logo
تعزية في وفاة عبد الحميد الفيزازي بهولندا

تعزية في وفاة عبد الحميد الفيزازي بهولندا

ناظور سيتيمنذ يوم واحد
المزيد من الأخبار
تعزية في وفاة عبد الحميد الفيزازي بهولندا
ناظورسيتي
ببالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقّت أسرة ناظورسيتي نبأ وفاة عبد الحميد الفيزازي بأمستردام بهولندا
وبهذه المناسبة الأليمة، تتقدم أسرة ناظورسيتي بأحرّ التعازي وأصدق المواساة إلى أخت المتوفي وإلى كافة أفراد عائلته الكريمة، سائلين الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرق الكساسبة واغتيال الحريري
حرق الكساسبة واغتيال الحريري

المغرب اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • المغرب اليوم

حرق الكساسبة واغتيال الحريري

الاثنان عمل إجرامي لا مراء فيه، الأول مدان على أوسع نطاق، وقد قام به تنظيم «داعش»، والثاني مشكوك فيه، وفي الغالب قام به «حزب الله»، إلا أن الاثنين يشتركان في قاعدة واحدة هي «العلاقة المتأزمة مع الماضي». تنظيم داعش مدان، على أوسع نطاق، من التيار الإسلامي الواسع السني، وبالتأكيد الشيعي. أما «حزب الله» فإن أفعاله مقبولة لدى البعض، وهو يعتمد أيضاً على مفاهيم مستجدة حتى في الإسلام الشيعي. علينا التأكيد بأن «حزب الله» مكوّن من مجموعة من الشيعة في لبنان، ولكن ليس كل شيعة لبنان هم «حزب الله». الحزب مجموعة مؤدلجة تؤمن بـ «ولاية الفقيه» التي كانت لفترة طويلة تندرج في مجال الفقه المختلف عليه. حوّلها آية الله الخميني من قضية فقهية إلى قضية عقيدية. عشرات من رجال الدين الشيعة عارضوا هذه الفكرة، ومنهم على سبيل المثال العلامة السيد محسن الأمين، والشيخ محمد جواد مغنية، والعلامة السيد محمد حسين فضل الله، والإمام الشيخ محمد مهدي شمس الدين، والإمام موسى الصدر، والشيخ هاني فحص من علماء لبنان، ومن علماء العراق السيد الخوئي والسيد السيستاني. وفي إيران نفسها هناك من عارض الفكرة، بل اعتبرها خارج توصيات كبار الأئمة، على غرار نائب الخميني نفسه، الشيخ محمد كاظم شريعة مداري الذي قضى بقية حياته في الإقامة الجبرية. شريعة مداري رأى أن الخميني يمكن أن يصبح الشاه الجديد! إذن الحديث الدائر حول سلاح «حزب الله»، وحرب إسرائيل، ما هو إلا تفصيل في الصورة الأوسع، بأن هذا الحزب لا يعدّ نفسه من النسيج اللبناني على المستوى الدعوي، فهو جزء لا يتجزأ من قضية أكبر. من هنا، فإنَّ هناك من يعتقد أن الرهان على تسليم الحزب سلاحه، أو تسليمه بشروط، ما هو إلا مناورة لكسب الوقت من أجل تحقيق غاياته. ووفق هذا الرأي، لا يجد الحزب ما يحرم عليه أن يتخلص ممن يجده معارضاً أو عقبة أمام مشروعه، ومن هنا جاء اغتيال رفيق الحريري وعدد كبير من السياسيين اللبنانيين. هذه الفكرة ظهرت في أدبيات «حزب الله»، منها وثيقتان، الوثيقة الأولى هي التي صدرت في 16-2-1985م بعنوان الرسالة المفتوحة، التي قال فيها الحزب: «إننا أبناء أمة (حزب الله) نعتبر أنفسنا جزءاً من أمة الإسلام في العالم، التي أنعم الله عليها لتكون خير أمة أخرجت للناس». ومفهوم «أننا أبناء أمة حزب الله» يعني ضمناً أن الآخرين جميعاً غير ذلك! الوثيقة أيضاً تدعو المسيحيين في لبنان إلى أن يصبحوا مسلمين، وتقول عن المسيحيين «إننا نريد لكم الخير وندعوكم إلى الإسلام لتسعدوا في الدنيا والآخرة»! أما الوثيقة الثانية التي أصدرها «حزب الله» في 30-11-2009 («الوثيقة السياسية»)، فلم تتعرض إلى المواقف الفكرية والعقدية، فهذه المواقف غير خاضعة للنقاش، كما قال الأمين العام وقتها، وهذا يعني أن الأركان الثلاثة التي يقوم عليها منهج الحزب، وهي «بناء دولة الإسلام، وولاية الفقيه، والجهاد الإسلامي، قد كرستها الوثيقة الأولى». وقد قدّم الحزب في الوثيقة الثانية رؤيته للوضع العالمي والعربي وللوطن اللبناني وللدولة والنظام السياسي والمقاومة وبضرورتها وإنجازاتها، بعد أن سمى المعركة التي دارت في عام 2006 مع إسرائيل بأنها النصر «الإلهي»، هذه الوثيقة تحدثت عن أهمية مساندة النظام الجمهوري الإسلامي لهذه الحركة وتمويلها بالسلاح والعتاد والأموال. الفكر المتشدد، سواء السني أو الشيعي، هو في خصومة مع الواقع، هذه الخصومة تدفع البعض من هذه القوى إلى منطقة يسميها العالم «الإرهاب». حسب الشيخ محمد عبده، وهو من أهم مفكري الإسلام الحداثيين، وصف الإسلام بأنه دين علم ومدنية، كما دعا إلى تحرير الفكر من قيود التقليد، وأكد في المسألة السياسية العامة أن الخليفة عند المسلمين ليس بالمعصوم، هو حاكم مدني من جميع الوجوه، وقد أكدت حركة النهضة العربية منذ القرن التاسع عشر على الحاجة الملحة للإصلاح، على قاعدة الدولة المدنية، ونذكر هنا علي عبد الرازق وكتابه «الإسلام وأصول الحكم» الذي صدر منذ قرن تقريباً (1925) وأكد على فصل الدين عن الدولة. لا يمكن التوفيق بين الاعتقاد بولاية الفقيه، ومشروع الدولة الوطنية الدستورية، والجمع بينهما هو تلفيق، لكن هذا الجمع أكده لنا عبد الحسين اللهيان في كتابه «صبح الشام»، بأن القرار في إيران يدرس بدرجات، ولكن القرار النهائي لدى الإمام المعصوم.

الحسيمة.. شخص يعتدي على مصلين داخل مسجد محمد السادس ويثير الهلع
الحسيمة.. شخص يعتدي على مصلين داخل مسجد محمد السادس ويثير الهلع

ناظور سيتي

timeمنذ 13 ساعات

  • ناظور سيتي

الحسيمة.. شخص يعتدي على مصلين داخل مسجد محمد السادس ويثير الهلع

المزيد من الأخبار الحسيمة.. شخص يعتدي على مصلين داخل مسجد محمد السادس ويثير الهلع ناظورسيتي: سلام المحمودي شهد مسجد محمد السادس الكائن بحي مرموشة بمدينة الحسيمة، في الساعات الأولى من صباح السبت، واقعة صادمة بعدما أقدم شخص معروف بسلوكاته العدوانية، على الاعتداء على عدد من المصلين، ما تسبب في حالة من الهلع داخل المسجد. ووفق ما أوردته مصادر محلية لـ"ناظورسيتي"، فإن المعني بالأمر دخل في مشادات كلامية حادة مع بعض المصلين، تخللتها عبارات نابية وسب وقذف، الأمر الذي دفع أحد المصلين إلى الاحتماء داخل ساحة المسجد هربا من تصرفات المعتدي. وأكدت المصادر ذاتها، أن الشخص نفسه سبق له أن تهجم في مناسبات سابقة على المصلين وحتى على سكن الإمام، وقد جرى التبليغ عنه مرارا لدى المصالح الأمنية ومندوبية الأوقاف، دون أن يطرأ أي تغيير يذكر بخصوص وضعيته. وتطالب الساكنة والمصلون الجهات المعنية بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه التصرفات التي تمس بحرمة بيوت الله وتهدد سلامة المصلين.

معاذ: شهادة وفاة موقّعة إدارياً
معاذ: شهادة وفاة موقّعة إدارياً

أخبارنا

timeمنذ 15 ساعات

  • أخبارنا

معاذ: شهادة وفاة موقّعة إدارياً

عندما نكتب عن معاذ، فنحن لا نكتب بدافع الاصطفاف مع الضحية ، بل نبحث عن أشلائنا التي نزفت معه كهيئة تدريس في صمت المؤسسات التعليمية لم نعرف معاذ عن قرب لكننا عرفناه من خلال أنفسنا ومن خلال عملنا اليومي ومن خلال ما يحدث في مؤسساتنا التعليمية من اضطهاد و ظلم لم نجلس معه يومًا، لكننا سمعنا عنه من خلال ما لم يقله في رسائل صمته، كان يشبهنا كثيرا أكثر مما يحقّ لأي منا أن يعترف. لم يكن مطلوبًا منه أن يُدرّس، كان مطلوبًا منه أن يصمت، أن ينافق ،أن يخضع أن يُشبه كلّ الأساتذة الذين تعلّموا النجاة بالصمت، والركض في الممرات دون أن يُصدروا صوتًا، كانوا يريدونه ظلًّا على الحائط، لا مربيا له موقف. لكن معاذ، ذاك الشاب الذي بدأ حياته المهنية بالمآسي، لم يكن يعرف أن المدارس ليست كلها مدارس، وأن المدير قد يكون خصمًا لا شريكًا، وأن التهمة في هذا القطاع تخرج من أفواه جمعيات الآباء وتُخَتَم بخاتم "الإدارة". لم يكن يعرف أن كرامة الأستاذ تُعلّق في أروقة المديريات، وأن شكايةً كيدية قد تكون المِشرط الذي يفتح خاصرته دون بنج. معاذ لم ينتحر، معاذ أُعدم إداريًا، بمحضرٍ باردٍ، ولجنةٍ استمعت إلى طرفٍ واحد، ولم تسمع وجع شابٍّ أنهكته التهم قبل أن يُتمّ فصله الدراسي الأول. معاذ كان صادقًا أكثر من اللازم، هشًّا أكثر من المسموح،وكان الموت بالنسبة إليه أقلّ قسوةً من وثيقة توقيف بلا استماع، ومن وطن لا يُنصت إلى الأساتذة إلّا عندما يصمتون إلى الأبد. معاذ لم يكن أستاذًا عاديًا، بل مرآتنا المكسورة التي عكست ما نخاف أن نواجهه نحن، حين نُجلد ولا نصرخ، حين نُهان ولا ننسحب،وحين نواصل العمل لأننا خائفون من "المستقبل " أكثر من الألم الذي لحق بنا . فلا تلوموا معاذ،ولوموا كلّ الذين دفعوه ليختار القبر بدل الطعنات اليومية ولوموا منظومةً تُشبه قفصًا كبيرًا، لا يُسمح لك أن تطير فيه إلا إذا كُسرت أجنحتك. رحمك الله معاذ وأسكنك فسيح جناته

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store