
الحويج يلتقي رؤساء جمعيات الجاليات الأجنبية بسبها
التقى وزير الخارجية والتعاون الدولي المفوض في الحكومة الليبية، الدكتور عبدالهادي الحويج، بمقر بلدية سبها، برؤساء جمعيات الجاليات الأجنبية المقيمة بالمدينة، من السودان، السنغال، غينيا بيساو، تشاد، بوركينا فاسو، النيجر، نيجيريا، غانا ومالي، وذلك بحضور عميد بلدية سبها، وممثلين عن الأجهزة الأمنية، ومدراء إدارات وزارة الخارجية.
وتم خلال اللقاء مناقشة عدد من النقاط المهمة، أبرزها ضرورة حصر وإعداد قاعدة بيانات متكاملة حول الجاليات الأجنبية المتواجدة بمدينة سبها، وفق الإجراءات القانونية والإدارية المعمول بها في الدولة الليبية.
وشدد الوزير، على ضرورة احترام القوانين الوطنية وعدم الإضرار بالأمن القومي الليبي، مؤكدا أهمية التنسيق مع سفارات الدول المعنية، مع ضرورة تقديم ما يثبت تمثيلهم الرسمي من قبل حكوماتهم.
كما أشار إلى أن تواجد الجاليات يجب أن يكون منظما ويتم وفق الإجراءات المعتمدة من قبل الجهات المختصة.
وشدد الوزير، على أهمية التعاون مع اللجنة الوطنية المختصة بشؤون الجاليات، من أجل حلحلة المشاكل، وتذليل الصعوبات، وتقديم المساعدة اللازمة لكل من يرغب في العودة الطوعية إلى بلاده.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 18 دقائق
- أخبار ليبيا
بعثة الأمم المتحدة تلتقي ممثلي سوق الجمعة لبحث تداعيات الاشتباكات في طرابلس
الوطن | متابعات عقدت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، ستيفاني خوري، يوم الخميس، اجتماعًا موسعًا مع ممثلين عن أهالي سوق الجمعة، ضم أعضاء من المجلس الاجتماعي والنواحي الأربع، والمجالس البلدية السبعة، إضافة إلى حراك التغيير من أجل ليبيا، والمجلس الوطني الليبي للحريات المدنية وحقوق الإنسان، والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، ومنظمات المجتمع المدني، وممثلين عن المجتمع المحلي. ناقش الاجتماع تداعيات الاشتباكات الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس، وما خلفته من تأثيرات على سلامة المدنيين والبنية التحتية، إلى جانب تعطيل الخدمات العامة. وأعرب المشاركون عن قلقهم إزاء استمرار التحشيد العسكري، خاصة من القوات القادمة من خارج المدينة، مطالبين بضرورة التهدئة وتجنب التصعيد. استعرضت خوري جهود بعثة الأمم المتحدة في التواصل مع الأطراف الليبية لتعزيز الهدنة، وشددت على أهمية تنفيذ ترتيبات أمنية تشمل انسحاب القوات إلى ثكناتها وخارج المناطق السكنية. كما ركز الاجتماع على الجوانب السياسية، حيث شدد الحاضرون على أهمية مكافحة الفساد، وحماية الحق في التظاهر السلمي وحرية التعبير. ورحبوا بمقترحات اللجنة الاستشارية لوضع خارطة طريق سياسية، داعين إلى معالجة جذور الانقسامات والصراعات


أخبار ليبيا
منذ 18 دقائق
- أخبار ليبيا
'خوري' تبحث مع ممثلين عن أهالي سوق الجمعة تداعيات اشتباكات طرابلس
التقت نائبة المبعوثة الأممية إلى ليبيا، ستيفاني خوري، ممثلين عن أهالي منطقة سوق الجمعة في طرابلس، وذلك في إطار مساعي البعثة لاحتواء تداعيات الاشتباكات الأخيرة بالعاصمة وتعزيز التهدئة. وقالت البعثة الأممية في بيان اليوم الجمعة أن اللقاء شارك فيه ممثلون عن المجلس الاجتماعي سوق الجمعة والنواحي الأربعة، والمجالس البلدية السبعة، إلى جانب حراك التغيير من أجل ليبيا، والمجلس الوطني للحريات المدنية وحقوق الإنسان، والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، وعدد من منظمات المجتمع المدني والمجتمع المحلي. وتركزت المحادثات على الأثر الذي خلفته الاشتباكات المسلحة الأخيرة على سلامة المدنيين والبنية التحتية، وتعطيل الخدمات الأساسية، حيث عبّر الحضور عن قلقهم البالغ من استمرار التحشيد العسكري، لا سيما من قوات قادمة من خارج طرابلس، مؤكدين ضرورة وقف القتال وتهدئة الأوضاع. من جانبها، استعرضت ستيفاني خوري جهود البعثة في التواصل مع الأطراف الليبية لدعم وتعزيز الهدنة، مشددة على أهمية التوصل إلى ترتيبات أمنية واضحة، تشمل انسحاب القوات العسكرية إلى ثكناتها ووقف وجودها داخل المناطق المدنية. ودعا المشاركون إلى ضرورة مكافحة الفساد وصون الحريات العامة، مؤكدين تمسكهم بحق التظاهر السلمي والتعبير عن الرأي. كما رحبوا بالمقترحات التي قدمتها اللجنة الاستشارية بشأن خارطة الطريق السياسية، مشددين على أهمية معالجات حقيقية للأزمات التي تُغذي الانقسامات والصراعات في البلاد. وتم الاتفاق خلال اللقاء على مواصلة المشاورات في المرحلة المقبلة، ضمن جهود تحقيق الاستقرار السياسي والأمني في طرابلس. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


الوسط
منذ 30 دقائق
- الوسط
وزراء خارجية مصر وتونس والجزائر يبحثون «الأوضاع الليبية» في اجتماع بالقاهرة.. السبت
تشارك كل من تونس والجزائر، السبت، في اجتماع تشاوري ثلاثي تحتضنه العاصمة المصرية «القاهرة»، لبحث آخر مستجدات الأوضاع في ليبيا، والجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى دعم الحوار بين الأطراف المحلية. وأفادت وزارة الخارجية التونسية في منشور عبر «فيسبوك»، الجمعة، بأن وزيرها محمد علي النفطي سيشارك مع كل من نظيره المصري بدر عبد العاطي والجزائري أحمد عطّاف في الاجتماع التشاوري، الذي تحتضنه القاهرة غدا السبت. وزير خارجية تونس يتطلع إلى تحقيق الاستقرار في ليبيا وأوضحت أن مشاركة النفطي تأتي «استنادا إلى الروابط الأخوية التاريخية التي تجمع تونس بليبيا، وإلى موقف تونس الثابت والداعم تطلعات الشعب الليبي الشقيق في أن ينعم بحقه في الأمن والاستقرار والنماء». وسيُعنى الاجتماع، وفق الوزارة التونسية، باستعراض آخر مستجدات الأوضاع في ليبيا والجهود المبذولة من دول الجوار، تونس ومصر والجزائر، وبعثة منظمة الأمم المتحدة بليبيا، من أجل مواصلة دعم وتشجيع الحوار الليبي ـ الليبي. كما سيبحث السُبل الكفيلة بالدفع نحو حلّ سياسي توافقي بين الأشقاء الليبيين، بما يعزّز ركائز الأمن والاستقرار والتنمية في البلد الأفريقي، برعاية ومساندة من منظمة الأمم المتحدة، وفق البيان. اشتباكات طرابلس تهمين على اجتماع القاهرة يأتي هذا الاجتماع بعد نحو أسبوعين من توترات أمنية شهدتها العاصمة الليبية «طرابلس»، تمثلت في اشتباكات مسلحة بين قوات حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» وتشكيلات مسلحة، بالإضافة إلى توترات سياسية متمثلة في مظاهرات واحتجاجات مناوئة لحكومة الوحدة الوطنية، وأخرى مؤيدة لها. من جهتها، قالت الخارجية الجزائرية في منشور عبر «فيسبوك»، الجمعة، إن عطاف حل في القاهرة بـ«تكليف من الرئيس عبد المجيد تبون، للمُشاركة في الاجتماع الوزاري للآلية الثلاثية لدول الجوار بشأن الأزمة في ليبيا، المزمع عقده غدا».