logo
مجزرة في صالون حلاقة.. مقتل 3 في إطلاق نار عشية احتفالات الربيع بالسويد

مجزرة في صالون حلاقة.. مقتل 3 في إطلاق نار عشية احتفالات الربيع بالسويد

الدستور٣٠-٠٤-٢٠٢٥

شهدت مدينة أوبسالا السويدية، مساء الثلاثاء 29 أبريل 2025، حادث إطلاق نار مروع أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص داخل صالون حلاقة قرب ساحة فاكسالا وسط المدينة، بينما لا يزال الجاني هاربًا.
وبحسب ما أكدته الشرطة السويدية، فرّ مرتكب الجريمة من موقع الحادث على متن دراجة نارية، ما دفع السلطات إلى تطويق المنطقة وفتح تحقيق عاجل في جريمة القتل الجماعي.
ووقع الهجوم الدامي قبيل انطلاق احتفالات "والبورجيس" الربيعية، والتي عادةً ما تشهد تجمعات كبيرة في شوارع أوبسالا، المدينة الجامعية الشهيرة شمال العاصمة ستوكهولم.
وفي تصريحات إعلامية لقناة "TV4" السويدية، وصف أحد الشهود ما حدث قائلًا: "كل شيء حدث بسرعة كبيرة، سمعنا دوي طلقات متتالية فقط". وأوضح المتحدث باسم الشرطة، ماغنوس يانسون كلارين، أن الشرطة تنفذ "عملية كبيرة" بمشاركة مروحية للبحث عن الجاني.
وأكد كلارين أن حركة القطارات توقفت مؤقتًا في المنطقة كإجراء أمني لمنع الجاني من الهرب، قبل أن تُستأنف مجددًا بعد فترة وجيزة.
ولم يتم حتى الآن الكشف عن هوية الضحايا أو مرتكب الجريمة، بينما يتصاعد القلق داخل السويد بشأن تكرار حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات المسلحة، ما دفع الحكومة مؤخرًا إلى الإعلان عن خطط لتشديد قوانين حيازة الأسلحة.
وتأتي هذه الحادثة بعد أشهر فقط من جريمة مشابهة وقعت في فبراير الماضي، عندما قُتل عشرة أشخاص إثر إطلاق نار داخل مركز تعليم للكبار في بلدة أوريبرو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجزرة في صالون حلاقة.. مقتل 3 في إطلاق نار عشية احتفالات الربيع بالسويد
مجزرة في صالون حلاقة.. مقتل 3 في إطلاق نار عشية احتفالات الربيع بالسويد

الدستور

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

مجزرة في صالون حلاقة.. مقتل 3 في إطلاق نار عشية احتفالات الربيع بالسويد

شهدت مدينة أوبسالا السويدية، مساء الثلاثاء 29 أبريل 2025، حادث إطلاق نار مروع أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص داخل صالون حلاقة قرب ساحة فاكسالا وسط المدينة، بينما لا يزال الجاني هاربًا. وبحسب ما أكدته الشرطة السويدية، فرّ مرتكب الجريمة من موقع الحادث على متن دراجة نارية، ما دفع السلطات إلى تطويق المنطقة وفتح تحقيق عاجل في جريمة القتل الجماعي. ووقع الهجوم الدامي قبيل انطلاق احتفالات "والبورجيس" الربيعية، والتي عادةً ما تشهد تجمعات كبيرة في شوارع أوبسالا، المدينة الجامعية الشهيرة شمال العاصمة ستوكهولم. وفي تصريحات إعلامية لقناة "TV4" السويدية، وصف أحد الشهود ما حدث قائلًا: "كل شيء حدث بسرعة كبيرة، سمعنا دوي طلقات متتالية فقط". وأوضح المتحدث باسم الشرطة، ماغنوس يانسون كلارين، أن الشرطة تنفذ "عملية كبيرة" بمشاركة مروحية للبحث عن الجاني. وأكد كلارين أن حركة القطارات توقفت مؤقتًا في المنطقة كإجراء أمني لمنع الجاني من الهرب، قبل أن تُستأنف مجددًا بعد فترة وجيزة. ولم يتم حتى الآن الكشف عن هوية الضحايا أو مرتكب الجريمة، بينما يتصاعد القلق داخل السويد بشأن تكرار حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات المسلحة، ما دفع الحكومة مؤخرًا إلى الإعلان عن خطط لتشديد قوانين حيازة الأسلحة. وتأتي هذه الحادثة بعد أشهر فقط من جريمة مشابهة وقعت في فبراير الماضي، عندما قُتل عشرة أشخاص إثر إطلاق نار داخل مركز تعليم للكبار في بلدة أوريبرو.

مقتل 3 أشخاص إثر إطلاق نار في السويد
مقتل 3 أشخاص إثر إطلاق نار في السويد

بوابة الفجر

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

مقتل 3 أشخاص إثر إطلاق نار في السويد

أكدت الشرطة السويدية مساء يوم الثلاثاء، مقتل ثلاثة أشخاص في حادث إطلاق نار بمدينة أوبسالا، ولا يزال الجاني طليقا. ووفقا لتقارير إعلامية محلية، وقع الحادث في صالون حلاقة قرب ساحة فاكسالا بوسط المدينة، وفر الجاني من موقع الحادث بدراجة نارية، وقامت الشرطة بتطويق منطقة واسعة وفتحت تحقيقا في جريمة القتل. ووقع الحادث عشية احتفالات الربيع المعروفة باسم "والبورجيس" التي تشهد تجمع حشود كبيرة في شوارع أوبسالا، المدينة الجامعية الواقعة شمال العاصمة ستوكهولم. ووصف أحد الشهود الحادث لقناة تي في4 السويدية قائلا: "كل شيء حدث بسرعة. سمعنا فقط دوي طلقات متتالية". وأفاد المتحدث باسم الشرطة ماغنوس يانسون كلارين لقناة "تي في4" بأن "عملية كبيرة" جارية حاليا بمشاركة مروحية شرطية للبحث عن الجاني. وأضاف كلارين أن خدمة القطارات توقفت مؤقتا في المنطقة لمنع هروب الجاني، لكنها استؤنفت الآن. لم تُكشف بعد هويات الضحايا أو الجاني. إلا أن القلق يتزايد في السويد إزاء تزايد حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات في السنوات الأخيرة، حيث أعلنت الحكومة عن نيتها تشديد قوانين السلاح. يذكر أن حادثا مشابها وقع في فبراير الماضي عندما قتل 10 أشخاص في إطلاق نار بمركز تعليم للكبار في بلدة أوريبرو السويدية.

من السيلفى لتخطى الحاجز.. غضب بالفاتيكان خلال جنازة البابا فرانسيس.. فيديو وصور
من السيلفى لتخطى الحاجز.. غضب بالفاتيكان خلال جنازة البابا فرانسيس.. فيديو وصور

اليوم السابع

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

من السيلفى لتخطى الحاجز.. غضب بالفاتيكان خلال جنازة البابا فرانسيس.. فيديو وصور

فى أجواء تهيمن عليها المهابة وصرامة البروتوكول خلال جنازة البابا فرانسيس فى كنيسة القديس بطرس ،أعرب الفاتيكان عن مشاكل رئيسية واجهها خلالها قبل إغلاقها مساء اليوم، منها التقاط صور سيلفى مع نعش البابا فرانسيس بالإضافة إلى تخطى حاجز النعش، مما جعل حالة من الغضب تنتاب الفاتيكان . وأعرب الفاتيكان عن إحدى المشاكل الرئيسية التي واجهها خلال جنازة البابا فرانسيس فى كنيسة القديس بطرس ، وهى الصور الشخصية "السيلفى" ومقاطع الفيديو وحتى مكالمات الفيديو التي تم التقاطها من قبل زوار البابا أمام نعشه ، والتي تم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعى، واعتبر الفاتيكان أن هذا التصرف "غير محترم". وأشارت صحيفة الناثيونال الأرجنتينية إلى أن هناك سائح إنجليزى يدعى مارتن جيليسنان ، طُلب منه إبعاد عصا السيلفى عن أشخاص آخرين كانوا يحضرون الجنازة حيث تسبب فى إزعاج كبير لهم . 🇻🇦 | Indignación por selfies frente al féretro del Papa Francisco en el Vaticano. Muchas personas se detienen frente al féretro abierto para tomarse fotos y videos, incluso sonriendo, y luego compartirlas en redes sociales. — Alerta Mundial (@AlertaMundoNews) April 24, 2025 وحاول الأمن فى الفاتيكان السيطرة على الوضع بسرعة ، وأبلغ حراس الأمن الناس بأنهم لا يستطيعوا التقاط الصور أمام النعش المفتوح ، ومن الممكن التقاطها فقط عند مدخل الكنيسة. بالإضافة إلى ذلك فإن الازدحام والتكدس أيضا أدت إلى حالة غضب لدى رجال الأمن ، ولمكافحة هذه الممارسات، عزز الفاتيكان ضوابط الوصول إلى الكنيسة، وزاد من وجود الحراس، وذكر الزوار بأن التصوير الفوتوغرافي مسموح به فقط من خارج الأراضي. وتصر السلطات الكنسية على ضرورة الحفاظ على الاحترام خلال هذا النوع من الاحتفالات، خاصة عندما تكون تكريما للبابا فرانسيس، الذي توفي هذا الاثنين عن عمر يناهز 88 عاما. وسيبقى جثمان البابا في كنيسة القديس بطرس حتى الساعة السابعة مساء ، اليوم الجمعة، عندما يبدأ إغلاق النعش، وستقام جنازة البابا غدا السبت ، ومن ثم سيتم نقله إلى كنيسة القديسة سانتا ماريا ، حيث أوصى أن يتم دفنه هناك. فى السياق نفسه ، برزت امرأة من بين الحشد في الفاتيكان، جينفييف جينينجروس، وهي راهبة تبلغ من العمر 81 عاما ، صديقة البابا فرانسيس وقامت بكسر بروتوكول الفاتيكان حيث تخطت حاجز النعش لتوديع البابا المخصص للكاردينالات والأساقفة والكهنة، وذلك من أجل توديع البابا، وفقا لصحيفة كلارين الإسبانية. واقتربت الراهبة بهدوء من المنطقة التي وُضع فيها نعش البابا فرانسيس، الذي توفي هذا الاثنين عن عمر يناهز 88 عامًا، للصلاة والبكاء في صمت. ورغم أنه لم يكن من البروتوكول الصارم الذي يتطلب من الكرادلة والأساقفة وموظفي الفاتيكان أن يكونوا أول من يودع البابا، لم يجرؤ أحد على إخبار الراهبة بأن هذا ليس مكانها، وبقيت هناك لعدة دقائق. وأشارت الصحيفة إلى أن الراهبة كانت صديقة للبابا فرانسيس ، حيث أنه فى يوليو الماضى ، قام البابا بزيارة خاصة لها في منطقة أوستيا الساحلية بالقرب من روما، حيث التقى بها في ساحة "لونا بارك"، تكريما لمسيرتها في العمل الإنساني. كرست الراهبة جينفييف 56 عامًا من حياتها للعمل الاجتماعي الأكثر تطلبًا في روما، وخاصة في أوستيا، واستجابة للأزمات التي نشأت أثناء جائحة فيروس كورونا، انضمت الأخت جينيفيف إلى الأب أندريا كونوتشيا، كاهن رعية السيدة العذراء مريم في تورفايانيكا. قرروا معًا أن يطلبوا من الكاردينال كونراد كرايفسكي المساعدة لمساعدة حوالي 40 أو 50 شخصًا، كثير منهم من أمريكا الجنوبية، الذين كانوا عاطلين عن العمل في المعارض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store