
42 شهيدا فى غارات للاحتلال على مناطق عدة بغزة منذ فجر اليوم
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بارتقاء 42 شهيدا فى غارات للاحتلال على مناطق عدة بقطاع غزة منذ فجر اليوم، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
وذكر إعلام إسرائيلى، أن أكثر من 10 جنود أصيبوا خلال حدث أمنى فى شمال قطاع غزة.
فى السياق، أكد جيش الاحتلال الإسرائيلى، أنه ينقصه عشرة آلاف جندى بينهم ستة آلاف مقاتل، مضيفا: "رئيس الأركان قيم الوضع وصدق على خطط عملياتية بالقيادة الجنوبية لمواصلة القتال فى قطاع غزة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
النائب أيمن محسب يطالب المجتمع الدولي بالتوقف عن الصمت المريب تجاه كارثة غزة
أكد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، أن التحركات الدبلوماسية والسياسية التي تقودها الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تجاه الأزمة في قطاع غزة ، تمثل تجسيدا حقيقيا لضمير الأمة العربية، وانعكاسا لدور مصر التاريخي الذي لم يتغير في الدفاع عن القضية الفلسطينية، والوقوف بجانب الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في وجه آلة الحرب والانتهاكات الممنهجة، مشيرا إلى أن الرئيس السيسي منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحرب على غزة تحرك على كافة المستويات الإقليمية والدولية، سواء عبر اتصالات مكثفة بقادة الدول المؤثرة، أو المشاركة في القمم الإقليمية، أو من خلال التنسيق الوثيق مع المنظمات الدولية، بهدف التوصل إلى هدنة إنسانية شاملة ووقف دائم لإطلاق النار، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية التي يحتاجها القطاع بشدة. وأشار "محسب"، إلى أن وزارة الخارجية المصرية، وبالتعاون مع الأجهزة المعنية، أدت دورا حيويا في إدارة اتصالات معقدة بين الأطراف المتصارعة، كما عملت بشكل يومي على إدخال قوافل الإغاثة وتوفير الاحتياجات العاجلة، رغم العراقيل التي يضعها الاحتلال الإسرائيلي في معبر كرم أبو سالم، مؤكدا ؤ أن مصر لا تنحاز لطرف ضد آخر، بل تتحرك من منطلق إنساني وأخلاقي، وتسعى إلى إنقاذ المدنيين، خاصة النساء والأطفال، الذين يدفعون ثمن حرب لا ذنب لهم فيها، مؤكدا أن التحركات المصرية تؤكد أن القاهرة لا تزال صوت العقل في منطقة مضطربة، وأنها قادرة على ملء فراغ سياسي دولي واضح في التعاطي مع الملف الفلسطيني. وانتقد عضو مجلس النواب، الصمت الدولي تجاه الانتهاكات الجسيمة التي تُرتكب بحق الفلسطينيين في غزة، قائلا: " إن المجتمع الدولي لم يثبت حتى الآن جديته في منع تصعيد الكارثة، بل اكتفى ببعض بيانات الإدانة التي لا تغني ولا تسمن من جوع"، مؤكدا أن استمرار هذا الصمت المريب يبعث برسائل سلبية، ويشجع الاحتلال على مواصلة العدوان دون خوف من محاسبة، مطالبا بضرورة تحرك عاجل من المجتمع الدولي لوقف نزيف الدم في غزة، والعمل على تطبيق قرارات الشرعية الدولية. وشدد النائب أيمن محسب ، على أن دعم مصر في تحركاتها أصبح ضرورة أخلاقية وسياسية في آنٍ واحد، وأن جهود الدولة المصرية يجب أن تُقابل بدعم حقيقي من الدول الكبرى والمنظمات الدولية، مؤكدا أن مصر ستظل في مقدمة الدول المدافعة عن الحقوق العربية، ولن تتراجع عن دورها مهما كانت التحديات، داعيا إلى دعم رؤية مصر التي تهدف لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، يضمن للشعب الفلسطيني إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.


جريدة المال
منذ 9 ساعات
- جريدة المال
ولي العهد السعودي: نشدد على دور المجتمع الدولي في إنهاء معاناة إخوتنا في فلسطين
قال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إن عيد الأضحى يأتي هذا العام ومعاناة إخوتنا في فلسطين مستمرة نتيجة العدوان الإسرائيلي. وتابع سموه: "ونشدد على دور المجتمع الدولي في إنهاء التداعيات الكارثية لهذا العدوان، وحماية المدنيين الأبرياء وإيجاد واقع جديد، تنعم فيه فلسطين بالسلام وفقًا لقرارات الشرعية الدولية". وقال سمو ولي العهد: "نيابة عن سيدي خادم الحرمين الشريفين، يطيب لنا من جوار بيت الله الحرام أن نهنئكم وجميع المسلمين في أنحاء العالم بعيد الأضحى المبارك، سائلين المولى سبحانه أن يتقبل من الحجاج حجهم وصالح أعمالهم". جاء ذلك خلال إقامته نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في قصر منى، حفل الاستقبال السنوي لقادة دول وكبار الشخصيات الإسلامية، وضيوف خادم الحرمين الشريفين والجهات الحكومية، ورؤساء الوفود ومكاتب شؤون الحجاج الذين أدوا فريضة الحج لهذا العام. وتابع سموه: "لقد شرَّف الله تعالى هذه البلاد بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديها، من حجاج ومعتمرين وزائرين، ووضعت المملكة ذلك في مقدمة اهتماماتها، وسخّرت جميع قُدراتها لخدمة ضيوف الرحمن والتيسير عليهم، ليؤدوا مناسكهم بيسر وسهولة. سوف تواصل المملكة بعون الله وتوفيقه، مُدركة عِظم".


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
دبلوماسيون لجارديان: فرنسا وبريطانيا لن تعترفا بفلسطين فى اجتماع نيويورك
قال دبلوماسيون إن مؤتمراً مُخططاً له في نيويورك هذا الشهر، والذي كان مؤيدو فلسطين يأملون أن يدفع الحكومات الغربية لـ الاعتراف بدولة فلسطينية، قد أضعف طموحه، وسيأمل بدلاً من ذلك في الاتفاق على خطوات نحو الاعتراف، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. ويُمثل تغيير أهداف المؤتمر، المقرر عقده بين 17 و20 يونيو ، تراجعاً عن رؤية سابقة مفادها أنه سيمثل إعلاناً مشتركاً للاعتراف بفلسطين كدولة من قِبل مجموعة كبيرة من الدول، بما في ذلك فرنسا والمملكة المتحدة، العضوان الدائمان في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. وأعلن إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي والراعي المشارك للمؤتمر الذي يستمر ثلاثة أيام مع المملكة العربية السعودية، أن الاعتراف بفلسطين "واجب أخلاقي ومطلب سياسي"، لكن المسئولين الفرنسيين الذين أطلعوا نظراءهم الإسرائيليين هذا الأسبوع طمأنوهم بأن المؤتمر لن يكون الوقت المناسب للاعتراف. يُنظر إلى ذلك الآن على أنه مكافأة ستنبثق عن إجراءات أخرى، بما في ذلك وقف إطلاق نار دائم في غزة، وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين، وإصلاح السلطة الفلسطينية، وإعادة الإعمار الاقتصادي، وإنهاء حكم حماس في غزة بشكل نهائي. وشكّلت فرنسا والمملكة العربية السعودية ثماني فرق عمل لإعداد العناصر اللازمة لحل الدولتين، ويستضيف ماكرون مؤتمرًا للمجتمع المدني تحت مظلة منتدى باريس للسلام قبل انعقاد المؤتمر الذي يستمر ثلاثة أيام مباشرةً. وتشرف المملكة المتحدة على فريق العمل الإنساني، وتغطي فرق العمل الأخرى إعادة الإعمار، والجدوى الاقتصادية للدولة الفلسطينية، وتعزيز احترام القانون الدولي، وروايات السلام، و"يوم السلام"، وهو تصور لفوائد التسوية السلمية لكلا الجانبين. وحضرت إسرائيل والولايات المتحدة اجتماعات تحضيرية للمؤتمر، لكنهما لم تُدليا بأي تصريحات، مما أثار تكهنات بأنهما قد تُقاطعان الحدث. ووافق الاحتلال الإسرائيلى على خطط لبناء 22 مستوطنة إضافية في الضفة الغربية، وهو أكبر توسع منذ عقود. وصرح وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بأنها "خطوة استراتيجية تمنع قيام دولة فلسطينية". ووصف سفير إسرائيل لدى فرنسا، جوشوا زاركا، مبادرة ماكرون بأنها "كارثية". كان يُنظر سابقًا إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية على أنه نتيجة لخطة الدولتين الفاشلة في التسعينيات. ومع ذلك، تشكك الحكومات في أوروبا بشكل متزايد في نية إسرائيل تخفيف سيطرتها على الفلسطينيين، وترى الاعتراف وسيلةً مُحتملة لإجبار المسئولين الإسرائيليين على تغيير تفكيرهم.