logo
الداخلية النمساوية: مقتل عدة أشخاص في إطلاق نار بمدرسة

الداخلية النمساوية: مقتل عدة أشخاص في إطلاق نار بمدرسة

الرياض١٠-٠٦-٢٠٢٥

أعلنت وزارة الداخلية النمساوية اليوم، مقتل عدة أشخاص في إطلاق نار بمدرسة في مدينة "جراتس".
وقالت الشرطة النمساوية: "إنها انتقلت إلى المدرسة بعد سماع إطلاق نار في المدرسة، وأن عملية الانتشار لا تزال جارية بمشاركة مروحية".
ولم ترد أي معلومات فورية عن أي إصابات أو عن وضع الجاني.
وكانت قوات خاصة من بين الوحدات التي تم إرسالها إلى المدرسة الثانوية عقب تلقي بلاغ في الساعة العاشرة صباحًا.
وتعدّ "جراتس" ثاني أكبر مدن النمسا، حيث تقع جنوب شرق البلاد، ويبلغ عدد سكانها نحو 300 ألف نسمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"دوريات المجاهدين" بجازان تقبض على مقيم لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود
"دوريات المجاهدين" بجازان تقبض على مقيم لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود

صحيفة سبق

timeمنذ 9 ساعات

  • صحيفة سبق

"دوريات المجاهدين" بجازان تقبض على مقيم لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود

قبضت دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان على مقيم من الجنسية السودانية؛ لنقله في مركبة يقودها مخالفًا لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، وأوقفا واتُّخذت الإجراءات النظامية بحقهما، وأُحيل المخالف لجهة الاختصاص، ومن نقله إلى النيابة العامة. وأكد المتحدث الرسمي للإدارة العامة للمجاهدين أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرّض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة (15) سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به. وأوضح أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثًّا على الإبلاغ عن مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.

22 قتيلاً بتفجير انتحاري في كنيسة وسط دمشق
22 قتيلاً بتفجير انتحاري في كنيسة وسط دمشق

الشرق الأوسط

timeمنذ 20 ساعات

  • الشرق الأوسط

22 قتيلاً بتفجير انتحاري في كنيسة وسط دمشق

قُتل 22 شخصاً على الأقل، اليوم (الأحد)، جراء إقدام انتحاري على تفجير نفسه داخل كنيسة في دمشق، في هجوم نسبته السلطة الانتقالية إلى تنظيم «داعش»، في وقت يشكل بسط الأمن أحد أبرز تحدياتها. ويعد الاعتداء الأول من نوعه في العاصمة السورية منذ إطاحة الحكم السابق في الثامن من ديسمبر (كانون الأول) الفائت، ووصول السلطة الجديدة التي حضها المجتمع الدولي مراراً على حماية الأقليات وإشراكها في إدارة المرحلة الانتقالية. وأوردت وزارة الداخلية السورية في بيان: «أقدم انتحاري يتبع لتنظيم (داعش) الإرهابي على الدخول إلى كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة في العاصمة دمشق، حيث أطلق النار، ثم فجّر نفسه بواسطة سترة ناسفة». وأسفر الهجوم، وفق ما نقلت وكالة سانا عن وزارة الصحة، عن مقتل 22 شخصا وإصابة 63 آخرين. وكانت حصيلة أولية للدفاع المدني أفادت بمقتل أكثر من 15 شخصاً. وشاهد مراسلو «وكالة الصحافة الفرنسية» أمام الكنيسة سيارات إسعاف تعمل على نقل الضحايا، في حين فرضت القوى الأمنية طوقاً في المكان. وداخل الكنيسة، بدت المقاعد مبعثرة مع بقع دماء في المكان، في حين دمّر التفجير الهيكل الخشبي بالكامل. وقال لورانس معماري في حين بدت معالم الغضب على وجهه للوكالة أمام الكنيسة: «دخل شخص من الخارج ومعه سلاح» قبل أن «يبدأ بإطلاق النار»، مضيفاً: «حاول شباب توقيفه قبل أن يفجّر نفسه». وفي متجر لحوم قبالة الكنيسة، أوضح زياد (40 عاماً) للوكالة من دون ذكر شهرته: «سمعت صوت إطلاق نار في البداية، ثم صوت انفجار، وتطاير بعدها الزجاج على وجوهنا». وأضاف: «خرجنا وشاهدنا نيراناً تشتعل داخل الكنيسة، وبقايا مقاعد خشبية تطايرت حتى المدخل». وأثار التفجير الانتحاري حالة من الهلع والذعر داخل الكنيسة التي كانت تضم حشداً من المصلين بينهم أطفال وكبار في السن، وفق شهود عيان. ولا يزال عدد من الأشخاص في عداد المفقودين وتبحث عائلاتهم عنهم. وتوجّه وزير الداخلية السوري أنس خطاب بـ«العزاء لذوي الضحايا الأبرياء في التفجير الإرهابي»، موضحاً أن «الفرق المختصة في الوزارة باشرت التحقيقات للوقوف على ملابسات الجريمة النكراء». وشدد على أن «هذه الأعمال الإرهابية لن توقف جهود الدولة السورية في تحقيق السلم الأهلي، ولن تثني السوريين عن خيار وحدة الصف في مواجهة كل من يسعى للعبث باستقرارهم وأمنهم». وأدانت فرنسا «بأشد العبارات الاعتداء الإرهابي المشين» الذي استهدف كنيسة في العاصمة السورية، بحسب بيان للمتحدث باسم الخارجية الفرنسية. وذكّرت باريس بـ«التزامها من أجل عملية انتقالية في سوريا تتيح للسوريين والسوريات، مهما كانت ديانتهم، العيش بسلام وأمن في سوريا حرة وتعددية ومزدهرة ومستقرة وسيدة». وفي جنيف، ندد موفد الأمم المتحدة إلى سوريا بـ«الجريمة البشعة» في دمشق، داعياً السلطات إلى إجراء تحقيق شامل.

رابطة العالم الإسلامي تُدين الهجومَ الإرهابي على كنيسةٍ في العاصمة السورية دمشق
رابطة العالم الإسلامي تُدين الهجومَ الإرهابي على كنيسةٍ في العاصمة السورية دمشق

الرياض

timeمنذ يوم واحد

  • الرياض

رابطة العالم الإسلامي تُدين الهجومَ الإرهابي على كنيسةٍ في العاصمة السورية دمشق

دانَتْ رابطةُ العالم الإسلامي الهجومَ الإرهابيَّ الذي وقع في كنيسةٍ في العاصمة السورية "دمشق"، وتسبَّبَ في عددٍ من الوفيات والإصابات. وفي بيانٍ للأمانة العامة، أكَّدتِ الرابطةُ على موقِفها الممثل لموقف الشعوب الإسلاميّة المنضوية تحت مظلتها الجامعة، الرَّافض والمُدِين للعُنف والإرهاب بكافّة أشكاله وذرائعه، مُعرِبةً عن تعاطُفها مع ذوي الضحايا، وتضامُنها التامّ مع عموم الشعب السوري في مواجهة كلِّ ما يهدد أمنه واستقراره. وتقدمتِ الرابطةُ بخالص تعازيها ومواساتها للجمهورية العربية السورية، حكومةً وشعبًا، ولذوي ضحايا هذه الجريمة الشنيعة، متمنِّيةً عاجلَ الشفاءِ للمُصابين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store