logo
انطلاق منتدى مصر لتكنولوجيا الجيل الخامس الإثنين بمشاركة دولية واسعة

انطلاق منتدى مصر لتكنولوجيا الجيل الخامس الإثنين بمشاركة دولية واسعة

البوابةمنذ 3 أيام

تستعد القاهرة الإثنين المقبل، لانطلاق فعاليات منتدى مصر لتكنولوجيا الجيل الخامس (5G)، في حدث يُعد الأول من نوعه من حيث الحضور الحكومي والدولي رفيع المستوى، وسط زخم متصاعد استعدادًا لإطلاق خدمات الجيل الخامس في مصر بشكل موسع.
مصر تخطو نحو مستقبل رقمي بشراكات عالمية
المنتدى، الذي يُنظم بشراكة استراتيجية مع محرم وشركاه وبالتعاون مع سفارات الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، واليابان، والسويد، وفنلندا، يشهد مشاركة قوية من وزارات مصرية، وسفراء، وشركات تكنولوجية رائدة على مستوى العالم. كما يلقي الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الكلمة الافتتاحية للمنتدى الذي يُعقد في توقيت محوري على خارطة التحول الرقمي المصري.
كبرى شركات التكنولوجيا تدعم التحول إلى 5G
يحظى المنتدى برعاية مميزة من شركات كبرى مثل إريكسون (راعٍ ماسي)، والمصرية للاتصالات (راعٍ ذهبي)، بالإضافة إلى دعم من شركات عالمية مثل إنتل، نوكيا، سيينا، أمازون ويب سيرفيسيز، وجونيبر نتوركس، في دلالة واضحة على حجم الاهتمام العالمي بمستقبل البنية التحتية للاتصالات في مصر.
خارطة طريق لـ5G وتكامل بين القطاعين العام والخاص
يُعد المنتدى منصة استراتيجية لصياغة خارطة طريق شاملة لتطبيق تكنولوجيا الجيل الخامس في مصر، حيث يناقش المشاركون الأطر التنظيمية، تأمين الشبكات، فرص الاستثمار، وتطبيقات 5G في قطاعات الصناعة والخدمات. كما يسلط الضوء على تقنيات مثل O-RAN، ودور الكابلات البحرية ومراكز البيانات في دعم البنية الرقمية.
المنتدى يستضيف أكثر من 120 من صناع القرار والخبراء الدوليين، في خطوة تعكس طموح مصر للتحول إلى مركز إقليمي للتكنولوجيا والتصنيع الرقمي، بما ينسجم مع رؤية مصر 2030 لتحقيق تنمية رقمية مستدامة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق مُفاجئ من Acer لكارت Radeon RX 9060 XT قبل الكشف الرسمي من AMD!
إطلاق مُفاجئ من Acer لكارت Radeon RX 9060 XT قبل الكشف الرسمي من AMD!

عرب هاردوير

timeمنذ 3 ساعات

  • عرب هاردوير

إطلاق مُفاجئ من Acer لكارت Radeon RX 9060 XT قبل الكشف الرسمي من AMD!

في خطوة غير متوقعة، كشفت شركة Acer رسميًا عن كارت الشاشة Radeon RX 9060 XT Nitro قبل المؤتمر الصحفي المقرر لـ AMD خلال فعاليات معرض Computex 2025 ، والذي قد يُثير استياء الشركة المُصنّعة نظرًا لكسر سياسة التوقيت المُتفق عليه مع الشركاء. تفاصيل تسريب Radeon RX 9060 XT كان المُسرب الشهير momomo_us أول من لفت الانتباه إلى هذا الخطأ الفادح من Acer، حيث نشر تفاصيل البطاقة قبل الإعلان الرسمي. تضمنت المعلومات: إصدار Nitro OC بسعة 16 جيجابايت من ذاكرة GDDR6. دعم تقنية "8K"، وهي ميزة تسويقية غير مألوفة لكارت في الفئة المتوسطة، لكنها صحيحة تقنيًا. إشارات من بعض التجار إلى إصدار بسعة 8 جيجابايت، رغم عدم ذكره في الإعلان. يبدو أن الصورة المُرفقة هي نفسها التي تسربت قبل أسبوعين، الذي يزيد من الشكوك بأنّ Acer نفسها كانت مصدر التسريب. كما ظهر الكارت جنبًا إلى جنب مع بطاقة NITRO Arc A380 Low Profile من إنتل، والتي لم تُكشف سابقًا. مواصفات متوقعة لـ RX 9060 XT رغم أن تسريب Acer لم يكشف كل التفاصيل، فإنّ المعلومات السابقة تشير إلى أن الكارت يعتمد على مِعمارية RDNA 4، ويأتي برقاقة Navi 44 التي تضم خياران للذاكرة: 8 جيجابايت أو 16 جيجابايت. لم تُعلن AMD بعد عن السعر أو موعد الإطلاق الرسمي، لكن التوقعات تُشير إلى نهاية يونيو، مع احتمالية ظهور مراجعات بحلول مُنتصف الشهر. ستعقد AMD مؤتمرها الصحفي اليوم، حيث يُتوقع الكشف الرسمي عن البطاقة. يبدو أن سباق التكنولوجيا يتسارع مرة أخرى، ومع اقتراب إطلاق Radeon RX 9060 XT، يترقب الجميع أداءها التنافسي في الفئة المتوسطة.

اتفاق بروكسل ولندن.. «الأكثر ربحا» ومصير «صفحة الخلافات»
اتفاق بروكسل ولندن.. «الأكثر ربحا» ومصير «صفحة الخلافات»

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

اتفاق بروكسل ولندن.. «الأكثر ربحا» ومصير «صفحة الخلافات»

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 10:23 ص بتوقيت أبوظبي في خطوة متوقعة، بدأ الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة فصلا جديدا في علاقاتهما، باتفاق يشمل الدفاع وقضايا أخرى. لكن هذه الخطوة تسيل كثيرا من الحبر حول هوية الرابح منها، وما إذا كانت طوت صفحة الاختلافات بين الطرفين. واتفقت بريطانيا والاتحاد الأوروبي على التعاون بشكل أوثق فيما يتعلق بدعم أوكرانيا، في حين وعدا بإبرام اتفاق آخر يسمح للشركات البريطانية بالاستفادة من خطة الاتحاد الأوروبي لتعزيز الإنفاق الدفاعي. وتنص الشراكة التي أبرمها رئيس الوزراء كير ستارمر، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في قمة في لندن على أن الجانبين 'سيستكشفان بسرعة' إمكانية حصول المملكة المتحدة على إمكانية الوصول إلى برنامج قروض بقيمة 150 مليار يورو للمشتريات الدفاعية. برنامج الدفاع ويسمح صندوق المفوضية للدول داخل التكتل بشراء الأسلحة بشكل مشترك، لكنه مغلق أمام الدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التي ليست لديها اتفاقية دفاعية مع التكتل. وأعرب الجانبان عن توقعاتهما بالتوصل إلى اتفاق آخر بشأن قبول الشركات البريطانية في البرنامج قريبًا، حيث أوضحت فون دير لاين أن ذلك قد يتم في غضون "بضعة أسابيع فقط". وقالت رئيسة المفوضية في مؤتمر صحفي: "هذا سيعزز تعاوننا في مبادرات الأمن والدفاع"، مضيفة: "هذه هي الخطوة الأولى نحو مشاركة المملكة المتحدة في برنامج الاستثمار الدفاعي في أوروبا. تفتح هذه الشراكة الأمنية والدفاعية الباب أمام المشتريات المشتركة". وأكد مسؤولون بريطانيون لاحقًا أنه من المتوقع أن تدفع المملكة المتحدة مقابل الانضمام إلى برنامج العمل الأمني لأوروبا (SAFE). وقال المتحدث باسم رئيس الوزراء: "علينا أن نعمل بجد للوصول إلى الخطوة الثانية التي تم التفاوض بشأنها"، وستكون تفاصيل المساهمة المالية للمملكة المتحدة ضمن المرحلة التالية من المحادثات. المقاومة الفرنسية وكانت فرنسا من أكثر الدول التي تعارض المشاركة البريطانية في صندوق الدفاع، إذ تتركز المخاوف الفرنسية حول التأثير الذي قد يحدثه دخول الشركات البريطانية على صناعتها الدفاعية. وقال إد أرنولد، كبير الباحثين في مركز الأبحاث الدفاعي RUSI، إن عدم وجود تدابير ملموسة في الشراكة الجديدة أظهر أن "حتى في قضية مثل الدفاع والأمن، حيث ينبغي أن تدفع إدارة دونالد ترامب الثانية إلى تقارب كبير بين لندن وبروكسل، فإن ذلك لا يحدث تمامًا على هذا النحو". وأضاف أن ذلك يُظهر أن "الخلافات لا تزال قائمة، رغم كل اللغة المستخدمة حول التوافق الوثيق". فيما نشر وزير الدفاع في حكومة الظل، جيمس كارتليدج (المعارضة)، على موقع "إكس": "لقد تنازلوا عن مناطق صيدنا لمدة 12 عامًا مقابل المشاركة في صندوق تمويل الدفاع. عندما يتفاوض حزب العمال، تخسر بريطانيا". ومع ذلك، هنأت إيميلي ثورنبيري، رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في حزب العمال، الحكومة، وقالت: "إن من مصلحتنا المشتركة الواضحة مع أوروبا أن تكون لدينا شراكة أمنية ودفاعية رسمية، ويجب أن تلعب صناعة الدفاع البريطانية دورًا في إعادة هيكلة الدفاع الأوروبي". وكانت ثورنبيري قد انتقدت في وقت سابق نهج الوزراء في المفاوضات ووصفته بأنه "يفتقر إلى الرؤية". مجالات أخرى من جانب آخر، قرر الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة تعزيز علاقاتهما في مجالات الأمن البحري، وتبادل المعلومات، والتنقل العسكري، وأمن الفضاء، والقضايا السيبرانية، ومواجهة التهديدات الهجينة. وذكر الاتفاق بين الطرفين أن كبار الممثلين من المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي سيجتمعون كل ستة أشهر لمناقشة قضايا الدفاع والسياسة الخارجية. وشكّل الاتفاق بشأن الدفاع جزءًا من اتفاق أوسع نطاقًا، أشاد به رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر واعتبره "إعادة ضبط" للعلاقة بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي بعد القلق الذي أثاره التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد. ومن المقرر الآن تسريع صادرات المواد الغذائية البريطانية إلى الاتحاد الأوروبي عبر الحدود، في حين ستُمنح قوارب الصيد الأوروبية 12 عامًا إضافية للوصول إلى المياه البريطانية. وقال مسؤولان بريطانيان، طلبا عدم الكشف عن هويتهما لمناقشة مسائل حساسة، لمجلة "بوليتيكو"، إن وزير الدفاع جون هيلي لعب دورًا رئيسيًا في تمرير الاتفاق الأوسع نطاقًا من خلال الاستفادة من حسن النية تجاه المملكة المتحدة في مجال الدفاع والأمن. ووفقًا لمراقبين، فإن الاتفاق بين الجانبين يُعد خطوة تحقق مصالح الطرفين في هذه المرحلة المتوقعة، ولم يربح منه طرف أكثر من الآخر. aXA6IDgyLjI5LjI0Mi4xNjEg جزيرة ام اند امز GB

بريطانيا تعيد بناء علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي
بريطانيا تعيد بناء علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي

الاتحاد

timeمنذ 13 ساعات

  • الاتحاد

بريطانيا تعيد بناء علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي

لندن (وكالات) توصلت بريطانيا، أمس، إلى تفاهم جديد لضبط العلاقات الدفاعية والتجارية مع الاتحاد الأوروبي، في فترة ما بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي «بريكست». وبعد ما يقرب من 9 سنوات من تصويتها على مغادرة الاتحاد الأوروبي، ستشارك بريطانيا، ثاني أكبر مُنفق على الدفاع في أوروبا، في مشروعات مشتريات مشتركة، إذ اتفق الجانبان على تسهيل وصول المواد الغذائية والزوار البريطانيين إلى الاتحاد الأوروبي، ووقعا اتفاقية صيد جديدة. واتفقت بريطانيا والاتحاد الأوروبي، على العمل من أجل التوصل إلى اتفاق يُسهّل على الشباب العيش والعمل في جميع أنحاء القارة، إذ يعد الاتفاق جزءاً من عملية إعادة ضبط أوسع للعلاقات بين الطرفين، في مرحلة ما بعد «بريكست». وأكدت بريطانيا أن إعادة ضبط العلاقات مع أكبر شريك تجاري لها، من شأنها أن تُخفّض البيروقراطية المفروضة على مُنتجي الأغذية والزراعة، مما يُخفّض أسعار الغذاء، ويُحسّن أمن الطاقة، ويُضيف ما يقرب من 9 مليارات جنيه إسترليني (12.1 مليار دولار) إلى الاقتصاد بحلول عام 2040. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: إن اتفاق الدفاع والتجارة الجديد مع الاتحاد الأوروبي يمثل عهداً جديداً في علاقتهما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي «بريكست». وأضاف في تصريحات صحافية: «هذه أول قمة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، وتُمثل عهداً جديداً في علاقتنا، وهذا الاتفاق مربح للطرفين، إذ يمنحنا وصولاً غير مسبوق إلى سوق الاتحاد الأوروبي». من جانبها، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، إن الاتفاقيات التي أُعلن عنها خلال قمة بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا تُرسل رسالة مفادها أن «دول أوروبا متحدة». وقالت فون دير لاين: «الرسالة التي نوجهها للعالم اليوم هي أنه في ظل عدم الاستقرار العالمي، وبينما تواجه قارتنا أكبر تهديد تواجهه منذ أجيال، فإننا في أوروبا متحدون». وأجبرت الرسوم الجمركية الأميركية، إلى جانب التحذيرات بضرورة بذل أوروبا المزيد من الجهد لحماية نفسها، الحكومات في جميع أنحاء العالم على إعادة التفكير في العلاقات التجارية والدفاعية والأمنية، مما قرب المسافات بين ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وغيره من القادة الأوروبيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store