
يضمن التصميم الجديد تثبيتًا آمنًا وراحة مثالية للاستمتاع بالموسيقى وإجراء المكالمات دون انقطاعسماعات HUAWEI FreeArc أول سماعات أذن مفتوحة من هواوي مع خطافات أذن تصل إلى السوق السعودية
تقدم هواوي أول سماعات أذن مفتوحة لها مع خطافات الأذن، HUAWEI FreeArc، إلى المملكة العربية السعودية. تم تصميم هذه السماعات لتحقيق أقصى درجات الراحة والثبات، حيث تبقى في مكانها بشكل آمن حتى أثناء أقوى الأنشطة البدنية. وباعتبارها أول سماعات من هواوي تحصل على شهادة مقاومة الماء بمعيارIP57، فهي مثالية لأي رياضة أو مغامرة في الهواء الطلق، حتى في الظروف الرطبة.
تتميّز HUAWEI FreeArc بتصميم C-bridge الأيقوني مع شكل جديد لخطافات الأذن. يجمع بين الهندسة المتطورة والتصميم المريح ليقدم تجربة صوتية مفتوحة لا مثيل لها، مع صوت قوي وجهير نابض وراحة مثالية في جميع الظروف.
قام فريق أبحاث بيئة الاستخدام في هواوي بتحليل أكثر من 10,000 شكل للأذن والاستفادة من قاعدة بيانات ثلاثية الأبعاد ضخمة لإنشاءHUAWEI FreeArc. بفضل دقة على مستوى الميكرومتر، يضمن التصميم تثبيتًا آمنًا وراحة مثالية تتكيف مع الشكل الطبيعي لأذنك.
تتألف HUAWEI FreeArc من ثلاثة عناصر رئيسية: Comfort Droplet وAcoustic Bean وC-bridge. يُصنع C-bridge من سبيكة نيكل-تيتانيوم بسُمك 0.7 مم، تتميّز بقدرتها على العودة إلى شكلها الأصلي مما يتيح لها التكيف مع شكل الأذن لضمان أقصى درجات الراحة. وتغطيه طبقة من السيليكون السائل فائق النعومة وصديق للبشرة بنسبة 81.5% من سطحه، تضمن هذه السماعات المعتمدة بشهادة SGS Smart Green Medal راحة تدوم طويلًا وتصميمًا مفتوحًا يسمح بالتهوية، مما يعزز الوعي بالمحيط وضمان السلامة. سواء أثناء جلسات اليوغا أو العمل دون استخدام اليدين، تمنح HUAWEI FreeArc حرية الحركة والنشاط بلا قيود.
تقدم HUAWEI FreeArc تجربة صوتية استثنائية بفضل وحدة مكبر صوت عالية الحساسية بحجم 17 × 12 مم، وهيكلها الصوتي المتناظر، وخوارزمية الجهير الديناميكي، وخوارزمية Adaptive Equal-loudness التي تضمن جهيرًا نابضًا وأداءً صوتيًا أكثر ثراءً ووضوحًا في كل التفاصيل.
تضمن HUAWEI FreeArc اتصالًا مستقرًا حتى عبر المسافات الطويلة، سواء في ملعب رياضي بمحيط 400 متر أو في مكتب بمساحة 100 متر مربع، مما يوفر تجربة اتصال دون انقطاع في البيئات الواسعة. كما تتميّز السماعات بتقنية التقاط الصوت بوضوح فائق بفضل نظام الميكروفونين المتميز، إلى جانب إلغاء الضوضاء الثلاثي للمكالمات، والذي يحجب الضوضاء المحيطة لضمان مكالمات نقية وواضحة.
تتوفر HUAWEI FreeArc الجديدة للحجز المسبق في متاجر هواوي الرسمية ومجموعة من المتاجر المختارة بسعر 349 ريال خلال فترة الحجز المسبق والتي تستمرّ حتى 20 أبريل (السعر الأصلي 429 ريال لكن عليها استرداد نقدي 80 ريال).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 6 أيام
- الوئام
بقيمة 495 مليار ريال.. السعودية في صدارة الاقتصاد الرقمي والاتصالات
الوئام – خاص قفزات نوعية حققتها السعودية في العديد من القطاعات مدفوعة برؤية طموحة صاغها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ويتابع بنفسه تنفيذ برامجها والتقدم في المؤشرات التي حققتها، الأمر الذي ساهم في تجاوز المستهدفات والوصول إلى أرقام غير مسبوقة في العديد من المؤشرات الاقتصادية التي تؤكد نجاح التجربة التنموية السعودية باعتبارها نموذجًا يحتذى في المنطقة والعالم. تصدر الاقتصاد الرقمي ولم يكن الاقتصاد الرقمي، بعيدًا عن هذه الرؤية بل كان في مقدمة أولوياتها، حيث أصبحت المملكة أكبر اقتصاد رقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بقيمة تتجاوز 495 مليار ريال، ما يمثل 15% من الناتج المحلي الإجمالي. هذا التحول يعكس نجاح المملكة في تنويع مصادر الدخل وتسريع وتيرة الاقتصاد الذكي، بما يتماشى مع رؤية 2030، حيث تجاوزت المملكة المستهدفات في العديد من القطاعات في مقدمتها الاقتصاد الرقمي. حجم الاقتصاد الرقمي وتوضح الأرقام التطور الكبير الذي يشهده القطاع الرقمي في المملكة، مما يعزز مكانتها كقوة رقمية مؤثرة على الصعيدين الإقليمي والدولي ويسهم في تحقيق رؤية 2030 لبناء اقتصاد رقمي مزدهر ومستدام. وبحسب الإحصائيات الحديثة فإن حجم قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات يتجاوز 180 مليار ريال، الأمر الذي يعتبر عامل جذب رئيسي للمستثمرين، سواء المحليين أو الأجانب، فهو يشير إلى وجود فرص استثمارية كبيرة في مجالات مختلفة داخل القطاع مثل البنية التحتية، البرمجيات، الخدمات السحابية، الأمن السيبراني، والتقنيات الناشئة. وتعزز هذه الأرقام توجه المملكة نحو بناء اقتصاد رقمي ومعرفي متنوع، ويؤكد أن القطاع الرقمي أصبح ركيزة أساسية في استراتيجية التنويع الاقتصادي بعيدًا عن الاعتماد على النفط، الأمر الذي أسهم بشكل كبير في زيادة نسبة القطاع غير النفطي في الناتج المحلي الإجمالي لأكثر من النصف لأول مرة في التاريخ. توليد الوظائف وقد ساهم القطاع في توليد أكثر من 381 ألف وظيفة رقمية، خاصة الوظائف النوعية التي تتطلب مهارات تقنية متخصصة، ما يمثل أكبر تكتل للمواهب الرقمية في الشرق الأوسط، وبما يسهم في تطوير الكفاءات الوطنية وتقليل معدلات البطالة، إلى أدنى مستوى لها في التاريخ لتحقق مستهدفات الرؤية عند 7% خلال ست سنوات فقط. حجم سوق التقنية والابتكار وساهمت هذه المعطيات في توسع سوق التقنية والابتكار ليكون الأكبر على الإطلاق في المنطقة ليسجل 166 مليار ريال في عام 2023، ثم يرتفع هذا الرقم إلى أكثر من 180 مليار دولار في العام الماضي، ما يؤكد أن القطاع الرقمي يخلق فرصاً استثمارية ووظائف جديدة في مجالات متنوعة مثل تقنية المعلومات والاتصالات، التجارة الإلكترونية، الحكومة الرقمية، والتقنيات الناشئة كالذكاء الاصطناعي وسلاسل الإمداد وغيرها. رأس المال الجريء تتصدر المملكة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في استقطاب رأس المال الجريء بما يعادل 40%، وكان لقطاع التقنية دور كبير في هذه الصدارة حيث استقطبت السعودية أكثر من 55 مليار ريال خلال مؤتمر ليب 2025، للاستثمار في قطاعات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات وغيرها. وتصدرت المملكة بهذه الأرقام العديد من المؤشرات العالمية حيث احتلت المركز الأول على مستوى العالم في الخدمات الحكومية الإلكترونية وكذلك المركز الرابع عالميًا، في مؤشر الخدمات الرقمية المحلية ضمن مؤشرات الأمم المتحدة لعام 2024. ممكنات النجاح وهذه الإنجازات لم تأت من فراغ بل جاءت نتيجة العديد من عوامل التمكين والنجاح والتي في مقدمتها رؤية 2030 الطموحة التي تعد الإطار الاستراتيجي الشامل الذي يوجه عملية التحول الرقمي في المملكة، من خلال تحديد أهداف واضحة ومبادرات نوعية تستهدف تطوير البنية التحتية الرقمية، وتمكين الحكومة الرقمية، وتحفيز الابتكار، وتنمية القدرات البشرية في مجالات التقنية.

سعورس
منذ 6 أيام
- سعورس
في يوم الاتصالات العالمي.. منجزات نوعية للمملكة في الاقتصاد الرقمي
وشهدت الفعالية حضورًا نوعيًا ضمّ نخبة من الخبراء وصنّاع القرار والموهوبين والموهوبات في المجال الرقمي، وتخللتها جلسات حوارية ناقشت آفاق الابتكار وريادة الأعمال، وتطور البنية التحتية الرقمية، ومستقبل المملكة في مجالات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى استعراض قصص نجاح ملهمة لأبطال التقنية من أبناء وبنات الوطن. وأقيم معرض تقني استعرضت فيه شركات وطنية أحدث ابتكاراتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، إلى جانب ركن مخصص لخريجي قطاع الألعاب الرقمية، عُرضت فيه نماذج لألعاب مطورة محليًا، في تجسيد واضح لدعم الوزارة للمواهب السعودية وتمكينها من التميز في القطاع التقني، وخلق بيئة خصبة للنمو والتأثير. وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية إستراتيجية تسعى من خلالها الوزارة إلى تعظيم الأثر الاقتصادي للتقنية، حيث يسهم الاقتصاد الرقمي بأكثر من 495 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 15٪، فيما يتجاوز حجم سوق الاتصالات وتقنية المعلومات 180 مليار ريال في عام 2024، وخلقت أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية في قطاع التقنية، وشكّل تمكين المرأة أحد أبرز ملامح هذا التحول، حيث ارتفعت نسبة مشاركتها في القطاع من 7% عام 2018 إلى 35% اليوم، وهي الأعلى على مستوى المنطقة، متفوقة على متوسطات دول مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي، وفي مجال الحكومة الرقمية، احتلت الرابعة عالميًّا في مؤشر الخدمات الرقمية، والثانية ضمن دول مجموعة العشرين، والأولى إقليميًّا.


المناطق السعودية
منذ 7 أيام
- المناطق السعودية
في يوم الاتصالات العالمي.. منجزات نوعية للمملكة في الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والقدرات الوطنية
المناطق_واس احتفت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات باليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات، الذي يُقام هذا العام تحت شعار 'المساواة بين الجنسين في التحول الرقمي'، وذلك خلال فعالية نظّمتها في مقر الوزارة بالرياض. وشهدت الفعالية حضورًا نوعيًا ضمّ نخبة من الخبراء وصنّاع القرار والموهوبين والموهوبات في المجال الرقمي، وتخللتها جلسات حوارية ناقشت آفاق الابتكار وريادة الأعمال، وتطور البنية التحتية الرقمية، ومستقبل المملكة في مجالات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى استعراض قصص نجاح ملهمة لأبطال التقنية من أبناء وبنات الوطن. وأقيم معرض تقني استعرضت فيه شركات وطنية أحدث ابتكاراتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، إلى جانب ركن مخصص لخريجي قطاع الألعاب الرقمية، عُرضت فيه نماذج لألعاب مطورة محليًا، في تجسيد واضح لدعم الوزارة للمواهب السعودية وتمكينها من التميز في القطاع التقني، وخلق بيئة خصبة للنمو والتأثير. وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية إستراتيجية تسعى من خلالها الوزارة إلى تعظيم الأثر الاقتصادي للتقنية، حيث يسهم الاقتصاد الرقمي بأكثر من 495 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 15٪، فيما يتجاوز حجم سوق الاتصالات وتقنية المعلومات 180 مليار ريال في عام 2024، وخلقت أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية في قطاع التقنية، وشكّل تمكين المرأة أحد أبرز ملامح هذا التحول، حيث ارتفعت نسبة مشاركتها في القطاع من 7% عام 2018 إلى 35% اليوم، وهي الأعلى على مستوى المنطقة، متفوقة على متوسطات دول مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي، وفي مجال الحكومة الرقمية، احتلت الرابعة عالميًّا في مؤشر الخدمات الرقمية، والثانية ضمن دول مجموعة العشرين، والأولى إقليميًّا.