logo
ليلة موسيقية استثنائية  في جرش مع جدل والصرايرة

ليلة موسيقية استثنائية في جرش مع جدل والصرايرة

الدستور٢٥-٠٧-٢٠٢٥
جرش
أضاءت فرقة «جدل» الأردنية سماء مهرجان جرش للثقافة والفنون، في واحدة من أكثر الأمسيات حيوية وتفاعلا، إذ احتشد جمهور غفير في المسرح الشمالي ليشاهد عرضا موسيقيا استثنائيا يمزج بين الروك الشرقي والطابع الأردني المعاصر.
وقدمت الفرقة بقيادة الفنان محمود رياش باقة من أبرز أعمالها التي لاقت صدى واسعا بين الحضور، مثل «إنسان»، و»سلمى»، و»أما أنا»، وسط تفاعل كبير من الجمهور الذي لم يتوقف عن الغناء والتصفيق على أنغام الأغاني.
وتأتي استضافة فرقة «جدل» في إطار دعم الفنون الشبابية البديلة، واحتضان التجارب الأردنية المتميزة التي حققت حضورا عربيا واسعا.
واختُتمت الليلة وسط أجواء من الفرح والبهجة، في مشهد يؤكد أن مهرجان جرش لا يزال يحتفظ بروحه المتجددة، ويمنح مساحة للإبداع الأردني المعاصر ليضيء مسارحه العريقة. الجدير ذكره ؛ ان جدل تأسست عام 2003 واستطاعت أن تخلق لنفسها لونا فنيا خاصا، يمزج بين الروك الغربي والموسيقى العربية، ونجحت في استقطاب جمهور واسع من الشباب في الأردن والعالم العربي. الصرايرة يلهب المسرح بـ»ريمكس هجيني» يمزج التراث بالإلكتروني
وكان المسرح الشمالي قد شهد ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته التاسعة والثلاثين، مشاركة متميزة للفنان الأردني الشاب يزن الصرايرة، الذي ألهب حماس الجمهور خاصة من فئة الشباب، والمهتمين بالموسيقى الحرة الإيقاعية.
وقدم الفنان الصرايرة أداء استثنائيا مزج فيه بين أصالة الأغنية البدوية الأردنية «الهجيني» والإيقاعات العصرية والاندي والموسيقى الإلكترونية بطريقة سيريالية، عبر ريمكس موسيقي ابتكر فيه توليفة فريدة تجمع بين التراث والصوت الإلكتروني الحديث، ومجموعة من الأغاني التي تميزت بالصيغة الحديثة.
وتأتي مشاركة الفنان الصرايرة ضمن حرص إدارة المهرجان على دعم الفنانين الشباب وإبراز الطاقات الإبداعية الأردنية في أعرق المهرجانات العربية، إلى جانب التنوع الفني الذي يقدمه المهرجان هذا العام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سماوي: مهرجان جرش حقق نجاحا كبيرا بشهادة الضيوف العرب والأجانب
سماوي: مهرجان جرش حقق نجاحا كبيرا بشهادة الضيوف العرب والأجانب

وطنا نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • وطنا نيوز

سماوي: مهرجان جرش حقق نجاحا كبيرا بشهادة الضيوف العرب والأجانب

وطنا اليوم:أكد المدير التنفيذي لمهرجان جرش للثقافة والفنون، أيمن سماوي، أن الدورة الـ39 من المهرجان هذا العام، والتي جاءت تحت شعار: 'هنا الأردن..ومجده مستمر'، حققت نجاحا كبيرا، وذلك بشهادة الضيوف والمشاركين العرب والأجانب. وقال سماوي، في حديث خاص مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم الثلاثاء، إن مشاركة 36 دولة عربية وأجنبية من خلال فنانيها وفرقها في هذه الدورة يعتبر دلالة على ما يتمتع به الأردن من أمن وأمان واستقرار على مختلف الصعد، كون هذه الدول ترسل فنانيها وفرقها وشعراءها ومثقفيها لأنهم يشعرون ومتيقنون بأنهم في بلد مستقر وآمن. وأضاف أن الدورة الـ39 من المهرجان لهذا العام كانت مختلفة، وامتازت بمجموعة من الميزات كان لها الأثر الكبير بأن تعد من أفضل دورات المهرجان، وذلك يعود إلى حجم عدد الدولة المشاركة في مختلف فعاليات المهرجان الثقافية والفنية، وحجم الفرق المشاركة في برنامجيه الثقافي والفني، لافتا إلى أنه حينما نتحدث عن الفرق لا نتحدث عن 'عدد' وحسب، وإنما كذلك عن محتوى عالي المستوى، مما قدم هذا العام من أصالة وعمق. وفي هذا السياق، أشار إلى أن مسرح الساحة الرئيسة في المدينة الأثرية بجرش حظي بألوان من إبداعات فرق عالمية كانت مبهرة في أدائها الفني لكل من تابع فعالياتها، وهذا الأمر ينسحب على مسرح 'أرتيمس' كذلك، إذ شهدت الفعاليات الشبابية التي تُقدم لأول مرة في مهرجان جرش، ولاسيما فرق الجامعات حضورا وتفاعلا لافتا من الجمهور. وقال ليس المقصود هنا التباهي بسرد الأرقام وأن المهرجان قدم ما يزيد عن 400 فعالية ومشاركة 36 دولة بقدر ما هو المقصود نوعية المحتوى الذي جرى تقديمه من خلال مختلف الفعاليات وخصوصا البرنامج الثقافي الذي حفل بعدد كبير من المحاضرات والندوات والأمسيات الشعرية وتنوعها والتي امتدت على اتساع رقعة الوطن كاملا، وذلك بالتعاون مع رابطة الكتاب الأردنيين ومؤسسة عبدالحميد شومان ورابطة الفنانين التشكيليين واتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين والجمعية الفلسفية الأردنية ودارة الشعراء وعدد من الهيئات الثقافية في مدينة إربد ومنها جمعية الرواد للفنون التشكيلية. وأضاف علاوة على ما سبق فإن مهرجان مسرح المونودراما الذي شهد قبل انطلاقه إرسال مئات الطلبات للمشاركة فيه، وجرى اختيار 10 عروض شاركت فيه، وشهد إقبالا كبيرا وقدم محتوىً فنيا عاليا، منوها بأن افتتاح مهرجان المونودراما وعروضه شهدت حضورا كبيرا وكان المسرح مليئا بالجمهور الأردني والعربي، والضيوف العرب كانوا منبهرين بما قدم فيه من تنظيم وعروض. وفي إطار البرنامج الثقافي وارتباطه بالمكان الأردني احتفت ندوة 'جماليات المكان في الأدب الأردني'، الذي نظمته رابطة الكتاب الأردنيين ضمن فعاليات المهرجان بدورته الــ39 هذا العام، بالإبداع الأردني من الشمال إلى الجنوب عبر 6 محافظات هي؛ إربد والمفرق، والزرقاء ومأدبا، والطفيلة ومعان، بهدف توثيق جماليات المكان الأردني وحضوره في التاريخ والتراث والأدب، وتعزيز الانتماء المعرفي والثقافي لدى الأجيال الأردنية. وأعتبر أن المؤتمر الفلسفي، الذي عقد على مدى 3 أيام ضمن فعاليات المهرجان تحت عنوان: 'التفكير والفلسفة في مواجهة التكفير'، من حيث حجم المشاركة ونوعيتها وبمشاركة نخبة من الباحثين والأكاديميين من الأردن، وتونس، ومصر، والعراق، ولبنان، وسوريا، والمغرب، والسودان، وليبيا، مؤتمر عربي بامتياز. ونوه ببرنامجي 'بشائر جرش' الذي يكتشف ويقدم كل عام مجموعة من المواهب الشابة المهمة التي يكون لها شأن مستقبلي في المشهد الثقافي و'عبق اللون' الذي نتعاون فيه مع 'اخواننا' المكفوفين ويسلط الضوء ما يقدمونه من إبداعات وذلك في سياق أهداف المهرجان من تمكين هذه الشريحة والأخذ بيدهم وتسليط الضوء على إبداعاتهم. ولفت إلى إنه على الصعيد الفني للمهرجان بدورته الـ39 شهدت فعاليات أقيمت في 8 محافظات وهذا يعد تميزا كبيرا علاوة على انه فتح مجالا واسعا للمشاركات الشبابية ومنها الفرق الجامعية التي قدمت إبداعات فنية غنائية تنهل من الموروث الغنائي والشعبي الأردني والعربي وكلاسيكيات الغناء العربي، تفاعل معها أساتذة وطلبة الجامعات والمهتمين من الجمهور المتذوق للفن الأصيل من الحضور، وكذلك اسهمت بالاطلاع على تجارب الجامعات. سماوي، الذي أكد أن الدورة الـ39 من مهرجان جرش مختلفة بالمعنى الإيجابي لما حققه من تنوع في البرامج والفعاليات، لفت إلى النقلة الجديدة في فعاليات 'المسرح الشمالي' بالمدينة الأثرية، وفي هذا الإطار نوه ببرامج الموسيقى المستقلة والفرق الشبابية الأردنية والعربية التي قدمت على خشبته ألوانا جديدة من الموسيقى، وحضرت لأول مرة في المهرجان موسيقى 'الراب'، واستقطبت جمهورا كبيرا خصوصا فئة الشباب وممن يتذوق هذا النوع من الموسيقى بحيث أن العديد من هذه الفعاليات شهدت إمتلاء مدرجاته بالجمهور وأسهمت بإشراك هذه الفئة بالمهرجان وتسليط الضوء على فنونها. وبين أن فعاليات 'جناح السفارات'، الذي شاركت فيه 8 دول عربية شقيقة وأجنبية صديقة، شهدت كذلك اكتظاظا بالحضور من الجمهور والسياح العرب والأجانب الذين ارتادوا المهرجان، كما كان 'شارع الأعمدة'، بتنوع فعالياته وعروضه الفنية والثقافية والتراثية وخصوصا ما يتعلق ببرامج الأطفال المختلفة ومعروضاته من منتجات تراثية وتقليدية وشعبية، ملاذا للباحثين عن التنوع وتسويقا للفعل الثقافي والفني والمنتج المحلي وتمكينا للمجتمعات المحلية. سماوي، الذي أعاد التأكيد بأن المهرجان لهذا العام متميز لاختلاف وتنوع برامجه وحجمها وإقبال الحضور الجماهيري الكبير الذي فاق التوقعات، لفت إلى أن نسبة الإشغال على امتداد أيام المهرجان في مسارح 'الشمالي' والجنوبي' و'ارتيمس' و'الساحة' تجاوزت 80 بالمئة وفي بعض الحفلات الفنية على المسرح الجنوبي تجاوزت 110 بالمئة، ومنها حفلتي الفنانان السعودي خالد عبدالرحمن والسورية أصالة نصري، فيما شهد مسرح الساحة حضورا جماهيريا يفوق 7 آلاف شخص موجودين لمتابعة فعالياته المحلية والعربية والدولية بتنويعاتها الفنية المختلفة. وفي إطار اهتمام السياح الأجانب بفعاليات المهرجان، لفت سماوي إلى أن زائرة إسبانية قدمت مع أسرتها إلى جرش لحضور حفل الفنانة أصالة نصري وهنالك المئات من الضيوف والسياح الذين قدموا إلى الأردن لمتابعة فعاليات المهرجان. وقال إن حفل الفنان السعودي خالد عبد الرحمن شهد حضورا كثيفا من جمهور الأشقاء الخليجيين، مؤكدا الأثر الإيجابي والأهمية الكبيرة لسياحة المهرجانات، وأن 'مهرجان جرش' مساهم أساسي في ذلك. وأشار إلى أن العديد من ضيوف وزوار المهرجان من خارج الأردن يعملون على جدولة إجازاتهم وزياراتهم للأردن بما يتزامن مع انعقاد المهرجان، خصوصا أن المهرجان يقدم محتواه كاملا مجانا، وباستثناء فعاليات مسرحي 'الشمالي' و'الجنوبي' في المدينة الأثرية؛ إذ تباع التذاكر باسعار زهيدة بالمقارنة مع حفلات فنية تقام في عمان. وبين سماوي أن سعر تذكرة دخول الحفل الفني للفنانة أصالة في المهرجان بلغت خمسة وعشرين دينارا، بينما أي حفل فني يقام بعمان تصل قيمة تذكرته إلى نحو 250 دينارا، مؤكدا أن 'مهرجان جرش' لا يهدف إلى تحقيق أرباح مادية كونه منارة ثقافية أردنية، وهو منبر للمثقفين والمبدعين والفنانين الأردنيين والعرب. وأوضح المدير التنفيذي للمهرجان، في حديثه لــ(بترا)، أن المهرجان هو منبر لاستقطاب كل ثقافات العالم، ومن خلال المهرجان نقوم بإيصال رسائل إلى العالم، ومنها الرسائل السياسية المتمثلة بأمننا وأماننا واستقرارنا، علاوة على رسائل الثقافة التي نحن نوجهها إلى العالم من خلال مثقفين وأدباء وكتاب وشعراء الأردن، ومن خلال استقطاب هؤلاء النخب من المفكرين والمثقفين العرب والعالميين، مشيرا إلى أن فعالية 'السيمبوزيوم' استضافت ما لا يقل عن 20 فنانا عالميا تواجدوا ورسموا الأردن بكل ما يحمل من جماليات بألوانهم ومخطوطاتهم العظيمة. وقال المدير التنفيذي للمهرجان إن نجاح هذه الدورة من حيث الحضور الجماهيري والمشاركة العربية والدولية مؤشر على أن الأردن بلد الأمن والأمان والاستقرار، وهذه النعمة العظيمة يتمناها الكثيرون في كل المحيط الملتهب حولنا بالمنطقة وما كان ذلك ليتحقق إلا بتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني من خلال كتاب التكليف السامي الذي وجهه للحكومة بأهمية تفعيل وتعظيم دور المهرجانات سواء بالتمكين الاقتصادي أو بالترويج السياحي، وكذلك توجيهات رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان الذي كان حريصا على متابعة كل التفاصيل، ومتابعة وزير الثقافة رئيس اللجنة العليا للمهرجان مصطفى الرواشدة والوقوف على أدق التفاصيل، وبالتالي تم تنفيذ مهرجان يليق بالمسعى المراد تحقيقه. ونوه بالإشادة 'المذهلة' التي تلقاها 'المهرجان' عن حفل الافتتاح بإجماع سفراء الدول العربية الشقيقة والأجنبية الصديقة وضيوف المهرجان عن ما تم تقديمه في حفل الافتتاح من تشبيك بين التراث والحضارة والموروث الأردني والتكنولوجيا الرقمية وتقنيات الحداثة. كما نوه بالتعاون مع الهيئات الثقافية في المجتمع المحلي في جرش وخصوصا منتدى جبل العتمات الذي نفذ برنامج بالتوافق مع خطة 'المهرجان'، بتسليط الضوء على رجالات مدينة جرش ومساهماتهم في بناء هذه المدينة العريقة مما جعل أهالي المدينة والمحافظة يتواجدون في كل أمسية من أمسيات هذا البرنامج كون هذه الفعاليات الثقافية تتعلق مباشرة بهم وبتاريخ مدينتهم ورجالتها، معتبرا أن هذا البرنامج يعد من الميزات المهمة لفعاليات المهرجان. وفي إطار آخر من الأثر إيجابي للمهرجان انعكس على أهالي محافظة ومدينة جرش، بين سماوي أن عدد العاملين من أبناء جرش في المهرجان هذا العام تجاوز 1500 شخص سواء من خلال إدارة المهرجان أو من خلال بلدية جرش الكبرى، لافتا إلى أن هذا الأمر جعل المجتمع المحلي من أهالي جرش يشعرون كما هو شأنهم دائما، أن هذا المهرجان هو مهرجانهم، علاوة على تنشيط الحركة الاقتصادي داخل المدينة، مشيرا إلى أن المطاعم وما تشتهر به جرش من منتجات الألبان والأجبان شهدت نشاطا ملحوظا من الزوار ومرتادي المهرجان، وهو يؤشر كذلك على أن الدورة الـ39 كانت ناجحة ومختلفة بكل المقاييس الإيجابية وحققت ما هو مطلوب من أهداف. سماوي الذي قال 'لا ندعي الكمال' في هذه الدورة، أكد أن الدورة المقبلة من المهرجان ستعالج أي جانب بحاجة إلى تطوير وتحسين وأنها ستشهد خطوات متقدمة من التجويد. كما نوه بالحضور والتفاعل الجماهيري الكبير الذي حظيت به الفعاليات والأمسيات الثقافية والفنية التي أقيمت بالمحافظات، وكذلك فعاليات المدرج الروماني بعمان والتي نظمتها نقابة الفنانين الأردنيين. وقال إن المهرجان سعى لأن يكون قريبا من الناس في مختلف مناطقهم ومواقعهم وأن يكون الفعل الثقافي غير محصورة بـ'النخبوية'، وأن لا يقتصر على قاعات محددة بل ينتقل الى الجمهور أينما تواجد لتقديم محتواه الثقافي الذي يسهم بتوسيع المدارك. سماوي، الذي قال 'عندما طرحنا شعار 'هنا الأردن.. ومجده مستمر'، بالتوافق، قصدنا أن هذه هي بلدنا وسيبقى مجدها وعزها دائم، وأن مهرجان جرش ليس سوى محطة لتأكيد هذه الثوابت، والحمدالله طبقناها على أرض الواقع وترجمنا هنا الأردن ومجده مستمر على أرض الواقع بشهادة الجميع دون استثناء'. وأشار إلى ما تلقته إدارة المهرجان من إشادات ورسائل الشكر من الضيوف والمحبين للأردن الذين أثنوا على هذا المستوى الراقي الذي كان في مهرجان جرش هذا العام. سماوي، الذي كشف في ختام حديثه لـ'بترا'، أن الدورة المقبلة من المهرجان ستشهد مشاركة 50 دولة في فعالياته وهو ما اعتبره دلالة على ما يتمتع به الأردن من حضور وثقة وسمعة طيبة واستقرار، وأن الدول ترسل أدباءها وفنانيها وفرقها للمشاركة في فعالياته لأنهم يشعرون بالأمن والأمان في الأردن، أكد أن 'المهرجان' قام ببناء الثقة والاتفاق على الثوابت الاساسية مع شركائه في البرنامج الثقافي للمهرجان، مشيرا إلى أنه من هذا المنطلق أعطيت صلاحيات كاملة بتنفيذ برامجهم بالاتفاق على الثوابت التي يحرص 'المهرجان' دائما عليها، ومن خلال هذه الآلية تمكنا من تقديم منتجنا الثقافي والحرفي والتراثي والسياحي بأعلى وأبهى صوره.

"يحيى السنوار" يظهر مجددا في مستشفى بألمانيا.. ما القصة؟
"يحيى السنوار" يظهر مجددا في مستشفى بألمانيا.. ما القصة؟

البوابة

timeمنذ يوم واحد

  • البوابة

"يحيى السنوار" يظهر مجددا في مستشفى بألمانيا.. ما القصة؟

اسم "يحيى السنوار" الذي تم اختياره ضمن قائمة المواليد الجدد في مستشفى جامعي ألماني، أثار جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، ما جعل المستشفى "يحذف المنشور" والاعتذار بعد انتقادات وجهت للمستشفى. وبحسب ما نشرت "الجزيرة" فإن قسم التوليد بالمستشفى الجامعي التابع لمدينة لايبزيغ الألمانية، يحتفي يوميا بالأطفال المولودين حديثا عبر لوحة إعلانات تحمل أسماءهم وتاريخ اليوم وعبارة "مرحبا بكم"، في تقليد متعارف عليه يحمل دلالة رمزية للاحتفاء والفرحة. وأضافت أن المستشفى نشر قبل أيام على حسابه في إنستغرام صورة لوحة مواليد الثالث من أغسطس/آب الجاري، وعليها اسم "يحيى السنوار"، ما أثار جدلا وذهولا بين متابعي الحساب. إلى ذلك، اضطر المستشفى تحت "ضغوطات" إلى حذف المنشور ونشرِ اعتذار يؤكد أنه لم يدرك دلالة الاسم، وقال في بيان "نشرنا أسماء المواليد الجدد كما نفعل يوميا، ونتفهم أن المنشور استفز البعض، وسنتخذ مستقبلا إجراءات بحساسية أكبر في مثل هذه المواقف". في المقابل، لاقى "المنشور" تفاعلا واسعا على منصات ومواقع التواصل الاجتماعي، للحسابات التي يقوم أصحابها بالتعبير عن آرائهم في "نصرة غزة". كما دخل اسم "يحيى" قائمة الأسماء الأسرع انتشارا في فرنسا، ما يشير إلى تنامي التعاطف مع القضية الفلسطينية في أوروبا، رغم الضغوط السياسية والإعلامية المضادة. المصدر: الجزيرة

رفض طلب الزواج وألغى متابعتها.. نجم تشيلسي يصدم صديقته
رفض طلب الزواج وألغى متابعتها.. نجم تشيلسي يصدم صديقته

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • الغد

رفض طلب الزواج وألغى متابعتها.. نجم تشيلسي يصدم صديقته

أثار كول بالمر، نجم تشيلسي، جدلا كبيرا بعد انفصاله عن صديقته كوني غريس، حيث قاما بإلغاء متابعة بعضهما البعض على تطبيق "إنستغرام"، مما أثار شائعات عن السبب الرئيس حول هذه الخطوة، والتي جاءت بعد أيام من تألقه مع "البلوز" في كأس العالم للأندية 2025. وأزال بالمر وصديقته جميع صور بعضهما البعض من حساباتهما. اضافة اعلان وتألق بالمر بشدة في نهائي مونديال الأندية، وسجل هدفين وقدم تمريرة حاسمة، بعدما قاد فريقه تشيلسي للتغلب على باريس سان جيرمان والتتويج بلقب البطولة التي أقيمت بمشاركة 32 فريقا لأول مرة في تاريخها. وسافرت غريس إلى أمريكا خلال البطولة، لكنها لم تكن من بين الزوجات أو الصديقات اللواتي احتفلن باللقب على أرض الملعب في استاد "ميتلايف" برفقة بالمر. وقال مصدر لصحيفة "ذا صن": "كوني وكول يعرفان بعضهما منذ أن كانا في سن المراهقة، لكن الحفاظ على علاقة عاطفية تحت الأضواء ليس أمرًا سهلاً أبدًا، كما أن قطع العلاقة عبر إنستغرام يُعد أمرًا كبيرًا بالنسبة للجيل الحالي، ويعني الكثير". بينما ذكرت منصة "libertadadepreoficial"، بأن كول بالمر وصديقته كوني غريس ألغيا متابعة بعضهما على إنستغرام بعد أن رفض نجم تشيلسي طلبها بالزواج. وتابع التقرير: "كوني كانت تضغط على كول بالمر منذ أكثر من عام لإبرام زواج بعقد رسمي، لكن اللاعب كان مترددًا لاتخاذ هذه الخطوة، مؤكدًا أنه لا يزال صغيرًا على الزواج ويريد التركيز على مسيرته الكروية في الوقت الحالي". وكانت غريس، البالغة 23 عاما، قد ظهرت مع بالمر في نوفمبر من العام الماضي خلال حفل توزيع جوائز (GQ Men of the Year)، وتعمل كخبيرة أظافر وهي مؤثرة أيضا على وسائل التواصل الاجتماعي. يستمتع بالمر حاليا بإجازته الصيفية بعد موسم رائع، إذ فاز بدوري المؤتمر الأوروبي مع تشيلسي إلى جانب كأس العالم للأندية. وسجل المهاجم 18 هدفا وقدم 14 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات. وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store