
شركة ميتا تؤجل إصدار نموذج الذكاء الاصطناعى "Behemoth"
واشنطن - المغرب اليوم
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر أن شركة ميتا بلاتفورمز تؤجل إصدار نموذج الذكاء الاصطناعي الرائد "بيهموث" بسبب المخاوف بشأن قدراته.
ويواجه مهندسو الشركة صعوبة في تحسين قدرات نموذج Behemoth كبير اللغات بشكل كبير، مما أدى إلى طرح أسئلة بين الموظفين حول ما إذا كانت التحسينات على الإصدارات السابقة كبيرة بما يكفي لتبرير الإصدار العام، حسبما ذكر التقرير.
وفى بداية تطويره، كان من المقرر إطلاق Behemoth داخليًا في أبريل ليتزامن مع مؤتمر Meta الافتتاحي للذكاء الاصطناعي للمطورين، ولكن لاحقًا، تم تأجيل الموعد المحدد لإطلاق النموذج إلى يونيو، وفقًا للتقرير.
وأوضح التقرير أنه تم تأجيل الإطلاق إلى الخريف أو ما بعده، وكانت شركة ميتا قد أعلنت في أبريل أنها كانت تستعرض برنامج Llama 4 Behemoth، والذي وصفته بأنه "أحد أذكى برامج الماجستير في القانون في العالم وأقوى برامجنا حتى الآن ليكون بمثابة مدرس لنماذجنا الجديدة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ يوم واحد
- المغرب اليوم
شركة ميتا تؤجل إصدار نموذج الذكاء الاصطناعى "Behemoth"
واشنطن - المغرب اليوم ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر أن شركة ميتا بلاتفورمز تؤجل إصدار نموذج الذكاء الاصطناعي الرائد "بيهموث" بسبب المخاوف بشأن قدراته. ويواجه مهندسو الشركة صعوبة في تحسين قدرات نموذج Behemoth كبير اللغات بشكل كبير، مما أدى إلى طرح أسئلة بين الموظفين حول ما إذا كانت التحسينات على الإصدارات السابقة كبيرة بما يكفي لتبرير الإصدار العام، حسبما ذكر التقرير. وفى بداية تطويره، كان من المقرر إطلاق Behemoth داخليًا في أبريل ليتزامن مع مؤتمر Meta الافتتاحي للذكاء الاصطناعي للمطورين، ولكن لاحقًا، تم تأجيل الموعد المحدد لإطلاق النموذج إلى يونيو، وفقًا للتقرير. وأوضح التقرير أنه تم تأجيل الإطلاق إلى الخريف أو ما بعده، وكانت شركة ميتا قد أعلنت في أبريل أنها كانت تستعرض برنامج Llama 4 Behemoth، والذي وصفته بأنه "أحد أذكى برامج الماجستير في القانون في العالم وأقوى برامجنا حتى الآن ليكون بمثابة مدرس لنماذجنا الجديدة".


كش 24
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- كش 24
إفلاس أكبر وأشهر شركة تخسيس في العالم!
أعلنت شركة "WW International" إيداعها طلبا للحماية من الإفلاس أمام المحكمة المختصة في ولاية ديلاوير الأمريكية، في خطوة تهدف إلى تخفيض ديونها البالغة نحو 1.6 مليار دولار. ويأتي ذلك وسط تراجع أعمال الشركة التقليدية بسبب انتشار أدوية علاج السمنة مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وجاء هذا الإعلان بعد تراجع حاد في أداء الشركة، التي كانت تعد أحد أبرز الأسماء في مجال برامج إنقاص الوزن، حيث انخفضت قيمتها السوقية بشكل كبير، وهوت أسهمها بنسبة 40% في التعاملات اللاحقة للإعلان عن خطة إعادة الهيكلة. وتأتي هذه الخطوة ضمن اتفاق مع مجموعة من الدائنين لتسوية ديون بقيمة 1.15 مليار دولار، بينما تتراوح أصول والتزامات الشركة بين مليار وعشرة مليارات دولار وفقا لوثائق المحكمة. وكانت "WeightWatchers" قد بدأت نشاطها في ستينيات القرن الماضي كمجموعة دعم أسبوعية لإنقاص الوزن، قبل أن تتحول إلى علامة تجارية عالمية يتبعها الملايين. إلا أن ظهور أدوية جديدة لعلاج السمنة، مثل "ويغوفي" من إنتاج "نوفو نورديسك" و"زيبباوند" من "إيلي ليلي"، قلّص الطلب على برامجها التقليدية، مما دفعها إلى التوسع في تقديم الخدمات الطبية عن بُعد عام 2023 في محاولة للتكيف مع التغيرات السوقية. ورغم هذه الجهود، سجلت الشركة خسائر فادحة بلغت 345.7 مليون دولار العام الماضي، كما تراجعت إيرادات الاشتراكات بنسبة 5.6% مقارنة بالعام السابق. يذكر أن الشركة غيرت اسمها إلى "WW International" عام 2018 في إطار تحولها نحو التركيز على الصحة العامة بدلا من الاقتصار على برامج إنقاص الوزن. منتجات Wegovy وOzempic وتجدر الإشارة إلى أن أسهم الشركة شهدت انهيارا بنسبة 60% منذ أن كشفت "وول ستريت جورنال" في أبريل الماضي نيتها التقدم بطلب الإفلاس، مما يعكس التحديات الكبيرة التي تواجهها في ظل المنافسة الشرسة من شركات الأدوية التي تقدم حلولا طبية لعلاج السمنة.


أخبارنا
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
ميتا تنتصر قضائياً على "إن.إس.أو" الإسرائيلية في معركة استمرت 6 سنوات
حققت شركة ميتا بلاتفورمز، الشركة المالكة لتطبيق واتساب، انتصاراً قانونياً كبيراً ضد شركة إن.إس.أو الإسرائيلية، المتخصصة في برامج التجسس، بعد معركة قضائية دامت ست سنوات. وقضت هيئة محلفين في ولاية كاليفورنيا، أمس الثلاثاء، بتغريم "إن.إس.أو" مبلغ 168 مليون دولار كتعويضات لصالح ميتا، بعدما تم إثبات استغلال الشركة الإسرائيلية لثغرة أمنية في تطبيق واتساب لزرع برامج تجسس على هواتف المستخدمين. ووفقاً لقرار المحكمة، تم تحديد مبلغ 444,719 دولاراً كتعويض عن الأضرار، بينما بلغت 167.3 مليون دولار كتعويضات جزائية. واعتبرت ميتا أن هذا الحكم يمثل "خطوة مهمة نحو تعزيز الخصوصية والأمان"، كونه أول انتصار قضائي ضد شركة تطوير برامج تجسس تهدد خصوصية المستخدمين حول العالم. من جهتها، أعلنت إن.إس.أو في بيان رسمي أنها ستقوم بدراسة تفاصيل الحكم، وأنها تفكر في الاستئناف واتخاذ تدابير قانونية أخرى. ظهرت إن.إس.أو في الأضواء لأول مرة عام 2016، وواجهت منذ ذلك الحين انتقادات حادة من منظمات حقوق الإنسان، على رأسها منظمة أكسس ناو التي وصفت الشركة بأنها "نموذج لانتهاكات المراقبة والإفلات من العقاب". ورغم المتابعة القضائية المكثفة، لا يزال كثير من المعلومات حول أهداف الشركة وعملائها مجهولاً، ويرجع ذلك جزئياً إلى رفضها تسليم الأدلة للمحاكم الأمريكية. وفي محاولة لمنع وصول الملفات إلى القضاء الأمريكي، كانت السلطات الإسرائيلية قد صادرت وثائق من مقر الشركة، وفقاً لصحيفة الغارديان. يُعد الحكم انتصاراً مهماً لشركة واتساب وللجهود الدولية الرامية إلى محاسبة مطوري برامج التجسس غير القانونية، خاصة في ظل ما كشف عنه التحقيق من وجود فريق متخصص داخل إن.إس.أو مكون من 140 موظفاً، بميزانية قدرها 50 مليون دولار مخصصة لاستغلال الثغرات الأمنية في الهواتف الذكية. ويأمل المدافعون عن حقوق الإنسان أن يُشجع هذا القرار مزيداً من المتضررين على ملاحقة شركات المراقبة قضائياً، ويؤكد أن الإفلات من العقاب لم يعد خياراً متاحاً أمام شركات برامج التجسس.