
ويمبانياما ينقذ سبيرز
لوس أنجليس – (أ ف ب): قاد الفرنسي فيكتور ويمبانياما فريقه سان انتونيو سبيرز للفوز على مضيفه أتلانتا هوكس 126-125 ضمن دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين بفضل رمية حرة قاتلة.
وكاد سبيرز الذي خاض معه اللاعب ديأرون فوكس مباراته الأولى أن يهدر تقدما بعشرين نقطة في الربع الأخير، إلا أن كلمة الفصل كانت لنجم الارتكاز الفرنسي.
ومنح ويمبانياما بعد متابعته إحدى الكرات فريقه التقدم 125-123 قبل 30.4 ثانية على النهاية.
لكن تراي يونغ فرض التعادل 125-125 قبل 8.5 ث، قبل أن يحصل ويمبانياما على خطأ ليسجل الرمية الحرة الأولى ويضيع الثانية عمدا، ليضمن عودة فريقه بانتصار ثمين.
وتغلب ميامي هيت بقيادة تايلر هيرو صاحب الـ 30 نقطة على مضيفه فيلادلفيا سفنتي سيكسرز 108-101 في فيلادلفيا في مباراة أقيمت بالتزامن مع بروز أخبار حول انتقال جيمي باتلر بصفقة تبادل الى غولدن ستايت ووريرز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ 6 ساعات
- أخبار الخليج
نابولي يتوج بطلا للدوري الإيطالي للمرة الرابعة
(أ ف ب) :توّج نابولي بطلا للدوري الإيطالي للمرة الرابعة في تاريخه بعدما فاز على ضيفه كالياري بهدفين نظيفين أمس الجمعة في افتتاح المرحلة 38 الأخيرة، مجرّدا إنتر من اللقب على الرغم من تغلبه على مضيفه كومو بالنتيجة عينها. ويدين بلقبه الثاني خلال ثلاثة مواسم، والرابع بعد أعوام 1987، 1990 و2023 إلى ورقتيه الرابحتين، لاعب الوسط الاسكتلندي سكوت ماكتوميناي الذي افتتح التسجيل (39) ومهاجمه البلجيكي روميلو لوكاكو (50). وتفوّق نابولي الذي كان مصيره بين يديه، على إنتر في الترتيب العام بعدما أنهى الموسم برصيد 82 نقطة، بفارق نقطة واحدة عن إنتر الذي سيبحث عن التعويض في نهائي دوري أبطال أوروبا حين يواجه باريس سان جرمان الفرنسي في 31 الشهر الحالي في ميونيخ. هذه المرة الثانية فقط التي يُحسم فيها لقب الدوري الإيطالي في المرحلة الأخيرة خلال الأعوام الـ15 الماضية، وذلك بعدما فاز ميلان باللقب في موسم 2021-2022 بعد منافسة جاره إنتر. ويعود الدين الأكبر لنابولي، إلى مدربه أنتونيو كونتي الذي انتشل الفريق من حافة الانهيار وأعاده إلى منصة التتويج، لكنه تابع المباراة الأخيرة لفريقه من المنصة بسبب الإيقاف. وبعدما كان النادي الجنوبي يترنح بعد أسوأ حملة دفاع عن اللقب في تاريخ الدوري الإيطالي، نجح المتخصص كونتي في تشكيل الفريق على صورته، خاصة بعد استقدام ماكتوميناي ولوكاكو من مانشستر يونايتد وتشلسي الإنكليزيين تواليا. ولم يحصل كونتي على الكثير من التعزيزات، بل حتى أن التعاقد مع لاعب الوسط الاكستلندي والمهاجم البلجيكي جاء بعد أول مرحلتين من انطلاق الدوري، كما زادت الأمور تعقيدا مع إعارة الهداف النيجيري فيكتور أوسيمهن إلى غلطة سراي التركي في أيلول/سبتمبر، ثم بيع الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا إلى سان جرمان في منتصف الموسم. وعلى الرغم من الإنجاز الكبير، قد يغادر كونتي بعد موسم واحد فقط، إذ يبدو أن علاقته مع مالك النادي أوريليو دي لورينتيس متوترة. تحدث كونتي علنا خلال الأسابيع الحاسمة من سباق اللقب، عن عدم رضاه عن بعض جوانب إدارة دي لورينتيس ولمّح إلى أنه إذا لم يُلبّ نابولي طموحات المدرب خلال سوق الانتقالات الصيفية، سيختار الرحيل. أما على أرض الملعب، لعب ماكتوميناي دورا بارزا في فوز نابولي باللقب. الدولي القادم من مقاعد الاحتياط في مانشستر، لم يكن يُتوقع أن ينجح، بل اعتُبر محاولة إرضاء لكونتي في سوق الانتقالات. سرعان ما دخل الاسكتلندي قلوب جماهير نابولي، كيف لا وهو الذي سجل 13 هدفا وقدم 4 تمريرات حاسمة في مختلف المسابقات. هو لاعب الوسط الأكثر تسجيلا في الدوري هذا الموسم .(12) أما لوكاكو فلم يخيّب التوقعات، بل تفوّق على نفسه في موسميه الماضيين مع روما وإنتر، مسجلا 14 هدفا ومقدما 10 تمريرات حاسمة في الدوري. وفي مباراة أخرى فاز انتر ميلان على فريق كومو بهدفين دون رد في اللقاء الذي جمع الفريقين على ملعب جوسيبي سينيجاليا، وأحرز هدفي المباراة ستيفان دي فراي في الدقيقة 20 من زمن الشوط الأول، وأضاف خواكين كوريا الهدف الثاني في الدقيقة 51.


أخبار الخليج
منذ 6 ساعات
- أخبار الخليج
برلين تتقدم بعرض لاستضافة الأولمبياد
برلين - (أ ب) : تتقدم العاصمة الألمانية برلين بعرض لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية مجددا، وذلك بعد 100 عام من استضافتها لنسخة عام 1936 تحت الحكم النازي. ومن المقرر أن يتقدم كاي فيجنر، بخططه لتقديم عرض تنظيم الأولمبياد والدورة البارالمبية، وذلك بمساعدة من أربع ولايات ألمانية، يوم الثلاثاء المقبل في الملعب الأولمبي ببرلين. ولم تذكر الدعوة التي تم إرسالها يوم الثلاثاء، الألعاب التي تسعى المدينة لاستضافتها، لكن النسخة المتاحة في الوقت الحالي ستكون في 2036، في الذكرى المئوية لأولمبياد برلين، كما أوضح الاتحاد الألماني للرياضات الأولمبية أنه يمكن أيضا التقدم بعرض لاستضافة ألعاب عام .2040 وفازت لوس أنجليس باستضافة نسخة عام 2028 فيما ستنظم بريسبن الأسترالية نسخة عام .2032 وفي ملف برلين لاستضافة الألعاب، ستشارك ولايات براندبورج وساكسونيا وميكلنبورج - فوربوميرن وشلسفيج هولشتاين في استضافة المنافسات. وتم بناء ملعب برلين الأولمبي في عام 1936 من أجل استضافة المنافسات، وأشرف أدولف هتلر بنفسه على تصميم وبناء الملعب الذي يتسع لـ100 ألف متفرج وذلك بعد سيطرة النظام النازي على الحكم في عام 1933، بعد عامين من فوز المدينة بحق استضافة الألعاب. ولا يزال الملعب الأولمبي في برلين موجودا، حيث استضاف نهائي كأس أمم اوروبا العام الماضي بين إسبانيا وإنجلترا، ويلعب فريق هيرتا برلين مبارياته عليه، وسيستضيف اليوم السبت نهائي كأس ألمانيا بين شتوتجارت وأرمينيا بيلفيلد (درجة ثالثة).


أخبار الخليج
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
سلتيكس يُبقي على حظوظه
لوس أنجليس - (أ ف ب): أبقى بوسطن سلتيكس حامل اللقب على حظوظه بالتأهل بفوزه على نيويورك نيكس 127-102 ليقلّص الفارق إلى 3-2 في نصف نهائي الشرقية، في الأدوار الإقصائية (بلاي أوف) لدوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين. على ملعبه «تي دي غاردن» في بوسطن، رد حامل اللقب بأفضل طريقة ممكنة على الإصابة القوية التي تعرض لها نجمه جايسون تايتوم، بإلحاقه الهزيمة بضيفه نيكس ليبقي على آماله في بلوغ نهائي الشرقية. وكان تايتوم قد أصيب بتمزق في وتر أخيل خلال المباراة الرابعة التي خسرها سلتيكس 113-121 الإثنين. وسجل الثنائي ديريك وايت وجايلن براون 60 نقطة معا لصالح سلتيكس، ما أرجأ حسم نيكس للسلسلة وحتّم خوض مباراة سادسة على ملعب ماديسون سكوير غاردن في نيويورك الجمعة. وأنهى وايت اللقاء برصيد 34 نقطة، فيما سجل براون 26 وأضاف إليها 12 تمريرة حاسمة و8 متابعات، بينما تألق لاعب الارتكاز لوك كورنيت من على مقاعد البدلاء دفاعيا ووقف سدا منيعا أمام المحاولات الهجومية لنيكس بفضل 7 صدات وسرقة. كما ألقى كورنيت بثقله هجوميا فسجل 10 نقاط والتقط 9 متابعات، من ضمن 6 لاعبين في سلتيكس سجلوا 10 نقاط أو أكثر. أشاد جو مازولا مدرب سلتيكس برد فعل فريقه على هزيمة الاثنين والإصابة المروعة التي أنهت موسم تايتوم، قائلا «مهما كانت الظروف التي نمر بها، لا يوجد أفضل من اللاعبين في غرفة الملابس. الأمر بهذه البساطة». وأضاف «لقد قدموا أداء جيدا للفوز، ومنحونا فرصة أخرى للعب. لا أحد يرغب في اللعب من دون أي لاعب، وخاصة أفضلهم. ولكن بغض النظر عن اللاعب الذي سيغيب، فإن كل لاعب ينهض ويقوم بدوره».