logo
عمومية اللجين توافق على سياسة توزيع الأرباح للعامين القادمين وترفض تعيين مراجع خارجي

عمومية اللجين توافق على سياسة توزيع الأرباح للعامين القادمين وترفض تعيين مراجع خارجي

أرقاممنذ 5 ساعات

مصنع شركة اللجين
وافقت الجمعية العامة العادية لشركة اللجين على سياسة توزيع الأرباح للشركة للأعوام 2025 و2026، المتمثلة في توزيع أرباح على مساهمي الشركة بواقع 0.75 ريال للسهم الواحد عن كل ربع سنة وذلك لفترة السنتين القادمتين، تبدأ بتوزيعات الربع الأول من العام 2025 وتنتهي بتوزيعات الربع الرابع من العام 2026.
وقالت الشركة في بيان لها على تداول، إن استمرارية سياسة توزيع الأرباح تخضع للتغيير بناء على التالي:
- أي تغييرات جوهرية في استراتيجية وأعمال الشركة.
- زيادة استثمارات ومشاريع الشركة المستقبلية.
- أي التزامات حالية أو مستقبلية لجهات تمويلية تخص تمويل مشاريع الشركة.
وأضافت أن العمومية وافقت على تفويض مجلس الإدارة بتوزيع أرباح مرحلية بشكل نصف سنوي أو ربع سنوي عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2025.
فيما رفضت العمومية الموافقة على تعيين المراجع الخارجي للشركة.
وحسب بيانات أرقام ، كانت آخر توزيعات نقدية للشركة بنسبة 15% (ما يعادل 1.5 ريال للسهم) عن النصف الأول 2022.
للاطلاع على المزيد من أخبار الشركات المدرجة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الخزامى التجارية" تعلن بدء الاكتتاب في 10.71% من أسهمها في سوق "نمو"
"الخزامى التجارية" تعلن بدء الاكتتاب في 10.71% من أسهمها في سوق "نمو"

صحيفة سبق

timeمنذ 15 دقائق

  • صحيفة سبق

"الخزامى التجارية" تعلن بدء الاكتتاب في 10.71% من أسهمها في سوق "نمو"

أعلنت شركة الخزامى التجارية؛ إحدى الشركات السعودية البارزة في قطاع المطاعم والضيافة الفاخرة وخدمات التموين، بدء فترة الاكتتاب على أسهمها المطروحة في السوق الموازية "نمو"، وذلك اعتبارًا من الأحد 18 مايو حتى الخميس 22 مايو 2025م، ويقتصر الاكتتاب على المستثمرين المؤهلين وفقًا للوائح هيئة السوق المالية. ويبلغ حجم الطرح 422.400 سهم عادي تمثل 10.71% من رأس المال بعد الطرح، بسعر استرشادي يتراوح بين 99 و107 ريالات للسهم. وتتولى شركة يقين المالية، مهام المستشار المالي ومدير الاكتتاب، فيما يُنتظر الإعلان عن نتائج التخصيص النهائي في 27 مايو، ورد الفائض في 29 من الشهر نفسه. يأتي هذا الطرح في إطار رؤية إستراتيجية طويلة المدى تتبناها الشركة لتعزيز مكانتها في السوق، وتوسيع قاعدة ملكيتها، ودعم خططها التوسعية على المستويين التشغيلي والمؤسسي، مع التركيز على الحوكمة والشفافية وإرساء نموذج إداري مستدام، بعيدًا عن أي نيّة لتخارج المساهمين الحاليين. وقد استطاعت "الخزامى التجارية" ترسيخ مكانتها كشركة سعودية رائدة في قطاع المأكولات والمشروبات وخدمات الضيافة المتكاملة، حيث تدير شبكة تشغيل تغطي مواقع حيوية وتقدّم خدماتها لمئات الآلاف من المستفيدين سنويًا، مع التزامٍ بمعايير جودة عالية وتجربة ضيافة متميزة. أُسست الشركة عام 2013 كمؤسسة فردية، ثم تحوّلت في وقتٍ لاحقٍ إلى شركة مساهمة مقفلة، ويبلغ رأسمالها الحالي 35.2 مليون ريال، وسيرتفع إلى أكثر من 39.4 مليون ريال بعد الطرح. وتدير "الخزامى"، اليوم، 16 فرعًا وتضم أكثر من 1000 موظف، فيما تمتلك محفظة تضم أكثر من 18 علامة تجارية، من أبرزها: أرمين، كرزة، لافاش، في قلبك، باب مشوي، وبيت عمر. ويُعَد هذا الاكتتاب محطة مفصلية في مسار الشركة نحو نمو مؤسسي منظم يواكب تطورات السوق المحلية، ويستجيب لتطلعاتها في قيادة قطاع الضيافة وفق أعلى المعايير.

كيف يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل سوق العمل السعودية؟
كيف يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل سوق العمل السعودية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 25 دقائق

  • الشرق الأوسط

كيف يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل سوق العمل السعودية؟

في خضم التحول الرقمي المتسارع الذي تشهده السعودية، تؤكد تحليلات ودراسات أن الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة باتا يشكلان حجر الزاوية في صياغة ملامح سوق العمل خلال السنوات المقبلة. فبينما تُسهم الأتمتة في رفع كفاءة العمليات وتعزيز الإنتاجية، تظهر الحاجة الملحّة لإعادة تأهيل الكفاءات الحالية، وتجهيز الأجيال الجديدة بمهارات المستقبل، لردم الفجوة المتسعة بين مخرجات التعليم التقليدية واحتياجات السوق التقنية. التحول لا يعني اختفاء الوظائف، بل إعادة تشكيلها، إذ تتلاشى المهام الروتينية لصالح أدوار تتطلب قدرات تحليلية ورقمية وابتكارية، وهو ما يفرض تحولاً جذرياً في فلسفة التوظيف، من «تنفيذ المهام» إلى «إدارة الحلول». ويعزز الذكاء الاصطناعي هذا التحول في قطاعات حيوية، كالصحة، والتصنيع، والمالية، حيث أظهرت تجارب محلية واقعية كفاءة الذكاء الاصطناعي في تقليص التكاليف، وتحسين النتائج التشغيلية. ومع أن التقنية تفتح آفاقاً واسعة للنمو وتوليد وظائف جديدة، إلا أن التحديات تظل ماثلة، وعلى رأسها ارتفاع تكاليف التبني، وضعف البنية التحتية، ونقص الكفاءات المؤهلة. وهو ما يضع مسؤولية مشتركة على عاتق الحكومات، والقطاع الخاص، والمؤسسات التعليمية، لضمان تحول رقمي متوازن لا يستبعد الطاقات البشرية، بل يعيد توجيهها، وتمكينها. أكد المختص في الموارد البشرية، علي آل عيد، لـ«الشرق الأوسط»، أن التحول الرقمي، والاستعداد لمتطلبات المستقبل، إلى جانب الوعي بأهم المهارات اللازمة لأدوار سوق العمل، تشكل اليوم مرتكزات أساسية في صناعة التحول الوطني، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي، ورغم ما يثيره من قلق لدى البعض، لن يلغي الوظائف بشكل كلي، بل سيعيد تشكيلها من جديد. وأوضح أن الفترة المقبلة ستشهد اختفاء عدد من الوظائف الروتينية، مقابل بروز أخرى تعتمد على مهارات تحليلية، ورقمية، ومهارات تواصل بشري متقدمة. وستتحول طبيعة الأدوار من «تنفيذ المهام» إلى «إدارة الحلول»، ومن الاعتماد على «الخبرة» إلى التركيز على «المرونة والابتكار». ولفت آل عيد إلى أن الذكاء الاصطناعي يسهم في رفع معدلات الأتمتة، وتحليل البيانات الضخمة، كما يدعم اتخاذ القرار بسرعة، ودقة، مما يقلل من الهدر، ويعزز الكفاءة التشغيلية، لافتاً إلى أن قطاعات مثل الصحة، واللوجستيات، والمالية، وحتى الموارد البشرية باتت تشهد تحولات ملحوظة في سرعة اتخاذ القرار، وجودة المخرجات. وشدد على أهمية صياغة استراتيجيات شاملة تعزز الابتكار، وتدفع القطاعات نحو تبني التقنية، مع ضمان انتقال عادل للموظفين عبر برامج إعادة التمهير، وتوفير شبكات أمان اجتماعي، مشيراً إلى أن نجاح التدريب والتوظيف المستقبلي سيبقى مرهوناً بمدى جدية القطاع الخاص في مواكبة هذا التحول. بدوره، أكد المختص في السياسات الاقتصادية، أحمد الشهري، لـ«الشرق الأوسط» أن التقنيات الحديثة، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، تعيد رسم ملامح سوق العمل في السعودية بشكل متسارع، مدفوعة برؤية المملكة 2030 التي تركز على تنويع الاقتصاد، وتعزيز الابتكار. وأضاف الشهري أن الذكاء الاصطناعي يسهم في أتمتة المهام الروتينية، ويرفع من جودة مخرجات الأعمال في القطاعين العام والخاص، مما قد يؤثر على نحو 25 إلى 30 في المائة من الوظائف الحالية بحلول عام 2030، قياساً على مستوى التأثير في الدول المتقدمة. لكنه في المقابل، يفتح الباب أمام فرص عمل جديدة في مجالات تقنية ومتقدمة، ويعزز الإنتاجية من خلال تحسين كفاءة العمليات. وبيّن أن قطاع النفط يُعد من أبرز القطاعات التي بدأت تجني ثمار هذا التحول، حيث تستخدم شركة «أرامكو السعودية» تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطبيقات الصيانة التنبئية، ما أسهم في خفض التكاليف، وزيادة الكفاءة التشغيلية بنسبة تصل إلى 20 في المائة. وأشار إلى أن دعم «مهارات المستقبل» يمثل أولوية لعدد من المؤسسات التعليمية، والجهات المعنية، حيث يجري العمل على ردم الفجوة بين مخرجات التعليم التقليدي واحتياجات السوق التقنية. وأوضح الشهري أن السياسات الحالية قادرة على تحقيق توازن بين تسريع وتيرة التحول التقني وحماية الوظائف القائمة، من خلال مبادرات محفزة، وشراكات بين القطاعين العام والخاص، كما هو الحال في مشاريع مثل «نيوم». من جانبه، قال الشريك الرئيس في «ماكنزي»، طارق منصور، لـ«الشرق الأوسط» إن أحدث الأبحاث الصادرة عن «مبادرة مستقبل الاستثمار» بالتعاون مع شركته تشير إلى أن اعتماد الأتمتة وإعادة تأهيل المهارات يمثلان عوامل رئيسة لتحقيق مكاسب إنتاجية في المنطقة. وتكشف الدراسة عن إمكانية رفع معدل نمو الإنتاجية إلى 2.7 في المائة سنوياً بحلول عام 2030، مدعوماً بالتقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يعزز الابتكار، ويدعم الإبداع البشري في مجالات حيوية، مثل الخدمات الطبية، والبحث العلمي. وأضاف أن فوائد التقنية والتحول الرقمي لا تقتصر على زيادة الإنتاجية فحسب، بل تمتد إلى خلق وظائف جديدة، وتخفيف النقص في المهارات المتخصصة التي يصعب جذب الكفاءات إليها، خاصة في مجالات العلوم، والتقنية، والهندسة، والرياضيات. وأكد أن دول الخليج تمتلك قاعدة كبيرة من المواهب عالية الجودة، ويمكن تنفيذ مبادرات مثل تمويل برامج بناء المهارات، خصوصاً في المجالات التقنية، والقطاعات الاستراتيجية، لتأهيل القوى العاملة لمتطلبات السوق المتغيرة، وزيادة فرص توظيف الشباب. وتابع الشريك الرئيس في «ماكنزي» أن السعودية اتخذت خطوات متسارعة لزيادة تبني التكنولوجيا في المنطقة، مع التركيز على جاهزية الذكاء الاصطناعي، وتطوير البنية التحتية الرقمية لمواكبة سرعة التغير التقني. وأفاد بأنه وفقاً لاستطلاع أُجري ضمن هذه الدراسة في عام 2024، تستخدم 56 في المائة من الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الذكاء الاصطناعي، مقابل 85 في المائة في الاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة. كذلك، بيّن منصور أن الأبحاث تشير إلى أن التحديات الأساسية أمام تبني التقنيات المتقدمة تتمثل في التكلفة، والبنية التحتية، ونقص المهارات. وعلى مستوى المنطقة، يرى 52 في المائة من قادة الأعمال في الشرق الأوسط أن تكاليف التنفيذ تمثل تحدياً كبيراً، بينما يرى 45 في المائة أن البنية التحتية تمثل عائقاً. وتابع أن التقنية تمثل رافعة رئيسة لتعزيز الإنتاجية في القطاعات الاقتصادية الحيوية، مثل التقنية المالية، إلى جانب قطاعات الرعاية الصحية، والتصنيع. وأوصى منصور بالتركيز على أربعة مسارات رئيسة لتسريع تبني التكنولوجيا في السعودية والمنطقة، تشمل: تعزيز التعاون الإقليمي، وتطوير حلول مرنة قابلة للتوسع، وتوجيه الاستثمارات نحو القطاعات ذات الأولوية، إلى جانب تفعيل الشراكات بين القطاعين العام والخاص، لدعم بناء المهارات، والقدرات الرقمية.

هيئة الأمن الغذائي ترسي الدفعة الثالثة من القمح المستورد لعام 2025
هيئة الأمن الغذائي ترسي الدفعة الثالثة من القمح المستورد لعام 2025

مباشر

timeمنذ 26 دقائق

  • مباشر

هيئة الأمن الغذائي ترسي الدفعة الثالثة من القمح المستورد لعام 2025

الرياض - مباشر: أعلنت الهيئة العامة للأمن الغذائي عن إتمام إجراءات ترسية الدفعة الثالثة من القمح المستورد لهذا العام (2025م) بكمية بلغت 621 ألف طنٍ للتوريد من (الاتحاد الأوروبي، وأمريكا الشمالية والجنوبية، وأستراليا، والبحر الأسود). وأوضح محافظ الهيئة أحمد بن عبدالعزيز الفارس؛ بحسب بيان للهيئة اليوم الاثنين، أن التعاقد على هذه الدفعة يأتي في إطار تعزيز المخزون الاستراتيجي من القمح، والحفاظ عليه عند المستويات الآمنة، وتلبية كافة احتياجات شركات المطاحن. وأشار إلى أن فروع الشركة الوطنية لإمدادات الحبوب (سابل) ستقوم بتسلم الكميات المتعاقد عليها للدفعة الثالثة والمجدول وصولها خلال الفترة (أغسطس - أكتوبر2025م) بواقع (10) بواخر. كما لفت إلى أن الكميات تتوزع بواقع (3) بواخر لميناء جدة الإسلامي بكمية (180) ألف طنٍ، و(5) بواخر لميناء ينبع التجاري بكمية (325) ألف طنٍ، وباخرتين لميناء الملك عبدالعزيز بالدمام بكمية (116) ألف طنٍ. ونوه الفارس، إلى أن (18) شركة عالمية مؤهلة ومتخصصة في تجارة الحبوب، تنافست على الكمية المطلوبة، وتم الترسية على (5) شركات كانت عروضها الأقل سعراً ومطابقة للمواصفات. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي إنفوجرافيك.. ملخص نتائج 226 شركة مدرجة بـ"تداول" للربع الأول من عام 2025"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store