم التضرع والتسليم لله دون تحدي الطبيعة. وأضاف أن كثيرًا من الناس يخطئون عندما يستبدلون سنة الالتجاء بمحاولة التحدي القائم على الاعتماد فقط على الأدوات والآلات، مشددًا على ضرورة فهم أن الطبيعة ليست شيئًا للتحدي، بل للمعايشة والتوازن معها. وأشار إلى أهمية التربية على التوازن بين الخوف والرجاء في الله، معتبراً أن هذا التوازن هو مفتاح الاستقرار النفسي والاجتماعي، لافتا إلي أن الله سبحانه وتعالى يعلّمنا من خلال آياته كيف نعيش هذه القيم، وأن «توطين النفس» يعني أن يجعل الإنسان مكارم الأخلاق وطنه، والأدب مع الله وطنيته الحقيقية. وتابع أن الالتجاء والتوازن معًا هما الأساس الذي يساعد الإنسان على مواجهة الأزمات بثبات وأمل، وأن هذا هو الأصل السادس الذي ينبغي على الجميع أن يتعلموه ويعيشوه.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى
أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى هو سنة إنسانية عظيمة، ووسيلة أساسية لمواجهة الكوارث والمحن. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن الدعاء ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن الاعتماد الكامل على الله، وذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يعلّم الالتجاء والدعاء حتى في المواقف الطبيعية مثل الرياح، موضحًا أن ذلك يرسخ مفهوم التضرع والتسليم لله دون تحدي الطبيعة. وأضاف أن كثيرًا من الناس يخطئون عندما يستبدلون سنة الالتجاء بمحاولة التحدي القائم على الاعتماد فقط على الأدوات والآلات، مشددًا على ضرورة فهم أن الطبيعة ليست شيئًا للتحدي، بل للمعايشة والتوازن معها. وأشار إلى أهمية التربية على التوازن بين الخوف والرجاء في الله، معتبراً أن هذا التوازن هو مفتاح الاستقرار النفسي والاجتماعي، لافتا إلي أن الله سبحانه وتعالى يعلّمنا من خلال آياته كيف نعيش هذه القيم، وأن «توطين النفس» يعني أن يجعل الإنسان مكارم الأخلاق وطنه، والأدب مع الله وطنيته الحقيقية. وتابع أن الالتجاء والتوازن معًا هما الأساس الذي يساعد الإنسان على مواجهة الأزمات بثبات وأمل، وأن هذا هو الأصل السادس الذي ينبغي على الجميع أن يتعلموه ويعيشوه.