«فيفا» يصدر الحزمة الأولى من باقات المونديال
أما الإصدار الكامل لباقات الضيافة، التي تتضمن مباريات تستضيفها كندا والمكسيك، فسيتم ذلك في وقت لاحق من السنة، في ظلّ استعداد المدن المستضيفة لاستقبال هذه البطولة الأسطورية.
وستغيّر هذه الباقات المميزة مفهوم تجربة الجماهير في كأس العالم إذ لا تقتصر على تقديم البطاقات لأصحابها فحسب، بل تزوّدهم بخدمات ضيافة تتخطّى حدود الملعب.
وبحسب الموقع الرسمي لفيفا فإن الباقات الأولية المحدودة الكمية المتوفرة على الإنترنت بدءاً من اليوم هي التالية:
سلسلة ملاعب الولايات المتحدة الأميركية: يُمكن للمشجعين حضور بين أربع وتسع مباريات في ملعب يختارونه، ويحظون بالفرصة للجلوس في مقاعد من الفئة المميزة في جناح خاص وصالات بجانب أرض الملعب، بالإضافة إلى الكثير من خيارات الصالات والضيافة المشتركة. تشمل باقة ملاعب الولايات المتحدة الأميركية في ملعب نيوجيرسي في نيويورك بطاقة المباراة النهائية لبطولة كأس العالم 2026 يوم الأحد 19 يوليو.
سلسلة أربع مباريات في الولايات المتحدة الأميركية، يختار المشجعون أربع مباريات في دور المجموعات في مختلف الملاعب في الولايات المتحدة الأميركية، وسيحظون بالفرصة للجلوس في أجنحة خاصة وصالات بجانب أرضية الملعب، بالإضافة إلى الكثير من خيارات الصالات والضيافة المشتركة. تتضمن الباقة مباراتين بين الاثنين والخميس باستثناء المباراة الافتتاحية لمنتخب الولايات المتحدة الأميركية.
يمكن للمشجعين مشاهدة مباريات منتخبهم في دور المجموعات ودور ال32، بغضّ النظر عن مكان إقامة المباراة. تتوفر هذه الحزم لجميع المباريات التي لا تشارك فيها منتخبات الدول المستضيفة للبطولة في كأس العالم 2026، وتتضمّن هذه الباقة القدرة على الدخول إلى جناح فيفا، الموقع الحصري المحاذي للملعب والمخصص لفعاليات الضيافة والترفيه قبل المباريات وبعدها، بالإضافة إلى مقاعد من فئة بريميوم في الملعب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 3 أيام
- سعورس
ترمب يشيد باستضافة المملكة لكأس العالم 2034
وضمن أعمال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي، الذي انعقد في الرياض ، بمناسبة زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للمملكة، وحضره كبار قادة الأعمال الأميركيين، فقد جاء الحديث عن استضافة المملكة التاريخية لبطولة كأس العالم 2034، كأحد أبرز الإنجازات التي حققها وطننا تحت القيادة الرشيدة، التي تتطلع لرؤية أفضل في المجال الرياضي خلال الأعوام المقبلة. فقد استعرض صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء والرئيس الأميركي دونالد ترمب في جولة على مجسمات ملاعب السعودية لاستضافة بطولة كأس العالم 2034، وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب:" من الرائع أن تستضيف السعودية كأس العالم لكرة القدم". وأشاد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم بوطننا، واعتبره بأن أصبح اليوم من أبرز الدول المستثمرة في كرة القدم عالمياً، ومؤكداً أن استضافة المملكة المرتقبة لمونديال 2034 تمثل لحظة فارقة في تاريخ اللعبة، وفرصة حقيقية لتوسيع نطاقها جغرافياً واقتصادياً، ومشيراً إلى أنه يمتلك إمكانات هائلة تؤهله لتنظيم نسخة استثنائية تنقل مركز الثقل الاقتصادي للعبة إلى منطقة جديدة وواعدة. إن مثل هذه الثنائيات والامتداحات تعكس نهج القيادة الرشيدة -أعزها الله- التي جعلت الرياضة ضمن مسار أجندتها اليومية والرسمية، بعد أن بات للرياضة كلمتها المسموعة وحضورها القوي، وما الكلمة التي ألقاها، في وقت سابق، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله-، إلا برهان على أهمية ما نقوله بأن الرياضة تعتبر جزءاً وركيزة رئيسة في نهج القائد الحكيم، وعلى مسار رؤية المملكة 2030، فقد أكّد فيها على أن "المملكة تؤمن بأهمية الرياضة وتأثيرها الإيجابي على كل إنسان ودورها الفاعل في توثيق الروابط بين الشعوب وتعزيز التواصل بين الثقافات المختلفة ومد الجسور بين المجتمعات في مختلف أنحاء العالم"، هذه الكلمات إشارات واضحة للعالم أجمع، بأن مملكة الخير تبذل الخير في كل أرجاء الأرض المعمورة، سواء في المشرق أو في المغرب. ونتوقف عند العنصر الأبرز في الاستضافة والذي تحرص حكومتنا الرشيدة بأن تضع له الأولوية الخاصة وهي مسيرة تحول الرياضة السعودية، ورفع مستوى "جودة الحياة"، الذي يُعد أحد أبرز برامج "رؤية المملكة 2030" التنفيذية، والساعية إلى تعزيز مشاركة المواطنين والمقيمين بممارسة الرياضة فضلاً عن صقل قدرات الرياضيين وتحسين الأداء الرياضي للألعاب الرياضية كافة. ما رآه العالم كله هو التأكيد المتواصل على أن لدى قيادتنا الرشيدة -أعزها الله- قناعة ثابتة بأهمية الرياضة في حركة التنمية بمختلف أشكالها، وهو الأمر الذي اتجهنا به إلى الاستثمار الحقيقي في الإنسان، فقرار الموافقة على استضافة المملكة لكأس العالم 2034 لاقى الاستجابة بتأييد تاريخي غير مسبوق من أكثر من 140 دولة لملف الاستضافة؛ لثقتهم بمملكة الخير والعطاء والتميز والإرادة لاستضافة الفعاليات والمناسبات الرياضية الكبرى والتي تساهم في رفع مستوى التماسك الاجتماعي والنمو الاقتصادي والصحة والتعليم والرياضة لما لها من تأثير في دفع عملية الرخاء والبهجة والتنمية لتحقيق الازدهار والأمن والاستقرار، حفظ الله وطننا الحبيب "المملكة العربية السعودية"، وحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين. ترمب يتحدث في المؤتمر إنفانتينو: السعودية محط أنظار العالم وتخطو جادة نحو المستقبل عبدالكريم بن دهام الدهام - عرعر


صدى الالكترونية
منذ 5 أيام
- صدى الالكترونية
عبدالرحمن بن مساعد: ستكون مشاركة الهلال في كأس العالم كارثية
أعرب الأمير عبد الرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، رئيس نادي الهلال السابق، عن قلقه من مشاركة فريق الهلال في بطولة كأس العالم للأندية، المقررة إقامتها بعد نحو شهر، في ظل المعطيات الحالية التي يمر بها الفريق. وقال بن مساعد في تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي: 'جمهور الهلال، وأنا منهم، ينبغي أن يهيئ نفسه لاحتمالية تحقيق نتائج سيئة في البطولة.' وأضاف:' ليت أنه بالإمكان أن لا يشارك الهلال في البطولة خصوصًا في ظل الاقتراحات باللجوء لإعارات من أندية الصندوق لبطولة كأس العالم فقط.' وتابع:' الهلال وفق الوضع الحالي بوضعه الفني والعناصري إن لم تحدث معجزة ويكون هناك تعاقدات جديدة على مستوى عالٍ مع مدرب متميز وتغيير ثلاث أجانب على الأقل وتقوية دكته المحلية الضعيفة، ستكون مشاركة الهلال في كأس العالم كارثية وسيكون الهلال في الموسم القادم من أندية الوسط.' وواصل :' للأسف كل المؤشرات وفق الوضع الحالي تؤدي إلى هذا وآمل أن يخيب ظني ولا أظنه سيخيب، وأخيرًا لكي يكتمل سوء الوضع ينبغي عدم تجديد عقد سالم الدوسري.' كما أشار إلى أن عدد المباريات التي لعبها كانسيلو بديل سعود عبدالحميد مع الهلال يوازي تقريبًا عدد المباريات التي لعبها سعود مع روما. واختتم حديثه: 'أكرر هيئوا أنفسكم لنتائج سيئة في كأس العالم حتى يصبح الإحباط أقل وإن حدث العكس غير المتوقع تصبح الفرحة مضاعفة .'


الوئام
منذ 5 أيام
- الوئام
الأمير عبدالرحمن بن مساعد يكشف ما يحتاجه الهلال.. ويطالب برحيل 3 أجانب
كشف الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس الهلال السابق عن ما يحتاجه نادي الهلال خلال الفترة المقبلة من أجل العودة من جديد لمنصات التتويج. وكتب الأمير عبدالرحمن بن مساعد عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إكس:جمهور الهلال وأنا أحدهم ينبغي أن يهيئوا أنفسهم لمشاركة نتائجها سيئة في كأس العالم القادم بعد شهر تقريبًا – ليت أنه بالإمكان أن لا يشارك الهلال في البطولة – خصوصًا في ظل الاقتراحات باللجوء لإعارات من أندية الصندوق لبطولة كأس العالم فقط. وتابع : الهلال وفق الوضع الحالي بوضعه الفني والعناصري ان لم تحدث معجزة ويكون هناك تعاقدات جديدة على مستوى عالٍ مع مدرب متميز وتغيير ثلاث أجانب على الأقل وتقوية دكته المحلية الضعيفة ستكون مشاركة الهلال في كأس العالم كارثية وسيكون الهلال في الموسم القادم من أندية الوسط. وأكمل : للأسف كل المؤشرات – وفق الوضع الحالي -تؤدي الى هذا.. وآمل أن يخيب ظني ولا أظنه سيخيب أخيرًا : لكي يكتمل سوء الوضع ينبغي عدم تجديد عقد سالم الدوسري ملاحظة بعيدة عن موضوع هذا المنشور وقريبة منه كذلك: عدد المباريات التي لعبها كانسيلو ( بديل سعود عبدالحميد) مع الهلال يوازي تقريبًا عدد المباريات التي لعبها سعود مع روما أخيرًا: أكرر هيئوا أنفسكم لنتائج سيئة في كأس العالم حتى يصبح الإحباط أقل وإن حدث العكس -غير المتوقع – تصبح الفرحة مضاعفة .