
الرئاسة الفلسطينية تطالب بشمول غزة في وقف إطلاق النار
جفرا نيوز -
رحبت الرئاسة الفلسطينية بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، مثمنة الجهود المبذولة لخفض التصعيد، وطالبت بشموله قطاع غزة.
وقالت الرئاسة الفلسطينية في بيان اليوم الثلاثاء، إن التوصل إلى وقف إطلاق النار هو خطوة هامة على طريق تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، عبر الدبلوماسية وإنهاء النزاعات وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي.
وأضافت "نطالب باستكمال هذه الخطوة، عبر تحقيق وقف لإطلاق النار يشمل قطاع غزة، لرفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني ووقف عمليات القتل والتجويع، بما يحقق الأمن والاستقرار الشاملين في المنطقة، باعتبار أن حل القضية الفلسطينية وفق الشرعية الدولية هو الذي يؤدي إلى سلام دائم وحقيقي ومستقر".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 37 دقائق
- الدستور
اليوم العالمي للمرأة الدبلوماسية
في 25 حزيران من كل عام، يحتفل العالم بيوم المرأة العاملة في المجال الدبلوماسي، احترامًا وتقديرًا لكل من اختارت أن تكون على تماس مباشر مع قضايا العالم، حاملةً هموم وطنها إلى طاولات الحوار، وناقلةً صوت السلام وسط صخب المصالح والتجاذبات. وقد يتساءل البعض: هل تستطيع المرأة أن تنجح في العمل الدبلوماسي بنفس كفاءة الرجل؟ والجواب: نعم، وبكل تأكيد. لأن المعيار هنا ليس كون الشخص رجلًا أو امرأة، بل ما يمتلكه من حكمة سياسية، ودراية ثقافية، ومهارات استراتيجية في التعاطي مع الشأن الدولي، وقدرة على إدارة التعقيد. والمرأة، بما تتمتع به من مرونة فكرية وحسّ عالٍ بالمسؤولية، أثبتت جدارتها في قيادة ملفات دولية، والتفاوض على اتفاقات سلام، وتمثيل دولها أمام العالم بكفاءة واقتدار. إن تخصيص يوم دولي للاحتفاء بالمرأة في السلك الدبلوماسي ليس مجاملةً رمزية، بل هو اعتراف بتراكم نضال طويل كانت فيه المرأة مهمّشة، رغم دورها الجوهري بهذا المجال بالذات . واليوم، أصبحت المرأة تتبوأ مناصب قيادية عليا كوزيرة خارجية، وسفيرة، ومبعوثة خاصة، وصانعة قرار. وجود المرأة في مواقع صنع السياسة الخارجية يُعيد رسم ملامح هذه السياسة، ويمنحها أبعادًا أكثر إنسانية وشمولًا. فهي تتناول قضايا مثل التعليم، والصحة، والنوع الاجتماعي، وحقوق الإنسان من منظور شمولي، الامر الذي يُعزز صورة الدولة دوليًا كدولة تحترم التنوع والعدالة. شهدت العقود الأخيرة تطورًا ملحوظًا في تمثيل المرأة على الساحة الدبلوماسية، إلا أن هذا التطور لم يكن خاليًا من التحديات. فغالبًا ما تواجه المرأة تمييزًا غير معلن، أو استخفافًا بقدرتها على تحمل أعباء العمل، إضافة إلى تحدي التوفيق بين طبيعة العمل الدبلوماسي المتنقل والحياة الأسرية، فضلًا عن صراع إثبات الذات في بيئة يغلب عليها الطابع الذكوري. ورغم ذلك، فقد أثبتت المرأة الدبلوماسية أنها نموذج يُحتذى به في الانضباط والولاء المهني. ثمة تمايز واضح في بعض الأحيان بين الأسلوب الدبلوماسي للمرأة والرجل. فالمرأة تميل غالبًا إلى ما يُعرف بـ»الدبلوماسية الناعمة»، أي بناء الثقة، والإصغاء، وتوسيع مساحات التفاهم من خلال الحوار الراقي العقلاني للوصول الى مرادها وهو حقوق الانسان وتحقيق العدالة المنشودة. تشير التقديرات إلى أن نسبة السفيرات حول العالم في تصاعد مستمر، حيث بلغت في عام 2024 نحو 21% من إجمالي السفراء والممثلين الدائمين. ورغم أن النسبة لا تزال دون الطموح، إلا أنها تُعد مؤشرًا إيجابيًا، لا سيّما حين ندرك أن جوهر القضية لا يكمن فقط في العدد، بل في مدى الحنكة السياسية والكفاءة المهنية. لذا، نشأت مبادرات دولية عديدة تهدف إلى تمكين النساء في الحقل الدبلوماسي، مثل مبادرة «النساء في الدبلوماسية» التابعة للأمم المتحدة، وبرامج التدريب والتأهيل التي تديرها مؤسسات مرموقة، انطلاقًا من قناعة بأن تعزيز حضور المرأة في العلاقات الدولية يُسهم في بناء عالم أكثر توازنًا وعدالة. وجود المرأة في الدبلوماسية العالمية لا بد وأن يصنع فرقاً محبباً من خلاله تُعيد تشكيل الحوار العالمي وتضيف نوعًا من التوازن.

الدستور
منذ 38 دقائق
- الدستور
لماذا غابت غزة عن شمولها بوقف إطلاق النار؟
رغم التفاهمات الدولية والإقليمية المتسارعة في الأسابيع الأخيرة بشأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وبعض أطراف محور المقاومة، خصوصًا حزب الله وإيران، تبقى غزة خارج هذه الترتيبات، على نحو يثير التساؤل والقلق. فكيف لحرب بدأت في غزة، وشهدت أعنف موجات القتل والدمار، أن تُستثنى من أي تهدئة أو وقف للعدوان؟ دعونا ، نحلل أسباب غياب غزة عن تفاهمات وقف إطلاق النار، ونتناول الخلفيات السياسية والعسكرية لهذا الاستبعاد، إلى جانب قراءة في التداعيات المتوقعة. أولًا: تفاهمات جزئية... ولا تشمل غزة ما يجري اليوم من تحركات دبلوماسية – من واشنطن إلى باريس، ومن الدوحة إلى القاهرة – يصب في إطار احتواء التصعيد الإقليمي، خصوصًا: وقف النار على الجبهة اللبنانية (حزب الله – إسرائيل). منع تطور المواجهة المباشرة بين إيران والولايات المتحدة أو إسرائيل. إلا أن غزة تغيب عن هذه المعادلة، ويتم التعامل معها كـ»جبهة منفصلة»، وهو ما يخالف منطق الأحداث، ويعكس اعتبارات سياسية واستراتيجية أعمق. ثانيًا: أسباب استثناء غزة 1. التمسك الإسرائيلي بهدف «القضاء على حماس» الحكومة الإسرائيلية، بقيادة بنيامين نتنياهو، ما زالت ترفض الدخول في أي تهدئة شاملة تشمل غزة، خشية أن تُفهم كفشل استراتيجي أو انتصار لحركة حماس، خصوصًا بعد ما دفعته إسرائيل من تكلفة بشرية ومادية، وما خسرته من صورة الردع. 2. فصل الجبهات كتكتيك أمريكي – إسرائيلي الولايات المتحدة تعمل على عزل جبهة غزة عن بقية الجبهات، بهدف: تطويق الحرب الإقليمية ومنع تمددها. محاصرة حماس وفرض معادلة «غزة وحدها». إضعاف موقف محور المقاومة عبر تشتيت أوراقه. 3. الخلاف على مستقبل الحكم في غزة أحد أسباب تجميد التفاهمات في غزة هو غياب الاتفاق الدولي والإقليمي حول من سيحكم القطاع بعد الحرب: واشنطن تقترح دورًا للسلطة الفلسطينية في غزة. إسرائيل ترفض ذلك وتفضل إدارة مدنية بديلة. حماس ترفض التخلي عن الحكم خارج تسوية شاملة تتضمن إنهاء الاحتلال. 4. ازدواجية في تعاطي العالم مع المأساة الإنسانية بينما تُبذل جهود حثيثة لإنهاء التوتر شمالًا، يستمر التجاهل الدولي لجرائم الحرب والإبادة في غزة، حيث القتل والتهجير والتجويع باتوا سياسة إسرائيلية معلنة، وسط عجز أو تواطؤ دولي، خصوصًا من بعض القوى الغربية. ثالثًا: التداعيات المتوقعة لهذا الاستثناء استثناء غزة من التفاهمات يحمل جملة من المخاطر: تفاقم الكارثة الإنسانية: مع استمرار الحرب على رفح وانهيار البنية التحتية، يواجه أكثر من مليون فلسطيني خطر المجاعة والأوبئة. تآكل صورة الردع الإسرائيلي: استمرار الحرب دون حسم عسكري، يقابله صمود المقاومة، ما يضعف الثقة بالقيادة الإسرائيلية ويعمق أزمتها الداخلية. احتمال انفجار الضفة الغربية: تراكم الغضب الشعبي، وتوسع الاستيطان، وانهيار دور السلطة، كلها عوامل قد تفجر انتفاضة شاملة في الضفة. تزايد الضغوط الدولية: مع تحركات المحكمة الجنائية الدولية وتوسع رقعة الإدانات، قد تُجبر إسرائيل لاحقًا على الدخول في تفاهمات تشمل غزة، ولكن بكلفة سياسية أكبر. رابعًا: إلى أين تتجه الأمور؟ المؤشرات الحالية تُظهر أن إدراج غزة في أي وقف لإطلاق النار ما زال مؤجلاً، لكنه وارد في حال: تغير المزاج السياسي داخل إسرائيل. تصاعد الضغط الأمريكي والأوروبي. نضوج تسوية سياسية تضمن تبادل أسرى وخارطة للحكم في القطاع. حتى ذلك الحين، يبدو أن غزة تُدفع نحو مزيد من الألم، في محاولة فاشلة لتركيعها، أو لتوظيف مأساتها كورقة تفاوض لاحقًا، ضمن حسابات القوة والهيمنة. واستنادا إلى الحديث عن وقف إطلاق النار دون شمول غزة هو بمثابة تكريس لنهج الانتقائية السياسية في التعامل مع معاناة الفلسطينيين. فغزة، التي نزفت دمًا، ودفعت الثمن الأكبر، لا يمكن أن تُقصى عن أي تسوية عادلة، ما لم يكن الهدف هو استكمال الحرب بوسائل أخرى. وهنا، لا بد من التأكيد على أن أي تسوية لا تنطلق من وقف شامل لإطلاق النار، وإنهاء الاحتلال، واحترام إرادة الشعب الفلسطيني، تبقى مجرد هدنة هشة، أو صفقة على حساب الدم الفلسطيني.


الشاهين
منذ 38 دقائق
- الشاهين
رئيس من عجائب العصر !!!!!
محمد الهياجنة عجيب الرئيس ما بخبي اشي كلشي على المكشوف !! قالوا الرجل يكذب قالوا لا … وترمب رجل لا يكذب !!!! جميع الأوراق فوق الطاوله ديروا بالكم راح الرجل يحكي كل التفاصيل ويفضح الجميع !!!!!! أصيل شارب حليب السباع مش حليب البقرة الضاحكه… اشي بجنن نوعية جديدة من الرؤساء على الساحة اليوم ما فيه كبيرة عنده.. تخيل لو يتولى ملف البلديات بالعالم راح الكل يزرع شجر على الرصيف بدل البسطات !! بعين الله شركات الاتصالات رفعوا اسعار البطاقات للخلويات بدون ضجه وضحيج مر الخبر بسلام الحمد لله.. فكرة راح يكون ردة فعل للمواطن بمقاطعة البطاقات والاتصالات والعودة لتواصل بواسطة الحمام الزاجل … رئيس كل يوم هناك جديد اشي مختلف عن باقي الاخرين نوعية عجيبة بحرك الصواريخ ويعلن وقف القتل ويحل السلام وهو بالبيت تخيل بشكر وبهدد وبندد. واثقة الخطوة … يالله ما علينا قدر ومكتوب …… منقول حمى الله مملكتنا والهواشم…. والجيش والاجهزه الأمنية درع الوطن.. والمرابطين بفلسطبن على أرض الأنبياء والمرسلين ..