
مؤتمر ليب 2025 رحلة المستقبل لغدًا أفضل
حضور مؤتمر ليب LEAP 2025 كأنك تبحر في رحلة للمستقبل في عالم التكنولوجيا وإمكانياتها.
هذه الرحلة في العاصمة الرياض، المملكة العربية السعودية، وتحتوي على عروض تقنية في مكان مُصمم بإتقان لاحتواء صانعي التغيير والمبتكرين. أبرز أسباب المتعة في الحضور مؤتمر ليب 2025 هو وجود إمكانيات متقدمة مثل روبوت القط الذي يتجول في المعرض ويقف أمامك لإلقاء التحية عليك، ثم ينطلق في رحلته.
ومن أهم أقسام ليب: حدث ديب فيست DeepFest: الحدث الرائد في مجال الذكاء الاصطناعي في المنطقة. وهو مكان الالتقاء لأنظمة الذكاء الاصطناعي العالمي لقادة الفكر وصناع التغيير والشركات الكبرى في مجال التكنولوجيا وعلماء البيانات والمبتكرين والمؤسسات والأوساط الأكاديمية والشركات الناشئة ورجال الأعمال قادة الابتكار في مختلف المجالات.
عروض للابتكار: يقدم مؤتمر ليب 2025 لمحة عن مستقبل التكنولوجيا وهو مكان للاستفادة من الإمكانات اللامحدودة للتكنولوجيا لبناء مستقبل إيجابي. ويضم الحدث العديد من العلامات التجارية العالمية والشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا، ويعرض أحدث الابتكارات.
مكان للتواصل والتعلم: ليب عبارة عن مساحة ديناميكية يجتمع القادة العالميون وصناع السياسات معًا لممارسة الأعمال والتعلم. كما يوفر فرصًا للتواصل مع مجموعة واسعة من خبراء الصناعة.
الجوالات الاستثمارية: الإعلانات عن جولات استثمارية بمئات الملايين، مما يجعل مؤتمر ليب 2026 LEAP محط الأنظار من الآن.
الردود الإيجابية من هواة وخبراء الذكاء الاصطناعي هي بداية فعالة لتوظيف إمكانات أن التكنولوجيا والابتكار لتطويرالاقتصادات والمجتمعات، ويصعب استيعاب العقل بعض ابتكارات المميزة الملهمة.
يرى الخبير القانوني والتقني بخيت بن محمد عامري مؤتمر ليب انه المكان المتميز لحضور قادة المجال وصناع السياسات في هذا المجال لممارسة الأعمال والتعلم المتعاون
مؤتمر ليب LEAP 2025 من أهم المؤتمرات في المنطقة، وتجربة مهمة في مجال التقنية وكأنك تذهب لرحلة في المستقبل في تجربة ثرية. إنه المكان والزمان لمناقشة مستقبل التكنولوجيا، وتشكيل المستقبل بفعالية. مؤتمر ليب 2025 أكبر معرض تقني في الشرق الأوسط ويستمر في النمو في عدد الفعاليات، والمساحة، والتأثير، مما يجعل ليب 2026 LEAP حدثًا من المهم حضوره للمهتم بمستقبل التكنولوجيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصريين بالخارج
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- المصريين بالخارج
Intelmatix توقع مذكرات تفاهم مع جهات رائدة في مؤتمر ومعرض LEAP 2025 لقيادة ثورة الذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة إنتلماتكس، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات العميقة، والتي يقع مقرها الرئيسي في الرياض ولها مكاتب في لندن وبوسطن، عن توقيع أربع مذكرات تفاهم استراتيجية مع كيانات رئيسية، لدفع تبني الذكاء الاصطناعي عبر القطاعات الحيوية بها، وذلك أثناء مؤتمر ومعرض LEAP 2025، الحدث تقني الأكبر والأكثر حضورًا على مستوى العالم. وترسي هذه الاتفاقيات الأساس للجهات الشريكة لدمج حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة في جميع عملياتها، مما يسرع رحلتها نحو اتخاذ القرارات القائمة على المعرفة والبيانات. وتعكس التزام إنتلماتكس المستمر بتحويل المؤسسات إلى مؤسسات إدراكية من خلال قوة ابتكار الذكاء الاصطناعي. أبرمت إنتلماتكس مذكرة تفاهم مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، بحضور معالي نائب الوزير المهندس منصور بن هلال المشيطي، وذلك بهدف دراسة حلول الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار والكفاءة والاستدامة عبر المنظومة الزراعية في المملكة، ما يعود بالنفع على المزارعين ووزارة البيئة والمياه والزراعة والباحثين وأصحاب المصلحة الرئيسيين. وكانت مذكرة التفاهم الثانية مع وزارة الاقتصاد والتخطيط، بحضور معالي مساعد الوزير سليمان العبيد، بهدف استكشاف حلول تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتعزيز التخطيط الاقتصادي واتخاذ القرار وإمكانية الوصول إلى البيانات في المملكة، ودعم صنع السياسات المستنيرة من خلال التقنيات المتقدمة. كما أبرمت إنتلماتكس مذكرة التفاهم الثالثة مع الشركة الوطنية لخدمات التسجيل العيني للعقار (السجل العقاري)، وهي شركة مملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، وتلعب دورًا حيويًا في تعزيز الشفافية والثقة في قطاع العقارات في المملكة من خلال الحفاظ على قاعدة بيانات شاملة ومركزية للعقارات. وتؤسس مذكرة التفاهم اتفاقية إطارية لتطوير وتنفيذ أدوات الذكاء الاصطناعي المبتكرة التي تعزز إدارة العقارات وتحليلها وعمليات اتخاذ القرار في جميع أنحاء المملكة. وأما مذكرة التفاهم الرابعة فكانت مع الخطوط السعودية، الناقل الوطني للمملكة العربية السعودية، وهي لاعب رئيسي في قطاع الطيران في المملكة، بهدف استكشاف كيف يمكن للذكاء الاصطناعي وذكاء القرار دعم "السعودية" في تحسين الأعمال والاستراتيجيات الرئيسية، وتعزيز تفاعل العملاء وتحسين النتائج التشغيلية. وتستند مذكرات التفاهم الأربعة إلى شراكات ناجحة سابقة لشركة إنتلماتكس مع كيانات سعودية رائدة، مثل الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وشركة تكامل القابضة، ووزارة الداخلية، والشركة السعودية للذكاء الاصطناعي، وجامعة الأمير سلطان. وقد حققت هذه الشراكات بالفعل نتائج ملموسة، لتدفع التحول الإدراكي قدما عبر مختلف القطاعات. Page 2


النهار نيوز
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- النهار نيوز
إسلام نصر الله: الابتكار وحده لا يكفي.. نجاح الشركات الناشئة يعتمد على فريق عمل متكامل واستراتيجية واضحة
أكد الدكتور إسلام نصر الله، خبير ريادة الأعمال والتحول الرقمي ورئيس مجلس إدارة مجموعة ميجا تراست، أن الشركات الناشئة تلعب دورًا محوريًا في دفع عجلة الابتكار وتعزيز النمو الاقتصادي، مشيرًا إلى أن رحلة هذه الشركات تبدأ من مرحلة الفكرة، التي تنطلق من تحديد مشكلة أو فجوة في السوق، مرورًا بتطوير نموذج العمل ودراسة الجدوى، وصولًا إلى مرحلة التمويل، التي تمثل تحديًا كبيرًا أمام رواد الأعمال. وكان قد تم دعوة الدكتور إسلام نصر الله خلال مؤتمرLEAP 2025 بالمملكة العربية العودية كمستثمر في قطاع الشركات الناشئة، حيث تلقى دعوات من عدد من مجتمعات الأعمال الخليجية، من بينها Startup Trend، ليكون مستثمرًا رئيسيًا في عدد من المشاريع الواعدة. من جانبه رحب الدكتور إسلام نصر الله بهذه الدعوة، مؤكدًا استعداده التام لدعم الأفكار الريادية والمشاريع الواعدة التي تستحق الفرصة للنمو والتوسع. وأوضح أن ريادة الأعمال ليست مجرد مجال للاستثمار، بل هي منظومة متكاملة تحتاج إلى توجيه، وتمويل، ودعم استراتيجي لضمان نجاح الشركات الناشئة في مواجهة تحديات السوق. تحديات التمويل وريادة الأعمال أوضح نصر الله أن الحصول على تمويل بنكي يمثل عقبة رئيسية أمام رواد الأعمال، نظرًا لكون أموال المستثمرين في البنوك ذات عائد مضمون يتراوح بين 25% و30%، وهو ما يجعل البنوك أقل استعدادًا للمخاطرة مع الشركات الناشئة. وشدد على أن نجاح الشركات الناشئة لا يعتمد فقط على امتلاك فكرة إبداعية، بل يتطلب بناء فريق عمل متكامل يجمع بين الخبرات العلمية، التنفيذية، والتسويقية لضمان التنفيذ الفعّال للمشروع. القطاعات الواعدة وصناديق الاستثمار أشار نصر الله، إلى أن صناديق الاستثمار أصبحت أكثر انتقائية في قراراتها التمويلية بعد الأزمات الاقتصادية الأخيرة، حيث باتت تركز على قطاعات ذات نمو مرتفع مثل التكنولوجيا المالية، والتسويق الرقمي، وصناعة الألعاب الإلكترونية، نظرًا لما توفره هذه المجالات من فرص استثمارية واعدة. كما أكد أن الشركات الناشئة بحاجة إلى رؤية واضحة واستراتيجية طويلة المدى، لافتًا إلى أن بعض رواد الأعمال يتجهون إلى إنشاء شركات قابضة تضم كيانات صغيرة دون وجود خطة نمو واضحة، مما يؤدي إلى تعثرها بدلًا من تحقيق النجاح. دور التكنولوجيا والتعليم في دعم ريادة الأعمال أكد نصر الله أن التكنولوجيا أصبحت عنصرًا أساسيًا في استدامة الشركات الناشئة، حيث يمكن أن يؤدي غيابها إلى خسائر كبيرة، مشددا على ضرورة استغلالها في تطوير نماذج أعمال أكثر كفاءة، مع التركيز على التعليم المستمر، مشيدًا بالدور الذي تلعبه الجامعات في تقديم برامج تدريبية متخصصة في الإدارة وريادة الأعمال لمساعدة الشباب على اكتساب المهارات اللازمة لمواجهة تحديات السوق. استراتيجيات النجاح في بيئة الأعمال الناشئة أوضح نصر الله، أن بعض الشركات الناشئة قد تحقق خسائر في البداية، لكنها تستثمر في بناء سمعة قوية من خلال التسويق الفعّال، وهو نهج مختلف عن الشركات الكبرى التي تركز على تحقيق أرباح سنوية مستقرة. كما أكد أن تقديم نماذج أعمال مقنعة للمستثمرين، مع توضيح تقييم الشركات وقيمتها السوقية بناءً على عوامل مثل هامش الربح ونمو حجم الأعمال، يعد أمرًا ضروريًا لضمان جذب صناديق الاستثمار وتشجيعها على ضخ المزيد من التمويل في المشاريع الناشئة الواعدة. واختتم نصر الله حديثه بالتأكيد على أن ريادة الأعمال ليست مجرد توجه عصري، بل هي منظومة متكاملة تتطلب وضوح الرؤية، والتكيف مع متغيرات السوق، والقدرة على تطوير الفكر الإداري بما يتناسب مع مراحل نمو الشركة، لضمان استمراريتها في بيئة أعمال تنافسية.


بوابة الفجر
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
مستثمر: الابتكار وحده لا يكفي.. نجاح الشركات الناشئة يعتمد على فريق عمل متكامل واستراتيجية واضحة
أكد الدكتور إسلام نصر الله، خبير ريادة الأعمال والتحول الرقمي ورئيس مجلس إدارة مجموعة ميجا تراست، أن الشركات الناشئة تلعب دورًا محوريًا في دفع عجلة الابتكار وتعزيز النمو الاقتصادي، مشيرًا إلى أن رحلة هذه الشركات تبدأ من مرحلة الفكرة، التي تنطلق من تحديد مشكلة أو فجوة في السوق، مرورًا بتطوير نموذج العمل ودراسة الجدوى، وصولًا إلى مرحلة التمويل، التي تمثل تحديًا كبيرًا أمام رواد الأعمال. وكان قد تم دعوة الدكتور إسلام نصر الله خلال مؤتمرLEAP 2025 بالمملكة العربية العودية كمستثمر في قطاع الشركات الناشئة، حيث تلقى دعوات من عدد من مجتمعات الأعمال الخليجية، من بينها Startup Trend، ليكون مستثمرًا رئيسيًا في عدد من المشاريع الواعدة. من جانبه رحب الدكتور إسلام نصر الله بهذه الدعوة، مؤكدًا استعداده التام لدعم الأفكار الريادية والمشاريع الواعدة التي تستحق الفرصة للنمو والتوسع. وأوضح أن ريادة الأعمال ليست مجرد مجال للاستثمار، بل هي منظومة متكاملة تحتاج إلى توجيه، وتمويل، ودعم استراتيجي لضمان نجاح الشركات الناشئة في مواجهة تحديات السوق. تحديات التمويل وريادة الأعمال أوضح نصر الله أن الحصول على تمويل بنكي يمثل عقبة رئيسية أمام رواد الأعمال، نظرًا لكون أموال المستثمرين في البنوك ذات عائد مضمون يتراوح بين 25% و30%، وهو ما يجعل البنوك أقل استعدادًا للمخاطرة مع الشركات الناشئة. وشدد على أن نجاح الشركات الناشئة لا يعتمد فقط على امتلاك فكرة إبداعية، بل يتطلب بناء فريق عمل متكامل يجمع بين الخبرات العلمية، التنفيذية، والتسويقية لضمان التنفيذ الفعّال للمشروع. القطاعات الواعدة وصناديق الاستثمار أشار نصر الله، إلى أن صناديق الاستثمار أصبحت أكثر انتقائية في قراراتها التمويلية بعد الأزمات الاقتصادية الأخيرة، حيث باتت تركز على قطاعات ذات نمو مرتفع مثل التكنولوجيا المالية، والتسويق الرقمي، وصناعة الألعاب الإلكترونية، نظرًا لما توفره هذه المجالات من فرص استثمارية واعدة. كما أكد أن الشركات الناشئة بحاجة إلى رؤية واضحة واستراتيجية طويلة المدى، لافتًا إلى أن بعض رواد الأعمال يتجهون إلى إنشاء شركات قابضة تضم كيانات صغيرة دون وجود خطة نمو واضحة، مما يؤدي إلى تعثرها بدلًا من تحقيق النجاح. دور التكنولوجيا والتعليم في دعم ريادة الأعمال أكد نصر الله أن التكنولوجيا أصبحت عنصرًا أساسيًا في استدامة الشركات الناشئة، حيث يمكن أن يؤدي غيابها إلى خسائر كبيرة، مشددا على ضرورة استغلالها في تطوير نماذج أعمال أكثر كفاءة، مع التركيز على التعليم المستمر، مشيدًا بالدور الذي تلعبه الجامعات في تقديم برامج تدريبية متخصصة في الإدارة وريادة الأعمال لمساعدة الشباب على اكتساب المهارات اللازمة لمواجهة تحديات السوق. استراتيجيات النجاح في بيئة الأعمال الناشئة أوضح نصر الله، أن بعض الشركات الناشئة قد تحقق خسائر في البداية، لكنها تستثمر في بناء سمعة قوية من خلال التسويق الفعّال، وهو نهج مختلف عن الشركات الكبرى التي تركز على تحقيق أرباح سنوية مستقرة. كما أكد أن تقديم نماذج أعمال مقنعة للمستثمرين، مع توضيح تقييم الشركات وقيمتها السوقية بناءً على عوامل مثل هامش الربح ونمو حجم الأعمال، يعد أمرًا ضروريًا لضمان جذب صناديق الاستثمار وتشجيعها على ضخ المزيد من التمويل في المشاريع الناشئة الواعدة. واختتم نصر الله حديثه بالتأكيد على أن ريادة الأعمال ليست مجرد توجه عصري، بل هي منظومة متكاملة تتطلب وضوح الرؤية، والتكيف مع متغيرات السوق، والقدرة على تطوير الفكر الإداري بما يتناسب مع مراحل نمو الشركة، لضمان استمراريتها في بيئة أعمال تنافسية.