logo
المعجزة الأرجنتينية «ماستانتونو» يقترب من قميص الريال

المعجزة الأرجنتينية «ماستانتونو» يقترب من قميص الريال

الشرق الأوسطمنذ 7 ساعات

قال متحدث باسم نادي ريفر بليت الأرجنتيني لـ«رويترز»، الخميس، إن ريال مدريد وافق على التعاقد مع المهاجم الشاب فرانكو ماستانتونو مقابل صفقة مبدئية بلغت نحو 45 مليون دولار.
وخاض ماستانتونو (17 عاماً) أول مباراة له مع ريفر في يناير (كانون الثاني) 2024 ويعتبره الإعلام المحلي على نطاق واسع أحدث معجزة ظهرت في كرة القدم الأرجنتينية.
وأثبت اللاعب الأعسر الموهوب جدارته بوصفه لاعباً أساسياً في الفريق تحت قيادة المدرب مارسيلو غاياردو، وسرعان ما أصبح عنصراً بارزاً في الفريق الذي يتخذ من العاصمة بوينس أيرس مقراً له.
وقال مصدر في النادي لـ«رويترز»، دون أن يقدم مزيداً من المعلومات عن الصفقة: «تمت تسوية عملية البيع، وفي المفاوضات النهائية يتبقى الاتفاق على بعض التفاصيل».
وارتبط اسم ماستانتونو بالانتقال إلى أندية أوروبية كبيرة أخرى مثل مانشستر يونايتد وباريس سان جيرمان بعدما لفت الأنظار بتسديدة مذهلة من ركلة حرة في فوز ريفر بليت على بوكا جونيورز في مباراة القمة المحلية في أبريل (نيسان) الماضي.
وذكرت تقارير إعلامية محلية أن ريفر بليت يعتزم الاحتفاظ بلاعب الوسط المهاجم على سبيل الإعارة حتى ديسمبر (كانون الأول) المقبل لاستكمال مشوار الفريق في كأس ليبرتادوريس لأندية أميركا الجنوبية.
واستدعى ليونيل سكالوني مدرب الأرجنتين مؤخراً ماستانتونو لأول مرة لخوض مباراتين ضد تشيلي وكولومبيا في تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.
ويمكن أن يصبح ماستانتونو أصغر لاعب يشارك لأول مرة مع المنتخب الأرجنتيني الأول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دوري الأمم: برتغال رونالدو تكسب الرهان... والذهب
دوري الأمم: برتغال رونالدو تكسب الرهان... والذهب

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

دوري الأمم: برتغال رونالدو تكسب الرهان... والذهب

قادت ركلات الترجيح منتخب البرتغال للتتويج بلقب دوري أمم أوروبا لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه، على حساب منتخب إسبانيا. وفاز المنتخب البرتغالي باللقب عقب تغلبه في المباراة النهائية للمسابقة القارية، في وقت متأخر من مساء الأحد بنتيجة 5 / 3 على منتخب إسبانيا بركلات الترجيح، التي لجأ إليها المنتخبان عقب تعادلهما 2 / 2 في الوقتين الأصلي والإضافي للقاء. وبادر منتخب إسبانيا، الذي حقق فوزا مثيرا 5 / 4 على فرنسا في الدور قبل النهائي للمسابقة يوم الخميس الماضي، بالتسجيل عن طريق مارتن زوبيميندي في الدقيقة 21، لكن سرعان ما أحرز نونو مينديش هدف التعادل للبرتغال في الدقيقة 26. يامال لم يقدم المستوى المنتظر منه في النهائي (إ.ب.أ) وأعاد ميكيل أويارزابال التقدم للمنتخب الإسباني من جديد، عقب تسجيله الهدف الثاني في الدقيقة 45، غير أن النجم المخضرم كريستيانو رونالدو منح التعادل لمنتخب البرتغال في الدقيقة 61، ليواصل هز الشباك للمباراة الثانية على التوالي في المسابقة، بعدما تمكن من التسجيل خلال فوز منتخب (برازيل أوروبا) 2 / 1 على نظيره الألماني في الدور قبل النهائي للمسابقة القارية، يوم الأربعاء الماضي. ورفع رونالدو عدد أهدافه إلى 138 هدفا خلال 231 مباراة مع منتخب البرتغال، ليعزز صدارته لقائمة أكثر اللاعبين خوضا للقاءات الدولية، وكذلك قائمة أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف الدولية. نيفيز لاعب الهلال سجل ركلة الترجيح الحاسمة (إ.ب.أ) وحاول كلا المنتخبين خطف هدف التتويج باللقب خلال الوقت الأصلي دون جدوى، ليلعبا وقتا إضافيا مدته نصف ساعة مقسمة بالتساوي على شوطين، غير أن النتيجة بقيت على حالها، ليحتكما في النهاية لركلات الترجيح، التي ابتسمت للمنتخب البرتغالي، الذي استعاد اللقب الذي توج به عام 2019. وبدأت المباراة، التي أقيمت بملعب (أليانز أرينا) بمدينة ميونخ، بهجوم مباغت من جانب المنتخب البرتغالي، وفي المقابل نشط منتخب إسبانيا وأمتلك لاعبوه الكرة، ليحصل على ركلة حرة مباشرة من على حدود المنطقة في الدقيقة 13، نفذها لامين يامال، الذي سدد بعيدة عن المرمى، قبل أن يهدر بيدري فرصة محققة في الدقيقة 15، حينما تابع تمريرة من الجانب الأيسر عبر نيكو وليامز، ليسدد مباشرة من داخل المنطقة، دون مضايقة من أحد، لكن الكرة ذهبت بجوار القائم الأيسر. رونالدو يحتفل مع مدربه مارتينيز باللقب الأوروبي (أ.ف.ب) ولم تمر سوى دقيقتين، حتى سدد وليامز من يسار المنطقة، غير أن الكرة علت العارضة بقليل، قبل أن يترجم المنتخب الإسباني سيطرته على اللقاء، عقب تسجيله الهدف الأول من خلال مارتن زوبيميندي في الدقيقة 21. واستعاد المنتخب البرتغالي نشاطه الهجومي من جديد، بغية إدراك التعادل سريعا، ليتحقق له ما أراد، بعدما أحرز لاعبه نونو مينديش هدفا في الدقيقة 26. ومن هجمة منظمة مرر كريستيانو رونالدو الكرة إلى بيدرو نيتو في الناحية اليسرى، ليمرر الكرة إلى مينديز، الذي هيأها لنفسه، قبل أن يسدد قذيفة مدوية زاحفة، بقدمه اليسرى، ليضعها على يسار أوناي سيمون، حارس مرمى إسبانيا، وتعانق الشباك. وهدأ إيقاع المباراة نسبيا، حيث انحصر اللعب في منتصف الملعب، قبل أن يفاجيء ميكيل أويارزابال الجميع بتسجيله الهدف الثاني لإسبانيا في الدقيقة 45، بعدما تلقى تمريرة بينية ماكرة من بيدري، ليجد نفسه منفردا بالمرمى، ويسدد مباشرة من داخل المنطقة، واضعا الكرة على يمين ديوغو كوستا، حارس مرمى البرتغال، الذي خرج من مرماه لملاقاته، لينتهي الشوط الأول بتقدم إسبانيا 2 / 1 على البرتغال. بدأ الشوط الثاني بهجوم من جانب البرتغال، وأحرز برونو فرنانديز هدفا في الدقيقة 49، لكن سرعان ما تم رفضه بداعي التسلل، ليرد منتخب إسبانيا بتسديدة من على حدود المنطقة في الدقيقة 55 بواسطة فابيان رويز، أبعدها ديوغو كوستا. لاعبو إسبانيا محبطين بعد الخسارة (أ.ف.ب) وواصل المنتخب البرتغالي نشاطه الهجومي، لتشهد الدقيقة 61 تسجيله هدف التعادل بواسطة رونالدو، الذي تابع تمريرة عرضية من الطرف الأيسر بواسطة مينديز، عجز الدفاع عن إبعادها لتصل للنجم المخضرم، المتواجد أمام المرمى مباشرة، الذي سدد مباشرة، واضعا الكرة على يمين سيمون، الذي اكتفى بالنظر لها وهي تعانق شباكه. وبعد الأشواط الإضافية، سجل منتخب البرتغال جميع ركلاته الخمس، التي نفذها كل من جونكالو راموس وفيتينيا وبرونو فرنانديز ونونو مينديش وروبن نيفيز. في المقابل، أحرز لمنتخب إسبانيا كلا من ميكيل ميرينو وأليكس باينا وإيسكو، في حين تصدى حارس البرتغال، للتسديدة التي نفذها المهاجم المخضرم البديل ألفارو موراتا.

ليفاندوفسكي: لن ألعب لبولندا مادام بروبييرش مدربا
ليفاندوفسكي: لن ألعب لبولندا مادام بروبييرش مدربا

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ليفاندوفسكي: لن ألعب لبولندا مادام بروبييرش مدربا

قال مهاجم برشلونة بطل الدوري الإسباني لكرة القدم روبرت ليفاندوفسكي الأحد إنه سيقاطع منتخب بلاده بولندا طالما ظل المدرب الحالي ميخال بروبييرش في منصبه. خاض اللاعب البالغ من العمر 36 عاما 158 مباراة مع منتخب بولندا وسجل 85 هدفا منذ عام 2008، لكن تم سحب شارة القائد منه لصالح ببيوتر زيلينسكي. وكتب ليفاندوفسكي الذي حمل شارة القائد منذ عام 2014، في تصريحات على حسابه في موقع "إكس" (تويتر سابقا): "مع الأخذ في الاعتبار الظروف وفقدان الثقة في المدرب، قررت الابتعاد عن اللعب مع المنتخب البولندي طالما ظل (المدرب) في منصبه". لكن مهاجم بوروسيا دورتموند وبايرن ميونيخ الالمانيين السابق الذي اختير أفضل لاعب في العالم من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في عام 2021، ترك الباب مفتوحا للعودة بقوله: "أتمنى أن أحصل على فرصة أخرى للعب مرة أخرى لأفضل الجماهير في العالم". ويتولى بروبييرش تدريب بولندا منذ عام 2023، وقادها إلى نهائيات كأس أوروبا 2024 حيث فشلت في تحقيق أي فوز وخرجت من دور المجموعات. وكان الاتحاد البولندي للعبة أعلن في وقت سابق على موقعه الرسمي أن المدرب بروبييرش قرر تعيين لاعب وسط إنتر ميلان الايطالي زيلينسكي قائدا جديدا للمنتخب البولندي. وأضاف الاتحاد أن "المدرب أبلغ روبرت ليفاندوفسكي شخصيا والمنتخب بأكمله والجهاز الفني بقراره". ولا يتواجد ليفاندوفسكي حاليا في المعسكر الاعدادي للمنتخب البولندي الذي فاز على مولدوفا 2-0 وديا الجمعة، ويستعد لمواجهة فنلندا الثلاثاء في هلسنكي ضمن منافسات المجموعة السابعة ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. واوضحت وكالة الأنباء البولندية "باب"، أن ليفاندوفسكي طلب الإعفاء من هذه الفترة من المباريات الدولية للحصول على الراحة. وقدم ليفاندوفسكي موسما ناجحا مع برشلونة وحقق معه ثلاثية الدوري وكأس الملك والكأس السوبر محليا، واحتل المركز الثاني في قائمة هدافي الدوري الإسباني برصيد 27 هدفا بفارق أربعة أهداف خلف مهاجم ريال مدريد الدولي الفرنسي كيليان مبابي. وتتصدر بولندا مجموعتها في التصفيات المونديالية بفوزين متقدمة على فنلندا (4 نقاط من ثلاث مباريات) وهولندا (3 نقاط من مباراة واحدة فقط).

رونالدو لا يشيخ
رونالدو لا يشيخ

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

رونالدو لا يشيخ

لم تكن مواجهة نهائي دوري الأمم الأوروبية بين إسبانيا والبرتغال مجرد مباراة عادية، بل أخذت عشاق الكرة إلى فصل جديد في صراع الأجيال، عندما التقى كريستيانو رونالدو، أحد أعظم اللاعبين في تاريخ اللعبة، بـ"لامين يامال" الجوهرة الصاعدة للكرة الإسبانية. وبين دموع الفرح البرتغالية، وخيبة الأمل الإسبانية، انشغلت وسائل الإعلام العالمية برصد التباينات والأحاسيس، وتسليط الضوء على رمزيّة هذه المباراة التي جمعت الماضي والحاضر وربما المستقبل. كريستيانو رونالدو، الذي يبلغ من العمر 40 عامًا، قاد منتخب البرتغال لتحقيق اللقب بعد التعادل (2-2) في الوقت الأصلي، والتفوّق في ركلات الترجيح (5-3). وقد سجل هدف التعادل لفريقه، ليُصبح بذلك أكبر لاعب يُسجل في نهائي دوري الأمم الأوروبية. صحيفة 'ماركا' الإسبانية اختارت أن تفتتح تغطيتها بعنوان: 'رونالدو لا يشيخ... يسجّل ويحمل الكأس ويُربك العناوين'، واعتبرت أن 'الأسطورة البرتغالية لا يكتفي بالمشاركة، بل يُصرّ على أن يكون حاضرًا في أهم اللحظات'. من جهتها، شدّدت 'آس' الإسبانية على الجانب العاطفي في أداء رونالدو، وكتبت: 'ربما تكون هذه آخر بطولة قارية كبرى يخوضها رونالدو، لكنه أراد أن يترك توقيعه الأخير كعادته: هدف، قيادة، وكأس'. رونالدو ويامال أمتعا عشاق الكرة بصراع استثنائي بين جيلين (إ.ب.أ) وذكّرت الصحيفة بأن هذا اللقب هو الرقم 36 في مسيرته الاحترافية، ما يعزز إرثه كأحد أنجح اللاعبين عبر التاريخ. أما 'بي بي سي' البريطانية، فقد ربطت بين هذه المواجهة و'رمزية الزمن'، وعلّقت: 'رونالدو كان نجم النخبة العالمية قبل أن يُولد لامين يامال، وها هو اليوم يرفع الكأس أمامه'. وتابعت القناة في تحليلها أن 'ما فعله رونالدو في النهائي تجاوز حدود التسجيل؛ لقد مثّل درسا في القيادة والنضج والقدرة على الحسم في اللحظات الكبرى'. وفي الصحافة البرتغالية، كان العنوان الأبرز من 'ريكورد' هو: 'رونالدو... يُنهيها كما بدأها: مجدٌ وكأس'، حيث نقلت الصحيفة مشاهد البكاء بعد التتويج ووصفتها بأنها لحظة ختام شاعرية لمسيرة ممتدة على مدى عقدين من الزمن. على الجهة الأخرى من الميدان، خُصصت مساحات واسعة لتغطية أداء لامين يامال، اللاعب الذي يبلغ من العمر 16 عامًا فقط، والذي خاض أول نهائي قاري كبير في مسيرته. صحيفة 'الباييس' الإسبانية كتبت في عنوانها: 'يامال لا يهتز... حتى في حضرة الأسطورة'، واعتبرت أنه 'قدّم واحدة من أكثر مبارياته نضجًا منذ انطلاقته مع المنتخب الإسباني'، مشيدة بتحركاته في الثلث الأخير وصناعته لفرص خطيرة. أما 'كادينا سير'، فقد اختارت التركيز على المقارنة المتداولة إعلاميًا بين يامال ورونالدو، مشيرة إلى أن 'الرهان على الفتى الشاب لم يكن مغامرة، بل استثمار طويل الأمد'. ولفتت إلى أن رونالدو نفسه، في المؤتمر الصحافي السابق للمباراة، دعا الصحافة إلى 'ترك الفتى ينمو'، وقال: 'من أجل مستقبل الكرة، لا تضعوا عليه الكثير من الضغط'. لاعبو البرتغال يحتفلون مع جماهيرهم باللقب الأوروبي (د.ب.أ) من ناحيتها، وصفت 'موندو ديبورتيفو' المواجهة بأنها 'امتحان نضوج' ليامال، مشيرة إلى أنه 'نجح في عبور أول اختبار له في المباريات الكبرى'، رغم أن إسبانيا لم تحسم اللقب. وأضافت الصحيفة أن 'من يشاهد تحركاته تحت الضغط سيُدرك أننا أمام مشروع لاعب استثنائي'. واختارت 'دايلي تلغراف' عنوانًا معبّرًا، "عندما يلتقي آخر المحاربين بأول الأمراء'، في إشارة إلى لقاء رونالدو ويامال، ووصفت النهائي بأنه 'أكثر من مباراة؛ هو لحظة ثقافية وإنسانية وكروية تُجسّد تحول المشعل من جيل إلى آخر'. أما شبكة 'اس بي ان'، فقد ركّزت على تفاصيل ردود الفعل بعد المباراة، وأبرزت لقطة احتضان رونالدو ليامال بعد نهاية اللقاء، وكتبت: 'لا يمكن تعليم هذه اللحظات في الأكاديميات... هذا ما تفعله الأساطير'. كما نوّهت إلى أن هدف رونالدو هو الـ138 له دوليًا، ما يجعله الهداف التاريخي للمنتخبات الوطنية بفارق شاسع عن أقرب منافسيه. ورغم أن النهائي انتهى بنتيجة تعادل (2-2) في الوقت الأصلي، فإن ركلات الترجيح ابتسمت للبرتغال، التي رفعت لقبها الثاني في دوري الأمم بعد نسخة 2019. لكن ما جعل المباراة محطّ تركيز عالمي ليس فقط نتيجتها، بل رمزية المشاركين فيها. الباييس اختتمت تغطيتها بجملة لافتة: 'أمسك رونالدو بالكأس، لكن المستقبل يُطل من عيني يامال'، في إشارة إلى أن كرة القدم تُواصل دورتها، وأن الأضواء قد تنتقل قريبًا من الأسطورة إلى الظاهرة المنتظرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store