
مأدبة إفطار رمضانية لشركة "Azzam Construction".. نادر عزام: نسعد أن نكون جزءًا من النهضة العمرانية لمدينتنا العريقة صيدا
نظمت شركة "Azzam Construction" لصاحبها رجل الأعمال السيد نادر عزام، مأدبة إفطار في "منتجع الجية مارينا"، بمشاركة حشد من الفاعليات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأصدقاء والعاملين في الشركة.
وأكد رجل الأعمال نادر عزام على "أهمية تعزيز أواصر التعاون والتواصل بين مختلف فئات المجتمع، وحرص شركة "Azzam Construction"على تنمية مدينة صيدا في شتى المجالات"، مشيرًا إلى "أن هذا الإفطار الذي يجمع بين الأصدقاء والشركاء والعاملين في الشركة، يعزز الترابط الاجتماعي بين أبناء صيدا والجوار".
وأشاد السيد عزام بـ"الجهود المبذولة من الجميع في سبيل النهوض بالقطاعين الاقتصادي والاجتماعي"، موضحًا أن "شركة Azzam Construction" ستظل حريصة على المشاركة الفاعلة في تنمية وخدمة مدينة صيدا وأهلها".
وقال: "يسعدنا ويشرفنا أن نرحب بكم جميعًا في هذا الإفطار المبارك، حيث يجمعنا شهر الخير والبركة. إنه لشرف كبير لنا، أن نلتقي بكم في هذا الجواء الرمضانيه، حيث تتجسد معاني التآخي والتعاون والتقدير المتبادل. إن حضوركم اليوم يزيد هذا اللقاء بهجةً وسرورًا، ويؤكد على الروابط القوية التي تجمعنا كأصدقاء وشركاء في مسيرة البناء والإنجاز".
وأضاف: "مدينتي الحبيبة صيدا، مصدر الفخر والانتماء والاعتزاز، لكِ مني كل المحبة والتقدير والإخلاص. إننا، كشركة متخصصة في البناء والتطوير العقاري، يسعدنا أن نكون جزءًا من النهضة العمرانية التي تشهدها هذه المدينة العريقة، التي لا تقتصر روعتها على جمالها الساحلي، بل تمتد بجذورها إلى أقدم العصور، مما يمنحها طابعًا فريدًا يجمع بين الأصالة والحداثة".
وتابع: "نؤمن بأن التطوير العمراني يجب أن يحترم هوية المكان، لذلك نحرص على المزج بين التصاميم العصرية والطابع التراثي للمدينة، لنساهم في بناء مستقبل يعكس تاريخها المجيد وطموح أبنائها وشبابها. وأتمنى لمدينتي الازدهار والنمو والتطوير الدائم في كل المجالات والقطاعات".
وختم السيد عزام بالقول: "في هذه اللحظات الجميلة، لا يسعني إلا أن أتقدم بجزيل الشكر لوالدتي الحبيبة، لكِ مني كل التقدير والامتنان، ووجودكِ اليوم معنا في هذا الإفطار المبارك هو من أروع وأجمل الأيام. وتحية دائمة لكل الأمهات. وتحية لعائلتي الكريمة والأصدقاء على دعمهم المستمر، أنتم مصدر قوتي وإلهامي، أتمنى لكم دوام الصحة والعافية. وأخص بالشكر والرحمة والامتنان لروح والدي الغالي، الذي رحل عنا، ولكن وجوده دائم في قلبي وذاكرتي ووجداني. هو من زرع في قلبي القيم والمبادئ التي أسير عليها في حياتي وفي عملي. دعواتي له بالرحمة والمغفرة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 10 ساعات
- النهار
بيتكوين نحو 250 ألف دولار عام 2025.. هل تتحقق نبوءة كيوساكي؟
توقع روبرت كيوساكي، مؤلف كتاب "الأب الغني الأب الفقير" أن يقفز سعر بيتكوين خلال عام 2025 لمستوى 250 ألف دولار، حيث إن العملة الرقمية الأكبر والأشهر عالمياً ارتفعت منذ مطلع عام 2024 وحتى الآن بنسبة 150%، ولا تزال تواصل النمو لتسجل يوم 20 أيار (مايو) الجاري 106.2 آلاف دولار. واستطلعت "النهار" آراء الخبراء حول احتمال تحقق نبوءة كيوساكي، والسيناريوهات المحتملة للصعود والهبوط خلال النصف الثاني من العام الجاري. وفي سيناريو أكثر تفاؤلاً، توقع مايكل سايلور ، المؤسس المشارك لشركة "مايكروستراتيجي"، ارتفاعاً في قيمة بيتكوين لتصل إلى 13 مليون دولار خلال العشرين عاماً المقبلة، مع تحوّل متزايد في توزيع الثروات العالمية نحو الأصول الرقمية، مستنداً إلى خاصية بيتكوين المتمثلة بمحدودية المعروض، مما يجعلها عرضة لزيادة كبيرة في القيمة مع مرور الوقت. وقال إن نحو 7% من ثروات العالم قد تُخصص لبيتكوين بحلول عام 2045 مقارنة بأقلّ من 0.5% حالياً. كيف ومتى؟ قال أحمد عزام، رئيس الأبحاث وتحليل الأسواق في مجموعة إكويتي، لـ"النهار"، إن السؤال الأهم ليس "هل تبلغ بيتكوين مستوى 250 ألف دولار بنهاية العام الجاري بقدر ما هو كيف ومتى؟ وما الذي يحتاجه السوق ليبني طابقًا سعريًّا جديدًا على قمّته التاريخية؟، فالنظرة المتأنية إلى دفاتر الأرقام تُظهر أنّ تحقيق قفزة بمقدار 100% خلال عام 2025 يستلزم تضافر ثلاثة محرّكات في آنٍ واحد: سيولةٌ مؤسسية متسارعة، دورةُ خفض فائدة عميقة تُضعف الدولار، وحيادٌ تنظيمي عالمي لا يعرقل تدفّق رأس المال. وأضاف عزام أن صناديق الاستثمار المتداولة الفورية منذ إطلاقها جذبت ما يقارب الـ 46 مليار دولار من التدفقات، وهو إنجاز لافت، لكنه لا يكفي وحده لدفع السعر إلى عتبة كيوساكي. فلكي تعبر بيتكوين الـ 200 ألف دولار، ينبغي أن تتخطى التدفقات مستويات الـ 80 والـ 90 مليارًا نهاية العام، أي أن تتضاعف الوتيرة الأسبوعية الراهنة تقريبًا. عندها فحسب، يصبح نقص المعروض اليومي بمعدل (450 بتكوين بعد التنصيف) عاملًا انفجارِيًّا يلتهمه طلب مؤسسيّ واحد مثل بلاك روك وفيداليتي. وأكمل عزام بأن العامل الثاني المؤثر في سعر بيتكوين هو السياسة النقدية، قائلاً إن التاريخ يُخبرنا بأنّ كل خفض بمقدار 25 نقطة أساس يضيف نظريًّا من 8 إلى 10% إلى السعر في الأسابيع الستة التالية، إذ يتراجع العائد الحقيقي، ويُعاد تسعير الأصول الخطرة. السوق الآن يسعّر ثلاثة تخفيضات محتملة للفيديرالي بين يوليو وديسمبر. إن تحققت كاملة -وتزامنت مع دورة تيسير موازية في أوروبا واليابان- تنهار الجاذبية النسبية للسندات السيادية، فيُعاد توجيه شطر معتبر من السيولة إلى «الذهب الرقمي». أمّا إن أخلف التضخمُ التوقُّعاتَ وأجّل الخفض، فسيبقى سقف الـ 160 ألفًا أقرب إلى الواقع من نبوءة الـ 200 ألف. وتابع رئيس الأبحاث وتحليل الأسواق في مجموعة إكويتي أن العامل الثالث هو الحلبة التنظيمية، قائلاً إن مشروع "قانون الاستقرار المالي" في بروكسل، ومحاولات واشنطن لإعادة تصنيف بعض بورصات المشتقات كـ"مرافق منهجية"، قد يكبّلان رافعة المضاربة ويُخمدان جزءًا من زخم صناديق التحوّط. بالمقابل، أيّ طمأنة تنظيمية خصوصًا من لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية (SEC) تجاه الإدراجات الجديدة ستُطلق موجة رؤوس أموال باحثة عن أصول نادرة وعالية السيولة مثل بيتكوين. استنادًا إلى هذه المعادلة الثلاثية، أقدّر احتمال الوصول إلى 200 – 220 ألف دولار بنهاية 2025 بنحو 30 – 35% فقط، مقابل 45 – 50% لسيناريو أساسي يضع السعر في نطاق الـ 130 – 160 ألف دولار. السيناريو الهابط بالحديث عن السيناريو الهابط، قال عزام إنه يفترض تشدّدًا تنظيمياً أو ركودًا عالميًا حادًا يترك الباب مفتوحًا لانزلاق السعر إلى ما بين 90 و110 ألف دولار. في كل الأحوال، يظلّ بيتكوين أصلًا شديد الحساسية لمعادلات السيولة الكلية؛ صعوده "ليس خطًّا مستقيمًا بل سُلّمًا متعرّجًا"، حيث تُضاعَف المكاسب كما المخاطر. وتابع قائلاً: إن نبوءة كيوساكي طموحة وتستند إلى ندرة المعروض بعد التنصيف، لكنها تفترض مسارًا مثاليًّا للسيولة العالمية يعترف به حتى أشدّ المؤمنين بالعملة المشفّرة أنّه ليس مضمونًا. الطريق إلى الـ 200 ألف مفتوحة نظريًّا، لكنّها ممهَّدة بشروط شاقّة: تدفّقات مؤسسية مضاعفة، سياسة نقدية أكثر جرأة، ومسرح تنظيمي خالٍ من المفاجآت. إلى أن يتلاقى هذا الثلاثي على خشبة 2025، يبقى السيناريو المرجَّح صعودًا متدرّجًا متقلّبًا يقود بيتكوين نحو قمةٍ جديدة، لكن أقل توهجًا مما يتمنى الملياردير الأميركي. 3 عوامل لصعود بيتكوين وقال الدكتور محمد عبدالمطلب، المدير الشريك في شركة "إكس باي" (X-Pay) للتكنولوجيا المالية، لـ"النهار"، إنه من الممكن أن يقفز سعر عملة بيتكوين لمستويات تتخطى الـ 200 ألف دولار بنهاية عام 2025. ولكي يحدث ذلك لا بدّ من 3 متطلبات، هي انتهاء الحرب التجارية نهائياً، وأن تُصدر الولايات المتحدة التشريعات المتعلقة بالعملات الرقمية المشفرة، وفقاً لوعود إدارة ترامب أثناء الحملة الانتخابية، وأن يبدأ الفيديرالي الأميركي خفض سعر الفائدة على الدولار. وارتفع سعر بيتكوين بنسبة تصل إلى 150% منذ كانون الثاني (يناير) 2024 حتى أيار (مايو) الجاري، وفي ما يأتي جدول يوضح حركة أسعار بيتكوين:


صيدا أون لاين
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صيدا أون لاين
محمد السعودي: لصيدا الحق في مجلس بلدي متجانس يضع مصلحة المدينة فوق كل اعتبار.. و"الزكزكات السياسية" عرقلت بعض المشاريع المهمة
أكد الرئيس السابق لبلدية صيدا، المهندس محمد السعودي، على أهمية انتخاب مجلس بلدي متجانس قادر على النهوض بالمدينة وخدمة أهلها، داعيًا إلى تغليب المصلحة العامة على الحسابات السياسية الضيقة. جاء ذلك خلال لقاء حواري نظّمته حاضنة الأعمال "FLOW" في صيدا، ضمن سلسلة اللقاءات المجتمعية التي تهدف إلى دعم وتعزيز دور الشباب والمجتمع المحلي في اتخاذ القرارات المستقبلية لمدينة صيدا، بحضور شخصيات اقتصادية وقانونية وطبية وهندسية واجتماعية وناشطين، تقدمهم: رجل الأعمال نادر عزام، المحامي محمود الصباغ، المهندسون: الدكتور زياد حكواتي، نهاد الخولي، إبراهيم حجازي، هانية الزعتري، سهاد عفارة، براء الحريري، السيد محمود القيسي، والاستاذ أحمد شعيب. بداية ترحيب من صاحب حاضنة الأعمال "FLOW" المهندس مازن البزري، الذي شدد على أهمية فتح باب الحوار من خلال حاضنة الأعمال حول الانتخابات البلدية، مؤكداً على أهمية مواصلة الجهود للإتيان بمجلس بلدي يخدم المدينة على كافة الصعد، وأن هذا اللقاء ضمن دور حاضنة الأعمال FLOW التي تعمل على احتضان الشباب ودعم المشاريع الناشئة والمبادرات الاجتماعية والإنسانية، والتي قدمت العديد من البرامج التي تهدف إلى دعم الأشخاص المبدعين في شتى المجالات، خصوصًا في مجال ريادة الأعمال والتنمية المستدامة، وجاء اللقاء ليكون جزءًا من هذا الدور الفاعل، وفتح المجال أمام الجميع لعرض رؤيتهم. ثم استعرض المهندس السعودي خلال اللقاء أبرز الإنجازات التي تحققت خلال ولايته الأولى على رأس بلدية صيدا، لا سيما في مجالات البنية التحتية، وتطوير شبكات الصرف الصحي، والمشاريع البيئية، وتحسين العلاقة بين البلدية والمواطنين. ولفت إلى أن المرحلة الأولى تميزت بالعطاء رغم التحديات، في حين اصطدمت المرحلة الثانية بظروف سياسية واقتصادية صعبة حالت دون استكمال المسيرة بالزخم نفسه. وأوضح المهندس السعودي أن البلدية بدأت ولايتها بصندوق مديون، وتمكّنت رغم ذلك من تعزيز مواردها بشكل كبير، في ظل غياب إمكانيات التوظيف أو التعيين بسبب القوانين الناظمة. وأكد أن العمل البلدي الفاعل لا يمكن أن ينجح من دون رؤية جماعية، مشددًا على ضرورة تمكين المرأة وإشراكها في صناعة القرار المحلي، وهو ما نعول عليه خلال المجلس البلدي المقبل. وانتقد السعودي ما وصفه بـ"الزكزكات السياسية" التي عرقلت بعض المشاريع المهمة، من بينها مشروع تحويل فندق طانيوس إلى ملكية البلدية، والذي تم تجميده نتيجة الخلافات. كما شدد على أن المجلس البلدي السابق لا يمكن تحميله كامل المسؤولية عن الأزمات، نظرًا للظروف العامة التي تمر بها البلاد، وغياب الصلاحيات الفعلية للمجالس البلدية التي تحتاج في معظم أعمالها إلى موافقات من ديوان المحاسبة. ودعا السعودي إلى اعتماد معايير واضحة في اختيار المرشحين للانتخابات البلدية المقبلة، بعيدًا عن المحاصصة، مؤكدًا أن صيدا تحتاج إلى مجلس بلدي متجانس خالٍ من المناكفات، يضع خطة متكاملة لخدمة المدينة وأهلها. وفي ختام اللقاء، عبّر المهندس السعودي عن تفاؤله بالعهد الرئاسي الجديد والبيان الوزاري، معربًا عن استعداده لتقديم الدعم والمساعدة للمجلس البلدي المقبل، انطلاقًا من التزامه الدائم بخدمة صيدا، المدينة التي يعتز بها وبأهلها.


صيدا أون لاين
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صيدا أون لاين
مأدبة إفطار رمضانية لشركة "Azzam Construction".. نادر عزام: نسعد أن نكون جزءًا من النهضة العمرانية لمدينتنا العريقة صيدا
نظمت شركة "Azzam Construction" لصاحبها رجل الأعمال السيد نادر عزام، مأدبة إفطار في "منتجع الجية مارينا"، بمشاركة حشد من الفاعليات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأصدقاء والعاملين في الشركة. وأكد رجل الأعمال نادر عزام على "أهمية تعزيز أواصر التعاون والتواصل بين مختلف فئات المجتمع، وحرص شركة "Azzam Construction"على تنمية مدينة صيدا في شتى المجالات"، مشيرًا إلى "أن هذا الإفطار الذي يجمع بين الأصدقاء والشركاء والعاملين في الشركة، يعزز الترابط الاجتماعي بين أبناء صيدا والجوار". وأشاد السيد عزام بـ"الجهود المبذولة من الجميع في سبيل النهوض بالقطاعين الاقتصادي والاجتماعي"، موضحًا أن "شركة Azzam Construction" ستظل حريصة على المشاركة الفاعلة في تنمية وخدمة مدينة صيدا وأهلها". وقال: "يسعدنا ويشرفنا أن نرحب بكم جميعًا في هذا الإفطار المبارك، حيث يجمعنا شهر الخير والبركة. إنه لشرف كبير لنا، أن نلتقي بكم في هذا الجواء الرمضانيه، حيث تتجسد معاني التآخي والتعاون والتقدير المتبادل. إن حضوركم اليوم يزيد هذا اللقاء بهجةً وسرورًا، ويؤكد على الروابط القوية التي تجمعنا كأصدقاء وشركاء في مسيرة البناء والإنجاز". وأضاف: "مدينتي الحبيبة صيدا، مصدر الفخر والانتماء والاعتزاز، لكِ مني كل المحبة والتقدير والإخلاص. إننا، كشركة متخصصة في البناء والتطوير العقاري، يسعدنا أن نكون جزءًا من النهضة العمرانية التي تشهدها هذه المدينة العريقة، التي لا تقتصر روعتها على جمالها الساحلي، بل تمتد بجذورها إلى أقدم العصور، مما يمنحها طابعًا فريدًا يجمع بين الأصالة والحداثة". وتابع: "نؤمن بأن التطوير العمراني يجب أن يحترم هوية المكان، لذلك نحرص على المزج بين التصاميم العصرية والطابع التراثي للمدينة، لنساهم في بناء مستقبل يعكس تاريخها المجيد وطموح أبنائها وشبابها. وأتمنى لمدينتي الازدهار والنمو والتطوير الدائم في كل المجالات والقطاعات". وختم السيد عزام بالقول: "في هذه اللحظات الجميلة، لا يسعني إلا أن أتقدم بجزيل الشكر لوالدتي الحبيبة، لكِ مني كل التقدير والامتنان، ووجودكِ اليوم معنا في هذا الإفطار المبارك هو من أروع وأجمل الأيام. وتحية دائمة لكل الأمهات. وتحية لعائلتي الكريمة والأصدقاء على دعمهم المستمر، أنتم مصدر قوتي وإلهامي، أتمنى لكم دوام الصحة والعافية. وأخص بالشكر والرحمة والامتنان لروح والدي الغالي، الذي رحل عنا، ولكن وجوده دائم في قلبي وذاكرتي ووجداني. هو من زرع في قلبي القيم والمبادئ التي أسير عليها في حياتي وفي عملي. دعواتي له بالرحمة والمغفرة".