logo
الشقيقة المنتقبة للراقصة دينا تحرجها على الهواء.. فماذا قالت؟ (فيديو)

الشقيقة المنتقبة للراقصة دينا تحرجها على الهواء.. فماذا قالت؟ (فيديو)

ليبانون 24١٤-٠٤-٢٠٢٥

استعادت المطربة المعتزلة ريتا طلعت، الشقيقة المنتقبة للراقصة دينا، ذكرياتها مع شقيقتها منذ الطفولة في أول ظهور إعلامي لها منذ اعتزالها الغناء قبل سنوات. وأطلّت ريتا في مداخلة هاتفية مع برنامج "Mirror"، الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج، حيث أكدت أنها لم تفترق عن شقيقتها دينا منذ الطفولة حتى الآن، موضحةً أن العلاقة بينهما قوية ومتينة، ولا يوجد ما يُعكر صفوها.
وقالت ريتا: "عشت مع دينا لسنوات، ومررنا معاً بمشاكل وأزمات، إلى أن افترقنا في طريقة الحياة نفسها، وذلك بسبب تغير أفكارنا وتوجهاتنا بشكل عام". لكنها أضافت أن دينا تبقى في نظرها "الإنسانة الحنونة البارة بأهلها وبمن حولها".
وفي حديثها عن شقيقتها، أعربت ريتا عن أمنيتها بأن تقترب دينا من الله، قائلةً: "واثقة إن دينا هتيجي ناحية ربنا يومًا ما"، وأضافت أن دينا "جواها مع ربنا، لكن أفعالها لسه عاوزة شوية". وأكدت ريتا أنه لا ضير في ذلك، "مين فينا بلا خطيئة؟".
كما تعرضت الفنانة دينا للإحراج من قبل شقيقتها بعد أن أعلنت ريتا أنها لم تشاهد دور دينا في مسلسل "إش إش" الذي عُرض في دراما رمضان الماضي. وعللت ريتا ذلك بأنها تتفرغ لأداء الصلوات والعبادات خلال شهر رمضان ، وأنها لا تتابع ما يُعرض على شاشات التلفاز أثناء الشهر الكريم. (فوشيا)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ابنة ريتا حرب تسرق الأضواء من باريس… شاهدوا جمالها اللافت!
ابنة ريتا حرب تسرق الأضواء من باريس… شاهدوا جمالها اللافت!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

ابنة ريتا حرب تسرق الأضواء من باريس… شاهدوا جمالها اللافت!

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... نشرت ابنة الممثلة ريتا حرب مجموعة صور عبر حسابها على إنستغرام، ظهرت فيها برفقة والدتها أثناء تمضيتهما وقتًا ممتعًا في العاصمة الفرنسية باريس. وتنوّعت إطلالاتها بين الأزياء الشتوية والصيفية، ما أضفى على الصور طابعًا متجدّدًا وحيويًّا. وقد بدت الأجواء مليئة بالفرح برفقة عدد من الأصدقاء، فيما لفتت "ميشيل" الأنظار بجمالها، إذ تتميّز بقامة طويلة وملامح جذابة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الندل لو كشفته يبجح.. شيماء سيف تثير الجدل برسالة غامضة
الندل لو كشفته يبجح.. شيماء سيف تثير الجدل برسالة غامضة

صدى البلد

timeمنذ 5 أيام

  • صدى البلد

الندل لو كشفته يبجح.. شيماء سيف تثير الجدل برسالة غامضة

أثارت الفنانه شيماء سيف الجدل برسالة غامضة نشرتها عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي انستجرام. و كتب شيماء سيف: الندل لو كشفته يبجح و لو واجهته يقبح،ولو بعدت عنه يلقح و يشوف عدوك فين و يقعد معاه و يسبح. و كانت قد علقت الفنانة انتصار على تصريحات الفنانة شيماء سيف خلال الفترة الماضية ، مؤكدة أنها تعجبت من هذه التصريحات وكل ما حدث سوء تفاهم. وقالت انتصار خلال مداخلة هاتفية ببرنامج 'تفاعلكم' المذاع على قناة العربية ، انها تفاجأت بكمية الهجوم عليها وتصريحات شيماء سيف فى العديد من البرامج التليفزيونية، وأكدت انتصار انها متسامحة معها وان ما حدث هو فقط سوء تفاهم لا يستدعي كل هذا العداء مطلقا. وأضافت انتصار: أن حدوث المشاكل أمر طبيعي وارد بين اى شخصين لكن لايصح ان يتحدثوا اامشاهير عن مشاكلهم بهذا الشكل ، معلقة: 'الناس بيحبوا يجروا ورا المشاكل ولو مشكلة صغيرة بتكبر'. واختتمت انتصار: 'أنا لما شفتها سلمت عليها لاني أكبر سنا ووعيا وكان هذا بالإتفاق مع المخرج محمد سامي خلال كواليس مسلسل إش إش" لما قالى لما تشوفيها هتعملي ايه قولتله مش هعمل حاجة. وتعود أصول هذه الخلافات بين انتصار وشيماء سيف خلال فترة تصوير برنامج 'نفسنة' بمشاركة الفنانة هيدي كرم .

ورد... من طيف التوحد إلى منصات التكريم العالمية
ورد... من طيف التوحد إلى منصات التكريم العالمية

النهار

timeمنذ 6 أيام

  • النهار

ورد... من طيف التوحد إلى منصات التكريم العالمية

لاحظت دينا، والدة ورد، أن ابنتها تختلف عن باقي الأطفال في صفها، فرغم ذكائها وفطنتها وسرعة بديهتها، راودتها بعض الشكوك. ومع مرور الوقت، وبدافع القلق الأمومي، تابعت حالتها عن كثب. وبعد سنة ونصف من المراقبة والتقييم من قِبل أحد المختصين، تم تشخيص ورد بطيف التوحد، وسُجّل ذلك رسميًا عندما بلغت الخامسة من عمرها. بالرغم من لغة ورد الغريبة نوعاً ما، لم تستسلم الأم، بل واصلت ملاحظتها الدقيقة لها. ومع الوقت، لاحظت أن ورد تمتلك شغفاً بالرسم، رغم غياب التعابير الواضحة عن وجهها، حتى الضحكة لم تُرَ عليه سوى مرة واحدة، عندما دخلت عليها وهي ترسم على جدران غرفة الجلوس. كانت الأم تنوي معاتبتها، لكنها فوجئت بابتسامة لم ترها من قبل. ومنذ ذلك الحين، أصبح الرسم لغة ورد الرسمية التي تعبر بها عمّا تشعر. لورد طقوسها الخاصة حين تقرر الرسم. تمشي ذهاباً وإياباً لنصف ساعة، كحارس قلعة يتفقد أسوارها، ثم تدخل غرفتها المخصصة للرسم، وتغلق الباب خلفها بطلبٍ واضح: "من فضلكم، لا تزعجوني حتى أنتهي". منذ عامين، شاركت الطفلة ورد في مسابقة فنية عالمية نظمها نادي Peace International Club. وبمنافسة ضمّت أكثر من 800 ألف لوحة من مختلف أنحاء العالم، تمكّنت ورد من حصد المركز الأول في عدّة دول، واحتلت المرتبة الرابعة عالمياً. جاء موضوع المسابقة تحت عنوان "الاحتواء"، فرسمت ورد لوحة تعبّر فيها عن علاقتها بجدّها، حيث صوّرت نفسها واقفة إلى جانبه في مشهد رمزي ينقل تفاصيل انتقال خبرات الحياة وتحدّياتها من الجد إلى الحفيدة، كأحد أشكال الاحتواء العاطفي والروحي. لفتت اللوحة أنظار لجنة التحكيم، ولاحظ أحد أعضائها وجود رموز دقيقة في الرسم مثل الطاقة، الحب، العائلة، الدين، والمشاكل، وهي رموز تعبيريّة غالباً ما يستخدمها الأشخاص المصابون بطيف التوحّد، ما أثار دهشة اللجنة من عمق الوعي الذي تمتلكه ورد، رغم أنّها لم تكن تتجاوز الثانية عشرة من عمرها آنذاك. وتروي دينا، والدة ورد، في حديثها لـ"النهار" قائلة: "أثارت اللوحة إعجاب أستاذة ورد، فاختارتها لتكون ضمن إصدارها الجديد الذي يتناول موضوع التوحّد، إلى جانب رسمة أخرى أبدعتها ورد أيضاً". وتضيف دينا: "في مناسبة أخرى، شاركت ورد في معرض مستوحى من قصة Le Petit Prince، فرسمت ما يقارب 50 لوحة قامت بتحويلها إلى فيديو قصير. ولم تمضِ فترة قصيرة حتى وصلنا بريد إلكتروني رسمي يدعونا إلى فرنسا لتسلّم جائزة تقديراً لجهود ورد الفنية تسترجع دينا ذلك اليوم عندما قالت، بجملة كل الأمهات الشهيرة: "رح أترك البيت وما حدا رح يعرفلي طريق!"، فما كان من ورد إلا أن ردّت عليها بطريقتها الخاصة، برسمٍ فكاهي يُجسّد الأم وهي تهرب من البيت وسط دراما كوميدية! لم تتوقّف مهارات ورد عند الرسم فحسب، بل امتدت إلى مجالات إبداعية أخرى أبرزت نضجها الفني والإنساني في سنّ مبكرة. فقد كتبت وأخرجت وأنتجت فيلماً قصيراً بنفسها، اختارت فيه بعناية كل تفاصيل العمل، من موقع التصوير إلى اختيار الممثلة. تناول الفيلم موضوعاً إنسانياً دقيقاً يتمحور حول معاناة المصابين بفصام الشخصية، مسلّطاً الضوء على ما يواجهونه من تدهور نفسي حاد عند إهمال العلاج والدواء. وقدّمت ورد هذا العمل بأسلوب يفيض بالوعي والتعاطف، ما أهّل فيلمها للفوز بالجائزة الأولى، والتأهل إلى النهائيات في مهرجان السينما الكندي للأفلام القصيرة عن فئة الشباب، بعد أن عُرض ضمن البرنامج الرسمي للمهرجان قصة ورد ليست مجرد حكاية طفلة مصابة بطيف التوحد، بل شهادة حيّة على أن الاختلاف قد يكون منبعًا للإبداع، وأن الاحتواء الحقيقي يفتح أبواباً للمعجزات الصغيرة. بإصرار أمّ، وموهبة استثنائية، صنعت ورد من عالمها الخاص لغةً يفهمها الجميع: لغة الفنّ، التي لا تحتاج إلى كلمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store