
هل ظهرت القطط في الشوراع في ظل غياب شعيرة الذبح هذه السنة ؟
عاينت كشـ24 تواجد القطط في أحياء وشوارع مدينة مراكش، حيث لم تختف هذه الكائنات عن الأنظار في يوم عيد الأضحى على عكس السنوات السابقة.
ومع حلول عيد الأضحى، يتساءل كثير من المغاربة عن مصير القطط التي اعتادوا على رؤيتها تختفي في يوم العيد الكبير من كل عام، ففي السنوات الماضية، كانت القطط تختفي عن الأزقة وأحياء المدن المغربية، ما أثار جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي حول أسباب اختفائها المفاجئ في يوم العيد.
ويرى بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن القطط تختفي بسبب توترها من رؤية الدماء أو شم رائحتها في الشوارع، خاصة في ظل شعيرة الذبح التي تميز هذا العيد، إذ لا تتحمل هذه الكائنات الحساسة مثل هذا المنظر والروائح، مما يجعلها تختفي لتجنب الاحساس بالرعب.
وفي المقابل، يرفض بعض الأطباء البيطريين فكرة هروب القطط من رائحة الدم، موضحين أن القطط غالبا ما تتجمع حول فضلات الأضحية في القمامة، باعتبارها مصدرا مهما لغذائها خلال هذه الفترة، وبالتالي فإن اختفائها عن الأنظار ليس هروبا بل انتقالا لمواقع تتوفر فيها مأكولات متاحة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


برلمان
منذ ساعة واحدة
- برلمان
ألمانيا تتجه لتقييد استخدام 'غاز الضحك' بعد الكشف عن مخاطره الصحية
الخط : A- A+ إستمع للمقال أعلنت وزيرة الصحة الألمانية نينا فاركن عن نية الحكومة الاتحادية فرض قيود صارمة على بيع واستخدام أكسيد النيتروز، المعروف شعبيا بـ'غاز الضحك'، وذلك بعد تزايد التحذيرات من مخاطره الصحية، خاصة بين فئة الشباب. ووفقا لمشروع قانون قدمته فاركن، يُحظر مستقبلا بيع أو حيازة هذه المادة لمن هم دون سن الرشد، كما سيتم منع بيعها عبر الإنترنت أو من خلال آلات البيع الذاتي. وحذرت الوزيرة من أن 'غاز الضحك ليس مجرد وسيلة للمرح، بل يمثل تهديدا حقيقيا على الصحة، لا سيما لدى صغار السن'، مشيرة إلى أن استخدامه المكثف والمفاجئ قد يؤدي إلى فقدان الوعي. وتضمنت مسودة القانون، التي اطلعت عليها وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، تحذيرات إضافية من خطورة استنشاق الغاز مباشرة من الأسطوانة، إذ قد يتسبب ذلك في إصابات جلدية خطيرة نتيجة البرودة الشديدة التي قد تصل إلى 55 درجة مئوية تحت الصفر، فضلا عن احتمالية حدوث تلف في أنسجة الرئة نتيجة ضغط الغاز العالي.


بلبريس
منذ ساعة واحدة
- بلبريس
حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة تصل إلى 54 ألفا و772 شهيدا منذ بدء الحرب
بلبريس - وكالات أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، أمس السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الجماعية التي تواصل إسرائيل ارتكابها في القطاع الفلسطيني منذ 7 أكتوبر 2023، إلى « 54 ألفا و772 شهيدا، و125 ألفا و834 مصابا ». وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي، إن مستشفيات القطاع استقبلت خلال 48 ساعة « 95 شهيدا و304 إصابات » « جراء استمرار القصف الإسرائيلي على القطاع. وبيّنت في تقريرها ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين خلال محاولتهم الحصول على مساعدات إنسانية من مراكز « المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية » جنوبي القطاع إلى « 110 شهداء بينهم 10 وصلوا إلى المستشفيات خلال الـ48 ساعة الماضية ». بينما ارتفع عدد مصابي توزيع المساعدات في القطاع إلى « 1000 بعد تسجيل أكثر من 110 إصابة جديدة » خلال اليومين الماضيين. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة، بدأت إسرائيل في 27 ماي، تنفيذ مخطط لتوزيع « مساعدات إنسانية » عبر « مؤسسة غزة الإنسانية » المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، ويقول فلسطينيون إن المخطط يستهدف تهجيرهم من شمال القطاع إلى جنوبه. ويأتي ذلك بينما تغلق إسرائيل منذ 2 مارس الماضي بشكل محكم معابر غزة بوجهة شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود. ولم تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى. وفي السياق، أوضحت الوزارة أن حصيلة الضحايا الفلسطينيين منذ استئناف إسرائيل إبادتها في 18 مارس الماضي ارتفعت إلى « 4497 شهيدا و13793 مصابا ». وبذلك، ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 7 أكتوبر 2023، إلى « 54 ألفا و772 شهيدا، و125 ألفا و834 مصابا ». ولا يزال هناك عدد من الضحايا تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم، وفق تقرير الوزارة. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية وإشراف أمريكي. وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري. واستأنفت إسرائيل منذ 18 مارس الماضي، جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين فلسطينيين، فيما أعلن جيشها في 8 مايو الماضي، بدء عملية « عربات جدعون » لتوسيع الحرب على غزة بما يشمل هجمات برية في أنحاء مختلفة. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وقبل الإبادة حاصرت إسرائيل غزة طوال 18 عاما، واليوم بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون، بلا مأوى بعد أن دمرت الحرب مساكنهم.


كش 24
منذ 2 ساعات
- كش 24
تحديد مؤشر جديد لآلام الظهر المزمنة
تكشف دراسة ألمانية جديدة عن وجود صلة بين جودة عضلات الظهر وخطر الإصابة بآلام الظهر المزمنة، مستفيدة من تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي والذكاء الاصطناعي. وتوصل فريق من الباحثين من جامعة ميونيخ التقنية (TUM) إلى أن زيادة نسبة الأنسجة الدهنية في عضلات الظهر وانخفاض الكتلة العضلية يرتبطان بشكل مباشر بآلام الظهر المزمنة. واعتمد فريق البحث على تحليل بيانات التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم لحوالي 27500 مشارك ضمن الدراسة الوطنية الألمانية (NAKO)، تراوحت أعمارهم بين 19 و74 عاما، حيث أبلغ 21.8% منهم عن معاناتهم من آلام مزمنة في الظهر. واستخدم الباحثون خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتصنيف عضلات الظهر إلى أنسجة ذهنية وغير ذهنية بدقة عالية، مع الأخذ في الحسبان عوامل مثل العمر والجنس والنشاط البدني، وأمراض مصاحبة مثل السكري واضطرابات الدهون وهشاشة العظام. وأظهرت التحليلات أن ارتفاع مستوى الأنسجة الدهنية بين العضلات يرتبط بزيادة خطر الإصابة بآلام الظهر المزمنة، بينما ترتبط الكتلة العضلية الأكبر بانخفاض هذا الخطر. كما أشارت النتائج إلى أن الالتزام بتوصيات منظمة الصحة العالمية – بممارسة 150 دقيقة من النشاط البدني المعتدل إلى الشديد أسبوعيا – يقلل من احتمال الإصابة، في حين أن قلة النشاط أو الإفراط فيه يزيد من هذا الخطر. ويقول الدكتور سيباستيان زيغلماير، الباحث المشارك في الدراسة: "ركزنا على العضلات الهيكلية في منطقة الظهر، التي تتأثر بنمط الحياة بشكل كبير. وتشير نتائجنا إلى أن التغير في تكوين هذه العضلات قد يكون جزءا من أسباب الألم المزمن". وأوضح زيغلماير أن تصميم الدراسة، القائم على نقطة زمنية واحدة، لا يسمح بإثبات علاقة سببية قاطعة، بل يكشف عن ارتباطات مهمة تستدعي مزيدا من الأبحاث المعمقة. وترى الدراسة أن التركيز على تركيب العضلات في التشخيص، إلى جانب عوامل نمط الحياة والبيئة النفسية والميكانيكا الحيوية، قد يفتح الباب أمام تطوير استراتيجيات علاجية ووقائية مخصصة، تخفف من العبء الاجتماعي والاقتصادي الكبير الذي تسببه آلام الظهر المزمنة. نشرت الدراسة في مجلة Lancet Regional Health.