logo
ذكرى ميلادها.. سناء جميل فنانة حاصرتها الوحدة ولم يصالحها الموت على أهلها

ذكرى ميلادها.. سناء جميل فنانة حاصرتها الوحدة ولم يصالحها الموت على أهلها

تحيا مصر٢٦-٠٤-٢٠٢٥

ولدت ثريا يوسف عطا الله الشهيرة بـ"
سناء جميل
" في 27 أبريل 1930 داخل أسرةٍ ثرية، لكنّ حياتها انقلبت رأسًا على عقب بعد وفاة والدها المُبكرة، لتنشأ تحت رحمة شقيقٍها الذي صفعها على وجهها لتفقد 30% من سمعها حين أصرّت على التمثيل.
طُردت سناء جميل من منزل العائلة، لتجد نفسها وحيدةً في شوارع القاهرة، لتنام في مساكن زملائها مثل الفنان سعيد أبو بكر، وتأكل "عيش وجبنة" لأشهر عديدة، كما روت لمجلة "هي" عام 1964 وهي تقول: كنت أختار بين شراء حذاء أو دفع إيجار.. كنت أبيع ثيابي لأدخل المعهد"
مشهد من الذاكرة أقنع المحاضرين بموهبتها
التحقت سناء جميل بالمعهد العالي للفنون المسرحية ، واضطرت لتزوير توقيع شقيقها بعد أن رفض الوافقة على التحاقها، ورغم تخرجها من مدرسة فرنسية (الميرسي ديو) وضعف لغتها العربية، أدت مشهدًا من الذاكرة أقنع المحاضرين بموهبتها، بينما التحدي الأكبر كان خارج المسرح حيث تقول في حوار مع جريدة "الأخبار" 1978: أول مرة وقفت على الخشبة، شعرت أنني وُلدت من جديد.. أخيرًا وجدت منزلًا لا يطردني أحد منه!"
قصة حب مع الكاتب الصحفي لويس جريس
في مفارقةٍ غريبة، وقع لويس جريس – الكاتب الصحفي المسيحي – في حبها، ولأنها كانت تردد "والنبي" باستمرار، ظنها مسلمةً وهمّ بإشهار إسلامه،، وبمجرد أن اكتشف أنها مسيحية، تزوجا ببساطة، لكنّ الشرط الوحيد الذي فرضته عليه كان: عدم الإنجاب، وهو القرار الذي ندمت عليه لاحقًا، خاصة حين أصيبت بانزلاق غضروفي أثناء سفره، وبقيت أسبوعين طريحة الفراش بلا معين سوى كلبها، كما ذكرت لـمجلة "آخر ساعة" 1979: قائلة "لو كان لي طفل، لَمَا بكيت وحيدة"
مِن "نفيسة" المهمشة إلى نجمة باريس
وصلت إلى الشهرة بدور "نفيسة" في فيلم "بداية ونهاية" (1960) بعد رفض فاتن حمامة للدور، لكنّ مفاجأتها الكبرى كانت على المسرح الفرنسي عام 1977، حيث قدمت مسرحية "رقصة الموت" باللغة الفرنسية مع الممثل كلودمان، لتصبح أول عربية تتردد أسماؤها في صحف باريس الفنية.
سناء جميل.. نجمة متعددة الشخصيات
قدمت سناء جميل عدد من الأفلام أبرزها "اضحك الصورة تطلع حلوة"، "بلال مؤذن الرسول"، "ومرت الأيام"، "أهل الهوى"، "شياطين الجو"، "لن أبكي أبداً"، "بداية ونهاية"، "فجر يوم جديد"، فيلم "الزوجة الثانية"، فيلم "الشوارع الخلفية"، "توحيدة"، "سواق الهانم"، "السيد كاف"، "الشك يا حبيبي"، "ملائكة الشوارع" وغيرها من الأفلام أما التليفزيون شاركت في مسلسلات "ساكن قصادى"، "اللقاء الأخير"، "ابن سينا"، "حل يرضي جميع الأفراد"، "وعاد النهار"، "الراية البيضا"، "ساكن قصادي"، "خالتي صفية والدير"، "الرقص على سلالم متحركة"، "سور مجرى العيون"، "حصاد الحب".
بعد الوفاة .. جثمان ينتظر عائلة لم تأت
بعد معاناةٍ مع سرطان المعدة، رحلت في 22 ديسمبر 2002، تاركةً وصيةً غريبة: انتظر زوجها 3 أيام بجوار جثمانها على أمل حضور أحد أقاربها، لكن لم يَظهر أحد. دُفنت وحيدةً كما عاشت، لكنّ جمهورها خلدها بجنازةٍ شعبية حاشدة، حملت لافتات كتب عليها: *"وداعًا.. أم الفنّانين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صلاح أبوسيف.. الأب الروحى للواقعية الجديدة فى السـينما المصرية
صلاح أبوسيف.. الأب الروحى للواقعية الجديدة فى السـينما المصرية

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 16 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

صلاح أبوسيف.. الأب الروحى للواقعية الجديدة فى السـينما المصرية

فى مثل هذا الشهر من عام 1915 وُلِد الفنان الكبير المخرج العبقرى «صلاح أبوسيف»، وهو من مواليد قرية «الحومة» فى مركز «الواسطى» بمحافظة «بنى سويف» وكان والده عمدة القرية، وكانت والدته معلمة ابتدائى، ووقع الانفصال بين العمدة والمعلمة، وأصبح الطفل «صلاح» مقيماً مع والدته فى القاهرة، وبالتحديد فى حى «بولاق مصر» المشهور عند الناس بـ»بولاق أبوالعلا» نسبة إلى سيدى «أبوالعلا» وهو من أصحاب المقامات ونسبه ينتهى إلى آل البيت «من نسل الحسين بن على رضى الله عنهما». وعبر هذه «الخلطة» تشكلت الرؤية والذائقة والانحياز الذى عاش به صلاح أبوسيف.. ولك أن ترى فيلم «الأسطى حسن» لتعرف الأثر العميق الذى خلفه «حى بولاق» فى تفكيره، رغم أن القصة كتبها «فريد شوقى»، لكن المؤكد أن «صلاح أبوسيف» كتب السيناريو أو شارك فى كتابته، وهذه طريقته فى العمل، لأنه كان يتبنى نظرية تقول إن السيناريو الجيد يحقق النجاح المضمون للفيلم حتى لو كان الإخراج رديئاً، وهو الذى قدم فى «الأسطى حسن» حالة التناقض الاجتماعى والاقتصادى التى عاشها المجتمع المصرى، والفيلم مواكب لثورة 23 يوليو 1952 التى كانت العدالة الاجتماعية نظريتها الأساسية التى بشّرت بها.. وفى الفيلم مقابلة بين «حى الزمالك»، الحى الغنى الراقى، وحى «بولاق»، مسكن الفقراء والخدم الذين يعملون فى قصور وعمارات الزمالك.. وفى فيلم مشهور له «الزوجة الثانية» ـ كتب قصته أحمد رشدى صالح ـ صاغ «أبوسيف» القرية المصرية كما لم تصغ من قبل فى السينما، فالقرية فى السينما الرومانسية هى الطبيعة الرائعة، والفلاح هو القانع الراضى بما قسم الله له، والفلاحة هى «خضرة أو مسعدة» التى تحب أن تخدم «الباشا» وأبوها «الخولى» الذى يستقبل الباشا وأسرته عند حضورهم من القاهرة لقضاء عدة أيام فى «العزبة» من باب تغيير المناظر أو تغيير «الهوا»، لكن قرية «صلاح أبوسيف» فى «الزوجة الثانية» هى قرية الفلاح الحافى الذى تداهمه حمى الملاريا ويموت جوعاً ويعيش مقهوراً تحت سطوة العمدة الظالم، آكل أموال الفلاحين، وكانت هذه الرؤية جديدة على السينما المصرية، والمعنى المقصود هنا هو النظرة الجديدة التى جعلت «المجتمع» بكل تعقيداته حاضرا فى السيناريو، وجعلت الناس يفكرون فى الصور التى تعرض عليهم، فالتسلية انتهت والتفكير اختلط بالمتعة، وكان فيلمه «البداية» وهو آخر أفلامه دعوة للديمقراطية وانحيازاً للناس، وفى شهر يونيو 1996 رحل رائد الواقعية الجديدة فى السينما المصرية وترك وراءه مدرسة عظيمة، تحترم المشاهد وتحرص على عقله وتدعوه للتفكيرفى حياته لا الهروب من أزماتها. بداية ونهاية.. هدية نجيب محفوظ لطبقة الموظفين المقهورة الحقيقة فى فيلم «بداية ونهاية» هى أن «صلاح أبوسيف» أهدى السينما المصرية كاتباً كبيراً اسمه «نجيب محفوظ» بعد أن قرأ له رواياته الواقعية واستعان به فى كتابة سيناريوهات لأفلامه، وكانت رواية «بداية ونهاية» فاتحة خير على محفوظ بعد أن خرجت فى صورة فيلم من إخراج «أبوسيف» فى عام 1960.. والعلاقة بين «أبوسيف» و»محفوظ» هى العلاقة القائمة بين الأدب الواقعى والسينما الواقعية، والواقعية معناها الرفض والتحريض على تغيير المجتمع إلى الأفضل والأرقى، وتحسين ظروف الحياة لكل من ينتج ويعمل ويخدم الوطن، وتوزيع الثروة توزيعاً يحقق العدل الاجتماعى، والعدل هو الهدف الذى يسعى إليه المصريون منذ عصور ما قبل التاريخ، والمصريون يحبون الإمام العادل، ويكرهون الظالم ويدعون عليه فى صلواتهم، وكانت اللقطة العبقرية فى رواية «بداية ونهاية» هى وصول خبر وفاة «الموظف» الصغير رب الأسرة المكونة من ثلاثة أولاد وبنت وزوجة، لولديه «حسنين وحسين» فى المدرسة الثانوية، ومن هذه اللقطة تولدت القصص والمشاهد وتفرعت الحكايات وظهرت المصائر المحددة لطبيعة كل شخصية من شخوص الرواية، التى اهتمت برصد حياة أسرة تنتمى إلى طبقة الموظفين المقهورة، فلم يكن للموظف معاش يضمن لعائلته الستر والكرامة بعد موته، ولم يكن الراتب يكفى نفقات الأسرة فى حياته، وكان الباشوات يملكون الأطيان فى القرى ويملكون القصور فى المدن، وجاءت مدرسة «الواقعية الجديدة» فى السينما لتجعل من «بداية ونهاية» فيلماً يرى فيه الناس مأساة طبقة الموظفين فى العصر الملكى، وهذه المدرسة تأثر بها صلاح أبوسيف بعد رحلته إلى إيطاليا، وكان يقوم بإخراج النسخة العربية من فيلم «الصقر» (قامت ببطولته سامية جمال ومعها الفنان عماد حمدى).. ونجحت الواقعية الجديدة فى مصر وتخلص المشاهدون من الرومانسية القديمة بشكل جزئى، ونجحت رواية «بداية ونهاية» فى خلق علاقة قوية بين روايات محفوظ والسينما، وتحولت روايات كثيرة من إبداعه إلى أفلام حققت نجاحا كبيرا منها «زقاق المدق، خان الخليلى، ميرامار، ثرثرة فوق النيل»، وما زال التراث المشترك للمبدعين الكبيرين «نجيب محفوظ « و«صلاح أبوسيف» حياً فى قلوب الشعب المصرى وكل الشعوب العربية التى تعرف قدرهما حق المعرفة. زينات صدقى.. كوميديانة «جدعة» من حىّ الجمرك الفنانة «زينت صدقى» ـ رحمها الله ـ شربت كأس الفن حتى النهاية.. كانت رائدة فى مجال التمثيل والغناء، ولم تحقق الحلم بالصورة التى تخيلتها، ودفعت ضريبة التمرد على قانون العائلة المقيمة فى حى الجمرك بالإسكندرية، فهى اختارت «التمثيل» والتحقت بمعهد للتمثيل كان مؤسسه هو الفنان الرائد «زكى طليمات» لكن والدها رفض دخولها هذا المجال، وأخرجها من المعهد وزوّجها لواحد من أبناء عمها يعمل طبيباً، وكان شديد الأنانية، منعها من كل شىء تحبه، وطلبت الطلاق، وحصلت عليه، وانغمست فى الفن، ورآها «نجيب الريحانى» وهى تغنى فى أحد المسارح الشعبية، فضمها إلى فرقته ومنحها دوراً فى مسرحية من مسرحياته، وتركت اسمها الرسمى «زينب محمد سعد» وأصبح اسمها الفنى «زينات صدقى».. وعملت فى المسرح والسينما حتى بلغ عدد الأفلام التى شاركت فيها أربعمائة فيلم، وفى منتصف طريقها الفنى قابلها ضابط من «الضباط الأحرار» وتزوجها سرّاً أربعة عشر عاماً، وطلبت الطلاق منه، وتدخّل الرئيس جمال عبد الناصر للصلح بينها وبين زوجها، لكنها أخبرت الرئيس بأن زوجها الضابط طلب منها أن تطرد أمها المريضة وتودعها فى دار للمسنين، وطلب منها ترك الفن، واندهش عبدالناصر وقال لها «اعتبرى نفسك ما سمعتيش كلامى.. خدى قرارك»، ووقع الطلاق، وعاشت بقية حياتها فى شقة متوسطة المستوى فى شارع عماد الدين بوسط القاهرة، ومرت بظروف قاسية، حتى إنها اضطرت لبيع أثاث بيتها لتجد ما تنفق منه على طعامها، وفى «عيد الفن» كرمها «السادات».. وفى «2 مارس 1978» انتقلت إلى جوار ربها وهى المولودة فى «4 مايو 1912»، فكان مجموع سنوات عمرها خمسا وستين سنة، استطاعت خلالها أن تكون «كوميديانة» لها مكانتها فى المسرح والسينما، وكانت «الجدعنة والطيبة» سمة من سماتها الأخلاقية التى اشتهرت بها فى الوسط الفنى.

الفنان علاء قوقة يطالب باقامة مهرجان لفن "البانتوميم"
الفنان علاء قوقة يطالب باقامة مهرجان لفن "البانتوميم"

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 5 أيام

  • بوابة ماسبيرو

الفنان علاء قوقة يطالب باقامة مهرجان لفن "البانتوميم"

استضاف قصر ثقافة الأنفوشي بالأسكندرية، مساء الجمعة، ماستر كلاس للفنان دكتور علاء قوقة، تحت عنوان "فن التمثيل الصامت"، ضمن فعاليات الدورة 4 من مهرجان المسرح العالمي، الذي ينظمه المعهد العالي للفنون المسرحية، تحت رعاية الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون. وقال دكتور علاء قوقة، أستاذ التمثيل والإخراج بالمعهد العالي للفنون المسرحية، أن فن التمثيل الصامت "البانتوميم" هو التعبير عن المشهد بأفكاره ومشاعره عن طريق الحركات الايحائية للجسم فقط، حيث يستطيع الفنان أن يصنع مع المشاهد عالما خاصا في الخيال، مشيرا إلى أن التمثيل الصامت يحتاج إلى تركيز شديد، وتوافق عضلي وعصبي. وطالب "قوقة" باقامة مهرجان كامل لفن "البانتوميم"، موضحا أن هذا الفن برغم أهميته، إلا أنه لا يحظى في مصر، بالإهتمام الذي يستحقه، لافتا الى أنه يوجد مهرجانات لفن البانتوميم في عدد كبير من دول العالم.

إبراهيم السمان: الفنان الموهوب لازم يجتهد وينتظر الفرصة والإسكندرية منبع للنجوم
إبراهيم السمان: الفنان الموهوب لازم يجتهد وينتظر الفرصة والإسكندرية منبع للنجوم

فيتو

timeمنذ 5 أيام

  • فيتو

إبراهيم السمان: الفنان الموهوب لازم يجتهد وينتظر الفرصة والإسكندرية منبع للنجوم

نظم مهرجان المسرح العالمي، في الثالثة من عصر اليوم، في قصر ثقافة الأنفوشي، ماستر كلاس للفنان إبراهيم السمان، تحت عنوان " الموهبة..كيف تدار "، وبدأ الماستر كلاس بمقدمة للفنان الدكتور علاء قوقة الأستاذ بالمعهد العالي للفنون المسرحية، أشاد خلالها بالفنان إبراهيم السمان خريج المعهد. استهل الفنان إبراهيم السمان لقائه بالإشارة إلي أنه أحد أبناء محافظة الإسكندرية العظيمة، منبع الفنانون وانطلق منها لعالم الفن، والتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ثم توالت الأعمال وبالنسبة لعنوان ماستر كلاس اليوم كيف تدار الموهبة، لازم في البداية تحدد أنت ناوي تمتهن ولا مجرد هواية، وبعد ما اكتشف موهبتي لابد أن يحدث تطوير للموهبة من خلال قنوات شرعية، مثل المعهد العالي للفنون المسرحية واقسام المسرح في كلية الاداب. وأكد خلال كلمته عن كيف تعرض نفسك في عالم تجارة الفن، وذلك ليس معناه انك تقلل من نفسك بالإلحاح في العرض علي المخرجين وطلب الشغل، بالعكس لازم تسعي وتجتهد، ولكن بشكل تقدر فيه قيمة نفسك، اجتهد ولابد أن تصل لهدفك في وقت ما. جاء ذلك علي هامش فعاليات الدورة الدورة الرابعة من مهرجان المسرح العالمي الذي ينظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتحمل هذه الدورة اسم الفنانة سوسن بدر، وذلك تحت رعاية الدكتور غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون، ورئيس المهرجان الدكتور أحمد عبد العزيز وكيل المعهد العالي للفنون المسرحية، وإدارة الفنانة ليلي علوي الرئيس الشرفي للمهرجان والفنان إسلام علي مدير المهرجان،والفنان مصطفي عامر رئيس اتحاد الطلاب، وتحتضن محافظة الإسكندرية المهرجان، فى الفترة من 11 إلى 17 من مايو الجاري. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store