
لم أحزن على موت نصرالله وأتمنى أفضل العلاقات مع إسرائيل... كميل شمعون يكشف عن لغم يهدد الرئيس ونداء عاجل!
"سبوت شوت"
لماذا قال: لم أحزن على موت السيد نصرالله؟
هل يؤيد السلام مع إسرائيل؟
هل يسلّم الحزب السلاح في عهد الرئيس جوزاف عون؟
كيف علّق على اداء الرئيس عون؟
ماذا قال عن القوات اللبنانية؟
هذه الأسئلة وسواها، يجيب عليها رئيس حزب الوطنيين الأحرار، النائب كميل شمعون في مقابلةٍ عبر "سبوت شوت"، ضمن برنامج "وجهة نظر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 9 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
هل يكون للعهد تكتل نيابي داعم؟
كتبت ابتسام شديد في" الديار": الجديد على خط الانتخابات في بلديات العام ٢٠٢٥ الحضور القوي للخط السياسي المؤيد لرئيس الجمهورية. ليس مخفيا التنافس بين القوى المسيحية في الاستحقاق البلدي، وليس مخفيا أيضا ان التسابق البلدي راهنا له أهداف بعيدة المدى، ويضع هدفا اساسيا امامه وهو الفوز في الاستحقاق النيابي عام ٢٠٢٦ . ما حصل اليوم بلديا كما تقول مصادر سياسية، لا يختلف كثيرا عن المشهد الرئاسي عند انتخاب العماد جوزف عون رئيسا للجمهورية، فانتخاب العماد جوزاف عون الذي حظي بغطاء ودعم دولي، لم يكن سهلا في الداخل حيث مرّ بمطبات واشكالات، فرئيس التيار جبران باسيل كان ممانعا لترشيح عون، كما رئيس "المردة" سليمان فرنجية. ورئيس "القوات" سمير جعجع كان رافضا ايضا قبل ان تسقط "القوات" تحفظاتها عن العماد جوزاف عون في الربع ساعة الاخير الرئاسي. من لحظة إقفال صفحة الإنتخابات البلدية بانتهاء الجولة الأخيرة، بدأ تنشط في الكواليس المسيحية عملية تقييم الخسارة والربح على الساحة المسيحية. في الانتخابات البلدية بدا التنافس في عدد من المناطق بين "القوات" و "الوطني الحر"، فيما كان واضحا الحضور البلدي للرئاسة الاولى، على الرغم من تأكيد المقربين من بعبدا ان رئاسة الجمهورية لم تتدخل في الاستحقاق البلدي، وان الامور تركت للتوازنات العائلية، لكن المعلومات تؤكد ان المؤيدين لخط بعبدا كانوا داعمين لتفاهمات إنتخابية تؤيد خط العهد. وتظهر القراءة الانتخابية في عدد من البلديات المسيحية، فوز لوائح ومرشحين من فلك رئاسة الجمهورية ومن المؤيدين للعهد ومسيرة بناء الدولة والإصلاحات. ويتحدث العارفون بالارقام عن حضور قوي للوائح ومرشحين محسوبين على رئاسة الجمهورية بنسب متفاوتة، حيث سجلت موجة التأييد الكبرى في عكار "الخزان البشري" للجيش اللبناني، بنسبة تأييد ودعم للوائح عائلية تتخطى الخمسين في المئة، مقابل نسب تتفاوت بين الـ٣٠ والـ٤٠ في المئة في مناطق جبل لبنان لشخصيات تدور في فلك رئاسة الجمهورية. الاستناد الى المؤشرات البلدية يطرح السؤال من اليوم عن توزع القوى المسيحية وحضورها في استحقاق العام ٢٠٢٦ النيابي، وعما اذا كانت القوى المسيحية تتجه للإستثمار في نتائج الاستحقاق النيابي. والسؤال الأهم اذا كان لرئيس الجمهورية الذي يحظى بتأييد وحضور في الشارع المسيحي، رغبة بقيام تكتل نيابي له في الإنتخابات المقبلة؟ تؤكد مصادر سياسية ان هذا الكلام سابق لأوانه، وان الانتخابات البلدية لها خصوصيتها العائلية، لكن المؤشرات البلدية في الأقضية المسيحية اعطت احجاما واوزانا للقوى المسيحية، سيكون لها تأثيرها في الاستحقاق النيابي. ولا تستبعد المصادر ان تولد كتلة نيابية من شخصيات مستقلة تؤيد رئيس الجمهورية، الذي وصل الى بعبدا على مروحة أكبر مظلة إقليمية داعمة لمسيرة الإصلاح والنهوض بالدولة، اذ يؤكد المقربون من بعبدا ان التوجه اليوم هو للوقوف على مسافة واحدة من كل الافرقاء، من دون الدخول في تفاهمات سياسية تحسب على رئيس الجمهورية منذ اليوم، لكن رئاسة الجمهورية لا تمانع الترشيحات المناسبة المؤيدة للعهد والداعمة له في اي استحقاق، ومن ضمنها الاستحقاق النيابي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


المركزية
منذ 10 ساعات
- المركزية
أيوب: أدعو الجزينيين الى ان يكونوا على قدر عهد الرئيس عون ويسيروا في موازاة المسار التغييري
اعتبرت عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب غادة أيوب عبر برنامج "صار الوقت"، أن "ما حصل في الانتخابات البلدية في كل المدن الكبرى وصولا الى زحلة، ليس تسونامي قوات لبنانية فقط، بل هو تسونامي لمسار تغيير يرافق هذا العهد. هذا الامل الذي بدأ مع العهد الجديد بانتخاب رئيس الجمهورية جوزاف عون وتأليف الحكومة، وقد تبين ان خط القوات اللبنانية هو الذي يحفظ السيادة والوجود والهوية في كل منطقة من لبنان وليس صحيحا ما يحكى عن إلغاء وإقصاء اي مكون لبناني في اي منطقة". ورأت ان "مدينة زحلة قدمت أجمل مشهد انتخابي والنتائج لم تكن مفاجئة، لأن زحلة كانت دائما وفية للقضية واهلها أثبتوا أنهم قاوموا بالصوت الانتخابي وما حصل هو مقاومة انتخابية فعلية". وقالت: "قضاء جزين لا يمكن ان يكون خارج المسار الحاصل في كل البلد ولا يمكن ان يسير بعكس مسار العهد في بسط سلطة الدولة على كامل الاراضي اللبنانية وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية. والكرة اليوم في ملعب الجزينيين، وعليهم ان يختاروا بين عودة عقارب الساعة الى الوراء والتغيير الحقيقي نحو الانماء المتوازن". وأشارت الى "وجود تحالف غير متجانس في جزين بين أضداد لطالما بنوا سياساتهم ومعاركهم على خطاب معارض للرئيس نبيه بري ومن يمثله وهو النائب العزيز ابراهيم عازار ". أضافت: "جزين لا يمكن ان تعيد عقارب الساعة الى الوراء وتعطي صوتها لمن كان السبب في غياب الانماء فيها حيث لا مستشفيات ولا جامعات ولا إنارة ولا إنماء، لذلك أدعو الجميع للتصويت لمصلحة جزين وازدهارها وتنميتها ومصلحتها ومصلحة أهلها ومستقبل شبابها." تابعت: "الاجراس قرعت في زحلة لتحذير الناخبين من المال الانتخابي الذي تم استخدامه لتغيير وجه وهوية زحلة، زحلة هي عاصمة الكثلكة ولن يقبل اهلها لا ببيعها ولا بشرائها" وقالت: "نذكر الناخبين بموعد الانتخابات يوم السبت 24 ايار، وندعو القوى الامنية والجيش اللبناني لضبط الرشاوى والمال الانتخابي كما حصل في المناطق الاخرى وهنا لا بد من توجيه التحية للاجهزة الأمنية وللجيش اللبناني ونحن نريد ان تستمر الخطة الامنية في جزين". ودعت "أبناء جزين للتصويت بكثافة بعيدا عن الاذعان والخوف على مصادر عيشهم"، محذرة من "تحويل جزين الى جزين الممانعة بأداة التيار الوطني الحر، ونحن نعرف أن جبران باسيل هو حصان طروادة لحزب الله، ولن نقبل الا ان تكون جزين بوجهها الحقيقي وهي التي أعطت فخامة الرئيس العماد جوزاف عون، وانا أدعو الجزينيين الى ان يكونوا على قدر عهد الرئيس جوزاف عون وأن يسيروا بموازاة المسار التغييري الذي انطلق مع بداية هذا العهد".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 10 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
حوار غير مباشر بين عون و "الحزب" وليونة بعد الانتخابات!
لا يزال ملف السلاح غير الشرعي يحتل الأولوية. وتسعى الدولة إلى معالجة هذه الأزمة المزمنة التي ورثتها عن «اتفاق الطائف». وبات معروفاً تفضيل رئيس الجمهورية جوزاف عون الحوار مع «حزب الله» بدلاً من الصدام معه. وكتب الان سركيس في"نداء الوطن":ويحاول رئيس الجمهورية اتخاذ خطوات للوفاء بالتزامات لبنان أمام الأميركيين والمجتمع الدولي، فهو يؤكد على قرار الدولة بحصر السلاح في يدها. ولا يقف هذا القرار عند حدود جنوب الليطاني بل يشمل شمال النهر وكل لبنان، وصولاً إلى السلاح الفلسطيني المتفلت. وعلمت «نداء الوطن» أن حواراً غير مباشر يدور بين عون و»حزب الله» بعيداً عن الإعلام، ويهدف إلى تنظيم العلاقة أولاً، من ثم البدء بوضع أولويات للتعامل مع السلاح في المرحلة المقبلة. ويسلّم «الحزب» بواقع انتهاء دور سلاحه جنوب الليطاني وإخفاء كل المظاهر العسكرية المسلّحة. وبالنسبة إلى بقية المناطق فالأمور تدرس والبحث لا يزال مستمراً وسط تمسكه بالسلاح. ويُعتبر هذا الحوار منفصلاً عما تحدّث عنه الرئيس عن إجراء حوار لبحث استراتيجية الأمن القومي، ويرتبط الحوار غير المباشر بأزمة سلاح «حزب الله» فقط وطريقة التعامل مع تحديات المرحلة المقبلة. وفي حين يتمّ الحديث عن اقتناع «حزب الله» بتسليم سلاحه الثقيل والمتوسط شمال الليطاني، لم يصدر أي تأكيد عن الدولة اللبنانية أو «حزب الله» يشير إلى هذه النقطة، فما يدور من أحاديث وحوارات يحصل بين وسطاء من الرئاسة اللبنانية و»حزب الله»، ولا أحد يعلم به غير الرئيس وقيادة «الحزب». وإذا كان تسليم السلاح بات أمراً مطلوباً أميركياً ودولياً، فهناك رهان من بعض أطراف الدولة اللبنانية بالوصول إلى حلّ سلس مع «حزب الله»، أو حصول اتفاق أميركي- إيراني على طاولة المفاوضات يفضي إلى حل الملف النووي الإيراني، وإيعاز طهران إلى أذرعها وعلى رأسهم «حزب الله» بضرورة الدخول في مشروع الدولة، وتحوّله من حزب عسكري يملك ترسانة مدججة بالسلاح إلى حزب سياسي مثله مثل باقي الأحزاب والقوى السياسية، عندها تكون الدولة اللبنانية قد أعفيت من تجرّع كأس الصدام مع «الحزب». ويعتمد «حزب الله» منذ أكثر من شهر لهجة تصعيدية ضد كل من يدعوه إلى تسليم سلاحه، ويؤكّد في تصاريح مسؤوليه وقياداته عدم التخلي عن السلاح. ويرجح كثر أن هذه التصريحات تأتي في سياق رفع المعنويات وعدم إظهار نقاط الضعف، وسط مخاوف في تفكيك بيئته الحاضنة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News