logo
Asus تحقق أعلى تقييم في تقرير جديد عن قابلية إصلاح الحواسب المحمولة

Asus تحقق أعلى تقييم في تقرير جديد عن قابلية إصلاح الحواسب المحمولة

أخبار مصر٢٢-٠٢-٢٠٢٥

Asus تحقق أعلى تقييم في تقرير جديد عن قابلية إصلاح الحواسب المحمولة
أصدر صندوق تعليم مجموعة أبحاث المصالح العامة الأمريكية (PIRG) مؤخرًا تقرير فشل الإصلاح لعام 2025، الذي يقيم مدى سهولة إصلاح الحواسب المحمولة في السوق الأمريكي.شمل التقرير 8 شركات من كبرى الشركات المصنعة، وهي: Asus، Lenovo، Dell، Acer، Microsoft، Apple، HP، وSamsung.
استند التقييم إلى درجة مؤشر قابلية إعادة التجديد الفرنسية لكل جهاز متاح في السوق، مع تعديلات تأخذ بعين الاعتبار سياسات الشركات مثل أنشطة الضغط أو الانضمام إلى جمعية تكنولوجيا المستهلك (CTA)، والتي أدت إلى خصم نصف نقطة من التقييم النهائي لكل شركة.ًوحققت Asus أعلى تقييم في التقرير لعام 2025، حيث حصلت على 8.0 (A-)، بينما بلغ متوسط الدرجات 6.7. جاءت Acer في المركز الثاني بدرجة 7.6 (B+)، تلتها Dell وMicrosoft وSamsung بدرجة B-. أما HP وApple، فقد حصلتا على تقييم C وC- على…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار التكنولوجيا : هل تختفى الهواتف الذكية فى المستقبل؟ نظرة شاملة على عصر ما بعد الهاتف المحمول
أخبار التكنولوجيا : هل تختفى الهواتف الذكية فى المستقبل؟ نظرة شاملة على عصر ما بعد الهاتف المحمول

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : هل تختفى الهواتف الذكية فى المستقبل؟ نظرة شاملة على عصر ما بعد الهاتف المحمول

الثلاثاء 27 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - في وقت لا يكاد يمر فيه يوم دون أن نستخدم الهاتف الذكي عشرات المرات، بدأ يطرح سؤال جوهري نفسه بقوة في أوساط خبراء التقنية: هل يمكن أن تختفي الهواتف الذكية في المستقبل القريب؟ هذا السؤال لم يعد مجرد خيال علمي، بل أصبح أحد السيناريوهات الواقعية التي يدرسها مطورو التكنولوجيا حول العالم. التحول نحو ما يُسمى "عصر ما بعد الهاتف" لم يعد احتمالًا بعيدًا، بل أصبح جزءًا من الخطط الاستراتيجية لكبرى شركات التكنولوجيا مثل Apple وGoogle وMeta، والتي بدأت بالفعل بتطوير أجهزة وتقنيات يمكنها أن تحل محل الهاتف الذكي، أو على الأقل تقلل الاعتماد عليه بشكل جذري. من الجيب إلى الرأس: ثورة الأجهزة القابلة للارتداء في مقدمة هذه التقنيات تأتي النظارات الذكية وسماعات الرأس المدعومة بالذكاء الاصطناعي. فقد أعلنت شركة Apple، عبر تقارير مسربة نشرها حساب 'Apple Club' المتخصص، أنها تستعد لإطلاق أول نظارات ذكية لها بحلول عام 2026. النظارات ستتيح للمستخدمين وظائف متعددة مثل الترجمة الفورية، التنقل عبر GPS، التصوير بالفيديو، بل وتشغيل الموسيقى، وكل ذلك من دون الحاجة لرفع الهاتف أو لمس شاشة. وفي السياق ذاته، تستثمر شركة Meta بقوة في تطوير نظارات ذكية مدمجة مع تقنيات الواقع المعزز لتتكامل مع مشروع 'الميتافيرس'، ما يمهد لبيئة افتراضية تفاعلية جديدة لا تتطلب هاتفًا محمولًا على الإطلاق. الهواتف لم تختفِ بعد.. لكنها تحت التهديد رغم هذه التطورات، لا يزال الهاتف الذكي يمثل العصب الأساسي للتواصل في الحياة اليومية، ويصعب على معظم الناس تخيل بديل له في الوقت الراهن. لكن التاريخ التقني يعلّمنا أن الأجهزة التي كانت يومًا ما ضرورية - مثل الهواتف الأرضية وأجهزة "البيجر" والكاميرات الرقمية - اختفت عندما ظهرت بدائل أكثر تطورًا وكفاءة. ما يميز التحول المحتمل القادم هو أنه لا يعتمد فقط على جهاز بديل، بل على نمط جديد تمامًا للتفاعل مع التكنولوجيا يعتمد على الأوامر الصوتية، الواقع المعزز، والمساعدات الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. التحديات: خصوصية وتكلفة وقبول اجتماعي رغم أن مستقبلًا بلا هواتف قد يبدو جذابًا للبعض، إلا أن هذا التغيير لا يخلو من التحديات، هناك تساؤلات حول الخصوصية، ومدى استعداد الناس لوضع أجهزة على وجوههم طوال الوقت، بالإضافة إلى التكاليف المحتملة لهذه التكنولوجيا الجديدة، والتي قد تكون مرتفعة في بداياتها. كما أن المجتمعات المختلفة قد تتفاوت في تقبلها لهذه النقلة النوعية، لأسباب ثقافية أو اقتصادية أو حتى بسبب البنية التحتية التقنية. الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل أدواتنا من أبرز محركات هذا التحول هو الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح قادرًا على أداء العديد من المهام التي كان يقوم بها المستخدم يدويًا على الهاتف الذكي. تطبيقات الذكاء الاصطناعي أصبحت توفر تجربة استخدام سلسة، سواء في البحث أو التصوير أو التفاعل مع الأنظمة المختلفة، وهو ما يسهم تدريجيًا في تقليص دور الهاتف التقليدي.

أخبار التكنولوجيا : أيفون يستعيد حصته ويتصدر المبيعات فى الصين ويستحوذ على أكثر من 21.5% من السوق
أخبار التكنولوجيا : أيفون يستعيد حصته ويتصدر المبيعات فى الصين ويستحوذ على أكثر من 21.5% من السوق

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : أيفون يستعيد حصته ويتصدر المبيعات فى الصين ويستحوذ على أكثر من 21.5% من السوق

الثلاثاء 27 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - سجلت شركة آبل خلال الأشهر الماضية خسائر قوية في حصتها السوقية في سوق الهواتف الذكية الصينية، لكنها عادت لتتصدر قوائم المبيعات هذا الأسبوع متجاوزةً جميع منافسيها، بعد استثناءات قليلة لا نراها عادةً من الشركة. وتُعرف آبل بعدم خفض أسعار منتجاتها، ولكن بعد خسارة حصتها السوقية لفترة طويلة، قدّمت آبل تخفيضات هائلة على أسعار آيفون للمستهلكين الصينيين، وقد نجحت هذه الحيلة البسيطة والفعّالة، في زيادة الاقبال على شراء هاتف آيفون 16. ووفقًا لتقرير، شهدت الصين تفعيل أكثر من 520 ألف جهاز iPhone 16 Pro وأكثر من 320 ألف جهاز iPhone 16 Pro Max خلال أسبوع واحد، كما ارتفعت حصة iPhone السوقية بشكل كبير خلال الأسبوع نفسه، مستحوذًا على أكثر من 21.5%. وسخر بعض المستخدمين من سهولة تأثير Apple على المستهلكين، بينما قال آخرون إن على العلامات التجارية المحلية بذل جهود أكبر من الآن فصاعدًا. في حين شهدت حصة أبل السوقية في الصين تراجعًا سريعًا لأسباب عديدة، أولًا، لا تزال ميزة Apple Intelligence - وهي الميزة الأهم لسلسلة هواتف iPhone 16 - غير متوفرة في الصين. ومن الأسباب الأخرى لانخفاض مبيعات هواتف آيفون في الصين التوترات الجيوسياسية الحالية، فقد دفعت وعود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية باهظة على السلع الصينية المستوردة بعض المستهلكين إلى التوجه نحو المنتجات المحلية في إظهار للدعم الوطني، كما لاقت خطط شركة آبل الحالية لنقل إنتاجها خارج الصين للالتفاف على الرسوم الجمركية استحسانًا في السوق الصينية. ومع ذلك، قدمت الحكومة الصينية لشركة آبل دعمًا ماليًا، بالإضافة إلى خفض الشركة لتكاليف منتجاتها وقد ساعد هذا التعاون المتبادل شركة آبل على استعادة مكانتها القوية في البلاد، وقد يكون عاملًا مؤثرًا في مفاوضات الشركة مع الإدارة الأمريكية الحالية بشأن الرسوم الجمركية.

صفقة «جوني إيف» مع OpenAI تُربك حسابات Apple.. هل تواجه الشركة أزمة وجودية في عصر الذكاء الاصطناعي؟
صفقة «جوني إيف» مع OpenAI تُربك حسابات Apple.. هل تواجه الشركة أزمة وجودية في عصر الذكاء الاصطناعي؟

بوابة الفجر

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الفجر

صفقة «جوني إيف» مع OpenAI تُربك حسابات Apple.. هل تواجه الشركة أزمة وجودية في عصر الذكاء الاصطناعي؟

توقع العديد من الخبراء أن تُحدث صفقة المصمم البريطاني جوني إيف مع OpenAI صدمة كبيرة في شركة Apple، حيث تضع الضوء على التحديات التي تواجهها الشركة في سباق الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى هجرة بعض الكفاءات من فرقها التصميمية. تُعد هذه الصفقة بمثابة جرس إنذار لـ Apple، التي تتعرض لأول مرة منذ عقود لتهديد حقيقي لمكانتها في صناعة التكنولوجيا. جوني إيف ينتقل إلى OpenAI: هل يفقد Apple بريقها؟ في الأسبوع الماضي، أبرمت OpenAI، بقيادة سام ألتمان، صفقة للاستحواذ على شركة إيف الناشئة في مجال برمجيات الإدخال والإخراج، في صفقة تقدر بنحو 6.5 مليار دولار. يتضمن جزء من هذه الصفقة إشراف جوني إيف على التصميم في OpenAI، بما في ذلك تطوير أجهزة جديدة، ما يعني أن المصمم الذي لعب دورًا محوريًا في تصميم منتجات Apple الشهيرة مثل iPhone سيكون الآن جزءًا من الفريق المنافس. هل تُواجه Apple أزمة في الابتكار؟ رغم أن Apple لا تزال تبيع مئات الملايين من أجهزة iPhone سنويًا، ويبلغ عدد مستخدميها أكثر من ملياري شخص، إلا أن الشركة لم تقدم ابتكارات ضخمة في السنوات الأخيرة. جهاز Vision Pro، على الرغم من كونه إنجازًا تقنيًا بارزًا، لم يحقق النجاح التجاري المتوقع، بينما ظل جهاز iPhone على حاله تقريبًا منذ عام 2020. أما في مجال الذكاء الاصطناعي، فتعتبر Apple في موقف متأخر مقارنة بشركات مثل Google وMicrosoft، التي تجاوزت حدود الذكاء الاصطناعي التوليدي. في الوقت الذي تراقب فيه Apple هذا المجال من بعيد، يُعتبر هذا التقاعس عن التفاعل مع هذه التقنية الثورية أحد العوامل التي تهدد بقاء الشركة في صدارة الابتكار التكنولوجي. مؤتمر WWDC 2025: فرصة لآبل لتجاوز الأزمة؟ مع اقتراب مؤتمر Apple العالمي للمطورين (WWDC 2025)، تتجه الأنظار إلى ما ستقدمه الشركة من تحديثات جديدة. في حين يُتوقع أن تقدم Apple إصدارات مُعاد تصميمها لأنظمة التشغيل، فإن التوقعات تشير إلى عدم تحقيق قفزات كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، ما قد يزيد من شعور المستخدمين بتراجع الشركة في هذا المجال. التحديات الخارجية: ترامب ورسوم الـ 25% بالإضافة إلى أزمة الابتكار، تواجه Apple تحديات إضافية تتمثل في تهديدات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الهواتف الذكية المستوردة، بما في ذلك أجهزة iPhone التي تُصنع خارج الولايات المتحدة. في ظل هذا الواقع، يبدو أن Apple قد تجد نفسها أمام خيارات صعبة، حيث يتعذر عليها نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة في ظل هذه التكاليف المرتفعة، مع مخاوف من رد فعل سلبي من الصين التي تمثل سوقًا ضخمًا لأجهزة الشركة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store