logo
الشرطة الأميركية تعلن سرقة مجوهرات بقيمة مليوني دولار في سياتل خلال 90 ثانية

الشرطة الأميركية تعلن سرقة مجوهرات بقيمة مليوني دولار في سياتل خلال 90 ثانية

المغرب اليوممنذ 2 أيام
قالت الشرطة الأميركية ، أمس الجمعة، إن لصوصا في مدينة سياتل هربوا بما يقدر بنحو 2 مليون دولار من الألماس والساعات الفاخرة والذهب وغيرها في عملية سرقة جريئة في منتصف النهار لمتجر مجوهرات في أقل من 90 ثانية.
وأظهر مقطع فيديو من كاميرات المراقبة في المتجر بمنطقة غرب سياتل 4 مشتبه بهم مقنعين يحطمون الباب الأمامي الزجاجي المغلق بمطارق ثم ينهبون 6 واجهات عرض يوم الخميس.
وقالت الشرطة الأميركية في بيان إن واجهة عرض واحدة كانت تضم ساعات رولكس قيمتها 750 ألف دولار.
وأوضحت الشرطة أن أحد المشتبه بهم هدد العمال برذاذ للدببة ومسدس صاعق، لكن لم يصب أحد.
وقال جوش ميناش، نائب رئيس المتجر المملوك للأسرة، عبر الهاتف يوم الجمعة: "لقد أصبنا بصدمة كموظفين.. سنغلق لفترة من الوقت".
وقال ميناش إن العمال انتهوا من تنظيف الزجاج المكسور ويعملون على إحصاء الخسائر.
وقالت الشرطة إنهم استجابوا لبلاغ عن السرقة، لكن المشتبه بهم كانوا قد هربوا بالفعل في سيارة ولم يتم ضبطهم خلال عملية بحث بالمنطقة
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محاولة تهريب غريبة.. كوكايين بمليون دولار داخل قالب جبن في مطار هيثرو
محاولة تهريب غريبة.. كوكايين بمليون دولار داخل قالب جبن في مطار هيثرو

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

محاولة تهريب غريبة.. كوكايين بمليون دولار داخل قالب جبن في مطار هيثرو

أصدرت محكمة بريطانية حكماً بسجن شابة أمريكية لمدة خمس سنوات وثلاثة أشهر، بعد اعترافها بمحاولة تهريب كمية من الكوكايين النقي تُقدَّر قيمتها السوقية بأكثر من مليون دولار، كانت مخبأة داخل قالب جبن بارميزان يزن 17 رطلاً. وتعود تفاصيل القضية إلى مايو (أيار) الماضي، حين وصلت جيمي تشوي، البالغة من العمر 23 عاماً، إلى مطار هيثرو بلندن قادمة من البرازيل، وهي تحمل قالب جبن ضخم قيل إنه من نوع بارميزان من بيرو. غير أن عملية التفتيش الروتينية كشفت ما بداخل القالب. وأظهرت تقارير الفحص الجنائي أن قالب الجبن كان يحتوي على كوكايين بلغت نسبة نقائه 94%، وهو ما أكد أن الكمية المضبوطة كانت مهيأة للبيع في السوق البريطاني بقيمة تفوق المليون دولار. وأوضحت الوكالة الوطنية للجريمة أن المتهمة أثارت الشبهات منذ لحظة وصولها إلى المطار، مشيرة إلى أن محاولات تهريب المخدرات باتت تتخذ أشكالاً غير متوقعة داخل أغراض تبدو عادية، إلا أن خبرة موظفي الحدود تمكّنهم في الغالب من كشفها. كما كشفت التحقيقات أن المتهمة قامت بجولة في عدد من دول أمريكا الجنوبية قبل وصولها إلى لندن، شملت بيرو وباراغواي والبرازيل. وعُثر داخل حقيبتها على دفتر صغير دوّنت فيه أنها تركت جامعة كاليفورنيا مؤخراً، وأنها تخوض تجربة السفر منفردة لأول مرة. ويُذكر أن هذه القضية أثارت جدلاً واسعاً في بريطانيا ليس فقط بسبب القيمة المرتفعة للمخدرات المضبوطة، بل أيضاً بسبب غرابة وسيلة التهريب التي اختارتها الشابة، إذ لجأت إلى استخدام قالب جبن فاخر كغطاء لإخفاء شحنة الكوكايين.

مقتل 18 شخصاً وإصابة 23 آخرين بسبب سقوط حافلة من فوق نهر وادي الحراش في العاصمة الجزائر
مقتل 18 شخصاً وإصابة 23 آخرين بسبب سقوط حافلة من فوق نهر وادي الحراش في العاصمة الجزائر

المغرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • المغرب اليوم

مقتل 18 شخصاً وإصابة 23 آخرين بسبب سقوط حافلة من فوق نهر وادي الحراش في العاصمة الجزائر

قضى عدد كبير من الجزائريين ليل الجمعة وهم يتابعون في حزن مشاهد انتشال ضحايا حادث مأساوي من قاع نهر وادي الحراش في العاصمة الجزائر. وكانت حافلة نقل عام قد انحرفت فوق جسر يمرّ فوق نهر وادي الحراش قبل أن تسقط في المجرى المائي، مساء الجمعة، ما أدى إلى مقتل 18 شخصا وإصابة 23 آخرين بينهم حالتان حرجتان. وجاء رد الفعل الرسمي سريعاً، بإعلان الحداد الوطني مع تنكيس الرايات ليوم واحد ابتداءً من مساء الجمعة بقرار من رئاسة الجمهورية التي وصفت الحادث بالكارثة، مؤكدة وقوف الدولة إلى جانب الأسر المتضررة. كما هرعت فرق الدفاع المدني إلى مكان الحادث، حيث عملت 25 سيارة إسعاف و16 غطاساً وشاحنتا تدخُّل و4 زوارق مطاطية وفرقة البحث والتدخل، في الأماكن الوعرة. وانتقل وفد رسميّ رفيع المستوى -ضمّ ممثلين عن الرئاسة ووزراء الداخلية والنقل والري، فضلاً عن مسؤولين من الحماية المدنية ووالي العاصمة- إلى مكان الحادث، لمتابعة عمليات الإنقاذ عن كثب وتوفير كل الإمكانات لإسعاف المصابين. الحادث، الذي تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي مشاهده بشكل مباشر، لقي تفاعلاً كبيراً في أوساط الجزائريين، والمتسائلين عن حال وسائل النقل العام في البلاد. وأثار الحادث موجة من الانتقادات، إذ رأى البعض أن ما وقع في وادي الحراش "ليس حادثا عرضياً" وإنما هو "نتيجة مباشرة لسنوات من التسيّب وغياب الرقابة" على حدّ تعبيرهم: ورأى ناشطون أن إعلان الحداد الوطني على ضحايا حادث وادي الحراش "لن يحلّ المشكل ولن يؤمّن المواطنين مستقبلا"، متسائلين: "لماذا الجزائر حرمت على شعبها ركوب سيارات وحافلات لائقة آمنة"؟، كما يقول صاحب هذا المنشور: ورغم أن معظم المنشورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص الحادث فاضتْ بالتعاطف مع ذوي الضحايا، إلا أنّ جانباً كبيراً منها أشاد بصور ومواقف دالّة "على معاني "الشهامة والبطولة" التي أظهرها شباب ألقوا بأنفسهم في المياه لإنقاذ ركاب الحافلة، رغم أنهم ليسوا من جهات الإنقاذ. ولم يتوقف الأمر عند حدّ الإشادة، بل طالب البعض بتوفير الفحوصات والعلاج العاجل لهؤلاء المواطنين، وحتى "إرسالهم للخارج إذا استدعى الأمر، فحماية مَن أنقذوا الناس واجب وطني وأخلاقي". ويمتد نهر وادي الحراش على طول 67 كيلو متراً إلى الشرق من الجزائر العاصمة، قبل أن يصبّ مياهه في البحر الأبيض المتوسط، ويعد وادي الحراش النهر الأهمّ والأكثر تدفقاً في البلاد. من جهتها، اتخذت السلطات الجزائرية المعنية حزمة من القرارات، على أثر الحادث؛ فأعلنت الرئاسة تخصيص منحة مالية قدرها 100 مليون سنتيم (حوالي 8 آلاف دولار) لكل عائلة من عائلات الضحايا. وأفاد بيان لوزارة النقل يوم السبت بأن "التحقيقات في حوادث المرور التي تؤدي إلى وفيات ستشمل من الآن فصاعداً مدارس تعليم القيادة لمعرفة كيفيات منح الرُخَص". الوزارة أيضاً أعلنت "سحْب كل حافلات نقل المسافرين المتهالكة والتي تزيد مدة خدمتها على 30 سنة، وذلك في مُهلة لا تتجاوز ستة أشهر". كما أعلنت الوزارة عن الدفع بأكثر من 84 ألف حافلة خلال الأشهر القليلة المقبلة. وزارة الداخلية بدورها، أعلنت عن فتح تحقيق عاجل في أسباب الحادث، في الوقت الذي عزا فيه وزير الداخلية إبراهيم مراد معظم حوادث السير إلى عدم تحكّم السائقين في الحافلات والمركبات. وتشير إحصائية كشفت عنها المديرية العامة للحماية المدنية في الجزائر، يوم الثلاثاء الماضي، إلى وفاة 50 شخصا وإصابة 2,180 آخرين بجروح في 1,637 حادثاً مرورياً سُجّلت عبر عدة ولايات من الوطن خلال الفترة من الثالث وحتى التاسع من أغسطس/آب الجاري. قد يهمك أيضــــــــــــــا

مشاهِد 'وادي الحراش' تحبس أنفاس الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي
مشاهِد 'وادي الحراش' تحبس أنفاس الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي

الأيام

timeمنذ 2 أيام

  • الأيام

مشاهِد 'وادي الحراش' تحبس أنفاس الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي

Getty Images مشاهد للحافلة بعد الحادث قضى عدد كبير من الجزائريين ليل الجمعة وهم يتابعون في حزن مشاهد انتشال ضحايا حادث مأساوي من قاع نهر وادي الحراش في العاصمة الجزائر. وكانت حافلة نقل عام قد انحرفت فوق جسر يمرّ فوق نهر وادي الحراش قبل أن تسقط في المجرى المائي، مساء الجمعة، ما أدى إلى مقتل 18 شخصا وإصابة 23 آخرين بينهم حالتان حرجتان. وجاء رد الفعل الرسمي سريعاً، بإعلان الحداد الوطني مع تنكيس الرايات ليوم واحد ابتداءً من مساء الجمعة بقرار من رئاسة الجمهورية التي وصفت الحادث بالكارثة، مؤكدة وقوف الدولة إلى جانب الأسر المتضررة. كما هرعت فرق الدفاع المدني إلى مكان الحادث، حيث عملت 25 سيارة إسعاف و16 غطاساً وشاحنتا تدخُّل و4 زوارق مطاطية وفرقة البحث والتدخل، في الأماكن الوعرة. وانتقل وفد رسميّ رفيع المستوى -ضمّ ممثلين عن الرئاسة ووزراء الداخلية والنقل والري، فضلاً عن مسؤولين من الحماية المدنية ووالي العاصمة- إلى مكان الحادث، لمتابعة عمليات الإنقاذ عن كثب وتوفير كل الإمكانات لإسعاف المصابين. الحادث، الذي تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي مشاهده بشكل مباشر، لقي تفاعلاً كبيراً في أوساط الجزائريين، والمتسائلين عن حال وسائل النقل العام في البلاد. Getty Images مكان سقوط الحافلة من فوق جسر الحراش في مجرى النهر وأثار الحادث موجة من الانتقادات، إذ رأى البعض أن ما وقع في وادي الحراش "ليس حادثا عرضياً" وإنما هو "نتيجة مباشرة لسنوات من التسيّب وغياب الرقابة" على حدّ تعبيرهم: ورأى ناشطون أن إعلان الحداد الوطني على ضحايا حادث وادي الحراش "لن يحلّ المشكل ولن يؤمّن المواطنين مستقبلا"، متسائلين: "لماذا الجزائر حرمت على شعبها ركوب سيارات وحافلات لائقة آمنة"؟، كما يقول صاحب هذا المنشور: ورغم أن معظم المنشورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص الحادث فاضتْ بالتعاطف مع ذوي الضحايا، إلا أنّ جانباً كبيراً منها أشاد بصور ومواقف دالّة "على معاني "الشهامة والبطولة" التي أظهرها شباب ألقوا بأنفسهم في المياه لإنقاذ ركاب الحافلة، رغم أنهم ليسوا من جهات الإنقاذ. ولم يتوقف الأمر عند حدّ الإشادة، بل طالب البعض بتوفير الفحوصات والعلاج العاجل لهؤلاء المواطنين، وحتى "إرسالهم للخارج إذا استدعى الأمر، فحماية مَن أنقذوا الناس واجب وطني وأخلاقي". ويمتد نهر وادي الحراش على طول 67 كيلو متراً إلى الشرق من الجزائر العاصمة، قبل أن يصبّ مياهه في البحر الأبيض المتوسط، ويعد وادي الحراش النهر الأهمّ والأكثر تدفقاً في البلاد. حزمة من القرارات من جهتها، اتخذت السلطات الجزائرية المعنية حزمة من القرارات، على أثر الحادث؛ فأعلنت الرئاسة تخصيص منحة مالية قدرها 100 مليون سنتيم (حوالي 8 آلاف دولار) لكل عائلة من عائلات الضحايا. وأفاد بيان لوزارة النقل يوم السبت بأن "التحقيقات في حوادث المرور التي تؤدي إلى وفيات ستشمل من الآن فصاعداً مدارس تعليم القيادة لمعرفة كيفيات منح الرُخَص". الوزارة أيضاً أعلنت "سحْب كل حافلات نقل المسافرين المتهالكة والتي تزيد مدة خدمتها على 30 سنة، وذلك في مُهلة لا تتجاوز ستة أشهر". كما أعلنت الوزارة عن الدفع بأكثر من 84 ألف حافلة خلال الأشهر القليلة المقبلة. وزارة الداخلية بدورها، أعلنت عن فتح تحقيق عاجل في أسباب الحادث، في الوقت الذي عزا فيه وزير الداخلية إبراهيم مراد معظم حوادث السير إلى عدم تحكّم السائقين في الحافلات والمركبات. وتشير إحصائية كشفت عنها المديرية العامة للحماية المدنية في الجزائر، يوم الثلاثاء الماضي، إلى وفاة 50 شخصا وإصابة 2,180 آخرين بجروح في 1,637 حادثاً مرورياً سُجّلت عبر عدة ولايات من الوطن خلال الفترة من الثالث وحتى التاسع من أغسطس/آب الجاري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store