
محمد رمضان يخرج عن صمته ويعلق على جدل "حمالة الصدر"
بلبريس - شيماء الصغير
خرج الفنان المصري محمد رمضان، عن صمته وعلق على الضجة الواسعة التي أثارتها إطلالته الأخيرة خلال مهرجان كوتشيلا.
ورد محمد رمضان في مقطع فيديو نشره على صفحاته بمنصات التواصل الاجتماعي قائلا: "كنت مأجل الرد لأني كنت مركز في الحفلة الثانية في كوتشيلا، الحفلة الي شايل فيها اسمي واسم بلدي واسم جمهوري الي في ضهري من اليوم الأول، جمهوري ال يحافظني وكبرت قدام عينه عرف ان محمد رمضان عمره ما لبس وحده ست لا في فيلم ولا في مسلسل مع كامل احترامي للفنانين الي عملوها".
وأضاف: "جمهوري إلي حافظني عارف إن محمد رمضان لبس حلق في فيلم وكليب ولكن في الحقيقة عمره ما لبس حلق ولا عمره حيلبس حلق.."
وتابع: "جمهوري الي حافظني وكبرت قدام عينه عرف أن أكيد الأوتفت الأولاني في الحفلة الأولى محمد رمضان ميقصدش يطلع بالشكل الي تترجم فيه على السوشال ميديا، احنا كان الغرض ان تكون حاجة فرعوني.. محمد رمضان الي عارفينه ما يبلسش حمالة صدر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 8 ساعات
- المغرب اليوم
محمد رمضان يثير الجدل حول تسديده 36 مليون جنيه لـ mbc
نشر الفنان عبر حسابه الخاص في "فيسبوك" بياناً صحافياً أثار به الجدل حول عدم نشر المواقع الإخبارية خبراً عن تسديده 26 مليون جنيه لمجموعة قنوات MBC، و9 ملايين جنيه رسوماً قضائية، موضحاً أن مجموعة القنوات لم تطالبه بالمبلغ ولكنه فوجئ بالحكم وعمل على تنفيذه. وكتب رمضان قائلاً: "تم تنفيذ حكم القضاء المصري النهاردة بسدادي 26 مليون جنيه الى إم بي سي... و9 ملايين جنيه رسوم قضائية، السؤال هنا يا سادة ليه مفيش خبر واحد نزل في المواقع؟!... هل لأن ده خبر إيجابي بيوضح إن محمد رمضان أخد من إم بي سي 13 مليون رجّعهم عن طريق القضاء 36 مليون والتزم بالتنفيذ؟!... ملحوظة إم بي سي لم تطالبني أبداً بالسداد من قبل، أنا اتفاجئت بالحكم والحمد لله رقبتنا سدادة". ومن ناحية أخرى، سبق لمحمد رمضان أن كشف تفاصيل واقعة اعتداء نجله بالضرب على طفل آخر في أحد النوادي، حيث نشر عبر حسابه الرسمي في موقع "إنستغرام" صورة لمادة من القانون المصري تنص على ضرورة حجب هوية الأطفال، معلقاً: "القانون ده من 2018 يا سادة بضرورة حماية الطفل والعيلة بحجب هوية الطفل واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة حتى لو كان مُجرد شاهد في قضية، ولكن لأن الطفل ده أبوه محمد رمضان - يبقى حلال - وبالأمر يصدروا بيان صحفي لكل الصحف والمواقع العامة والخاصة والحكومية انشر صورة ابن محمد رمضان واكتب إنه هيتاخد من أمه وأبوه وهيروح دار الرعاية، مع إن القانون بيمنع النشر ولكنهم نشروا... من حقي كأب اعرف مين خالف القانون وأصدر البيان الصحفي اللي مفيش مؤسّسة واحدة قدرت ترفض نشره... ورغم كل شيء لا أشك أبداً بنزاهة القضاء المصري". وأضاف البيان: "ابني اللي كان واضح في الڤيديو اللي النيابة شافته إنه كان قاعد في حاله مع أخته الصغيرة في النادي وراحوله مجموعة أطفال يقولوله أنت أسود زي أبوك وأبوك عنده ڤيلا كبيرة وعربيات علشان فلوسه حرام إنما إحنا عايشين في شقق نيو جيزة علشان أهالينا مش حرامية... ولما ابني كلّمني في التليفون سمعت الكلام ده بنفسي... وواضح إن ده كلام أهل طفل منهم لأن مستحيل طفل يفكّر كده، وده في حد ذاته بيزرع الحقد والغل الطبقي بين الأطفال".


بلبريس
منذ 12 ساعات
- بلبريس
إبتسام العروسي تعيش مواقف 'خطيرة' في فيلم عائلي جديد
انطلق بمدينة الرباط في الأيام القليلة الماضية، تصوير مشاهد فيلم سينمائي عائلي جديد يحمل عنوان 'ميلو'، من إخراج المخرج نور الدين دوكنة، وبطولة مجموعة من الأسماء البارزة في الساحة الفنية المغربية. ويشارك في هذا العمل كل من الفنانة إبتسام العروسي، إلى جانب الطفل زياد لحموش، وربيع القاطي، ومونية لمكيمل، وفريد الركراكي، وهاجر المصدوقي، إضافة إلى الفنانة زهيرة صديق وماريا لالواز. وفي تصريح خاص لجريدة بلبريس الالكترونية، كشفت الممثلة إبتسام العروسي أنها تجسد في هذا الفيلم شخصية تُدعى 'صفاء'، وهي خالة الطفل 'ميلو'، الذي يجد نفسه يعيش تحت ظروف عائلية خاصة، لتتشكل بين الشخصيتين علاقة إنسانية عميقة تسلط الضوء على جوانب اجتماعية حقيقية من خلال قصة مؤثرة. وأوضحت العروسي أن الفيلم يتناول مواضيع أسرية بقالب يمزج بين الكوميديا والمواقف الاجتماعية العميقة، حيث يعيش الأبطال مواقف متعددة تتراوح بين الطرافة والدراما، ما يجعل العمل مناسبًا لكل أفراد الأسرة، ويهدف إلى . ويُرتقب أن يُحقق 'ميلو' صدى طيبًا عند عرضه، نظرًا للرسائل الإنسانية التي يحملها، وللطابع الفني الذي يجمع بين الترفيه والطرح المجتمعي الهادف.


بلبريس
منذ 13 ساعات
- بلبريس
جدل في البرلمان حول إدماج "الهيب هوب" و"البريكينغ" في المدارس: فنّ أم انزلاق تربوي؟
بلبريس - ياسمين التازي أثارت مراسلة صادرة عن وزارة التربية الوطنية بشأن إطلاق تكوينات في فنون الرقص الحضري مثل "الهيب هوب" و"البريكينغ"، بهدف إدماجها في برامج التربية البدنية، موجة من الانتقادات والسخرية داخل الأوساط التعليمية والرأي العام، وسط تساؤلات حول جدوى هذه الخطوة وأولويات النظام التربوي. ووصل هذا الجدل إلى قبة البرلمان، حيث وجّه المستشار البرلماني خالد السطي عن الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب سؤالًا كتابيًا إلى وزير التربية الوطنية، محمد سعد برادة، مستفسرًا عن الجدوى التربوية لهذه المبادرة. وطلب السطي توضيحات حول الكيفية التي يمكن أن تسهم بها هذه الفنون في ترسيخ القيم، وتقوية الكفايات الأساسية، وتحقيق الجودة التعليمية، في ظل التحديات الكبرى التي تواجه المدرسة العمومية، وعلى رأسها تراجع مستوى التحصيل وتفشي ظاهرتي العنف والهدر المدرسي. كما طالب البرلماني الوزير بالكشف عن الأسس البيداغوجية والثقافية التي اعتمدت في إدماج هذا النوع من الفنون ضمن المناهج التعليمية، في وقت تتطلب فيه التربية البدنية تعزيز التكوين في الرياضات الأولمبية وتطوير قدرات الأساتذة لمواكبة التحديات التربوية والرياضية الكبرى.