
المواد البترولية في تونس تسجل ارتفاعا في الطلب بنسبة 4 بالمائة في موفي فيفري 2025
ارتفع استهلاك المواد البترولية في تونس في موفى شهر فيفري 2025، وعلى أساس سنوي، بنسبة 4 بالمائة وزاد الطلب على البنزين بنسبة 5 بالمائة وعلى كيروزان الطيران بنسبة 18 بالمائة في حين انخفض الطلب على الغازوال بشكل طفيف بنسبة 4ر0 بالمائة.
وأبرز المرصد الوطني للطاقة والمناجم، في نشريته الشهرية ان استهلاك فحم البترول ارتفع، في موفى شهر فيفري 2025 بنسبة 5 مقارنة بنفس الفترة من السنة الفارطة واستهلاك غاز البترول المسال سجل ارتفاعا بنسبة 14 بالمائة خلال نفس الفترة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ديوان
منذ 21 ساعات
- ديوان
مرصد الطاقة: ارتفاع الطلب على الغاز الطبيعي بنسبة 5 بالمائة مع موفى أفريل 2025
واكد المرصد، وفق النشرية التي ضمنها مؤشرات حول الوضع الطاقي افريل 2025، أنّ الطلب من هذه المادة لإنتاج الكهرباء، قد زاد بنسبة 5 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024. علما أن حصة الطلب لإنتاج الكهرباء تبلغ حوالي 64 بالمائة. وبالتوازي، سجل استهلاك الغاز في بقية القطاعات ارتفاعا بنسبة 6 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024. شهد استهلاك المواد البترولية شبه استقرار إلى موفى شهر أفريل 2025، بالمقارنة بسنة 2024، وقد سجل استهلاك البنزين والغازوال انخفاضا طفيفا بنسبة 1 بالمائة، في حين شهد استهلاك كيروزان الطيران ارتفاعا بــ3 بالمائة. وتجدر الاشارة الى ان استهلاك فحم البترول سجل ارتفاعا طفيفا بنسبة 1 بالمائة، إلى موفى أفريل 2025، كما شهد استهلاك غاز البترول المسال تطورا بنحو 9 بالمائة، مقارنة بشهر أفريل 2024.


جوهرة FM
منذ يوم واحد
- جوهرة FM
تقلّص عجز الميزان التجاري الطاقي
تقلّص عجز الميزان التجاري الطاقي لتونس بنسبة 8 بالمائة، مع موفى افريل 2025، ليبلغ 3557 مليون دينار، مقابل 3850 مليون دينار بنفس الفترة من سنة 2024. وبيّن المرصد الوطني للطاقة والمناجم، الأربعاء، في نشريته الشهرية للوضع الطاقي، ان قيمة صادرات تونس من الطاقة انخفضت مع موفى شهر أفريل 2025 بنسبة 28 بالمائة متبوعة بتراجع في الواردات بنسبة 12 بالمائة. وأشار المرصد، كذلك، الى ان نسبة تغطية الواردات للصادرات على مستوى الميزان التجاري الطاقي لم تتجاوز 18 بالمائة مع موفى أفريل 2025.


ويبدو
منذ يوم واحد
- ويبدو
تحسّن طفيف في العجز التجاري الطاقوي لتونس في الربع الأول من 2025
شهدت تونس تحسنا طفيفا في العجز التجاري الطاقوي خلال الربع الأول من عام 2025، بفضل انخفاض مزدوج في أسعار النفط والواردات. وقد تراجع العجز بنسبة 8% على أساس سنوي، وفقا لأحدث تقرير صادر عن المرصد الوطني للطاقة والمناجم. وفي نهاية أبريل 2025، بلغ العجز في الرصيد التجاري الطاقوي 3557 مليون دينار (مليون دينار)، مقابل 3850 مليون دينار في الفترة نفسها من عام 2024، مما يمثل انخفاضا بنسبة 8%، وفقا للبيانات التي نشرها المرصد الوطني للطاقة والمناجم. تم تسجيل هذا التحسن مع الأخذ في الاعتبار الرسوم المفروضة على الغاز الجزائري المصدر، وهو عامل هيكلي مهم في التوازن الطاقوي لتونس. شهدت صادرات المنتجات الطاقوية انخفاضا كبيرا بنسبة 28% قيمة، بينما انخفضت الواردات أيضا، ولكن بشكل أقل (-12%). هذه التغيرات مرتبطة بشكل كبير بتطور الأسعار العالمية والأحجام المتبادلة. ثلاثة عناصر رئيسية تؤثر على التجارة في قطاع الطاقة: الكميات المستوردة والمصدرة، وسعر صرف الدينار/الدولار، وسعر برنت، المرجع للنفط الخام. في أبريل 2025، انخفض سعر برنت بمقدار 22 دولارا للبرميل مقارنة بأبريل 2024، مما خفف من فاتورة الطاقة للبلاد. وعلاوة على ذلك، قوي الدينار التونسي قليلا مقابل الدولار الأمريكي، مع تقدير بنسبة 0.2 % على أساس سنوي، مما حد من تأثير التضخم للواردات.