logo
أميرة سليم تحيي حفلها الأول بدار الأوبرا بمدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية

أميرة سليم تحيي حفلها الأول بدار الأوبرا بمدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية

البوابة١٢-٠٥-٢٠٢٥
أحيت السوبرانو العالمية أميرة سليم حفلها الأول بدار الأوبرا بمدينة الفنون والثقافة في العاصمة الإدارية، حضر الحفل عددا من الشخصيات العامة والدبلوماسية.
وأعربت أميرة عن سعادتها البالغة لمشاركتها في هذا الحفل الكبير بالعاصمة الإدارية.
الأوبرا الجديدة
وصرّحت أميرة سليم عن حفلها الأول بدار الأوبرا في العاصمة الإدارية قائلة "أن الأوبرا الجديدة لها رهبة كبيرة وتحتضن عظمة مصر، وهو ما يعكس حالة من الفخامة ويعطي للفنان طاقة إيجابية قوية، ويجعله يشعر أنه في مكانه الخاص، وأعتقد أن أي فنان سيغني في هذا الصرح العظيم سيكون لديه الرغبة في العودة مرة أخرى وهو ما أشعر به حاليا".
خصوصية الحفل
واعتبرت أميرة سليم أن هذا الحفل من أهم الحفلات الكلاسيكية بالنسبة لها سواء في مصر أو على مستوى الحفلات التي أحيتها على مدار مشوارها الغنائي الأوبرالي، مشيرة أن خصوصية الحفل بالنسبة لها تتمثل في تواجدها ووقوفها على مسرح في قاعة من أهم القاعات العالمية، لما تتمتع به من تقنيات تعد هي الأعلى في المعايير التقنية والفنية العالمية، مضيفة أن خصوصية هذه القاعة مميزة للغاية، لأنها لا تتطلب أجهزة صوت أو ميكروفون، فهذا المكان لا يقل عن أي Concert Hall في العالم، فقد تم الاعتماد وقت التأسيس على أعلى المعايير العالمية الخاصة بقوانين الصوت في البناء والتكوين والهيكل وفي الخامات التي استخدمت في بناء هذا المكان، لذلك من النادر أن يتم اللجوء لأجهزة الصوت أو الميكروفونات، فالقاعة تم بناؤها بطريقة تظهر كل إمكانيات وأبعاد ومساحات الصوت - دون مبالغة- أو تغيير في الصوت.
القاعات
وقالت أميرة سليم " بالنسبة لأي مغني أوبرا ومغن كلاسيكي غربي أن يغني في هذا النوع من القاعات متعة كبيرة ونادرة الحدوث، لأن هذا النوع من القاعات نادرا تواجده في أي مكان، فهي لا تقل عن أي قاعة عالمية سواء في لندن، أو نيويورك أو باريس، هذه القاعات عددها قليل للغاية على المستوى العالمي.
وكشفت أنها شاركت الجزء الثاني من الحفل مع الفرقة الإيطالية Mezzotono، المشهورين بغنائهم الأكابيلا دون آلات موسيقية، لكنهم لجأوا إلى الميكروفونات، على عكس غنائي المنفرد الذي كان دون ميكروفون. وتعد هذه هي المشاركة الثانية التي تجمع بين أميرة سليم والفرقة الإيطالية.
ردود الأفعال
وعن ردود الأفعال قالت "كانت قوية وإيجابية للغاية، واختيار البرنامج كان مميزا جدا لإنه كان هناك تنوع كبير في البرنامج، كان هناك الأوبرالي، والأغنيات المصرية الخفيفة والتي قُدمت بطريقة كلاسيكية، والفقرات الخفيفة التي تجمع بين المسرح والتمثيل والشعر الغنائي، هذا التنوع في الحالات أسعد الحضور بشكل كبير.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أميرة سليم تصطحب جمهورها في رحلة إلى قلب القاهرة الخديوية وحلقة جديدة من "أوبرا ريمكس"
أميرة سليم تصطحب جمهورها في رحلة إلى قلب القاهرة الخديوية وحلقة جديدة من "أوبرا ريمكس"

البوابة

timeمنذ 17 ساعات

  • البوابة

أميرة سليم تصطحب جمهورها في رحلة إلى قلب القاهرة الخديوية وحلقة جديدة من "أوبرا ريمكس"

في حلقة جديدة من برنامجها الثقافي والفني "أوبرا ريمكس"، اصطحبت السوبرانو العالمية أميرة سليم جمهورها في رحلة زمنية بصرية وسمعية إلى قلب القاهرة الخديوية، حيث تعود الحكاية إلى أجواء الأزبكية في نهايات القرن التاسع عشر، وتحديدًا إلى لحظة ولادة أحد أهم الصروح الفنية في تاريخ مصر: دار الأوبرا الخديوية، وقصة عرض أوبرا "عايدة" لأول مرة عام 1871. منارة الفن خلال الحلقة، مزجت أميرة سليم بين السرد التاريخي والأسلوب القصصي، لتعيد للمشاهد تفاصيل حقبة زمنية كانت القاهرة فيها تتألق بطابع معماري أوروبي وروح ثقافية عالمية. فتحدثت عن رؤية الخديوي إسماعيل لتحويل العاصمة إلى قطعة من أوروبا، وجعلها منارة للفن والثقافة، وعن علاقته بالموسيقار الإيطالي جوزيبي فيردي الذي ألّف أوبرا "عايدة" بعد قصة مثيرة كتبها عالم الآثار الفرنسي أوجوست مارييت، مستوحاة من أجواء الحضارة المصرية القديمة. عايدة كما سلطت الحلقة الضوء على الأبعاد الفنية والدرامية لأوبرا "عايدة"، التي جمعت بين قصص الحب والصراع والوفاء للوطن، وعلى روعة موسيقاها التي مزجت بين الحس الأوروبي ولمحات من الروح الشرقية، ما جعلها عملًا خالدًا يعرض حتى اليوم على أهم مسارح العالم. مصر القديمة وتطرقت أميرة سليم أيضًا إلى التفاصيل الإنتاجية الضخمة التي صاحبت العرض الأول، والديكورات والأزياء المستوحاة من مصر القديمة، فضلًا عن رحلة الأوبرا من عرضها في دار الأوبرا الخديوية بالقاهرة إلى انتقالها إلى مسرح لاسكالا في ميلانو. واختتمت الحلقة بإحياء ذكرى دار الأوبرا الخديوية التي دُمّرت عام 1971، مؤكدة أن الإرث الفني والثقافي الذي تركته سيظل حيًا في وجدان المصريين، ومشيرة إلى أن "أوبرا ريمكس" سيواصل في حلقاته القادمة استعادة أهم الحكايات من تاريخ الأوبرا العالمي والمصري بأسلوب معاصر يربط الماضي بالحاضر. أوبرا ريمكس الجدير بالذكر أن برنامج "أوبرا ريمكس"، الذي تقدمه السوبرانو أميرة سليم، يُعرض أسبوعيًا كل يوم ثلاثاء، ويهدف إلى تبسيط فن الأوبرا للجمهور العربي، وإعادة تقديمه بروح معاصرة تمزج بين السرد التاريخي والتحليل الفني والربط بالثقافة الشعبية الحديثة. يناقش البرنامج قصص أهم الأعمال الأوبرالية العالمية، وسير مؤلفيها الكبار مثل فيردي وموتسارت وفاجنر، بالإضافة إلى التوقف عند محطات بارزة من تاريخ الأوبرا في مصر والعالم، مع إبراز تأثير هذا الفن على الموسيقى الحديثة ووسائل التعبير الفني المختلفة.

أربع ابتكارات صُممت لتسهيل روتين حياتك اليومي
أربع ابتكارات صُممت لتسهيل روتين حياتك اليومي

زهرة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • زهرة الخليج

أربع ابتكارات صُممت لتسهيل روتين حياتك اليومي

#تكنولوجيا لا تَعِدُنا التكنولوجيا بعالم مثالي خالٍ من الفوضى، لكنها تَعِد - بهدوء وفاعلية - بإصلاح التفاصيل الصغيرة؛ لتسهيل حياتنا. وهناك ابتكارات صُممت؛ لتفهم إيقاع الحياة اليومية، وما نحتاج إليه، دون أن نطلبه. وفي هذا الموضوع، لا نستعرض أدوات ذكية فحسب، بل حلولاً تعرف أن الوقت ضيق، والذاكرة مزدحمة، والهدوء أصبح ترفاً.. أربعة ابتكارات، ليست معجزة، لكنها أقرب ما تكون إلى ذلك؛ حين نراها تعمل بصمت، فتعيد إلى روتيننا لمسة من الانسيابية..! تكنولوجيا.. واستدامة قفل ذكي من «Lockly».. ودّعي القلق وافتحي بابك بابتسامة إذا كنت من الذين ينسون المفاتيح باستمرار، أو يتساءلون كل ليلة قبل النوم: «هل أغلقتُ الباب؟»، فقد حان الوقت لتجربة الراحة، التي توفرها الأقفال الذكية، وتحديداً قفل «Lockly Visage» الذكي. فهذا القفل لا يعتمد على المفاتيح فحسب، بل يمنحك خيارات عدة للدخول، منها: بصمة الإصبع، ورمز رقمي، وحتى التعرف على الوجه. نعم، القفل يتعرّف على وجهك ويفتح تلقائياً، وأنت تقتربين منه، حتى لو كنت ترتدين نظارة شمسية! لماذا ستعشقينه؟!.. لأنه سيوفّر راحة تامة دون الحاجة إلى نسخ المفاتيح أو القلق بشأن نسيانها. كما يمكنك، أيضاً، منح رموز دخول مؤقتة للعائلة أو الضيوف بسهولة، عبر التطبيق الخاص به. ويُغلق الباب تلقائياً بعد وقت محدد لحمايتك. كما أن بيانات الوجه والبصمة مشفّرة، ومحفوظة داخل الجهاز، دون تصوير أو تخزين سحابي، ويعمل بسلاسة وسرعة بمجرد اقترابك من الباب. تكنولوجيا.. واستدامة «Hollyland Lark A1».. ميكروفون صغير بقدرات كبيرة أصبحت صناعة المحتوى، في زمننا، جزءاً من حياتنا اليومية؛ ما جعل عملية البحث عن ميكروفون جيد ضرورة، لكل من يطمح إلى صوت واضح، خالٍ من الضجيج، وبسعر لا يرهق الميزانية. وسواء كنت تصورين فيديو، أو تسجّلين «بودكاست»، أو توثّقين لحظاتك، يبقى الصوت الجيد هو العنصر الفارق.. فهل تبحثين عن هذا الميكروفون الاستثنائي؟! أطلقت شركة «Hollyland» ميكروفون «Lark A1»، الذي يجمع بين الأداء العالي، والتكلفة المعقولة. يأتي هذا الميكروفون في علبة صغيرة وعملية، تجدين فيها ميكروفونين لاسلكيين، ووحدتَيْ استقبال متوافقتين مع أي هاتف، ومغناطيساً مدمجاً؛ لتثبيت الميكروفون بسهولة على الملابس. كما أن تصميمه الأنيق والمدروس يتناسب مع الاستخدام اليومي، وحتى التنقل. وقد زود هذا الميكروفون بتقنية فعّالة لعزل الضوضاء، ما يمنحك صوتاً نقياً حتى في البيئات الصاخبة. كما أنه يأتي بمدى يصل إلى 200 متر، وبطارية تدوم حتى 8 ساعات من العمل المتواصل، ما يجعله مثالياً للاستخدامات كافة، من التصوير إلى اللقاءات، والتسجيلات الميدانية. والأجمل!.. أن كل هذه المزايا تأتي بسعر مغرٍ يناسب الجميع، مع خيارات متعددة؛ لمن تبحث عن إعداد احترافي أكبر. تكنولوجيا.. واستدامة «Fun Shot» من «Telesin».. تجربة تصوير أكثر متعة وثباتاً هل مللت اللقطات المهزوزة، والتصوير غير المريح؟!.. الحل أصبح بين يديك، إنه حامل «Fun Shot» المغناطيسي؛ فهو الرفيق الأمثل لهاتفك خلال التنقل والتصوير. وبفضل مغناطيسات (N52) القوية جداً، يثبت الهاتف بإحكام حتى أثناء الحركة، دون قلق من السقوط أو الاهتزاز. أما السطح السيليكوني الناعم، فيحمي جهازك من أي خدوش مزعجة. كما أنه خفيف ونحيف، ولا يحتاج إلى شحن، ما يعني أنك لن تضطري إلى تفقد البطارية بعد الآن. كذلك، تصميمه الذكي يوفّر راحة في الإمساك؛ بفضل انحناءة مريحة بمقدار 45 ملم، وتباعد مثالي للأصابع؛ ليمنحك تحكماً أفضل دون إجهاد. ويتوافق، أيضاً، مع معظم الهواتف، مثل: «Apple ،Huawei ،Xiaomi ،OnePlus»، فمعه ستشعرين كأنك تصورين بكاميرا احترافية.. لكن من هاتفك. لماذا تحتاجينه؟.. لأنه يجمع بين الثبات، والراحة، وسهولة الحمل، ويفتح لك باباً جديداً للتصوير بمتعة وتركيز أكبر، أينما كنت! تكنولوجيا.. واستدامة «HUAWEI MatePad 11.5».. شريكك المثالي للتعلم والإبداع هل تبحثين عن أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، وترغبين في اكتشاف أجهزة لا تُبهرك بمواصفاتها فحسب، بل تُحدث فرقاً حقيقياً في حياتك اليومية؟! إذاً، أنت على موعد مع أحدث إبداعات «هواوي» (HUAWEI MatePad 11.5). فهذا الجهاز اللوحي هو الرفيق المثالي لكل امرأة طموحة، من الطالبة الجامعية إلى رائدة الأعمال، إذ يقدم تجربة استخدام متطورة، تبدأ من شاشته الواسعة «HUAWEI FullView» بقياس (11.5) بوصة، ودقة (2.5K). ولأن راحتك مهمة، يأتي الجهاز بشاشة «PaperMatte» المبتكرة، التي تحاكي نعومة الورق، وضوء الطبيعة؛ لحماية عينيك، وتوفير أقصى درجات الراحة البصرية. وتصميمه النحيف بسماكة 6.1 ملم، إلى جانب بطاريته القوية بسعة 10,100 مللي أمبير، يجعلانه مثالياً للتنقل، والاستخدام لساعات طويلة دون قلق. ومع دعم قلم «HUAWEI M-Pencil»، من الجيل الثالث، الذي يدعم الشحن اللاسلكي المغناطيسي، وتطبيق «HUAWEI Notes» المحدث، بالإضافة إلى تطبيق «GoPaint» المبتكر، ستمتلكين أدوات قوية، تمكنك من التميز في دراستك وعملك، وإطلاق العنان لإبداعك، والاستمتاع بالترفيه كما لم يحدث من قبل.

السوبرانو أميرة سليم تطلق أولى حلقات برنامجها الجديد "أوبرا ريمكس"
السوبرانو أميرة سليم تطلق أولى حلقات برنامجها الجديد "أوبرا ريمكس"

البوابة

time٠٥-٠٨-٢٠٢٥

  • البوابة

السوبرانو أميرة سليم تطلق أولى حلقات برنامجها الجديد "أوبرا ريمكس"

أطلقت السوبرانو المصرية العالمية أميرة سليم الحلقة الأولى من برنامجها الجديد "أوبرا ريمكس"، والذي يُعرض أسبوعيًا عبر منصاتها على وسائل التواصل الاجتماعي، في تجربة تهدف إلى إعادة تقديم فن الأوبرا بلغة قريبة من الجمهور المعاصر، وبأسلوب مبسط يدمج بين التوثيق الفني والإيقاع السريع الذي يناسب جمهور العصر الرقمي. أول أوبرا في التاريخ يأتي البرنامج في سلسلة من 12 حلقة تُعرض كل ثلاثاء، تحمل كل منها فكرة رئيسية تسلّط الضوء على جانب من جوانب تاريخ الأوبرا وتطوّرها، وتربطه بشكل ذكي بالحياة الفنية والدرامية والموسيقية المعاصرة. واستعرضت الحلقة الأولى، والتي جاءت بعنوان "أول أوبرا في التاريخ"، اللحظة التي وُلد فيها هذا الفن في مدينة فلورنسا الإيطالية عام 1597، حيث اجتمع مجموعة من الفنانين والموسيقيين في قصر دوقي لصياغة أول عمل أوبرالي عرفه العالم بعنوان "دافني"، من تأليف أوتافيو رينوتشيني وتلحين جاكوبو بيري، والتي عُدّت آنذاك تجربة ثورية أعادت إحياء المسرح الإغريقي بروح فنية جديدة. ووصفت أميرة هذه اللحظة بأنها "نقطة التحول الأولى في تاريخ الفن المسرحي الموسيقي"، حيث قررت مجموعة من الفنانين الإيطاليين، تُعرف باسم "الكاميراتا الفلورنسية"، إعادة إحياء المسرح الإغريقي القديم بروح جديدة تمزج بين الغناء والتمثيل. أوبرا دافني وأضافت أن أوبرا "دافني" اعتمدت على تقنيات موسيقية جديدة آنذاك، أبرزها أسلوب "المونودي"، حيث تُغنّى الكلمات بأسلوب منفرد مصحوب بآلات بسيطة مثل "اللوت" و"التشيتارا وهو نوع من الجيتار"، في محاولة لمنح كل كلمة شحنة عاطفية خاصة. وأشارت أميرة إلى أن ما كان مفاجئًا في تلك التجربة هو دور الجمهور التفاعلي، إذ لم يكن الجمهور ساكنًا بل كان يتفاعل مع الحدث، يصفّق، ويعبّر عن انفعالاته، تمامًا كما يحدث اليوم في منصات التواصل الاجتماعي. عصر مونتيفيردي وتابعت أميرة أن فقدان النوتة الأصلية لهذا العمل لم يمنع المؤرخين من اعتباره نقطة البداية لفن تغيّر وتطوّر حتى أصبح ما هو عليه اليوم، حيث تطوّر هذا الفن في عصر مونتيفيردي ومولد الأوبرا الدرامية الكبرى. وأكدت أن البرنامج لا يهدف فقط إلى استعراض تاريخ الأوبرا، بل إلى ربطها بالحاضر وتفكيك الفكرة السائدة بأنها فن صعب أو بعيد عن الناس. وأشارت أميرة إلى أن فن الأوبرا لم يكن أبدًا فنًا نخبويًا أو بعيدًا عن الناس، بل كان دائمًا انعكاسًا لمشاعرهم، وهمومهم، وقصصهم، موضحة أن تطور الأوبرا عبر الزمن شابه تمامًا تطور الدراما التليفزيونية أو الأغنية الشعبية، قائلة: "لو عُرضت أوبرا دافني اليوم على تيك توك، لكانت أصبحت تريند!" أوبرا ريمكس برنامج "أوبرا ريمكس" يُعد المبادرة الأولى من نوعها في العالم العربي التي تهدف إلى تبسيط فن الأوبرا وتقديمه في إطار معاصر وجذاب، تحت قيادة فنية تقدمها واحدة من أبرز الأصوات الأوبرالية المصرية على الساحة الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store