
«إي آند مصر» ترعى مبادرة «المنفذ» وتشارك في دعم 100 ألف أسرة خلال رمضان
أعلنت شركة إي آند مصر، المتخصصة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عن رعايتها الرئيسية لمبادرة 'المنفذ'، التي تهدف إلى تقديم الدعم الغذائي، للأسر الأكثر احتياجًا وإطعام أكبر عدد من الصائمين في شهر رمضان المعظم، لتُمثل هذه المبادرة نموذجًا للشراكة الفعالة بين القطاع الخاص العام والمجتمع المدني، بما يسهم في بناء مستقبل أفضل للجميع.
تأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية 'إي آند مصر' لتعزيز التنمية المجتمعية، التي تسعى إلى تمكين المجتمع على مختلف المستويات، ليس فقط من خلال خدماتها التكنولوجية المتطورة، ولكن أيضًا عبر المبادرات الإنسانية التي تحدث أثرًا مباشرًا في حياة الأفراد. وتعتبر الشركة تقديم المساعدات الغذائية للأسر الأكثر احتياجًا أولوية قصوى للمساهمة في بناء مجتمع أكثر تماسكًا وتضامنًا.
ووفقًا للمبادرة، ستقوم المبادرة بتوزيع 100,000 كرتونة مواد غذائية في 13 محافظة، من بينها القاهرة، والجيزة، والإسكندرية. وتهدف هذه الخطوة، إلى ضمان وصول الدعم إلى مختلف المناطق، مع التركيز على الفئات الأكثر احتياجًا، وذلك بالتعاون مع الجهات المختلفة، لضمان التوزيع العادل والفعال.
وسيشارك العاملون في إي آند مصر من جميع القطاعات، والشركات التابعة لها مثل سوبر باي وارادة، في تعبئة الكراتين على مدار ثلاثة أيام، وذلك ضمن فعاليات خاصة تعكس روح العطاء والتعاون بين أفراد المجتمع. ستستمر جهود التعبئة والتوزيع طوال شهر رمضان، لضمان وصول المساعدات إلى أكبر عدد ممكن من الأسر المحتاجة.
من جانبه قال المهندس أحمد إمبابي، رئيس قطاع الاتصال المؤسسي والعلامات التجارية في اي اند مصر، 'نعتز بشراكتنا مع مبادرة 'المنفذ' التي تعكس التزامنا الراسخ بدعم المجتمع وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، خاصة خلال شهر رمضان المبارك، ومن خلال هذه المبادرة نسعى لتقديم الدعم الغذائي للأسر الأكثر احتياجًا في مختلف المحافظات، إيمانًا منا بأن دورنا لا يقتصر فقط على تقديم الحلول الرقمية المبتكرة، بل يمتد للمساهمة في تحسين حياة الأفراد وتحقيق تأثير مستدام على المجتمع'.
وأضاف إمبابي: 'في إطار استراتيجيتنا للتحول إلى شركة تكنولوجية متكاملة، نحرص على دمج التكنولوجيا في مبادراتنا المجتمعية لضمان تحقيق أقصى استفادة للمجتمع، كما نفخر بمشاركة موظفينا في تعبئة وتوزيع آلاف الكراتين الغذائية، ما يعكس التزامنا بروح العطاء والعمل التطوعي، ما يؤكد أن المسؤولية المجتمعية ليست مجرد مبادرات موسمية، بل التزام طويل الأمد لتحقيق تغيير حقيقي ومستدام'.
وأكد إمبابي أن التزام 'إي آند مصر' بدعم المجتمع يمتد ليشمل دمج التكنولوجيا في مختلف القطاعات الحيوية، وعلى رأسها الرعاية الصحية، مشيرًا إلى مشروع تطوير مستشفى قصر العيني التعليمي الجديد (الفرنساوي)، حيث تعمل الشركة من خلال 'إي آند بيزنس' على تطوير نظام المعلومات الصحية (HIS)، بما يسهم في تعزيز التحول الرقمي للمستشفى ورفع كفاءة الخدمات الطبية، لضمان تقديم رعاية صحية أكثر دقة وجودة للمرضى
جدير بالذكر، أن إي آند مصر، هي الشركة العاملة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر، منذ تأسيسها في عام 2007 حققت الشركة نموًا كبيرًا في السوق المصري. وقدمت مجموعة واسعة من الخدمات لملايين العملاء. كما تحرص الشركة على مواكبة التطورات التكنولوجية السريعة لتلبية احتياجات العملاء المتزايدة في الوقت الحالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عالم المال
منذ يوم واحد
- عالم المال
الذهب يتراجع 20 جنيهًا مع تعاملات المنتصف.. و«آي صاغة»تعلق
الذهب يتراجع 20 جنيهًا مع تعاملات المنتصف.. و«آي صاغة»تعلق تراجعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم الخميس، مع تراجع الأوقية بالبورصة العالمية، بفعل ارتفاع الدولار، رغم المخاوف الجيوسياسية، وأزمة ديون واشنطن تدعمه كملاذ آمن، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة». قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بنحو 20 جنيهًا خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4635 جنيهًا، في حين تراجعت الأوقية بنحو 31 دولارًا لتسجل مستوى 3292 دولارًا. وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5297 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3973 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3107 جنيهات، وسجل الجنيه الذهب نحو 37080 جنيهًا. وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 25 جنيهًا خلال تعاملات أمس الأربعاء، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4630 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4655 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بقيمة 29 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3294 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 3323 دولارًا. أوضح، إمبابي، تراجع سعر الذهب عن مكاسبه اليومية ليصل إلى نحو 3300 دولار للأوقية، بعدما سجل أعلى مستوياته في أسبوعين متجاوزًا 3345 دولارًا، وذلك تحت ضغط من ارتفاع الدولار الأمريكي. أضاف، ورغم هذا التراجع، لا تزال التوقعات إيجابية تجاه الذهب، إذ يلقى دعمًا قويًا من تصاعد المخاوف المتعلقة بأزمة ديون الولايات المتحدة، ما يعزز الإقبال على أصول الملاذ الآمن. أشار، 'إمبابي' إلى أن مخاوف الأسواق تصاعدت مع تمرير لجنة القواعد في مجلس النواب الأمريكي مشروع قانون الرئيس السابق دونالد ترامب لخفض الضرائب، وسط تقديرات بزيادة الدين العام الأمريكي بمقدار 3.8 تريليون دولار خلال عقد من الزمن، وفقًا لمكتب الميزانية في الكونغرس. وأوضح خبراء أن إقرار التشريع سيفاقم أزمة العجز المالي الأمريكي، وسيرفع التزامات الفائدة على الحكومة، في وقت تواجه فيه واشنطن تحديات اقتصادية جراء السياسات الجمركية الحمائية. تزامن ذلك مع خفض وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة من Aaa إلى Aa1، بسبب فشل الحكومة والكونغرس في الاتفاق على خطط لتقليص العجز وتكاليف الفائدة المتزايدة. التوترات العالمية تدفع الذهب أضاف، إمبابي، أن التوترات الجيوسياسية زادات من دعم الذهب، خصوصًا مع فشل محادثات الهدنة بين روسيا وأوكرانيا، واستمرار التصعيد في الشرق الأوسط. كما ساهمت القيود الأمريكية على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين في تأجيج التوتر التجاري بين واشنطن وبكين، ما أثار مخاوف بشأن استقرار سلاسل التوريد العالمية. الركود التضخمي… خطر يلوح في الأفق تزايد القلق من ركود تضخمي محتمل، ما يدعم بقاء الطلب على الذهب مرتفعًا، وقال جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورجان تشيس، إن مجلس الاحتياطي الفيدرالي يتّبع نهجًا صائبًا بانتظار اتضاح معالم الاقتصاد قبل اتخاذ قرارات جديدة بشأن أسعار الفائدة. وأضاف ديمون: 'لا أرى أننا في وضع اقتصادي مثالي'، مؤكدًا أن استمرار مستويات الفائدة المرتفعة لفترة طويلة قد يضر بالأصول غير المدرة للعائد مثل الذهب. ترقّب بيانات اقتصادية أمريكية وفي ظل استمرار عدم اليقين، يترقب المستثمرون صدور البيانات الأولية لمؤشر مديري المشتريات (PMI) لشهر مايو، ما قد يؤثر في مسار أسعار الذهب على المدى القصير.


أهل مصر
منذ 2 أيام
- أهل مصر
الذهب يتراجع اليوم تحت ضغط الدولار
تراجعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم الخميس، مع تراجع الأوقية بالبورصة العالمية، بفعل ارتفاع الدولار، رغم المخاوف الجيوسياسية، وأزمة ديون واشنطن تدعمه كملاذ آمن، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة». قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بنحو 20 جنيهًا خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4635 جنيهًا، في حين تراجعت الأوقية بنحو 31 دولارًا لتسجل مستوى 3292 دولارًا. وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5297 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3973 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3107 جنيهات، وسجل الجنيه الذهب نحو 37080 جنيهًا. وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 25 جنيهًا خلال تعاملات أمس الأربعاء، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4630 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4655 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بقيمة 29 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3294 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 3323 دولارًا. أوضح، إمبابي، تراجع سعر الذهب عن مكاسبه اليومية ليصل إلى نحو 3300 دولار للأوقية، بعدما سجل أعلى مستوياته في أسبوعين متجاوزًا 3345 دولارًا، وذلك تحت ضغط من ارتفاع الدولار الأمريكي. أضاف، ورغم هذا التراجع، لا تزال التوقعات إيجابية تجاه الذهب، إذ يلقى دعمًا قويًا من تصاعد المخاوف المتعلقة بأزمة ديون الولايات المتحدة، ما يعزز الإقبال على أصول الملاذ الآمن. أشار، "إمبابي" إلى أن مخاوف الأسواق تصاعدت مع تمرير لجنة القواعد في مجلس النواب الأمريكي مشروع قانون الرئيس السابق دونالد ترامب لخفض الضرائب، وسط تقديرات بزيادة الدين العام الأمريكي بمقدار 3.8 تريليون دولار خلال عقد من الزمن، وفقًا لمكتب الميزانية في الكونغرس. وأوضح خبراء أن إقرار التشريع سيفاقم أزمة العجز المالي الأمريكي، وسيرفع التزامات الفائدة على الحكومة، في وقت تواجه فيه واشنطن تحديات اقتصادية جراء السياسات الجمركية الحمائية. تزامن ذلك مع خفض وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة من Aaa إلى Aa1، بسبب فشل الحكومة والكونغرس في الاتفاق على خطط لتقليص العجز وتكاليف الفائدة المتزايدة. التوترات العالمية تدفع الذهب أضاف، إمبابي، أن التوترات الجيوسياسية زادات من دعم الذهب، خصوصًا مع فشل محادثات الهدنة بين روسيا وأوكرانيا، واستمرار التصعيد في الشرق الأوسط. كما ساهمت القيود الأمريكية على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين في تأجيج التوتر التجاري بين واشنطن وبكين، ما أثار مخاوف بشأن استقرار سلاسل التوريد العالمية. الركود التضخمي... خطر يلوح في الأفق تزايد القلق من ركود تضخمي محتمل، ما يدعم بقاء الطلب على الذهب مرتفعًا، وقال جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورجان تشيس، إن مجلس الاحتياطي الفيدرالي يتّبع نهجًا صائبًا بانتظار اتضاح معالم الاقتصاد قبل اتخاذ قرارات جديدة بشأن أسعار الفائدة. وأضاف ديمون: "لا أرى أننا في وضع اقتصادي مثالي"، مؤكدًا أن استمرار مستويات الفائدة المرتفعة لفترة طويلة قد يضر بالأصول غير المدرة للعائد مثل الذهب. ترقّب بيانات اقتصادية أمريكية وفي ظل استمرار عدم اليقين، يترقب المستثمرون صدور البيانات الأولية لمؤشر مديري المشتريات (PMI) لشهر مايو، ما قد يؤثر في مسار أسعار الذهب على المدى القصير.


تحيا مصر
منذ 2 أيام
- تحيا مصر
الذهب يتراجع تحت ضغط الدولار.. هل يصمد أمام أزمة ديوان واشنطن؟
تراجعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم الخميس، مع تراجع الأوقية بالبورصة العالمية، بفعل ارتفاع الدولار، رغم المخاوف الجيوسياسية، وأزمة ديون واشنطن تدعمه كملاذ آمن، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة». أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بنحو 20 جنيهًا قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية التي يرصدها جرام الذهب عيار 24 سجل 5297 جنيهًا وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5297 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3973 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3107 جنيهات، وسجل الجنيه الذهب نحو 37080 جنيهًا. أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 25 جنيهًا خلال تعاملات أمس الأربعاء وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 25 جنيهًا خلال تعاملات أمس الأربعاء، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4630 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4655 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بقيمة 29 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3294 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 3323 دولارًا. أوضح، إمبابي، تراجع سعر الذهب عن مكاسبه اليومية ليصل إلى نحو 3300 دولار للأوقية، بعدما سجل أعلى مستوياته في أسبوعين متجاوزًا 3345 دولارًا، وذلك تحت ضغط من ارتفاع الدولار الأمريكي. أضاف، ورغم هذا التراجع، لا تزال التوقعات إيجابية تجاه الذهب، إذ يلقى دعمًا قويًا من تصاعد المخاوف المتعلقة بأزمة ديون الولايات المتحدة، ما يعزز الإقبال على أصول الملاذ الآمن. أشار، "إمبابي" إلى أن مخاوف الأسواق تصاعدت مع تمرير لجنة القواعد في مجلس النواب الأمريكي مشروع قانون الرئيس السابق دونالد ترامب لخفض الضرائب، وسط تقديرات بزيادة الدين العام الأمريكي بمقدار 3.8 تريليون دولار خلال عقد من الزمن، وفقًا لمكتب الميزانية في الكونغرس. وأوضح خبراء أن إقرار التشريع سيفاقم أزمة العجز المالي الأمريكي، وسيرفع التزامات الفائدة على الحكومة، في وقت تواجه فيه واشنطن تحديات اقتصادية جراء السياسات الجمركية الحمائية. تزامن ذلك مع خفض وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة من Aaa إلى Aa1، بسبب فشل الحكومة والكونغرس في الاتفاق على خطط لتقليص العجز وتكاليف الفائدة المتزايدة.