
جذبت رواد مواقع التواصل بعفويتها.. معلومات عن «تيتة نوال» جدة وئام مجدي قبل تشييع جثمانها
حالة من الحزن سيطرت على رواد مواقع التواصل الاجتماعي برحيل تيتة نوال إحدى أشهر شخصيات السوشيال ميديا خلال السنوات القليلة الماضية والتي اكتسبت شهرتها من فيديوهاتها العفوية مع حفيدتها الفنانة وئام مجدي، ووالدة المخرج خالد الحجر.
تيتة نوال أوماما نوال، نالت شهرة واسعة بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي، حيث حزن الكثير على وفاتها خلال الساعات الماضية.
موعد صلاة الجنازة على جدة وئام مجدي الشهيرة بـ تيتة نوال
نشرت وئام عبر حسابها الرسمي بـفيسبوك، أن صلاة الجنازة تُقام اليوم الأربعاء 28 مايو بعد صلاة الظهر بمسجد فاطمة الشربتلي في التجمع الخامس، على أن يُقام العزاء مساءً في قاعة الخالد داخل المسجد ذاته.
أبرز المعلومات عن تيتة نوال
-تيتة نوال أو ماما نوال، بدأت رحلتها في عالم السوشيال ميديا عام 2020.
-تيتة نوال والدة المخرج خالد الحجر.
-ظهرت للمرة الأولى في فيديو عفوي إلى جانب حفيدتها الفنانة وئام مجدي قبل 5 سنوات، خلال فترة العزل من كورونا التي ألزمت الجمهور البقاء في المنزل وأصبح تطبيق تيك توك مرافقا لهم واكتسب انتشارا كبيرا، كما نال صناع المحتوى عليه شهرة واسعة ومنهم تيتة نوال.
-أعجب الجمهور بعفوية تيتة نوال ومنذ ذلك الحين، أصبحت صاحبة جماهيرية كبيرة.
- كانت تيتة نوال تتحدث بأسلوب يجذب المتابعين بسبب عفويتها في الحياة، والزواج، والعلاقات، بأسلوب تلقائي جذب المتابعين من مختلف الفئات العمرية، وأعاد حنينهم إلى زمن الجدات المفتقد من قطاعات كبيرة من الجمهور.
-اختفت تيتة نوال عن تقديم الفيديوهات خلال الفترة الماضية بسبب مرضها الشديد، ما أحزن متابعوها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 27 دقائق
- مصرس
بهاء حسنى يرد على جمعية المؤلفين والملحنين: أدعو وزارة الثقافة لحماية الإبداع
أصدر الملحن بهاء حسني بيانا صحفيا ردا على بيان جمعية المؤلفين والملحنين والتي اتهمته والتزييف في نتيجة لجنة الجميعة للفصل في اقتباس أغنيته وجاء البيان كالتالي تابعت بدهشة واستغراب بالغين ما صدر مؤخرًا عن جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين من بيان رسمي، يتناول الشكوى المقدّمة مني ضد الفنان حسين الجسمي، والتي تتعلق بقيامه باستخدام جمل موسيقية من لحن أغنيتي "تعالى" الصادرة عام 1992، دون إذن أو تصريح، في أغنيته "أحبك" التي طُرحت عام 2018، بما يمثل تعديًا واضحًا على حقوقي الأدبية والمادية.وأود أن أؤكد للرأي العام ولزملائي من الفنانين ما يلي:أولًا، لقد تقدّمتُ بالشكوى وفق الطرق الرسمية المقررة والمشروعة داخل الجمعية، التي قامت مشكورة بإحالة الملف إلى لجنة فنية ((متخصصة)) مشهود لها بالنزاهة والخبرة. وقد تسلّمت تقريرًا موقّعًا من أعضاء اللجنة يؤكد وجود تطابق صريح في الجمل اللحنية بين العملين. وهو تقرير اعتمد على أدلة فنية سمعية ومرئية موثّقة لا تقبل التأويل.ثانيًا، ما ورد في بيان الجمعية من وصف التقرير ب"الصياغة المزيفة"، وادعاء أنني تحايلت للحصول على توقيع أو ختم، هو أمر عارٍ تمامًا عن الصحة، ويسيء لي على المستوى المهني الفني والشخصي واتحفظ عليه، كما أحتفظ بكامل حقي القانوني في ملاحقة كل من أساء لي علنًا أو ضمنًا، خاصة أن الوثائق التي أملكها صادرة من لجنة قائمة بالفعل ودائمة، وتشكلت بناءً على قرار من داخل الجمعية.ثالثًا، وأمام ما ورد في البيان من اتهامات خطيرة لشخصي، فإنني أطالب بفتح تحقيق رسمي وشفاف داخل الجمعية، تحت إشراف جهة محايدة أو ممثلين من خارج مجلس الإدارة الحالي، لكشف الملابسات كاملة، بدءًا من تقديم الشكوى وحتى إصدار التقرير الفني، وإثبات من المسؤول عن التوقيع عليه ومن وافق على مضمونه وعن ما إذا كان ثمة شائبة شابت جميع مراحل هذه الإجراءات من عدمه، احترامًا للأمانة المهنية وحقوق الأعضاء، وتحصينًا لسمعة الجمعية ذاتها من الانجراف في نزاعات شخصية أو تصفية حسابات لا سمح الله.رابعًا، إن أغنية "تعالى" ليست مجرد عمل فني عابر، بل كانت محطة ((موسيقية)) فارقة في مشواري الفني، وواحدة من الأغاني التي علقت في أذهان و وجدان جماهير الأغنية المصرية ((الحديثة)) في مصر وحول العالم، بصوت هشام عباس وعالية صالح. والسكوت على ما حدث هو بمثابة خيانة لفني وتاريخي، وتفريط في حقوق عشرات ((المبدعين)) الذين يرون في هذه القضية نموذجًا لما يواجهه الفنان العربي من تهميش دون مساءلة.خامسًا، لم يكن اختياري للطرق القضائية نابعًا من رغبة في التصعيد، بل جاء بعد ((محاولات ودية عديدة)) للتواصل مع فريق عمل الفنان حسين الجسمي، لم تلقَ أي تجاوب. لذا،فقد قررت اتخاذ كافة المسارات القانونية والقضائية بحسب قانون حماية الملكية الفكرية.والذي يجرم استخدام أي محتوى محمي دون إذن صريح، وتُجيز لمالك الحق الأصلي تقديم شكوى رسمية تطالب بإزالة المحتوى من منصات الاستريمنج ومواقع السوشيال ميديا وتعويض الضرر.سادسا ، أدعو وزارة الثقافة المصرية، ونقابة المهن الموسيقية، وكل الجهات المعنية بحماية ((الإبداع)) إلى الوقوف إلى جوار ((المبدعين)) الحقيقيين، واعتبار هذه القضية ناقوس خطر يستوجب مراجعة شاملة لآليات حماية حقوق الملكية الفكرية، ووقف التغاضي عن الانتهاكات التي يتعرض لها المبدع العربي في الداخل والخارج.وأخيرًا، فإن هذه القضية لم تعد قضية "لحن مسروق"، بل تحوّلت إلى قضية كرامة فنية ومسؤولية مهنية، وأنا ماضٍ فيها حتى النهاية، دفاعًا عن حقي وحق كل فنان يرى في عمله امتدادًا لفنه وروحه وتاريخه، لا مجرد منتج رقمي قابل للنسخ.لن أتنازل،ولن أتراجع،فالمعركة لم تعد تخصني وحدي، بل تخص كل من يؤمن أن للفن حرمة، وللمبدع صوت لا يجب أن يُسرق.


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
بعد إحالته للتحقيق.. بيان عاجل من الملحن بهاء حسني بشأن أزمته مع حسين الجسمي
أصدر الملحن بهاء حسني بيانًا رسميًا، ردًا على بيان جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين بشأن النزاع مع الفنان حسين الجسمي. أول تعليق من الملحن بهاء حسني بعد إحالته للتحقيق على خلفية نزاعه مع حسين الجسمي وجاء البيان كالآتي: "تابعت بدهشة واستغراب بالغين ما صدر مؤخرًا عن جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين من بيان رسمي، يتناول الشكوى المقدّمة مني ضد الفنان حسين الجسمي، والتي تتعلق بقيامه باستخدام جمل موسيقية من لحن أغنيتي "تعالى" الصادرة عام 1992، دون إذن أو تصريح، في أغنيته "أحبك" التي طُرحت عام 2018، بما يمثل تعديًا واضحًا على حقوقي الأدبية والمادية". حسين الجسمي وبهاء حسني وأضاف البيان: 'وأود أن أؤكد للرأي العام ولزملائي من الفنانين ما يلي: أولًا، لقد تقدّمتُ بالشكوى وفق الطرق الرسمية المقررة والمشروعة داخل الجمعية، التي قامت مشكورة بإحالة الملف إلى لجنة فنية ((متخصصة)) مشهود لها بالنزاهة والخبرة. وقد تسلّمت تقريرًا موقّعًا من أعضاء اللجنة يؤكد وجود تطابق صريح في الجمل اللحنية بين العملين. وهو تقرير اعتمد على أدلة فنية سمعية ومرئية موثّقة لا تقبل التأويل'. واستكمل البيان: "ثانيًا، ما ورد في بيان الجمعية من وصف التقرير بـ"الصياغة المزيفة"، وادعاء أنني تحايلت للحصول على توقيع أو ختم، هو أمر عارٍ تمامًا عن الصحة، ويسيء لي على المستوى المهني الفني والشخصي واتحفظ عليه، كما أحتفظ بكامل حقي القانوني في ملاحقة كل من أساء لي علنًا أو ضمنًا، خاصة أن الوثائق التي أملكها صادرة من لجنة قائمة بالفعل ودائمة، وتشكلت بناءً على قرار من داخل الجمعية". وتابع البيان: 'ثالثًا، وأمام ما ورد في البيان من اتهامات خطيرة لشخصي، فإنني أطالب بـفتح تحقيق رسمي وشفاف داخل الجمعية، تحت إشراف جهة محايدة أو ممثلين من خارج مجلس الإدارة الحالي، لكشف الملابسات كاملة، بدءًا من تقديم الشكوى وحتى إصدار التقرير الفني، وإثبات من المسؤول عن التوقيع عليه ومن وافق على مضمونه وعن ما إذا كان ثمة شائبة شابت جميع مراحل هذه الإجراءات من عدمه، احترامًا للأمانة المهنية وحقوق الأعضاء، وتحصينًا لسمعة الجمعية ذاتها من الانجراف في نزاعات شخصية أو تصفية حسابات لا سمح الله'. واستكمل: "رابعًا، إن أغنية "تعالى" ليست مجرد عمل فني عابر، بل كانت محطة ((موسيقية)) فارقة في مشواري الفني، وواحدة من الأغاني التي علقت في أذهان و وجدان جماهير الأغنية المصرية ((الحديثة)) في مصر وحول العالم، بصوت هشام عباس وعالية صالح. والسكوت عن سرقتها هو بمثابة خيانة لفني وتاريخي، وتفريط في حقوق عشرات ((المبدعين)) الذين يرون في هذه القضية نموذجًا لما يواجهه الفنان العربي من تهميش وسرقة دون مساءلة". وأضاف: 'خامسًا، لم يكن اختياري للطرق القضائية نابعًا من رغبة في التصعيد، بل جاء بعد ((محاولات ودية عديدة)) للتواصل مع فريق عمل الفنان حسين الجسمي، لم تلقَ أي تجاوب. لذا، فقد قررت اتخاذ كافة المسارات القانونية والقضائية بحسب قانون حماية الملكية الفكرية، والذي يجرم استخدام أي محتوى محمي دون إذن صريح، وتُجيز لمالك الحق الأصلي تقديم شكوى رسمية تطالب بإزالة المحتوى من منصات الاستريمنج ومواقع السوشيال ميديا وتعويض الضرر'. وتابع: 'سادسا ، أدعو وزارة الثقافة المصرية، ونقابة المهن الموسيقية، وكل الجهات المعنية بحماية ((الإبداع)) إلى الوقوف إلى جوار ((المبدعين)) الحقيقيين، واعتبار هذه القضية ناقوس خطر يستوجب مراجعة شاملة لآليات حماية حقوق الملكية الفكرية، ووقف التغاضي عن الانتهاكات التي يتعرض لها المبدع العربي في الداخل والخارج'. وأوضح: "وأخيرًا، فإن هذه القضية لم تعد قضية "لحن مسروق"، بل تحوّلت إلى قضية كرامة فنية ومسؤولية مهنية، وأنا ماضٍ فيها حتى النهاية، دفاعًا عن حقي وحق كل فنان يرى في عمله امتدادًا لفنه وروحه وتاريخه، لا مجرد منتج رقمي قابل للنسخ". واختتم الملحن بهاء حسني بيانه بقوله: 'لن أتنازل، ولن أتراجع، فالمعركة لم تعد تخصني وحدي، بل تخص كل من يؤمن أن للفن حرمة، وللمبدع صوت لا يجب أن يُسرق … بهاء حسني'.


24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
بعد إحالته للتحقيق بسبب تزييفه قرار إدانة لـ حسين الجسمي.. بهاء حسني: أمر عارٍ تمامًا من الصحة ويسيء لي
حرص الملحن بهاء حسني على الرد على قرار الجمعية المعنية بشؤون المؤلفين والملحنين بإحالته إلى التحقيق، بعد ثبوت استخدامه شهادة مزيفة في واقعة الشكوى المقدمة ضد الفنان حسين الجسمي. وأصدر بهاء حسني بيانا، نص على التالي: تابعت بدهشة واستغراب بالغين ما صدر مؤخرًا عن جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين من بيان رسمي، يتناول الشكوى المقدّمة مني ضد الفنان حسين الجسمي، والتي تتعلق باستخدام جمل موسيقية من لحن أغنيتي تعالي الصادرة عام 1992، دون إذن أو تصريح، في أغنيته أحبك التي طُرحت عام 2018، بما يمثل تعديًا واضحًا على حقوقي الأدبية والمادية. وأود أن أؤكد للرأي العام ولزملائي من الفنانين ما يلي: أولًا، لقد تقدّمتُ بالشكوى وفق الطرق الرسمية المقررة والمشروعة داخل الجمعية، التي أحالت مشكورة الملف إلى لجنة فنية متخصصة مشهود لها بالنزاهة والخبرة، وقد تسلّمت تقريرًا موقّعًا من أعضاء اللجنة يؤكد وجود تطابق صريح في الجمل اللحنية بين العملين، وهو تقرير اعتمد على أدلة فنية سمعية ومرئية موثّقة لا تقبل التأويل. ثانيًا، ما ورد في بيان الجمعية من وصف التقرير بـ الصياغة المزيفة، وادعاء أنني تحايلت للحصول على توقيع أو ختم، هو أمر عارٍ تمامًا عن الصحة، ويسيء لي على المستوى المهني الفني والشخصي واتحفظ عليه، كما أحتفظ بكامل حقي القانوني في ملاحقة كل من أساء لي علنًا أو ضمنًا، خاصة أن الوثائق التي أملكها صادرة من لجنة قائمة بالفعل ودائمة، وتشكلت بناءً على قرار من داخل الجمعية. ثالثًا، وأمام ما ورد في البيان من اتهامات خطيرة لشخصي، فإنني أطالب بـفتح تحقيق رسمي وشفاف داخل الجمعية، تحت إشراف جهة محايدة أو ممثلين من خارج مجلس الإدارة الحالي، لكشف الملابسات كاملة، بدءًا من تقديم الشكوى وحتى إصدار التقرير الفني، وإثبات من المسؤول عن التوقيع عليه ومن وافق على مضمونه وعن ما إذا كان ثمة شائبة شابت جميع مراحل هذه الإجراءات من عدمه، احترامًا للأمانة المهنية وحقوق الأعضاء، وتحصينًا لسمعة الجمعية ذاتها من الانجراف في نزاعات شخصية أو تصفية حسابات لا سمح الله. بيان توضيحي من الملحن بهاء حسني رابعًا، إن أغنية "تعالى" ليست مجرد عمل فني عابر، بل كانت محطة موسيقية فارقة في مشواري الفني، وواحدة من الأغاني التي علقت في أذهان ووجدان جماهير الأغنية المصرية الحديثة في مصر وحول العالم، بصوت هشام عباس وعالية صالح، والسكوت عن سرقتها هو بمثابة خيانة لفني وتاريخي، وتفريط في حقوق عشرات المبدعين، الذين يرون في هذه القضية نموذجًا لما يواجهه الفنان العربي من تهميش وسرقة دون مساءلة. خامسًا، لم يكن اختياري للطرق القضائية نابعًا من رغبة في التصعيد، بل جاء بعد محاولات ودية عديدة، للتواصل مع فريق عمل الفنان حسين الجسمي، لم تلقَ أي تجاوب. لذا، فقد قررت اتخاذ كافة المسارات القانونية والقضائية بحسب قانون حماية الملكية الفكرية. والذي يجرم استخدام أي محتوى محمي دون إذن صريح، وتُجيز لمالك الحق الأصلي تقديم شكوى رسمية تطالب بإزالة المحتوى من منصات الاستريمنج ومواقع السوشيال ميديا وتعويض الضرر. سادسا، أدعو وزارة الثقافة المصرية، ونقابة المهن الموسيقية، وكل الجهات المعنية بحماية الإبداع إلى الوقوف إلى جوار المبدعين الحقيقيين، واعتبار هذه القضية ناقوس خطر يستوجب مراجعة شاملة لآليات حماية حقوق الملكية الفكرية، ووقف التغاضي عن الانتهاكات التي يتعرض لها المبدع العربي في الداخل والخارج. وأخيرًا، فإن هذه القضية لم تعد قضية "لحن مسروق"، بل تحوّلت إلى قضية كرامة فنية ومسؤولية مهنية، وأنا ماضٍ فيها حتى النهاية، دفاعًا عن حقي وحق كل فنان يرى في عمله امتدادًا لفنه وروحه وتاريخه، لا مجرد منتج رقمي قابل للنسخ، لن أتنازل، ولن أتراجع، فالمعركة لم تعد تخصني وحدي، بل تخص كل من يؤمن أن للفن حرمة، وللمبدع صوت لا يجب أن يُسرق. إحالة الملحن بهاء حسني للتحقيق بسبب شهادة مزيفة في واقعة حسين الجسمي