logo
أخبار التكنولوجيا : كيف تحفّز تطبيقات الذكاء الاصطناعى المستخدمين على الإدمان؟

أخبار التكنولوجيا : كيف تحفّز تطبيقات الذكاء الاصطناعى المستخدمين على الإدمان؟

الأربعاء 18 يونيو 2025 05:50 مساءً
نافذة على العالم - في سباق عنيف للسيطرة على مستقبل التفاعل الرقمي، تعتمد روبوتات المحادثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي على استراتيجيات خفية — لكن فعالة — لإبقاء المستخدمين متصلين بها أطول فترة ممكنة.
وبينما يبدو الحديث مع 'روبوت' وكأنه تجربة تكنولوجية بريئة، إلا أن الطريقة التى يُبنى بها هذا الحوار قد تحمل تأثيرات نفسية بعيدة المدى، تُذكّرنا بتكتيكات سبق أن استخدمتها وسائل التواصل الاجتماعى لإبقاء المستخدمين داخل التطبيق.
'المُداهِن الرقمى': حين يصبح الذكاء الاصطناعى مُجامِلًا بإفراط.
واحدة من أبرز الممارسات التي ظهرت مؤخرًا تُعرف باسم 'sycophancy' أو 'المداهنة'، حيث يُظهر الشات بوت سلوكًا يُبالغ في الموافقة مع المستخدم، أو يمتدحه بشكل مفرط دون مبرر منطقي.
وقد يقول المستخدم شيئًا خاطئًا أو غير دقيق، ومع ذلك، لا يصححه الروبوت، بل يدعمه أو يمدحه، في محاولة لإرضائه.
ورغم أن هذه المجاملة قد تبدو غير ضارة، إلا أن الباحثين يرون أنها قد تُعمّق علاقة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، وتجعل المستخدم يشعر بأنه يُفهم ويتلقى دعمًا عاطفيًا حتى إن كان وهميًا.
استراتيجية بقاء المستخدم: من فيسبوك إلى الشات بوت
يُشير مختصو علم النفس السلوكي إلى أن هذه الأساليب ليست جديدة، بل تعود جذورها إلى ما يُعرف بـ 'اقتصاد الانتباه' — وهو المجال الذي تتنافس فيه التطبيقات والمنصات الرقمية على وقت وتركيز المستخدم.
فكما فعلت 'فيسبوك' و'إنستجرام' باستخدام إشعارات الإعجاب والتفاعل الإيجابي للحفاظ على ارتباط المستخدم بالتطبيق، تسلك روبوتات المحادثة الذكية اليوم نفس النهج، ولكن بشكل شخصي أكثر، يجعل المستخدم يشعر بأنه محور الاهتمام.
المحادثة المستمرة: تعزيز وهم العلاقة الإنسانية
تُطوّر الشركات تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنتاج محادثات أقرب للحديث الإنساني، يتخللها الفكاهة، التفهم، بل وحتى التذكّر السياقي لأحاديث سابقة وهذا يخلق انطباعًا زائفًا بعلاقة 'شخصية'، تجعل من السهل على المستخدم العودة يومًا بعد يوم.
وقد كشفت دراسات حديثة أن المستخدمين الذين يشعرون بأن 'البوت' يفهمهم ويؤيدهم، يكونون أكثر عرضة لقضاء وقت أطول في التفاعل معه، ما يرفع من قيمة هذه الشاتات لدى الشركات كمصدر للبيانات ووسيلة لجذب الإعلانات أو ترويج خدمات أخرى.
تحذيرات من الآثار النفسية على المدى الطويل
الخبراء يحذرون من أن هذا النوع من التفاعل المُبرمج لتعزيز السلوك التكراري قد يؤدي إلى:
• ضعف مهارات التفكير النقدي: لأن البوت دائمًا يوافق المستخدم.
• العزلة الاجتماعية: حين يبدأ المستخدم بتفضيل التحدث مع الروبوت على البشر.
• خلق تصور خاطئ عن العلاقات: إذ يصبح الإنسان معتادًا على التفاعل مع كائن لا يعارضه أو ينتقده.
هل نحتاج إلى ضوابط أخلاقية؟
وسط هذا التقدم السريع، ترتفع الأصوات المطالبة بوضع معايير أخلاقية واضحة لضبط طريقة تفاعل روبوتات المحادثة مع البشر. من بين المقترحات:
• إجبار البوتات على تصحيح المعلومات الخاطئة.
• تقليل الإطراء غير المبرر.
• إظهار تحذيرات عند تجاوز زمن الاستخدام الصحي.
التفاعل البشرى المُصطنع ليس بديلًا عن الحقيقى
مع استمرار توسّع استخدام روبوتات الذكاء الاصطناعي في التطبيقات اليومية، من الضروري أن نكون واعين لطرق تأثيرها فينا نفسيًا وسلوكيًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالتزامن مع حرب إيران وإسرائيل فيسبوك يُغلق حسابات بسبب ميزة الحماية المتقدمة.. خبير تكنولوجي يكشف السبب الحقيقي
بالتزامن مع حرب إيران وإسرائيل فيسبوك يُغلق حسابات بسبب ميزة الحماية المتقدمة.. خبير تكنولوجي يكشف السبب الحقيقي

24 القاهرة

timeمنذ 4 ساعات

  • 24 القاهرة

بالتزامن مع حرب إيران وإسرائيل فيسبوك يُغلق حسابات بسبب ميزة الحماية المتقدمة.. خبير تكنولوجي يكشف السبب الحقيقي

في ظل تصاعد التوترات السياسية والأمنية، أطلق موقع فيسبوك ميزة أمنية جديدة تحت اسم الحماية المتقدمة، تستهدف الحسابات التي تحظى بتفاعل مرتفع وعدد كبير من المتابعين، خاصة تلك التابعة لمشاهير، إعلاميين، وصفحات ذات تأثير جماهيري واسع. فيسبوك يُغلق حسابات بارزة بسبب ميزة الحماية المتقدمة قال المهندس محمود فرج، خبير تكنولوجيا المعلومات، في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، إن هذه الميزة الجديدة تختلف عن نظام الحماية التقليدي، إذ تعتمد على مراقبة مستمرة للنشاطات المشبوهة على الحساب، وتُفعّل في بعض الأحيان خطوات إلزامية مثل تغيير كلمة المرور لضمان أقصى درجات الأمان. وأشار فرج إلى أن الميزة مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، ما يُمكن فيسبوك من التنبؤ بمحاولات الاختراق ومنعها قبل حدوثها، خاصة مع تزايد الهجمات الإلكترونية بالتزامن مع الأحداث الجارية. ومن أبرز خصائص ميزة الحماية المتقدمة: تفعيل مبسط للمصادقة الثنائية (2FA). رصد تهديدات أمنية محتملة بشكل استباقي. تقديم توصيات أمنية فورية، كضرورة تغيير كلمة المرور أو تمكين مزيد من طبقات الحماية. تجميد الحساب مؤقتًا لحين تأكيد هوية المستخدم، في حال اكتشاف نشاط غير معتاد. تزامنا مع التصعيد الإيراني الإسرائيلي والهجمات السيبرانية.. فيس بوك يطلب من المستخدمين تشديد إجراءات الحماية إحالة المحامي عمر هريدي للتحقيق بسبب منشورات على فيس بوك ويأتي هذا الإجراء في إطار استراتيجية وقائية لحماية بنية شركة "ميتا" الرقمية من الثغرات، حيث يُمكن لاختراق أحد الحسابات المؤثرة أن يشكل مدخلًا لاختراق أوسع يستهدف أنظمة الشركة. وتُعدّ الميزة الجديدة خطوة استباقية مهمة لحماية الحسابات المؤثرة من التلاعب والتصيد الإلكتروني، وتضع السلامة الرقمية في مقدمة أولويات فيسبوك خلال المرحلة المقبلة.

أخبار التكنولوجيا : كيف تحفّز تطبيقات الذكاء الاصطناعى المستخدمين على الإدمان؟
أخبار التكنولوجيا : كيف تحفّز تطبيقات الذكاء الاصطناعى المستخدمين على الإدمان؟

نافذة على العالم

timeمنذ 7 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : كيف تحفّز تطبيقات الذكاء الاصطناعى المستخدمين على الإدمان؟

الأربعاء 18 يونيو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - في سباق عنيف للسيطرة على مستقبل التفاعل الرقمي، تعتمد روبوتات المحادثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي على استراتيجيات خفية — لكن فعالة — لإبقاء المستخدمين متصلين بها أطول فترة ممكنة. وبينما يبدو الحديث مع 'روبوت' وكأنه تجربة تكنولوجية بريئة، إلا أن الطريقة التى يُبنى بها هذا الحوار قد تحمل تأثيرات نفسية بعيدة المدى، تُذكّرنا بتكتيكات سبق أن استخدمتها وسائل التواصل الاجتماعى لإبقاء المستخدمين داخل التطبيق. 'المُداهِن الرقمى': حين يصبح الذكاء الاصطناعى مُجامِلًا بإفراط. واحدة من أبرز الممارسات التي ظهرت مؤخرًا تُعرف باسم 'sycophancy' أو 'المداهنة'، حيث يُظهر الشات بوت سلوكًا يُبالغ في الموافقة مع المستخدم، أو يمتدحه بشكل مفرط دون مبرر منطقي. وقد يقول المستخدم شيئًا خاطئًا أو غير دقيق، ومع ذلك، لا يصححه الروبوت، بل يدعمه أو يمدحه، في محاولة لإرضائه. ورغم أن هذه المجاملة قد تبدو غير ضارة، إلا أن الباحثين يرون أنها قد تُعمّق علاقة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، وتجعل المستخدم يشعر بأنه يُفهم ويتلقى دعمًا عاطفيًا حتى إن كان وهميًا. استراتيجية بقاء المستخدم: من فيسبوك إلى الشات بوت يُشير مختصو علم النفس السلوكي إلى أن هذه الأساليب ليست جديدة، بل تعود جذورها إلى ما يُعرف بـ 'اقتصاد الانتباه' — وهو المجال الذي تتنافس فيه التطبيقات والمنصات الرقمية على وقت وتركيز المستخدم. فكما فعلت 'فيسبوك' و'إنستجرام' باستخدام إشعارات الإعجاب والتفاعل الإيجابي للحفاظ على ارتباط المستخدم بالتطبيق، تسلك روبوتات المحادثة الذكية اليوم نفس النهج، ولكن بشكل شخصي أكثر، يجعل المستخدم يشعر بأنه محور الاهتمام. المحادثة المستمرة: تعزيز وهم العلاقة الإنسانية تُطوّر الشركات تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنتاج محادثات أقرب للحديث الإنساني، يتخللها الفكاهة، التفهم، بل وحتى التذكّر السياقي لأحاديث سابقة وهذا يخلق انطباعًا زائفًا بعلاقة 'شخصية'، تجعل من السهل على المستخدم العودة يومًا بعد يوم. وقد كشفت دراسات حديثة أن المستخدمين الذين يشعرون بأن 'البوت' يفهمهم ويؤيدهم، يكونون أكثر عرضة لقضاء وقت أطول في التفاعل معه، ما يرفع من قيمة هذه الشاتات لدى الشركات كمصدر للبيانات ووسيلة لجذب الإعلانات أو ترويج خدمات أخرى. تحذيرات من الآثار النفسية على المدى الطويل الخبراء يحذرون من أن هذا النوع من التفاعل المُبرمج لتعزيز السلوك التكراري قد يؤدي إلى: • ضعف مهارات التفكير النقدي: لأن البوت دائمًا يوافق المستخدم. • العزلة الاجتماعية: حين يبدأ المستخدم بتفضيل التحدث مع الروبوت على البشر. • خلق تصور خاطئ عن العلاقات: إذ يصبح الإنسان معتادًا على التفاعل مع كائن لا يعارضه أو ينتقده. هل نحتاج إلى ضوابط أخلاقية؟ وسط هذا التقدم السريع، ترتفع الأصوات المطالبة بوضع معايير أخلاقية واضحة لضبط طريقة تفاعل روبوتات المحادثة مع البشر. من بين المقترحات: • إجبار البوتات على تصحيح المعلومات الخاطئة. • تقليل الإطراء غير المبرر. • إظهار تحذيرات عند تجاوز زمن الاستخدام الصحي. التفاعل البشرى المُصطنع ليس بديلًا عن الحقيقى مع استمرار توسّع استخدام روبوتات الذكاء الاصطناعي في التطبيقات اليومية، من الضروري أن نكون واعين لطرق تأثيرها فينا نفسيًا وسلوكيًا.

تزامنا مع التصعيد الإيراني الإسرائيلي والهجمات السيبرانية.. فيس بوك يطلب من المستخدمين تشديد إجراءات الحماية
تزامنا مع التصعيد الإيراني الإسرائيلي والهجمات السيبرانية.. فيس بوك يطلب من المستخدمين تشديد إجراءات الحماية

24 القاهرة

timeمنذ 8 ساعات

  • 24 القاهرة

تزامنا مع التصعيد الإيراني الإسرائيلي والهجمات السيبرانية.. فيس بوك يطلب من المستخدمين تشديد إجراءات الحماية

خاطبت شركة ميتا المالكة لمواقع التواصل الاجتماعي، مستخدمي فيسبوك، بضرورة تشديد إجراءات الحماية المتقدمة لإلغاء قفل الحساب الشخصي للمستخدمين، وذلك تزامنا مع التصعيد الإيراني الإسرائيلي والهجمات السيبرانية. فيس بوك يطلب من المستخدمين تشديد إجراءات الحماية المتقدمة وأوضحت فيس بوك أن هذه الخطوة تأتي في إطار الجهود المبذولة لتعزيز الأمن السيبراني للمستخدمين، خاصة في ظل التصعيد الإيراني الإسرائيلي والهجمات السيبرانية التي تهدد الاستقرار السيبراني. وطالب فيس بوك المستخدمين بتفعيل خاصية التحقق بخطوتين (Two-Factor Authentication) وتعزيز كلمات المرور لحساباتهم، بالإضافة إلى تحديث برامجهم وتنزيل التحديثات الأمنية. هذه الخطوة تأتي في ظل تزايد الهجمات السيبرانية التي تستهدف المستخدمين على منصات التواصل الاجتماعي، وتسلط الضوء على أهمية تعزيز الأمن السيبراني لحماية البيانات الشخصية والمعلومات الحساسة. وجاءت خطوات تفعيل الحماية المتقدمة لمستخدمي فيسبوك على النحو التالي: حماية كلمة السر تجنَّب إعادة استخدام نفس كلمة السر عبر مواقع ويب أو تطبيقات متعددة. لا تستخدم كلمة سر فيسبوك الخاصة بك في أي مكان آخر على الإنترنت ولا تشاركها مطلقًا مع أشخاص آخرين. يجب أن يكون من الصعب تخمين كلمة السر الخاصة بك؛ لذا لا تقم بتضمين اسمك أو أي كلمات شائعة. استخدِم كلمات سر أو عبارات سر فريدة وقوية لجميع حساباتك. تعرف على المزيد عن إنشاء كلمة سر قوية. إعداد المصادقة الثنائية وخيارات الأمان الأخرى باستخدام المصادقة الثنائية، ستتم مطالبتك بإدخال رمز تسجيل دخول خاص في كل مرة يحاول فيها شخص ما الوصول إلى حسابك من متصفح أو جهاز محمول غير معروف لنا. إذا كنت قد سجلت الدخول إلى فيسبوك على جهاز كمبيوتر، فيمكنك استخدام التحقق من الأمان لمراجعة إعدادات الأمان أو لإعداد المصادقة الثنائية. يمكنك أيضًا تلقي تنبيهات حول عمليات تسجيل الدخول غير المعروفة. ميتا تعتزم استثمار أكثر من 10 مليارات دولار في Scale AI الناشئة بسبب التحسينات اللغوية.. ميتا تقرر تأجيل إطلاق أحد نماذج الذكاء الاصطناعي عدم مشاركة معلومات تسجيل الدخول مطلقًا قد يقوم المحتالون بإنشاء مواقع ويب زائفة مشابهة لفيسبوك ومطالبتك بتسجيل الدخول مُستخدمًا بيانات البريد الإلكتروني وكلمة السر الخاصة بك. تحقق دائمًا من عنوان URL لموقع الويب قبل إدخال معلومات تسجيل الدخول الخاصة بك. إذا ساورتك الشكوك، فاكتب في المتصفح للوصول إلى فيسبوك. لا تقم بإعادة توجيه رسائل البريد الإلكتروني الواردة من Meta إلى الأشخاص الآخرين؛ وذلك لأنها قد تحتوي على معلومات حساسة بشأن حسابك. تعرَّف على المزيد حول كيفية حماية نفسك من التصيد الاحتيالي. عدم قبول طلبات صداقة من أشخاص لا تعرفهم قد يقوم المحتالون بإنشاء حسابات زائفة لإرسال طلبات صداقة إلى الأشخاص على فيسبوك. قبول طلبات الصداقة من المحتالين على فيسبوك قد يمكِّنهم من نشر محتوى غير مهم على يومياتك والإشارة إليك في المنشورات وإرسال رسائل ضارة إليك. فيس بوك يطلب من المستخدمين تشديد إجراءات الحماية المتقدمة عدم النقر مطلقًا على الروابط المريبة، حتى وإن كان مصدرها صديقًا تعرفه أو شركة تعرفها يتضمن ذلك الروابط التي يتم نشرها على فيسبوك (على سبيل المثال: في المنشورات) أو في رسائل البريد الإلكتروني أو النصوص. يُرجى العلم أن Meta لن تطالبك مطلقًا بتقديم كلمة السر عبر رسالة بريد إلكتروني. إذا اشتبهت في أن رابطًا على فيسبوك مريب، فقم بالإبلاغ عنه. الاحتراس من البرامج الضارة قد تتسبب البرامج الضارة في تلف أحد أجهزة الكمبيوتر أو الخوادم أو إحدى شبكات الكمبيوتر. تعرَّف على علامات إصابة الكمبيوتر أو الجهاز وكيفية إزالة البرامج الضارة. احرص على استخدام أحدث إصدار من متصفح الويب وإزالة أي تطبيقات مريبة أو مكونات إضافية مريبة في المتصفح. تسجيل الخروج من فيسبوك عندما تستخدم جهاز كمبيوتر تشاركه مع أشخاص آخرين إذا نسيت تسجيل الخروج من أحد الأجهزة، فيمكنك تسجيل الخروج عن بعد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store